أحدث الأخبار مع #عبدالمالكالسعدي،


حدث كم
منذ 5 ساعات
- علوم
- حدث كم
الحسيمة تحتضن مؤتمرا دوليا حول الذكاء الاصطناعي والرياضيات التطبيقية
انطلقت اليوم الثلاثاء بالمدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بالحسيمة فعاليات الدورة الثالثة من المؤتمر الدولي حول الذكاء الاصطناعي والرياضيات التطبيقية ( JIAMA'25 )، من أجل تعزيز البحث العلمي والانفتاح على التكنولوجيا الحديثة. ويلتئم في هذا اللقاء العلمي، الممتد على مدى يومين، ثلة من الباحثين والخبراء والطلبة لمناقشة أحدث التطورات في مجال الرياضيات التطبيقية والذكاء الاصطناعي، وتشجيع الابتكار وتعزيز تبادل المعارف والخبرات وخلق فرص للتواصل وعقد شراكات مستقبلية في مجال البحث. وأكد المتدخلون خلال الجلسة الافتتاحية على أهمية هذا اللقاء العلمي الذي يناقش أحدث التطورات في الرياضيات النظرية والتطبيقية والذكاء الاصطناعي، مما يتيح للمشاركين، من خلال سلسلة من العروض المتميزة والجلسات العامة التي يؤطرها 126 خبيرا، تقديم أوراق بحثية تتطرق لأهم الاتجاهات الحديثة في هذا المجال. وأكدت خديجة حبوبي، مديرة المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بالحسيمة التابعة لجامعة عبد المالك السعدي، أن تنظيم هذا المؤتمر الدولي مناسبة لإبراز أهمية الرياضيات والذكاء الاصطناعي في الحياة اليومية للإنسان، كما يشكل منصة لتبادل الخبرات بين الفاعلين وفرصة لعرض الأبحاث العلمية الجديدة والمتطورة في المجالين، مضيفة أن الحدث العلمي سيعرف تقديم 126 ورقة بحثية لباحثين من جامعات مغربية وأجنبية من 15 بلدا. وأشار المتدخلون في الجلسة إلى أن المؤتمر مناسبة للوقوف عند التقدم الكبير الذي حققتهما الرياضيات التطبيقية وتقنيات الذكاء الاصطناعي لفتح الآفاق لتطوير استراتيجيات أكثر دقة وفعالية في مواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية، معتبرين أن المؤتمر منصة نقاش بين الأكاديميين الباحثين لتبادل الخبرات والرؤى حول كيفية الاستفادة القصوى من هذه الأدوات العلمية الحديثة لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية. وسيتطرق المشاركون في هذا المؤتمر لمواضيع تهم على الخصوص، 'الرياضيات التطبيقية في الاقتصاد والمالية'، و 'الذكاء الاصطناعي والبيئة'، و'الرياضيات الحيوية'، و'علم البيانات وتطبيقاته'، و'تطبيقات الذكاء الإصطناعي علي البيئة'. ومن شأن هذا الحدث العلمي المساهمة في تعزيز موقع المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بالحسيمة، كفضاء للبحث والابتكار، من خلال تبادل علمي رفيع المستوى يهم مجالات استراتيجية مثل الذكاء الاصطناعي، النمذجة الرياضية، وتطبيقاتها في الميادين الاقتصادية والاجتماعية والبيئية. كما يشكل الحدث فرصة مهمة للطلبة والباحثين والمهنيين، وكذا للفاعلين المحليين للاطلاع على آخر الابتكارات والتوجهات العلمية الحديثة، وبناء علاقات شراكة وتعاون على الصعيدين الوطني والدولي. حدث/ومع


ألتبريس
منذ 8 ساعات
- علوم
- ألتبريس
الحسيمة تحتضن مؤتمرا دوليا حول الذكاء الاصطناعي والرياضيات التطبيقية
انطلقت اليوم الثلاثاء بالمدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بالحسيمة فعاليات الدورة الثالثة من المؤتمر الدولي حول الذكاء الاصطناعي والرياضيات التطبيقية ( JIAMA'25 )، من أجل تعزيز البحث العلمي والانفتاح على التكنولوجيا الحديثة. ويلتئم في هذا اللقاء العلمي، الممتد على مدى يومين، ثلة من الباحثين والخبراء والطلبة لمناقشة أحدث التطورات في مجال الرياضيات التطبيقية والذكاء الاصطناعي، وتشجيع الابتكار وتعزيز تبادل المعارف والخبرات وخلق فرص للتواصل وعقد شراكات مستقبلية في مجال البحث. وأكد المتدخلون خلال الجلسة الافتتاحية على أهمية هذا اللقاء العلمي الذي يناقش أحدث التطورات في الرياضيات النظرية والتطبيقية والذكاء الاصطناعي، مما يتيح للمشاركين، من خلال سلسلة من العروض المتميزة والجلسات العامة التي يؤطرها 126 خبيرا، تقديم أوراق بحثية تتطرق لأهم الاتجاهات الحديثة في هذا المجال. وأكدت