logo
#

أحدث الأخبار مع #عبداللهالنجار،

البحوث الإسلامية: التنبؤ بيوم 25 مايو خلل عقلي واضح
البحوث الإسلامية: التنبؤ بيوم 25 مايو خلل عقلي واضح

بوابة الفجر

timeمنذ 19 ساعات

  • علوم
  • بوابة الفجر

البحوث الإسلامية: التنبؤ بيوم 25 مايو خلل عقلي واضح

عقب الدكتور عبدالله النجار، عضو مجمع البحوث الإسلامية، على التنبؤات المتداولة أن اليوم الموافق 25 – 5 – 2025 سيشهد انفجارات ووقوع زلازل على مستوى العالم، معتبرا أن هذه التنبؤات هى استخفاف بعقول الناس، ومن يصدقها عقولهم فارغة. وأشار النجار، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، اليوم السبت، إلى أن هذه التنبؤات تدل على وجود خلل عقلي وفكري في عقول بعض من يتلاعبون في آذان الناس بهذه الظواهر الكونية وهى آية من آيات الله. وأضاف الدكتور عبدالله النجار، عضو مجمع البحوث الإسلامية، أن القرآن عندما تحدث عن الظواهر الكونية تحدث عنها باعتبارها آيات تقوي إيمان من يعلم أن الله هو مدبر الكون، ويجب أن تزيد من الإيمان.

مصر.. عضو لجنة الفتوى بالأزهر يعلق على إنتاج مسلسل "معاوية"
مصر.. عضو لجنة الفتوى بالأزهر يعلق على إنتاج مسلسل "معاوية"

جو 24

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • جو 24

مصر.. عضو لجنة الفتوى بالأزهر يعلق على إنتاج مسلسل "معاوية"

جو 24 : علق عضو لجنة الفتوى بالأزهر الشريف في مصر عبد الله النجار، على إنتاج مسلسل "معاوية"، وسط جدل أثاره على مواقع التواصل الاجتماعي مع الله النجار، أوضح أن هناك ثوابت لا تتغير مع الزمن، وينبغي تديين العصر مهما تغيرت الأمور والأزمنة، لافتا إلىأنه لا يمكن تجسيد الأنبياء أو أمهات المؤمنين أو بنات النبي وآل البيت أو العشرة المبشرين بالجنة. وتعليقا على مسلسل "معاوية"، قال عبد الله النجار: "العقيدة الخاصة بالمسلمين لا يمكن أن تقبل أن يؤديها ممثل ظهر في أدوار سكر أو رقص في الأفلام والمسلسلات وكذا، ثم يمثل دور أحد الصحابة". وأضاف النجار: "من الناحية الشرعية أن الأمة الإسلامية عليها الالتزام برأي الأزهر الشريف، وكل الدول تحرم تجسيد الممثلين لشخصيات الأنبياء والصحابة"، مشددا على أن "التجسيد يفتح باب الفتنة في الأمة". واختتم قائلا: "الفنانون يؤدون بعض الحبكات الدرامية غير الحقيقية ولا علاقة لها بالواقع". وأثار المسلسل التاريخي "معاوية"، الذي أعلنت عنه مجموعة قنوات "إم بي سي" (MBC) ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي مع اقتراب عرضه في موسم رمضان 2025، فعلى الرغم من الترقب الكبير للعمل، أثار الإعلان موجة من الجدل بين مؤيدين يرون فيه إضافة مهمة للأعمال التاريخية العربية، ومعارضين يعتبرون تناول شخصية مثيرة للجدل مثل معاوية بن أبي سفيان أمرا حساسا، خاصة في ظل الخلافات التاريخية والمذهبية حول هذه الحقبة. كما أثار توقيت الإعلان المفاجئ، دون تسويق مسبق، تساؤلات حول سبب التأخير في الكشف عن العمل. ويتناول المسلسل قصة الصحابي معاوية بن أبي سفيان، الذي تحول من أحد كتاب الوحي إلى مؤسس الخلافة الأموية، وأول ملك في الإسلام، ويروي الأحداث التي تلت مقتل الخليفة الثالث عثمان بن عفان، وتولي علي بن أبي طالب الخلافة، وصولا إلى قيام الدولة الأموية. المصدر: "القاهرة 24" + RT تابعو الأردن 24 على

