logo
#

أحدث الأخبار مع #عبدالمحسنالقحطاني

في أسبوعية القحطاني بجدة.. حسني مالك: رثاء الصعاليك إيمان بحتمية قدر الموت
في أسبوعية القحطاني بجدة.. حسني مالك: رثاء الصعاليك إيمان بحتمية قدر الموت

المدينة

timeمنذ 13 ساعات

  • ترفيه
  • المدينة

في أسبوعية القحطاني بجدة.. حسني مالك: رثاء الصعاليك إيمان بحتمية قدر الموت

استأنفت أسبوعية الدكتور عبدالمحسن القحطاني نشاطها لهذا الموسم باستضافة الأديب حسني مالك، في محاضرة بعنوان "بكاء الهامش: رثاء الصعاليك وبكاء الأصدقاء"، وأدارها سفر بخيت الزهراني.وقد قدم عريف الأمسية في مستهلها السيرة الذاتية للضيف، وأثنى على براعته وإبداعه مشيراً الى حضوره الفاعل في المشهد الثقافي والعديد من والبرامج الثقافية المرئية. وتحدث صاحب الأسبوعية الدكتور عبدالمحسن القحطاني عن مصطلح الصعاليك الذي سرى بين الناس عن كونه سُبة وهي ليست كذلك، مُذكرًا بذكر الرسول صلى الله عليه وسلم لسيدنا معاوية بن أبي سفيان بالصعولك، فهي كلمة ليست بالمشينة وتداعب الإحساس.موضحاً أن لقاءه هذا بالمحاضر وجها لوجه هو الأول رغم حضوره لمقر الأسبوعية في وقت سابق وهو يعتبر ابن لهذه البلاد وعاشق للكلمة ومواطن صالح.ثم بدأ المحاضر قائلا بأن شعر الصعاليك جزء رئيسي في تاريخ الشعر العربي الجاهلي ويحمل في تفاصيله اختلاف في المضمون، وأن الحديث سيكون عن كيفية انتهاج الصعاليك الرثاء في عصر ما قبل الإسلام، وأضاف أن الرثاء مرتبط بالموت، واستعرض كيف نظر الشعراء قبل الإسلام للموت، ومدى توافق وإختلاف الصعاليك ومن تبعهم في العصر الحديث، وأن مختصر الرثاء في الشعر الجاهلي بأنه أمر قدري لابد منه، ومنهم من كانوا يؤمنون بأنه نهاية الحياة وأن لا وجود للبعث بعده، وهناك نظرة أخرى في صورة واعتقاد الشعراء الصعاليك بحقيقة البعث بعد الموت ومن رمزياتها أنهم كانوا يربطون راحلة الميت بجوار قبره ليستعين بها بعد البعث.وإستطرد المحاضر نظرة الصعاليك للموت وأن نهج حياتهم كانت أقرب للموت وأنهم كسواهم مدركين بحقيقة القدرية، وإستيعابهم بانه آتٍ لا محالة مهما تغربوا وعاشوا في الصحراء أو الجبال، وعرض العديد من النماذج الشعرية من أشعار الصعاليك مشيراً إلى أن الرثاء يعد الأكثر صدقًا في بحور الشعر وهو ضرب من المديح ويستحضر الشجن وعظمة الفقد، وقسّمه إلى ثلاثة أقسام: بكاء النفس، والأهل، والعزاء، والتأبين، مؤكداً على أن أكثر صور رثاء الصعاليك يتضح في رثاء الإخوان ورثاء الأبناء مستشهداً بعدد من النماذج الشعرية لأبو خراش الهُذلي، والكثير من شعر هُذيل الذين لهم باعٌ كبير في الرثاء، وأن فكرة الثأر عند العرب مستمدة من عصر ما قبل الإسلام وزمن الصعاليك في العديد من العصور.وليشير بعدها عن إستشهاد الصعاليك بالحياة البرية للحيوانات أمثال الوعل، وأنهم يضربون بها المثل بأن الحيوانات أيضًا مهما طال بهم الدهر يدركون حقيقة الموت، وتتعدد الصور البديعة في أشعارهم التي تتجه كلها نحو حقيقة الموت، ومثّل برثاء الأبناء خصوصًا عند كبر آبائهم حيث تعظم المصيبة لحاجة الآباء لهم أكثر، ونجد فيهما صورتين الأولى كرثاء أم السُليك لإبنها، ورثاء صقر الغي لإبنه تليد وجاء ذكرها في ديوان الهُذليين، الذي تخلله في كثيرٍ من شعرهم وصف الحمر الوحشية وصراعاتهم خاصةً الشماخ، وأخيرًا رثاء الصعاليك لبعضهم البعض والذي نجد فيه أعلى القيم، مستشهدًا بعدة نماذج لذلك، وموضحا بأن مفهوم الصعلكة يضم الصراع الطبقي ومن دلالاته أيضا الفقر والضعف والسلوك العدواني والغارات بين القبائل والاغتراب. وبعد ذلك تم فتح باب الحوار والمداخلات مع الضيف والتي شارك بها كل من مشعل الحارثي، وعبد المؤمن القين، ود. بخيت الزهراني، ود.إسماعيل كتبخانه، وعبدالهادي صالح، ود. يوسف العارف، وعادل زكي، وعمر حامد، وفرحان عيضة المالكي، ليقوم المحاضر بعد ذلك بالرد على جميع هذه المداخلات. واختتمت الأمسية بتكريم د. محمد نويلاتي للضيف، وتكريم الاستاذ حامد الشريف عريف الأمسية. د. القحطاني يثمن لـ"المدينة" مشاركتها الفعالة في المشهد الثقافي على هامش الأمسية، اطمأنت "المدينة" على صحة راعي الأسبوعية الدكتور عبدالمحسن القحطاني، الذي صرح لها بقوله: الحمد الله أجريت عملية جراحية عاجلة تكللت -بفضل الله- بالنجاح، وهذا الذي غيبني عن أسبوعية سابقة بالرغم من انعقادها في مقرها وحضور روادها ومحبيها. وشكر د. القحطاني لـ"المدينة" حسن متابعتها للنشاطات الأدبية والثقافية عامة والأسبوعية خاصة، مؤكدا أن "المدينة" كانت ولاتزال قلعة إعلامية وثقافية مميزة في جدة والمنطقة والمملكة بشكل عام. كما ثمّن للزميل د. محمد خضر الشريف، حضوره لنشاطات وأمسيات الأسبوعية، والمشاركة الفعالة في اللقاءات التي تعقدها بشكل دائم، ولا غرابة فهو رائد أدبي له حضوره وبصمته الأدبية، وتثري مشاركته المشهد الثقافي.

