أحدث الأخبار مع #عبداللهبنعبدالعزيزالربيعة
سعورس
منذ 5 أيام
- صحة
- سعورس
بتوجيهات من القيادة.. وصول التوءم السيامي الفلبيني إلى الرياض
ورفع معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية رئيس الفريق الطبي والجراحي التابع للبرنامج السعودي للتوائم الملتصقة الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة أسمى آيات الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد -حفظهما الله- على هذه المبادرة الإنسانية، التي تُجسد القيم النبيلة والثوابت الراسخة للمملكة العربية السعودية في مدّ يَدِ العون للمحتاجين، وتؤكد ريادتها العالمية في مجالات العمل الإنساني والطبي؛ مما أسهم في ترسيخ مكانتها كمرجعية طبية متقدمة على الصعيد الدولي، مشيرًا إلى أن البرنامج يُعدّ أحد أبرز النماذج الإنسانية وركيزة للاستجابة الإغاثية العالمية التي تعكس مبادئ المملكة في الرحمة والتضامن الإنساني دون تمييز، امتثالًا لرسالتها السامية في صون الكرامة الإنسانية، دون النظر إلى اللون أو العرق أو الدين. وعبّر ذوو التوءم الفلبيني من جهتهم عن بالغ شكرهم وامتنانهم لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد -حفظهما الله- على رعايتهما الكريمة وما لَقوه من حفاوة استقبال ورعاية طبية متكاملة، مثمنين الدور الحيوي الذي يقوم به البرنامج، والجهود التي يبذلها الفريق الطبي والجراحي من أجل سلامة طفلهم، ودَعَوا الله أن يحفظ المملكة وقيادتها وشعبها، وأن يديم عليها نعمة الأمن والرخاء، ويجزيها خير الجزاء على ما تقدمه من خير للبشرية أجمع. الجدير بالذكر أن البرنامج السعودي للتوائم الملتصقة كان قد أجرى خلال تاريخه الممتد على مدى 35 سنة، عمليتين جراحيتين لتوائم ملتصقة من جمهورية الفلبين ، وهما التوءم «برينسس آن، برينسس ماي» في مارس 2004م، والتوءم «عائشة وأكيزا» في يونيو 2024م تكللت بالنجاح التام، ولله الحمد.
سعورس
منذ 5 أيام
- صحة
- سعورس
وصول التوأم الملتصق الفلبيني "كليا وموريس آن" إلى الرياض
ورفع معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية رئيس الفريق الطبي والجراحي التابع للبرنامج السعودي للتوائم الملتصقة الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة أسمى آيات الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد -حفظهما الله- على هذه المبادرة الإنسانية، التي تُجسد القيم النبيلة والثوابت الراسخة للمملكة العربية السعودية في مدّ يَدِ العون للمحتاجين، وتؤكد ريادتها العالمية في مجالات العمل الإنساني والطبي؛ مما أسهم في ترسيخ مكانتها كمرجعية طبية متقدمة على الصعيد الدولي، مشيرًا إلى أن البرنامج يُعدّ أحد أبرز النماذج الإنسانية وركيزة للاستجابة الإغاثية العالمية التي تعكس مبادئ المملكة في الرحمة والتضامن الإنساني دون تمييز، امتثالًا لرسالتها السامية في صون الكرامة الإنسانية، دون النظر إلى اللون أو العرق أو الدين. وعبّر ذوو التوأم الفلبيني من جهتهم عن بالغ شكرهم وامتنانهم لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد -حفظهما الله- على رعايتهما الكريمة وما لَقوه من حفاوة استقبال ورعاية طبية متكاملة، مثمنين الدور الحيوي الذي يقوم به البرنامج، والجهود التي يبذلها الفريق الطبي والجراحي من أجل سلامة طفلهم، ودَعَوا الله أن يحفظ المملكة وقيادتها وشعبها، وأن يديم عليها نعمة الأمن والرخاء، ويجزيها خير الجزاء على ما تقدمه من خير للبشرية أجمع. الجدير بالذكر أن البرنامج السعودي للتوائم الملتصقة كان قد أجرى خلال تاريخه الممتد على مدى 35 سنة، عمليتين جراحيتين لتوائم ملتصقة من جمهورية الفلبين ، وهما التوأم "برينسس آن، برينسس ماي" في مارس 2004م، والتوأم "عائشة وأكيزا" في يونيو 2024م تكللت بالنجاح التام ولله الحمد.