خديجة حبوبي، مديرة المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بالحسيمة التابعة لجامعة عبد المالك السعدي، أن تنظيم هذا المؤتمر الدولي مناسبة لإبراز أهمية الرياضيات والذكاء الاصطناعي في الحياة اليومية للإنسان، كما يشكل منصة لتبادل الخبرات بين الفاعلين وفرصة لعرض الأبحاث العلمية الجديدة والمتطورة في المجالين، مضيفة أن الحدث العلمي سيعرف تقديم 126 ورقة بحثية لباحثين من جامعات مغربية وأجنبية من 15 بلدا. وأشار المتدخلون في الجلسة إلى أن المؤتمر مناسبة للوقوف عند التقدم الكبير الذي حققتهما الرياضيات التطبيقية وتقنيات الذكاء الاصطناعي لفتح الآفاق لتطوير استراتيجيات أكثر دقة وفعالية في مواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية، معتبرين أن المؤتمر منصة نقاش بين الأكاديميين الباحثين لتبادل الخبرات والرؤى حول كيفية الاستفادة القصوى من هذه الأدوات العلمية الحديثة لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية. وسيتطرق المشاركون في هذا المؤتمر لمواضيع تهم على الخصوص، 'الرياضيات التطبيقية في الاقتصاد والمالية'، و 'الذكاء الاصطناعي والبيئة'، و'الرياضيات الحيوية'، و'علم البيانات وتطبيقاته'، و'تطبيقات الذكاء الإصطناعي علي البيئة'. ومن شأن هذا الحدث العلمي المساهمة في تعزيز موقع المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بالحسيمة، كفضاء للبحث والابتكار، من خلال تبادل علمي رفيع المستوى يهم مجالات استراتيجية مثل الذكاء الاصطناعي، النمذجة الرياضية، وتطبيقاتها في الميادين الاقتصادية والاجتماعية والبيئية. كما يشكل الحدث فرصة مهمة للطلبة والباحثين والمهنيين، وكذا للفاعلين المحليين للاطلاع على آخر الابتكارات والتوجهات العلمية الحديثة، وبناء علاقات شراكة وتعاون على الصعيدين الوطني والدولي. و م ع


ناظور سيتي
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- ناظور سيتي
الحسيمة تجمع خبراء من 12 دولة في أول مؤتمر دولي من نوعه بالريف حول الطاقة المتجددة
المزيد من الأخبار الحسيمة تجمع خبراء من 12 دولة في أول مؤتمر دولي من نوعه بالريف حول الطاقة المتجددة ناظورسيتي: متابعة ينظم فريق البحث في الكيمياء والمعلوميات والذكاء الاصطناعي، بكلية العلوم والتقنيات بالحسيمة، بشراكة مع الجمعية المغربية للعلوم والتقنيات من أجل التنمية المستدامة وجامعة عبد المالك السعدي، فعاليات المؤتمر الدولي الأول للعلوم والتقنيات من أجل الطاقة المتجددة والبيئة (2025-STR2E) من 6 إلى 8 ماي الجاري. ويعد هذا المؤتمر العلمي، وفق بلاغ للمنظمين، حدثًا مهمًا للغاية يهدف إلى تعزيز التبادل والتعاون بين الطلاب والباحثين والأكاديميين والصناعيين من المغرب والعالم (فرنسا، المكسيك، كندا، ألمانيا، كرواتيا، أفريقيا، إثيوبيا، بولونيا، أوزبكستان، ميانمار، توغو …) في مجالات العلوم والتقنيات المتعلقة بالطاقة المتجددة والبيئة. وتتمثل خصوصية هذا الحدث في انفتاحه على جميع مجالات العلوم والتكنولوجيا مثل الكيمياء والفيزياء والمعلوميات والهندسة، وغيرها، والتي تساهم بشكل متكامل في تطوير مجال الطاقات المتجددة ونظم حماية البيئة. ويهدف المؤتمر، الذي يجري برحاب كلية العلوم والتقنيات بالحسيمة، إلى خلق اتصال مباشر بين المشاركين والخبراء الدوليين مما سيتيح الفرصة لمناقشة أحدث الابتكارات وكذا تكوين شبكة دولية للتعاون والشراكة، تروم خلق عدة برامج ومشاريع على الصعيد الدولي تعزز تبادل الخبرات وتنقل الطلبة لفتح أفاق وتجارب أرحب لهم. على مدى ثلاثة أيام، سيتخلل المؤتمر العديد من المحاضرات العلمية التي تتطرق لأهم المستجدات والتقنيات والابتكارات المتعلقة بالطاقات المتجددة ونظم حماية البيئة والتي سيقدمها أكثر من خمسة عشر خبيرا وباحثا مرموقا دوليا في المجال العلمي. كما ستتاح لطلبة الدكتوراه والباحثين عرض أخر أعمالهم وأبحاثهم، حيث سيتم الحرص على خلق أرضية خصبة للنقاش، متيحين بذلك تبادل سلس للآراء والخبرات من أجل استشراف مستقبل واعد في مجال الطاقات المتجددة والبيئة، وكذا الخروج بمجموعة من التوصيات والاستنتاجات الواعدة في المجال. وينتظر أن تنشر أحسن المقاولات العلمية المقدمة خلال المؤتمر، بعد انتقائها من لدن لجان علمية، في المجلة العلمية المحكمة 'Solar Energy and Sustainable Development'، والمدرجة ضمن قاعدة البيانات العلمية المعترف بها ' Scopus' والتي حازت على تصنيف مشرف ومهم ضمن تصنيفات المجلة العلمية الدولية الخاصة بالتصنيف الدولي للمجلات 'Scimago'.


