أحدث الأخبار مع #عبداللهاليحيا،


الجريدة الكويتية
منذ 3 أيام
- سياسة
- الجريدة الكويتية
وزير الخارجية يجتمع مع مساعديه
اجتمع وزير الخارجية، عبدالله اليحيا، الأحد، وبحضور نائب وزير الخارجية، السفير الشيخ جراح جابر الأحمد الصباح، مع مساعدي الوزير، وذلك في مقر وزارة الخارجية في الضاحية الدبلوماسية.تم خلال الاجتماع بحث أطر تعزيز العمل في الوزارة بما يتواكب مع توجيهات ورؤى القيادة السياسية، ويحقق التقدم والتطور المنشود. كما تمت مناقشة آخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، والتطورات التي تشهدها المنطقة. بحسب تدوينة نشرتها «الخارجية» عبر حسابها في «إكس».


الجريدة الكويتية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجريدة الكويتية
وزير الخارجية: الدبلوماسية الكويتية.. صوت السلام والحوار
أكد وزير الخارجية عبدالله اليحيا، الإثنين، أن مسيرة الدبلوماسية الكويتية التي انطلقت منذ عام 1961 رسخت مكانة دولة الكويت بصفتها صوتاً للسلام والحوار وحافظت على نهجها القائم على الحكمة والاعتدال في التعامل مع مختلف القضايا الدولية. وأعرب اليحيا في كلمة له بمناسبة اليوم الدبلوماسي الكويتي الذي يصادف 12 من مايو سنوياً عن عظيم تقديره لجهود الرعيل الأول من منتسبي الوزارة ولكل العاملين في السلك الدبلوماسي داخل الديوان العام وفي البعثات الخارجية الذين حملوا شرف تمثيل الكويت وأمانة رسالتها فكانوا خير سفراء لقيمها النبيلة وحراسا لمصالحها. وقال إن المتغيرات العالمية تتطلب منا تطوير وتعزيز الكوادر الدبلوماسية لمواجهة تحديات المستقبل بثقة واقتدار وتحقيق رؤية الكويت وبناء صورة إيجابية ومشرقة عن الوطن مؤكداً أهمية تطوير منظومة العمل الدبلوماسي لتكون أكثر فاعلية واستباقية مما يعزز قدرة الدبلوماسية الكويتية على التعامل مع التحديات الطارئة وحماية المصالح الوطنية بكفاءة عالية. وأضاف أن هذا اليوم ليس مجرد ذكرى بل هو عهد متجدد بالوفاء لمسيرة العمل الدبلوماسي والتزام راسخ بنهج حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه وسمو ولي عهده الأمين الشيخ صباح خالد الحمد الصباح حفظه الله في حمل رسالة الكويت القائمة على المحبة والعدل والإنسانية.


الجريدة الكويتية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجريدة الكويتية
توتونجي: التعاطف الكويتي أثبت أن الجار قبل الدار
توافد اليوم المعزون من سفراء ومواطنين على السفارة الإيرانية لدى البلاد، للتعزية بضحايا حادث الانفجار في ميناء مدينة بندر عباس، الذي أسفر عن سقوط العشرات من الضحايا والمئات من المصابين. في هذا السياق، قال مساعد وزير الخارجية لشؤون آسيا، السفير سميح حيات، في كلمة دوّنها في سجل التعازي «باسم وزير الخارجية عبدالله اليحيا، ونائب الوزير السفير الشيخ جراح الجابر، وكل مساعدي وزارة الخارجية ومنتسبيها، نعرب عن تعازي دولة الكويت وتضامنها مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية جراء الانفجار... ونتقدم بخالص تعازي دولة الكويت إلى الجمهورية الإيرانية الصديقة حكومة وشعبا بهذا المصاب الجلل، متمنين الشفاء العاجل للمصابين». من ناحيته، قال السفير الإيراني محمد توتونجي: «حادث مؤلم وكارثة كبيرة شهدتها البلاد السبت الماضي راح ضحيتها العشرات من الفنيين والمئات من العاملين في مرفأ میناء الشهيد رجائي في مدينة بندر عباس، ومازالت التحقيقات متواصلة حول أسباب الحريق بواسطة فريق من الخبراء والمختصين، إلا أن النتائج الأولية تشير إلى قصور في رعاية قواعد الأمان والدفاع المدني، وحجم الكارثة وتداعياتها بحاجة إلى تحقيق أوسع وعمل دراسات مخبرية». وأضاف «ان المواساة الكريمة لصاحب