بعد جدل مسلسل معاوية.. عضو الفتوى بالأزهر: الرأي الشرعي في مصر والعالم يحرم تجسيد الصحابة
بعد جدل مسلسل معاوية.. عضو الفتوى بالأزهر: الرأي الشرعي في مصر والعالم يحرم تجسيد الصحابة

24 القاهرة

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • 24 القاهرة

بعد جدل مسلسل معاوية.. عضو الفتوى بالأزهر: الرأي الشرعي في مصر والعالم يحرم تجسيد الصحابة

قال الدكتور عبد الله النجار، عضو لجنة الفتوى بالأزهر، إن الرأي الشرعي في مصر وعلى مستوى العالم يحرم تجسيد الصحابة. بالتزامن مع جدل مسلسل معاوية.. عضو الفتوى بالأزهر: الرأي الشرعي في مصر وعلى مستوى العالم يحرم تجسيد الصحابة وأضاف عضو لجنة الفتوى بالأزهر في تصريحات تليفزيونية: الرأي الشرعي في مصر وعلى مستوى العالم يحرم تجسيد الصحابة، ولا يقبل أي مسلم تجسيد الـ10 المبشرون بالجنة أو الأنبياء أو أمهات المؤمنين أو بنات سيدنا النبي وآل البيت الكرام وهذا الأمر إن لم يكن إساءة فهو فتنة وإثارة للفرقة بين الأمة، والناس لا تقبل أن يمثل فنان أدوار سكر ثم يأتي ويمثل أحد المبشرين بالجنة. وفي سياق مختلف، قالت دار الإفتاء في ردها على سؤال أحد المتابعين عن حكم تمثيل الأنبياء والصحابة وأمهات المؤمنين في الأعمال التليفزيونية، إن الأنبياء والمرسلون صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين هم أفضل البشر على الإطلاق، وميَّزهم الله تعالى عمن سواهم بأن جعلهم معصومين، ومن كان بهذه المنزلة فهو أعز من أن يُمَثَّل أو يَتَمَثَّل به إنسان، ولذا فإن تمثيلَهم حرامٌ شرعًا. وأضافت في فتوى سابقة عبر موقعها الإلكتروني: أما الصحابة رضوان الله عليهم: فالمختار للفتوى أنه إذا أُظهِرُوا بشكل يناسب مقامهم من النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأنهم خيرة الخلق بعد الأنبياء والمرسلين فلا مانع من تمثيلهم إذا كان الهدف من ذلك نبيلًا؛ كتقديم صورةٍ حسنةٍ للمشاهد، واستحضار المعاني التي عاشوها، وتعميق مفهوم القدوة الحسنة من خلالهم، مع الالتزام بالضوابط الآتية: - أولًا: الالتزام باعتقاد أهل السنة فيهم؛ من حبهم جميعًا بلا إفراط أو تفريط. - ثانيًا: التأكيد على حرمة جميع الصحابة؛ لشرف صحبتهم للنبي صلى الله عليه وآله وسلم، والتوقير والاحترام لشخصياتهم، وعدم إظهارهم في صورة ممتهنة، أو الطعن فيهم والاستخفاف بهم والتقليل من شأنهم. - ثالثًا: نقل سيرتهم الصحيحة كما هي، وعدم التلاعب فيها. - رابعًا: الاعتماد على الروايات الدقيقة وتجنب الروايات الموضوعة والمكذوبة. - خامسًا: تجنب إثارة الفتنة والفرقة بين الأمة الإسلامية. وأشارت إلى أنه: ويُستَثْنَى من هذا الحكم: العشرة المبشرون بالجنة، وأمهات المؤمنين، وبنات المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم، وآل البيت الكرام؛ فلا يجوز تمثيلهم. بعد جدل مسلسل معاوية.. الإفتاء: لا مانع من تمثيل الصحابة إذا كان الهدف نبيلًا