بوابة ماسبيرو
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة ماسبيرو
الربيعة: السعودية كرست جهودها لمواجهة تحديات الأمن الغذائي
أكد المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة أن المملكة العربية السعودية كرست جهودها لمواجهة تحديات الأمن الغذائي من خلال مجموعة من الخطط التي تتسم بالمرونة، واستثمار الإمكانات المتاحة بما يفضي -بمشيئة الله- إلى تدخلات إنسانية ناجزة تسهم في حفظ أرواح الملايين من البشر، وتمكين المجتمعات المتضررة من الصمود، وإعادة الأمل في حياة أكثر أمنا واستقرارا، لاسيما في هذه الحقبة التي تشهد أزمات غذائية واختلالات في سلاسل الإمداد، والقيود المالية والإدارية التي أحدثت صدمة غير مسبوقة في النظام الغذائي العالمي. جاء ذلك خلال مشاركة الدكتور الربيعة في جلسة حوارية بعنوان" "تحول صناعة الغذاء في المملكة، تكامل القطاعات نحو تحقيق رؤية 2030" ضمن فعاليات الدورة الثالثة من معرض سعودي فود شو 2025 للصناعات الغذائية المقام خلال الفترة 12 – 14 مايو 2025 م في مدينة الرياض، وبمشاركة أكثر (1300) علامة تجارية من (100) دولة. وقال "بموجب هذه التحديات وقعت المملكة اتفاقيات مع منظمات أممية ومحلية عدة، واستحدثت مبادرات كثيرة لتعزيز الأمن الغذائي العالمي، بما يسهم في الوقت نفسه في تعزيز الدور الإنساني لصناعة الغذاء السعودي عالميًا وتوجيه المنتجات الغذائية الوطنية لدعم المساعدات الإغاثية تجسيدًا لجهود المملكة في العمل الإنساني، وتحفيزًا للصناعات الوطنية. وأضاف "ومن تلك المبادرات تقديم مساعدات التمور المقدمة من المملكة عبر مركز الملك سلمان للإغاثة للدول التي تعاني اضطرابًا في الأمن الغذائي، حيث قدم المركز حتى الآن (25.000) طن من التمور لـ(73) دولة حول العالم ضمن برنامج هدية خادم الحرمين الشريفين، و(40.000) طن من التمور لـ (24) دولة حول العالم بالتعاون مع برنامج الأغذية العالمي"، مشيرا إلى أن العمل جاريًا لإرسال (13.500) طن من التمور خلال العام 2025م خُصصت لـ(65) دولة حول العالم. وبين المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة أن (14) مليون سلة غذائية قدمت عبر مركز الملك سلمان للإغاثة استفاد منها (77.5) مليون فرد في (20) دولة، وتم شراء وتأمين (12) مليون سلة غذائية من داخل المملكة وإرسالها للدول المحتاجة بما يعزز قيمة المنتج المحلي السعودي. وشدد على حرص المملكة العربية السعودية، على بناء شراكات إستراتيجية بين قطاع الغذاء والمنظمات الإنسانية من خلال إطلاق مركز الملك سلمان للإغاثة مبادرة للاستفادة من المنتجات التحويلية التي تدخل التمور في تصنيعها للاستفادة منها في مجال العمل الإنساني والإغاثي، وذلك من خلال عقد شراكات بين شركات القطاع الخاص السعودي وبرنامج الأغذية العالمي، نتج عنها قيام المركز الوطني للنخيل والتمور بإعداد ورشة عمل تضم (صندوق التنمية الزراعي، ومركز الملك سلمان للإغاثة، وبرنامج الأغذية العالمي، والمركز الوطني للنخيل والتمور، والقطاع الخاص (تجار محليون) لاستعراض تجربة القطاع الخاص السعودي في الصناعات التحويلية التي تُدخل التمور في إنتاجها، معرجا على تجربة برنامج الأغذية العالمي في صنع منتجات إغاثية التي تدخل التمور في صنعها مثل (Date Bar) ليتم توزيعها على المدارس والأسر المحتاجة حول العالم، وآلية تسجيل الشركات السعودية في منصة الموردين التابعة لبرنامج الأغذية العالمي، وكذلك قيام المركز بتوقيع عدد من الاتفاقيات مع مؤسسات القطاع الخاص المختصة في قطاع الغذاء، لتأمين (12) مليون سلة غذائية بقيمة (1,5) مليار ريال.