الغملاس يرعى اختتام مسابقة مبين الرمضانية لأكثر من 200 طالباً
الغملاس يرعى اختتام مسابقة مبين الرمضانية لأكثر من 200 طالباً

سعورس

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سعورس

الغملاس يرعى اختتام مسابقة مبين الرمضانية لأكثر من 200 طالباً

وأوضح ل"الوطن" الرئيس التنفيذي لجمعية تحفيظ القرآن بالمزاحمية عبدالمحسن القحطاني أن المسابقة تهدف إلى الإسهام في ربط الشباب بالقرآن الكريم وإبراز اهتمام المملكة العربية السعودية بكتاب الله الكريم والعناية بحفظه وتلاوته وتجويده وتفسيره وإذكاء روح المنافسة بين حفاظ كتاب الله تعالى واكتشاف الموهوبين في حفظ القرآن الكريم وتلاوته وترشيح المتميزين من حفاظ كتاب الله للمشاركة في المسابقات القرآنية المحلية. وأضاف القحطاني أن المسابقة إقيمت من 2-14 /9/ 1446ه على ثلاثة مراحل حيث بلغ عدد المشاركين في المسابقة في كل الفروع أكثر من 200 متسابقا و كانت فروع المسابقة سبعة فروع: الفرع الأول (حفظ القرآن كاملاً) الفرع الثاني: (حفظ عشرين جزءاً) الفرع الثالث: (حفظ عشرة أجزاء) الفرع الرابع: (حفظ خمسة أجزاء) الفرع الخامس:حفظ جزأين الفرع السادس: (حفظ جزء) الفرع السابع: (حفظ قصار المفصل (الضحى – الناس) وأشار إلى أن المسابقة بدعم من المهندس فيصل بن سعيد بن عبد الله السابر حيث تبلغ جوائزها (50.000ريال )و مفتوحة لكل الطلاب لمن يرغب بالمشاركة.

شعر الصعاليك والشعر في المجالس النسائية بأسبوعية القحطاني
شعر الصعاليك والشعر في المجالس النسائية بأسبوعية القحطاني