السمو أمير دولة الكويت الشيخ مشعل الأحمد، وسمو ولي العهد، وسمو رئيس مجلس الوزراء ووزارة الخارجية والشيوخ أبناء الأسرة، وكبار الشخصيات الرسمية والشعبية، ورئيس رابطة الصداقة الكويتية – الإيرانية السفير الشيخ علي الخالد، كان لها أكبر الأثر في بلسمة الجراح، وتخفيف وطأة الألم». وأوضح أن «هذا التعاطف الأخوي الذي لمسناه من الشعب الكويتي والحضور في مراسم سجل التعازي يؤكد عمق الروابط الأخوية المتينة التي تربط شعبينا الجارين، ويثبت مقولة ان الجار قبل الدار». وأشار إلى أن «مسيرة المباحثات التفاوضية غير المباشرة بين الجمهورية الإسلامية وأميركا، تسير وفق المنهج المرسوم لها بنجاح، ويمكن القول ان الطرفين قد توصلا إلى أهدافهما، وقد انضم إلى المفاوضات نخبة من الخبراء والمختصين، حيث كان من المقرر التباحث حول القضايا الفنية والمهنية مع التركيز على الملف النووي، وضرورة رفع الحصار المفروض على الجمهورية الإسلامية حصراً». إلى ذلك، قدّم السفيران الفلسطيني رامي طهبوب، والعراقي المنهل الصافي والقائم بأعمال السفارة اللبنانية أحمد عرفة التعازي إلى توتونجي والى الحكومة الإيرانية، داعين الله أن «يحفظ الشعب الإيراني الصديق من كل مكروه». بدوره، قال السفير الروسي فلاديمير جيلتوف: «زرت السفارة للتعبير عن تعازينا في هذا الحادث المأساوي، ونحن نتعاطف مع الشعب الايراني، ونتمنى الشفاء العاجل للمصابين». أما السفير الإيطالي لورينزو موريني، فقال بعد تقديمه واجب العزاء: «نشعر بالحزن بسبب هذا الحادث المأساوي، حيث سقط أناس كانوا فقط يؤدّون واجبهم وعملهم».


الأنباء
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الأنباء
بالفيديو.. ولي العهد: أهمية مواصلة تعزيز علاقات التعاون والتنسيق المشترك بين دول الخليج وآسيا الوسطى في مختلف المجالات
الكويت ملتزمة بدعم الحوار البنّاء وترسيخ أطر الشراكات الإستراتيجية بما يخدم المصالح المشتركة ويعزز الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي مجلس التعاون: دور بارز للكويت في دعم الشراكات مع «آسيا الوسطى» دعم كامل للمبادرة السعودية بشأن «التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين» بالشراكة مع النرويج و«الأوروبي» حجم التبادل التجاري مع «آسيا الوسطى» بلغ 10 مليارات دولار وتطلع لرفع حجم الاستثمارات المتبادلة (كونا) وأسامة دياب استقبل سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد بقصر بيان صباح أمس وزير الخارجية عبدالله اليحيا، حيث قدم لسموه وزراء الخارجية وممثليهم بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ودول آسيا الوسطى وذلك بمناسبة انعقاد الاجتماع الوزاري الثالث للحوار الاستراتيجي بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ودول آسيا الوسطى بدولة الكويت. وقد نقل سمو ولي العهد تحيات صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد في مستهل اللقاء. وأكد سمو ولي العهد خلال اللقاء حرص مجلس التعاون لدول الخليج العربية ودول آسيا الوسطى على أهمية مواصلة تعزيز علاقات التعاون والتنسيق المشترك في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية، مؤكدا سموه التزام دولة الكويت بدعم الحوار البناء وترسيخ أطر الشراكات الاستراتيجية بما يخدم المصالح المشتركة ويعزز الامن والاستقرار الإقليمي والدولي. حضر اللقاء مدير مكتب سمو ولي العهد الفريق متقاعد جمال الذياب ووكيل الشؤون الخارجية بديوان سمو ولي العهد مازن العيسى. من جهته، أكد وزير الخارجية ورئيس الدورة الحالية للمجلس الوزاري لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، عبدالله اليحيا، أن الاجتماع الوزاري