أحدث الأخبار مع #عبدالمجيدتبون،


الخبر
منذ 3 ساعات
- أعمال
- الخبر
هذا ما ينتظره المستوردون الصغار بعد قرار رئيس الجمهورية
رحب الكثير من صغار المستوردين أو من يعرف بعضهم بـ "تجار الكابة" بقرار رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، خلال مجلس الوزراء، يوم أمس الأحد، لتقنين وتنظيم نشاطهم. وتحدثت "الخبر" إلى عدد منهم لمعرفة طبيعة نشاطهم، وينقسم تجار "الكابة" في الجزائر إلى فئات منهم المستوردون "أونلاين"، والمستوردون الذين ينقلون بعض السلع من الخارج عبر الموانئ والمطارات، وأخيرا المغتربون العاملون في الاستيراد بطرقة غير قانونية. وتستقطب تجارة الاستيراد، من الخارج بطريقة غير قانونية الآلاف من الجزائريين، حسب ما رواه من تحدثنا إليهم، وتزايد عدد العاملين في تجارة الاستيراد دون ترخيص في السنوات الأخيرة وتتنوع السلع المستورة بـ "الكابة " في الجزائر في الملابس والهواتف المحمولة وبعض الأجهزة الإلكترونية ومستحضرات التجميل وبعض أنواع قطع الغيار النادرة، وأحيانا الأدوية. ويقول السيد توعده حسن، "مستورد أونلاين"، يعمل على شراء بعض السلع من الإنترنت ثم يعيد بيعها وأحيانا يستوردها تحت الطلب، "بدأت في هذا النشاط منذ عام 2020، وأعاني من ثقل الإجراءات ومن كلفة الجمركة العالية لبعض المواد التي استوردها". وأضاف "لقد أفرحني كثيرا قرار رئيس الجمهورية تسوية وضعية المستوردين الصغار هذا الأمر، سيفتح أمامي وأمام زملائي الباب للنشاط بشكل قانوني ونتمنى إعادة النظر بشكل خاص في الإجراءات الجمركية". وقال السيد دولاش عبد الحميد "مستورد أونلاين" أيضا، يعمل منذ عام 2018، وأنشأ شبكة خاصة صغيرة متخصصة في استيراد قطع الغيار بالتنسيق مع مصدرين من الصين " قمت في عام 2019 بمراسلة وزارة التجارة، واقترحنا وضع قانون خاص بالاستيراد يخص صغار المستوردين وقامت مجموعة من صغار المستوردين بإحصاء 1800 مستورد غير مرخص من 04 ولايات هي الجزائر، عنابة، سطيف، وهران يعمل في نشاط الاستيراد من فرنسا، اسبانيا، تركيا الصين". وأضاف السيد دولاش عبد الحميد: "أعتقد أن العدد الحقيقي للمستوردين الذين ينشطون دون ترخيص يتراوح بين 7 آلاف و09 آلاف مستورد". أما السيد عبد الكريم حفاف، وكيل جمركي، صرح لنا قائلا: " لقد جاء قرار رئيس الجمهورية لتسوية وضعية صغار المستوردين، ليساهم في تنظيم الاستيراد والقضاء النهائي على الاستيراد غير القانوني ويعطي دفعة قوية للاقتصاد الوطني"، وأضاف "ستتوفر المزيد من السلع المستوردة بأسعار أقل، وسيساهم تنظيم هذا النشاط ويخلق المزيد من مناصب الشغل في السنوات القادمة، كل مستورد صغير سيوفر منصبين إضافيين، وهذا مع الأخذ بعين الاعتبار وجود ما لا يقل عن 08 آلاف مستورد صغير". وأضاف المتحدث "من جانبي أنا شخصيا اقترح أن يشمل القانون المتوقع صدوره حول المستوردين الصغار تسهيلات تسمح للجزائريين المغتربين بالعمل في هذا النشاط وهو ما سيفتح الباب أمام المغتربين للعمل بشكل قانوني فما لا يقل عن نصف نشاط الاستيراد يقوم به المغتربون الجزائريون إما بشكل متكرر أو في أثناء زياراتهم للوطن". وازدهر نشاط صغار المستوردين في السنوات الأخيرة، بشكل خاص باستغلال شبكات التواصل الاجتماعي بعض المستوردين يتواصلون مع المصدرين عبر "واتساب" أو فيسبوك، ويتم إبرام بعض الصفقات عبر الأنترنت دون أن يضطر المستورد للتنقل إلى الخارج، حتى أن بعض صغار مستوردي الملابس يتواصلون مع تجار جملة في تركيا ويختارون السلع ويتم شحنها إليهم لاحقا، والأمر نفسه في أنشطة استيراد أخرى مثل قطع الغيار وبعض الأجهزة الإلكترونية التي تستورد من الصين. ومن المتوقع أن ينظم قانون الاستيراد الجديد العملية ويفتح الباب أمام تقنين المزيد من الأنشطة التجارية وكل هذا كما يقول خبراء في الاقتصاد جاء من أجل تنظيم الاقتصاد الموازي وتحويله إلى اقتصاد حقيقي في إطار الإصلاحات الجارية منذ سنوات في الجزائر.