LE12
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- LE12
ما هي الاستعمالات العلاجية لمستخلصات القنب الهندي ؟
{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } استضافت كلية الطب والصيدلة بطنجة، التابعة لجامعة عبد المالك السعدي، يوم الأربعاء، يوما دراسيا علميا حول الفضائل والاستعمالات العلاجية للكنبيديول (CBD) ويندرج اليوم الدراسي، المنظم بشراكة بين جامعة عبد المالك السعدي والمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بطنجة والوكالة الوطنية لتقنين الأنشطة المتعلقة بالقنب الهندي، في إطار تفعيل في كلمة بالمناسبة، أبرز رئيس جامعة عبد المالك السعدي، بوشتى المومني، أهمية هذا الحدث العلمي، مؤكدا أنه يشكل 'منعطفا حاسما في مجال البحث التطبيقي على المستوى الجامعي وعلى المستوى الوطني'. وأضاف أن هذا الحدث ينعقد في سياق 'يحمل الكثير من الأمل والابتكار'، في الوقت الذي يؤكد فيه المغرب بطموح رغبته في تطوير قطاع علمي وطبي وصناعي ذي قيمة مضافة عالية ويتمحور حول القنب الهندي. واعتبر بوشتى المومني أن هذا اللقاء يندرج في إطار دينامية الشراكة العلمية والمؤسساتية التي أطلقتها جامعة عبد المالك السعدي والوكالة الوطنية لتقنين الأنشطة المرتبطة بالقنب الهندي، والتي تتجسد على الخصوص من خلال مشروع تقييم سلامة وفعالية العلاج بالمحلول الزيتي للكنبيديول، كامل الطيف، المستخرج من القنب الهندي المزروع والمعالج في المغرب. وأكد أن مشروع استغلال هذا المحلول، الذي طبق على مجموعة من المرضى المغاربة والذين خضعوا للتتبع بالمركز الاستشفائي الجامعي، ينطوي على 'أمل كبير لإراحة الأطفال المرضى وأفراد عائلاتهم'، مضيفا أن هذه الدراسة تهدف إلى تلبية الاحتياجات العلاجية الملحة، مع توفير بيانات مرجعية سريرية مغربية. وخلال هذه الندوة العلمية، سلط المتدخلون الضوء على الخصائص العلاجية العديدة للقنب الهندي، مشددين على ضرورة التمييز بين المستخلصات أو الجزيئات المهيجة أو التي قد تؤدي إلى الإدمان، مثل (THC)، والكنبيديول (CBD)، التي لا تشكل أي خطر وذات استعمالات آمنة بالنسبة للبشر. وأوضحوا أن الكنبيديول يتمتع بخصائص مضادة للقلق وللصرع وللالتهابات، دون أن يكون لها أي تأثير نفسي على الإنسان، معتبرين أن هذه الخصائص تجعله مرشحا واعدًا كمادة علاجية للعديد من الأمراض، لاسيما بالنسبة للمرضى ذوي الحساسية من الآثار الجانبية للعلاجات التقليدية. كما تطرق الخبراء والباحثون إلى فوائد الكنبيديول في علاج الغثيان والقيء الناجم عن العلاج الكيميائي، مشيرين إلى أنه يمكن أن يعمل كبديل للأدوية الاعتيادية في هذه الحالات، وبالتالي سيساهم في تحسين جودة حياة مرضى الأورام السرطانية. وأفاد الباحثون بأن المستخلصات الطبية للقنب الهندي قد تساعد على إبطاء شيخوخة الخلايا ومنع بعض الأمراض المرتبطة بتقدم العمر، مع تحفيز إنتاج مضادات الأكسدة، مما يقلل من الإجهاد التأكسدي، وهو عامل رئيسي في الشيخوخة. في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أكد جعفر هيكل، أحد الخبراء المتدخلين في الندوة، أن هذا اللقاء العلمي يندرج ضمن سلسلة من المبادرات الأكاديمية الرامية لتسليط الضوء على فوائد مشتقات القنب الهندي، معلنا عن إطلاق سلسلة من الدراسات المعمقة بالمغرب حول الاستعمالات العلاجية للكنبيديول. وأعرب جعفر هيكل عن قناعته بأن المغرب في طريقه ليصبح فاعلا رائدا في هذا المجال المبتكر، وذلك بفضل المشاركة المتزايدة للباحثين والمؤسسات الطبية والأكاديمية، مسجلا أن مثل هذه الدينامية من شأنها أن تفيد مئات الآلاف من المغاربة الذين يعانون من أمراض مزمنة.