المدينة

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المدينة

شعر الصعاليك والشعر في المجالس النسائية بأسبوعية القحطاني

استضافت "أسبوعية الدكتور عبدالمحسن القحطاني" بجدة ليلة أمس، وضمن موسمها الحالي، الباحث والراوية والشاعر حمود الصاهود في محاضرة بعنوان "الشعر والمجالس عبر الزمن"، وأدارها المذيع بإذاعة جدة الأسبق محمد الراعي، ووسط حضور كبير من رجال الفكر والأدب والإعلام ورواد الأسبوعية. وفي تقديمه لضيف الأسبوعية قال عريف الأمسية بأن الضيف ليس غريبا على عوالم الأدب ووسائل التواصل وبرز اسمه وصوته كباحث في مجال الأدب والشعر ويمزج بين الاهتمام بالفصيح والعامي في ثنائيةجميلة تعتمد على ذاكرة قوية ومميزة. ثم القى صاحب الأسبوعية الدكتور عبدالمحسن القحطاني كلمة ترحيبية بالضيوف وفارس الأمسية، مشيرا إلى أن الأستاذ حمود الصاهود يمثل مكتبة متنقلة ليست ورقية بل شفهية، ووظف كل ما قرأه توظيفا علميا دقيقا وبلغة خاصة به، إلى جانب ما يتميز به من لغة جسيدية وكارزما خاصة. بعد ذلك أُعطيت الكلمة لفارس اللقاء الذي طوف بالحضور في مسامرة رائعة تحدث فيها عن الحب العذري عند الشاعر العربي في العصر الجاهلي الذي رغم ما كان يعيشه من حياة صعبة في الصحراء والبادية إلا أنه كان يجد وقتا للاستمتاع بالجمال ولم يقف شعره عند المحبوبة فقط وإنما كل ماله علاقة بها من السكن والديار والآثار وغيرها، موضحا بأن هناك من الشعراء من وقف شعره على الغزل فقط كالعباس بن الأحنف، واستشهد على ذلك بالكثير من الشواهد الشعرية والروايات والقصص. وأوضح أن مجالس الشعر عند العرب كانت على ثلاثة أنواع، مجالس عامة، ومجالس خاصة، ومجالس أنس بسيطة، مستعرضا نماذج من الشعر في مجالس الملوك والخلفاء في العهد الإسلامي والأموي والعباسي التي كانت عامرة بالشعر والشعراء وكانت لهم اهتمامات بالشعر ونظرة ثاقبة في الشعراء. كما تحدث عن شعر الصعاليك وحضور الشعر في المجالس النسائية، مستشهدا بشعر عدد من شاعرات البادية، مؤكدا بأن جو الشعر النسائي ضعيف في الرواية وما شذ عنه أشتهر كثيرا. كما أوضح انه من اكتشافاته البحثية أنه وجد أن الشعراء العرب تحدثوا عن الأمراض الوراثية لزواج الأقارب وقبل اثباتها علميا في العصر الحديث، وكذلك معرفتهم بالإرشاد السياحي التي تعد مهنة عربية قديمة، حيث كان الخلفاء والملوك يختارون من يرافقهم في أسفارهم وتنقلاتهم من يكون عارفا بالديار وأهلها وادابها واثارها ومعالمها. وذكر أن العرب كانت تستهويهم الطرائف والأشياء الغريبة والقصص العجيبة، مشيرا إلى أن عبدالملك بن مروان والملك عبدالعزيز يشتركان في معرفة الرجال وحسن انتقائهم، وللملك عبدالعزيز أيضا الكثير من الأشعار والشواهد الشعرية. بعد ذلك تم فتح باب النقاش والمداخلات والتي شارك بها صوتيا كل من الدكتور يوسف العارف، الدكتور سليمان النملة، الدكتور محمد سالم الغامدي، مشعل الحارثي، عبدالهادي صالح، والمخرج عادل زكي، كما شارك بالتساؤلات المكتوبة كل من المربي سعيد الغامدي، الدكتور محمود الثمالي، جميل الفهمي، اللواء عبدالله المالكي، أحمد السليماني، والدكتور مهدي آل سليمان. وفي ختام الأمسية كرم الدكتور سالم البلوي ضيف الأسبوعية حمود الصاهود، فيما كرم الدكتور سليمان النملة مدير الأمسية محمد الراعي.

"كتاب مصر" يناقش العلاقات الثقافية بين القاهرة والسعودية في مائة عام
"كتاب مصر" يناقش العلاقات الثقافية بين القاهرة والسعودية في مائة عام