مستقبل وطن
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مستقبل وطن
السعودية تقدم 14 مليون سلة غذائية لـ77.5 مليون فرد في 20 دولة
أكد المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة أن المملكة العربية السعودية كرست جهودها لمواجهة تحديات الأمن الغذائي من خلال مجموعة من الخطط التي تتسم بالمرونة، واستثمار الإمكانات المتاحة بما يفضي إلى تدخلات إنسانية ناجزة تسهم في حفظ أرواح الملايين من البشر، وتمكين المجتمعات المتضررة من الصمود، وإعادة الأمل في حياة أكثر أمنًا واستقرارًا، لاسيما في هذه الحقبة التي تشهد أزمات غذائية واختلالات في سلاسل الإمداد، والقيود المالية والإدارية التي أحدثت صدمة غير مسبوقة في النظام الغذائي العالمي. جاء ذلك خلال مشاركتة في جلسة حوارية بعنوان" "تحوّل صناعة الغذاء في المملكة.. تكامل القطاعات نحو تحقيق رؤية 2030" ضمن فعاليات الدورة الثالثة من معرض سعودي فود شو 2025 للصناعات الغذائية المقام خلال الفترة 12 – الجاري م في مدينة الرياض، وبمشاركة أكثر (1300) علامة تجارية من (100) دولة. وقال: "بموجب هذه التحديات وقعت المملكة اتفاقيات مع منظمات أممية ومحلية عدة، واستحدثت مبادرات كثيرة لتعزيز الأمن الغذائي العالمي، بما يسهم في الوقت نفسه في تعزيز الدور الإنساني لصناعة الغذاء السعودي عالميًا وتوجيه المنتجات الغذائية الوطنية لدعم المساعدات الإغاثية تجسيدًا لجهود المملكة في العمل الإنساني، وتحفيزًا للصناعات الوطنية. وأضاف "ومن تلك المبادرات تقديم مساعدات التمور المقدمة من المملكة عبر مركز الملك سلمان للإغاثة للدول التي تعاني اضطرابًا في الأمن الغذائي، حيث قدم المركز حتى الآن (25.000) طن من التمور لـ(73) دولة حول العالم ضمن برنامج هدية خادم الحرمين الشريفين، و(40.000) طن من التمور لـ (24) دولة حول العالم بالتعاون مع برنامج الأغذية العالمي"، مشيرًا إلى أن العمل جاريًا لإرسال (13.500) طن من التمور خلال العام 2025م خُصصت لـ(65) دولة حول العالم. وبيّن أن (14) مليون سلة غذائية قُدمت عبر مركز الملك سلمان للإغاثة استفاد منها (77.5) مليون فرد في (20) دولة، وتم شراء وتأمين (12) مليون سلة غذائية من داخل المملكة وإرسالها للدول المحتاجة بما يعزز قيمة المنتج المحلي السعودي. وشدد على حرص المملكة على بناء شراكات إستراتيجية بين قطاع الغذاء والمنظمات الإنسانية من خلال إطلاق مركز الملك سلمان للإغاثة مبادرة للاستفادة من المنتجات التحويلية التي تدخل التمور في تصنيعها للاستفادة منها في مجال العمل الإنساني والإغاثي، وذلك من خلال عقد شراكات بين شركات القطاع الخاص السعودي وبرنامج الأغذية العالمي، نتج عنها قيام المركز الوطني للنخيل والتمور بإعداد ورشة عمل تضم (صندوق التنمية الزراعي، ومركز الملك سلمان للإغاثة، وبرنامج الأغذية العالمي، والمركز الوطني للنخيل والتمور، والقطاع الخاص (تجار محليون) لاستعراض تجربة القطاع الخاص السعودي في الصناعات التحويلية التي تُدخل التمور في إنتاجها، معرجًا على تجربة برنامج الأغذية العالمي في صنع منتجات إغاثية التي تدخل التمور في صنعها مثل (Date Bar) ليتم توزيعها على المدارس والأسر المحتاجة حول العالم، وآلية تسجيل الشركات السعودية في منصة الموردين التابعة لبرنامج الأغذية العالمي، وكذلك قيام المركز بتوقيع عدد من الاتفاقيات مع مؤسسات القطاع الخاص المختصة في قطاع الغذاء؛ لتأمين (12) مليون سلة غذائية بقيمة (1,5) مليار ريال.