طنجة نيوز
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- طنجة نيوز
من طنجة… المغرب يخطو نحو الريادة في العلاجات المستخلصة من القنب الهندي
من طنجة… المغرب يخطو نحو الريادة في العلاجات المستخلصة من القنب الهندي احتضنت كلية الطب والصيدلة بطنجة، التابعة لجامعة عبد المالك السعدي، يومًا دراسيًا علميًا حول الكنبيديول (CBD)، أحد المكونات الطبية المشتقة من القنب الهندي، وذلك بحضور شخصيات أكاديمية ومؤسساتية وفاعلين عموميين، في خطوة تروم تعزيز البحث العلمي في المجال الطبي العلاجي بالمغرب. ويأتي هذا اللقاء في سياق تنفيذ الاتفاقية الإطار بين جامعة عبد المالك السعدي والوكالة الوطنية لتقنين الأنشطة المتعلقة بالقنب الهندي، بشراكة مع المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بطنجة، من أجل دعم البحث التطبيقي وتوسيع آفاق الاستخدام العلاجي الآمن لمشتقات القنب الهندي، وعلى رأسها الكنبيديول. وفي كلمته الافتتاحية، اعتبر بوشتى المومني، رئيس جامعة عبد المالك السعدي، أن هذا اليوم العلمي يمثل 'منعطفًا حاسمًا في مجال البحث الجامعي والتطبيقي على الصعيد الوطني'، مؤكدًا أن المغرب بصدد بناء قطاع طبي وعلمي يرتكز على استعمالات آمنة وفعالة للقنب الهندي كمادة علاجية ذات قيمة مضافة. وأوضح أن أحد المشاريع البارزة في هذا الإطار هو تقييم فعالية محلول زيتي كامل الطيف من الكنبيديول، تم اختباره على مرضى مغاربة خضعوا للتتبع بالمركز الاستشفائي الجامعي بطنجة، في دراسة تهدف إلى توفير بيانات سريرية مغربية موثوقة. إعلان فوائد علاجية متعددة للكنبيديول خلال هذا اللقاء العلمي، سلّط الخبراء والباحثون الضوء على الخصائص الطبية للكنبيديول (CBD)، مؤكدين أنه لا يتسبب في الإدمان ولا يُحدث أي تأثير نفسي على المرضى، بعكس مركب (THC) المعروف بخصائصه المهيجة. وتم التأكيد على أن الكنبيديول يتمتع بفعالية مضادة لـ: القلق، الصرع، الالتهابات، الغثيان الناتج عن العلاج الكيميائي. كما أشار الخبراء إلى دوره المحتمل في إبطاء الشيخوخة الخلوية وتحفيز مضادات الأكسدة، مما يفتح آفاقًا لعلاجات جديدة لأمراض مزمنة ومشاكل التقدم في العمر. المغرب على مشارف ريادة جديدة في الطب البديل في تصريح خاص لوكالة المغرب العربي للأنباء، أكد الدكتور جعفر هيكل، أحد الخبراء المتدخلين، أن المغرب 'يمتلك مقومات الريادة في مجال الطب البديل المرتبط بالقنب الهندي'، مشيرًا إلى انطلاق سلسلة دراسات علمية معمقة حول فوائد الكنبيديول خلال الأشهر المقبلة، وهو ما قد يعود بالنفع على آلاف المرضى المغاربة.