الجريدة 24
منذ 7 ساعات
- سياسة
- الجريدة 24
لجنة دعم "صنصال" تؤكد تلقيه تهديدات بالتصفية داخل السجن في الجزائر
"حان الوقت لنقول كفى.. قبل أن يفوق الأوان"، هكذا وجهت لجنة دعم "بوعالم صنصال"، الكاتب الفرنسي الجزائري نداء للسلطات الفرنسية للتدخل بحزم ضد النظام العسكري الجزائري للإفراج عنه وهو البالغ من العمر 80 سنة، والمعتقل منذ 16 نونبر 2024، لكونه أقر بحقيقة تاريخية مفادها إلحاق المستعمر الفرنسي لأراضي مغربية بالمستعمرة التي أصبحت تسمى الجزائر. وانتظم داعمو الروائي الفرنكفوني، داعين قصر الـ"إيليزي" إلى التدخل العاجل، ومطالبة السلطات الفرنسية بالحصول على جميع الضمانات اللازمة من نظيرتها الجزائرية لحماية صاحب رواية "2084"، بعدما بلغهم تلقيه لتهديدات مباشرة بالقتل داخل السجن، وفق ما أوردته صحيفة "Le Journal du Dimanche"، الفرنسية. كذلك نقل نفس المصدر عن "Noëlle Lenoir"، رئيسة لجنة دعم "بوعالم صنصال"، توجيهها رسالة إلى "عبد المجيد تبون"، لإطلاق سراحه، بعدما لم يعر اهتماما لرسالة سابقة تلقاها من ابنتي المعتقل الذي يعاني من أعراض مرض السرطان، والذي يواجه حكما بالسجن خمس سنوات نافذة وغرامة مالية قدرها 500 ألف دينار (حوالي 3500 أورو). وقالت المتحدثة إن الأوان قد حان للإفراج عن المعتقل المريض، قبل أن يقضي نحبه وراء أسوار السجن، مشيرة إلى أن ابنتيه وجهتا إليه رسالة يناشدان فيها "عبد المجيد تبون"، الالتفات للوضع الصحي المعتل لوالدهما، لكن الرسالة لم تجد لها صدى داخل دهاليز النظام العسكري الجزائري. ودعت لجنة دعم "بوعالم صنصال"، السلطات الفرنسية للضغط كثيرا على النظام القائم في الجزائر، للإفراج عنه قبل فوات الأوان، مشيرة في بيان لها أنه تلقى تهديدات بالتصفية داخل السجن و"النزاعات الداخلية داخل السلطة الجزائرية"، تنذر بأن تترجم هذه التهديدات على أرض الواقع. وكان العسكر اعتقل "بوعالم صنصال"، بجريرة تصريحات أدلى بها في مقابلة مع قناة "Frontières"، وقال فيها إن "النظام العسكري القائم في الجزائر.. هو من ابتدع "بوليساريو" من أجل زعزعة استقرار المملكة المغربية، لأن رموزه سعوا إلى إقامة نظام اشتراكي في جارهم الغربي، وحتى يمنعوا الشعب الجزائري من مقارنة وضعه مع ما ينعم به المغاربة من رخاء وازدهار تحت حكم النظام الملكي".