مصطفى الفقي: الإفتاء مهمة ثقيلة لا يتحملها إلا أولو العزم من العلماء
مصطفى الفقي: الإفتاء مهمة ثقيلة لا يتحملها إلا أولو العزم من العلماء

مصرس

time٠٤-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

مصطفى الفقي: الإفتاء مهمة ثقيلة لا يتحملها إلا أولو العزم من العلماء

استهلَّ الدكتور مصطفى الفقي، المفكر السياسي، كلمتَه خلال ندوة الفتوى والشأن العام، التي نظمها جناح دار الإفتاء بمعرض القاهرة الدولي للكتاب، بمشاركة الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، والدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، والدكتور عبد الله النجار عضو مجمع البحوث الإسلامية، بالترحيب بالحاضرين. التعلق بالدين مفتاح قلوب المصريينوأشار إلى ارتباط مصر الوثيق بالتراث الثقافي والديني، مؤكدًا أن الفاتحين عندما دخلوا مصر أدركوا أن مفتاح قلوب المصريين هو تعلقهم بدينهم وحبهم لآل البيت.كما أشاد الدكتور مصطفى الفقي، بموسوعة الدكتور أسامة الأزهري الإسلامية المتوفرة بمكتبة الإسكندرية، واصفًا إياها بأنها تأريخ وتأصيل للظواهر الدينية والعمل على تواصل الأجيال، مؤكدا ارتباطَ العالم بمصر الأزهرية، التي تعد أول دولة تعيِّن مفتيًا تحت اسم مفتي الديار.وأشاد كذلك بشيوخ الأزهر، وخاصة الشيخ محمد عبده الذي كان ينقي الفتاوى من الشوائب، وتحدث عن مكانة الدكتور نظير عيَّاد، موضحًا أنه يحظى بالاحترام من أتباع مختلف الديانات، كما أثنى على الدكتور عبد الله النجار، واصفًا إياه بأنه أيقونة فكرية وقامة علمية بارزة.افتتاح أكاديمية إسلامية لمحاربة الإرهابوتطرق الدكتور مصطفى الفقي إلى أهمية دور الإفتاء كمهمة مصرية أصيلة، مشيرًا إلى موقف سابق حين طلبت سفيرة النمسا بنيتا فيراو، افتتاح أكاديمية إسلامية لمحاربة الإرهاب، مؤكدة أن مصر وعلماء الأزهر هم الأجدر بهذه المهمة، وبناءً على هذا الطلب، جرى التواصل مع شيخ الأزهر السابق الدكتور محمد سيد طنطاوي الذي أوفد الدكتور أحمد عمر هاشم والدكتور محمود حمدي زقزوق للقيام بهذه المهمة.وأكد أن الإفتاء مهمة ثقيلة لا يتحملها إلا أولو العزم من العلماء، وروى قصَّة الأمير الذي أراد تعيين عالِم للإفتاء وتأديب ابنه المدلل وإمامة المسلمين، إلا أن العالم رفض بسبب ظلم الحاكم، ولاحقًا، دعا الأميرُ العالِمَ إلى مأدبة عشاء فقبل طلبه بعد ذلك، موضحًا كيف قد تتغيَّر المواقف بتغيُّر الظروف.وتحدَّث الدكتور عبد الله النجار، عضو مجمع البحوث الإسلامية، حول الفتوى المؤسسية في الشأن العام وكونها أحد عوامل الأمن واستتباب السلام الذي يعود على المجتمع بالنفع، موضحًا أن الشأن العام هو الحقُّ العامُّ الذي يتعلَّق بجانب الله عز وجل، ويعني الفقهاء بذلك أنَّ هذا الحق هو الذي يعود نفعه على الناس أجمعين في بلد من البلاد أو في أرض من الأراضي، موضحًا أن عائد هذا الحق يعود على الناس في وطنهم الذي يعيشون فيه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store