اليمن الآن
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
توقيع أتفاقية سعودية بريطانية لتقديم 10 ملايين دولار لمواجهة الكوليرا في اليمن
عبد الله بن عبد العزيز الربيعة ــ جيني تشامبان بران برس: وقّع المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، يوم الاثنين 28 أبريل/نيسان 2025م، مع وزيرة شؤون التنمية الدولية البريطانية، جيني تشابمان، اتفاقية مشتركة لتقديم 10 ملايين دولار لتوسيع نطاق الاستجابة لوباء الكوليرا في جميع أنحاء اليمن. ووفقاً لوكالة الأنباء السعودية "واس"، وقّع المشرف عبدالله الربيعة الاتفاقية خلال زيارته الحالية إلى لندن، بهدف دعم استجابة منظمة الصحة العالمية واليونيسيف لبرنامج الاستجابة الطارئة للكوليرا في اليمن، ليستفيد منه 3.5 مليون شخص. وبحسب الاتفاقية المشتركة، سيقدّم مركز الملك سلمان مبلغ 5 ملايين دولار أمريكي لمنظمة الصحة العالمية، فيما سيقدّم الجانب البريطاني 5 ملايين دولار أخرى لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف". وأشارت الوكالة إلى أن المركز سيقدم الإعانة المالية لمنظمة الصحة العالمية لتغطية ركائز التدخل المتعددة للاستجابة لتفشي الكوليرا، بما في ذلك القيادة والتنسيق، والمراقبة والمختبرات، وفرق الاستجابة السريعة، بالإضافة إلى إدارة الحالات والوقاية من العدوى ومكافحتها. ومن جهتها، ستقدّم الوزارة البريطانية الإعانة المالية لمنظمة اليونيسيف لدعم المياه والصرف الصحي والنظافة، إلى جانب الأنشطة الصحية في المناطق الجغرافية الأكثر تلوثًا والأكثر عرضة للخطر. في 22 أبريل/نيسان الجاري، أفادت منظمة الصحة العالمية بأن اليمن سجّل خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري أكثر من 11 ألف حالة إصابة بمرض الكوليرا، في وقت تعاني فيه البلاد من نقص حاد في خدمات المياه النظيفة والصرف الصحي. وذكرت المنظمة في تقرير لها، أنه تم الإبلاغ عن 11,507 حالات كوليرا وإسهال مائي حاد في اليمن، إضافة إلى 9 وفيات مرتبطة بالوباء، خلال الفترة من 1 يناير/كانون الثاني إلى 30 مارس/آذار 2025. وسُجّل في شهر مارس وحده 1,278 حالة. وبحسب التقرير، تُعد اليمن رابع أكبر دولة عالمياً من حيث تفشي الوباء، بعد جنوب السودان بـ29,050 حالة، وأفغانستان بـ21,533 حالة، والكونغو الديمقراطية بـ15,785 حالة، وتحتل المرتبة الثانية على مستوى إقليم شرق المتوسط، في عدد حالات الإصابة بالكوليرا بعد أفغانستان، تليها السودان. مركز الملك سلمان اليمن الكوليرا