المشترك الثالث للحوار الإستراتيجي بين دول مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى يعد محطة بارزة في مسار الشراكة المتنامية بين الجانبين، ويجسد عمق الروابط التاريخية والثقافية والإنسانية التي تجمعهما، إلى جانب الإرادة السياسية المشتركة لتعزيز أطر التعاون الإستراتيجي بما يحقق مصالح الشعوب ويواجه التحديات المشتركة. وأوضح أن الاجتماع شكل منصة إستراتيجية جديدة نحو بناء شراكة مستدامة تستند إلى أسس الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة والرؤى المتكاملة لمستقبل أكثر استقرارا وازدهارا. وقد ناقش الجانبان جملة من القضايا ذات الأولوية، حيث تم التأكيد على أهمية تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري من خلال تسهيل التبادل التجاري، وتشجيع الاستثمار، وتوسيع مجالات الترابط في النقل والطاقة والموارد الطبيعية، مع تركيز خاص على التحول نحو الطاقة النظيفة، والاقتصاد الأخضر، والتكنولوجيا الحديثة. كما شدد على أهمية تعميق التعاون في مجالات الأمن الغذائي والمائي، وتطوير البنية الرقمية، والذكاء الاصطناعي، نظرا لدورها الحيوي في دعم الأمن والاستقرار والتنمية المستدامة في المنطقة. وفي الشأن السياسي والأمني، أكد أن الوزراء اتفقوا على أهمية توسيع آفاق التشاور وتنسيق المواقف إزاء التحديات المشتركة، خاصة فيما يتعلق بمكافحة الإرهاب والتطرف، والتصدي للتهديدات السيبرانية، وتعزيز التعاون الأمني وتبادل الخبرات والمعلومات بما يحصن المجتمعات من المخاطر العابرة للحدود. وأضاف أن القضايا الإقليمية والدولية كانت حاضرة بقوة على جدول أعمال الاجتماع، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، حيث جدد الجانبان دعمهما الثابت لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، وعلى رأسها إقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وفقا للقرارات الدولية ومبادرة السلام العربية. كما دعوا إلى وقف فوري للعدوان على قطاع غزة، وضمان وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق، وإنهاء معاناة المدنيين الأبرياء. كما تم خلال الاجتماع استعراض تطورات الأوضاع في سورية، مع التأكيد على ضرورة دعم الجهود الهادفة إلى التوصل إلى حل سياسي شامل وفقا لقرار مجلس الأمن رقم 2254، يحافظ على وحدة سورية وسلامة أراضيها، ويضع حدا لمعاناة شعبها الشقيق. وعلى هامش الاجتماع، عقدت سلسلة من اللقاءات الثنائية مع عدد من الوزراء، تم خلالها بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية، وتوسيع مجالات التعاون، وتنسيق المواقف في المحافل الدولية، بما يرسخ مفهوما متقدما للتضامن الإقليمي. وفي ختام كلمته، أعرب اليحيا عن تطلعه للمشاركة في القمة الثانية بين دول مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى، المزمع عقدها بمدينة سمرقند بجمهورية أوزبكستان الصديقة في الخامس من مايو المقبل، معبرا عن ثقته في أن هذه القمة ستمثل محطة مفصلية نحو إطلاق مبادرات ومشاريع نوعية ترتقي بمستوى التعاون إلى آفاق إستراتيجية تخدم المصالح المتبادلة وتحقق التطلعات المشتركة. وردا على سؤال حول وزير الخارجية حول الطعن المقدم من رئيس جمهورية العراق ورئيس الوزراء العراقي على قرار المحكمة الاتحادية ببطلان اتفاقية خور عبدالله، قال الخارجية عبدالله اليحيا: هذا شأن داخلي عراقي. وأضاف: المحكمة الاتحادية اتخذت القرار، ونحن بانتظار ما سيصدر عنها. بدوره أشاد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، جاسم البديوي، بالدور البارز الذي تلعبه الكويت في تعزيز التعاون بين دول المجلس ودول آسيا الوسطى، معربا عن بالغ شكره وتقديره لجهود صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد وسمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد وسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ أحمد العبدالله لما يبذلونه من دعم مستمر لمسيرة المجلس وتوطيد العلاقات الإقليمية والدولية. وأوضح البديوي أن الاجتماع يأتي امتدادا للزخم الذي انطلق عقب القمة الأولى التي عقدت في جدة يوليو 2023، بين قادة دول الخليج وآسيا الوسطى، والتي أثمرت عن خطوات عملية ضمن خطة العمل المشترك للفترة 2023-2027، شاملة مجالات السياسة، الاقتصاد، التعليم، الصحة، الثقافة، الشباب والرياضة، بما يعكس جدية الجانبين في تحقيق أهداف استراتيجية مستدامة. إنجازات ديبلوماسية في آسيا الوسطى والقوقاز. وفي إطار الإشادة بالتطورات الإيجابية في آسيا الوسطى، رحب الأمين العام بالاتفاق الثلاثي بين طاجيكستان وقيرغيزستان وأوزبكستان لتحديد نقطة التقاء الحدود، وتوقيع إعلان «خجند» للصداقة الأبدية، واصفا هذا التفاهم بنموذج يحتذى به في تسوية النزاعات. كما أثنى على اتفاق السلام بين أذربيجان وأرمينيا، معتبرا أنه يمثل بارقة أمل للتنمية الإقليمية وفتح آفاق جديدة للتعاون في منطقة القوقاز، مجددا دعم المجلس للحلول السلمية والدبلوماسية كركائز للاستقرار العالمي. موقف ثابت تجاه فلسطين وفي الشأن الفلسطيني، جدد مجلس التعاون موقفه الرافض لانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية وقطاع غزة، ورفضه لمحاولات التهويد والتطهير العرقي، مؤكدا أنها انتهاكات صريحة للقانون الدولي. كما عبر البديوي عن دعم المجلس الكامل لمبادرة المملكة العربية السعودية بشأن «التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين»، بالشراكة مع النرويج والاتحاد الأوروبي، والتي تهدف إلى إقامة دولة فلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، مشيرا إلى التأييد الدولي الواسع الذي حظيت به المبادرة في مؤتمرات متعددة. وأشار الأمين العام إلى أن ما تحقق خلال العام الماضي من تعاون مشترك مع دول آسيا الوسطى يمثل انطلاقة استراتيجية جديدة، قائمة على الرؤى والمصالح المتبادلة. ولفت إلى أن العلاقات تشهد زخما من خلال القمم والاجتماعات الوزارية والمشاورات المنتظمة ضمن خطة العمل المشترك. وأكد أهمية التكاتف في مواجهة التحديات الاقتصادية العالمية، لاسيما فيما يتعلق بالأمن الغذائي وتغير المناخ، داعيا إلى مزيد من التعاون لتوظيف الفرص المتاحة وتعزيز التنمية المستدامة. وكشف البديوي عن أن حجم التبادل التجاري بين دول مجلس التعاون وآسيا الوسطى بلغ نحو 10 مليارات دولار، مع تطلع لرفع حجم الاستثمارات المتبادلة خلال الأعوام المقبلة. كما استعرض سلسلة من الاجتماعات والمنتديات التي عقدت في مجالات الاقتصاد، النقل، الصحة، الثقافة، الشباب والرياضة، أبرزها: الاجتماع المالي: تنسيق بين وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية من الجانبين على هامش اجتماعات البنك الدولي في أكتوبر 2024، واجتماع مرتقب في أوزبكستان الشهر المقبل. منتدى الاستثمار: انعقاد المنتدى الأول في مايو 2024 بالرياض، والثاني يعقد في قيرغيزستان يونيو 2025، بمشاركة مرتقبة في منتدى أستانا الدولي. اللقاءات القطاعية: سلسلة من الاجتماعات الفنية في مجالات الثقافة، الصحة، الشباب، والنقل، عقدت منذ يوليو 2023، بالإضافة إلى اجتماعات على مستوى كبار المسؤولين بوزارات الخارجية.الفعاليات الدولية: مشاركة الأمانة العامة في فعاليات ثقافية وتنموية بارزة، كمراقبة الانتخابات البرلمانية في أوزبكستان، ومؤتمرات عن التغير المناخي والمياه والتنمية، إلى جانب مهرجانات ثقافية دولية.