الخبر
منذ 7 ساعات
- سيارات
- الخبر
جديد مشروع "هيونداي" في الجزائر
استقبل وزير الصناعة، سيفي غريب، اليوم الإثنين، وفدا عمانيا رفيع المستوى ممثلا عن شركة "SARL Hyundai Motors Manufacturing Algeria". وحسب بيان وزارة الصناعة ناقش الاجتماع آليات بعث مشروع مصنع "هيونداي" لتصنيع المركبات في الجزائر "في أقرب الآجال"، بما يعكس "الإرادة المشتركة لتجسيد الشراكة الصناعية الجزائرية-العمانية على أرض الواقع". كما يأتي هذا الاجتماع "تنفيذا لتوجيهات رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، للتجسيد الميداني لما تم الاتفاق عليه مع جلالة سلطان سلطنة عُمان، خلال زيارته الأخيرة إلى الجزائر، لاسيما فيما يتعلق بقطاع الصناعة". وتحصلت علامة "هيونداي" على الاعتماد الأولي لتصنيع المركبات في الجزائر، وذلك وفقًا لأحكام المرسوم التنفيذي رقم 22-384 المحدد لشروط وكيفيات ممارسة نشاط تصنيع المركبات، وهو "ما يُعد خطوة محورية نحو انطلاق المشروع"، وفق ذات البيان.


النهار
منذ 9 ساعات
- سياسة
- النهار
رئيس الجمهورية يستقبل سفير الصحراء الغربية عقب انتهاء مهامه
إستقبل رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، سفير الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية عبد القادر طالب عمر. الذي أدّى له زيارة وداع عقب انتهاء مهامه بالجزائر. حضر اللقاء بوعلام بوعلام مدير ديوان رئاسة الجمهورية، و عمار عبة مستشار لدى رئيس الجمهورية مكلف بالشؤون الدبلوماسية. إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

جزايرس
منذ 13 ساعات
- سياسة
- جزايرس
صالح قوجيل يترأس اجتماعًا تنسيقيًا عشية تنصيب أعضاء مجلس الأمة الجدد ويودّع الغرفة العليا برسالة مؤثرة
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وخلال كلمته بالمناسبة، عبّر السيد قوجيل عن شكره وامتنانه لرئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، على الثقة التي حظي بها، كما وجّه تحية تقدير لأعضاء مجلس الأمة لاختيارهم له لرئاسة الغرفة العليا.وقال قوجيل إن هذه المرحلة رافقها "مسار وطني جديد بعد حراك أصيل مبارك، انساب بسلميته في كل ربوع البلاد وطالب بالتغيير واقتلاع جذور الفساد، لتعود أمانة الشهداء إلى سبل الرفعة والقوة والازدهار". وأشار إلى أنه عمل طيلة عهدته "على خدمة مصلحة الجزائر، وتجسيد تطلعات الشعب، وتكريس الديمقراطية من خلال الصلاحيات الدستورية المخولة للبرلمان"، مؤكداً أن رئاسته للمجلس جاءت في ظل إرساء دعائم الجزائر النوفمبرية الجديدة بقيادة رئيس الجمهورية. كما شدد على أن الجزائر اليوم "تشهد عودة قوية لقيم نوفمبر المجيدة، في كنف الاستقلال التام والسيادة التامة، حيث يسود فيها السلم والعدالة الاجتماعية وتصان الكرامة والحقوق".وأكد السيد قوجيل مساهمته في "تعزيز حوكمة البلاد عبر إشرافه على الأداء البرلماني الوطني، بما يخدم بناء منظومة تشريعية تدعم النهضة الشاملة"، مشيرًا إلى حرصه على أن يواكب مجلس الأمة الجهد الوطني في صون الذاكرة التاريخية والاهتمام غير المسبوق بها من قبل رئيس الجمهورية. وفي ختام كلمته، وجّه السيد قوجيل رسالة وداع مؤثرة قال فيها: "أغادر اليوم مرتاح البال والضمير، حامدًا الله على ما وفقني إليه، فقد أخلصت وقدمت ما استطعت… أغادر مطمئن القلب وأنا على يقين بأن الجزائر المنتصرة لن تخيب، بمؤسساتها القوية، وكفاءاتها الوطنية، وأبنائها الصالحين".