دعم متبادل في المحافل الدولية. وثمن البديوي مواقف دول آسيا الوسطى الداعمة للقضايا العربية، خاصة فلسطين، وسورية، واليمن، مشيدا بتوازنها ودعمها المستمر في المحافل الدولية، مؤكدا أن هذا التنسيق يشكل حجر أساس لتكامل إسلامي أوسع في مواجهة التحديات الراهنة. واختتم الأمين العام كلمته بالإعراب عن تطلعه لانعقاد القمة الثانية لقادة دول مجلس التعاون وآسيا الوسطى في مدينة سمرقند بأوزبكستان في 5 مايو 2025، مؤكدا ثقته في أن القمة ستسهم في تحقيق المزيد من المكتسبات وتعزيز التعاون الاستراتيجي بين الجانبين، بما يخدم الأمن والاستقرار والتنمية المستدامة في المنطقة.


الجريدة الكويتية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجريدة الكويتية
الكويت: طعن قيادة العراق في بطلان اتفاقية خور عبدالله.. «شأن داخلي»
أكد وزير الخارجية الكويتي، عبدالله اليحيا، الأربعاء، إن طعن قيادة العراق أمام المحكمة الاتحادية العليا في بغداد، على قرارها الذي أبطل القانون 42 لسنة 2013 بشأن تصديق الاتفاقية بين حكومتي العراق ودولة الكويت القاضي بتنظيم الملاحة في خور عبدالله «شأن داخلي». جاء ذلك على هامش مؤتمر صحافي جمع الوزير اليحيا والأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي، عقب الاجتماع الوزاري الثالث للحوار الاستراتيجي بين دول مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى. .related-article-inside-body{min-width: 300px;float: right;padding: 10px 0px 20px 20px;margin-top: 20px;} . .related-article-inside-body .widgetTitle{margin-bottom: 15px;} .related-article-inside-body .widgetTitle .title{font-size: 16px;} .related-article-inside-body .flexDiv{display:flex;align-items:flex-start;justify-content:space-between;} .related-article-inside-body .flexDiv .articleBox{position: relative;} .related-article-inside-body . .articleBox{width:31%} .related-article-inside-body . .articleBox{width:48%} .related-article-inside-body . .articleBox{width:300px} .related-article-inside-body .layout-ratio{ padding-bottom: 60%;} .related-article-inside-body .layout-ratio img{ height: 100%;} .related-article-inside-body 700;font-size: 17px;line-height: 25px;padding: 10px 0px;display: block;text-decoration: none;color: #000;} .related-article-inside-body .date{font-weight: 400;font-size: 13px;line-height: 18px;color: #9E9E9E;} .related-article-inside-body .defaultView{margin-top: 20px;width: 100%;text-align: center;min-height: 250px;background-color: #D8D8D8;color: #919191;font-size: 18px;font-weight: 800;line-height: 250px;} @media screen and (max-width: 992px) { .related-article-inside-body{width: 100%;float: none;padding: 10px 0px;} .related-article-inside-body . .articleBox{width:100%} .related-article-inside-body 14px;line-height: 22px;} .related-article-inside-body .date{font-size: 12px;} } @media screen and (max-width: 768px) { .related-article-inside-body .flexDiv{flex-direction: column;} .related-article-inside-body .flexDiv .articleBox{margin-bottom:20px;} .related-article-inside-body . .articleBox{width:100%} .related-article-inside-body . .articleBox{width:100%} .related-article-inside-body . .articleBox{width:100%} } وقال اليحيا إن «طعن الرئيس العراقي ورئيس الحكومة على قرار المحكمة العليا بشأن اتفاقية خور عبدالله هو (شأن داخلي) ونحن بانتظار ما سيصدر منهما».