فيتو

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • فيتو

"كتاب مصر" يناقش العلاقات الثقافية بين القاهرة والسعودية في مائة عام

عقدت لجنة العلاقات العربية بـاتحاد كتاب مصر، برئاسة الدكتور بسيم عبد العظيم ندوة لمناقشة الصلات الثقافية بين مصر والسعودية في مائة عام، وكان ضيف اللقاء الكاتب السعودي الدكتور عبد المحسن القحطاني، كما حضر اللقاء لفيف من الأدباء السعوديين والمصريين، وحضره عضو اللجنة الكاتب الصحفي محمد شمروخ، وجاءت تحت رعاية الدكتور علاء عبد الهادي رئيس النقابة والأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب وأشاد الناقد بسيم عبد العظيم بعمق الصلات الثقافية بين البلدين، ثم قدم ملخصا وافيًا عن السيرة المهنية والإبداعية لضيف اللقاء، وأشاد بمساهماته في إثراء المشهد الثقافي السعودي والمصري من خلال صالونه المهم، ومن خلال الجهد العلمي بالغ التميز الذي يقدم من خلال مركز عبد المحسن القحطاني للدراسات، وما يصدره من كتب ودراسات مهمة ترصد الحركة الأدبية السعودية، ومن خلال حديثه في كتبه عن نخبة من أعلام الأدب السعودي الذين درسوا في مصر وتأثروا بالإقامة فيها، وتحدثوا عن أماكنها وناسها وتاريخها الأدبي الثري والمؤثر في تشكيل وعي الأدباء العرب. تأثر الأدباء السعوديين بالثقافة المصرية وعبر عبد المحسن القحطاني عن رموز الأجيال الثلاثة الذين تأثروا بمصر وأثروا بدورهم في الثقافة السعودية، كما تحدث عن نشاط حركة التعليم والصالونات الأدبية ودوريات الصحف في المملكة، وعن الإسهامات الثقافية للأدباء السعوديين وتأثرهم بما درسوه وشاهدوه في مصر، وانعكاس ذلك في إبداعاتهم شعرا ونثرا، وتوقف في حديثه أمام رحلة وجوده العلمية في مصر، ومشاركاته في الإشراف على رسائل الماجستير والدكتوراة في عدد كبير من الجامعات المصرية. وأكد تأثير النيل العظيم في الكتابات السعودية، مشيرًا أن النيل قد رطب اللغة المصرية، وأعطى المرأة المصرية جمالا وملاحة، كما تحدث عن تأثير الأماكن على الأدباء، وأعطى مثالا حيا لأدب نجيب محفوظ، وتعرض لموضوع المعارك الأدبية، ذاكرا أنها لم تخدم الأدب في شيء، وأن رموز الأدب والإبداع بقوا في مكانتهم الأدبية السامقة رغم ما تعرضوا له من مهاترات خلال المعارك الأدبية. و شدد في ختام حديثه على مكانة مصر ودورها الثقافي البارز في كافة البلدان العربية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

"كتاب مصر" يناقش العلاقات الثقافية بين القاهرة والسعودية في مائة عام
"كتاب مصر" يناقش العلاقات الثقافية بين القاهرة والسعودية في مائة عام

مصرس

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

"كتاب مصر" يناقش العلاقات الثقافية بين القاهرة والسعودية في مائة عام

عقدت لجنة العلاقات العربية باتحاد كتاب مصر، برئاسة الدكتور بسيم عبد العظيم ندوة لمناقشة الصلات الثقافية بين مصر والسعودية في مائة عام، وكان ضيف اللقاء الكاتب السعودي الدكتور عبد المحسن القحطاني، كما حضر اللقاء لفيف من الأدباء السعوديين والمصريين، وحضره عضو اللجنة الكاتب الصحفي محمد شمروخ، وجاءت تحت رعاية الدكتور علاء عبد الهادي رئيس النقابة والأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب وأشاد الناقد بسيم عبد العظيم بعمق الصلات الثقافية بين البلدين، ثم قدم ملخصا وافيًا عن السيرة المهنية والإبداعية لضيف اللقاء، وأشاد بمساهماته في إثراء المشهد الثقافي السعودي والمصري من خلال صالونه المهم، ومن خلال الجهد العلمي بالغ التميز الذي يقدم من خلال مركز عبد المحسن القحطاني للدراسات، وما يصدره من كتب ودراسات مهمة ترصد الحركة الأدبية السعودية، ومن خلال حديثه في كتبه عن نخبة من أعلام الأدب السعودي الذين درسوا في مصر وتأثروا بالإقامة فيها، وتحدثوا عن أماكنها وناسها وتاريخها الأدبي الثري والمؤثر في تشكيل وعي الأدباء العرب.تأثر الأدباء السعوديين بالثقافة المصريةوعبر عبد المحسن القحطاني عن رموز الأجيال الثلاثة الذين تأثروا بمصر وأثروا بدورهم في الثقافة السعودية، كما تحدث عن نشاط حركة التعليم والصالونات الأدبية ودوريات الصحف في المملكة، وعن الإسهامات الثقافية للأدباء السعوديين وتأثرهم بما درسوه وشاهدوه في مصر، وانعكاس ذلك في إبداعاتهم شعرا ونثرا، وتوقف في حديثه أمام رحلة وجوده العلمية في مصر، ومشاركاته في الإشراف على رسائل الماجستير والدكتوراة في عدد كبير من الجامعات المصرية.وأكد تأثير النيل العظيم في الكتابات السعودية، مشيرًا أن النيل قد رطب اللغة المصرية، وأعطى المرأة المصرية جمالا وملاحة، كما تحدث عن تأثير الأماكن على الأدباء، وأعطى مثالا حيا لأدب نجيب محفوظ، وتعرض لموضوع المعارك الأدبية، ذاكرا أنها لم تخدم الأدب في شيء، وأن رموز الأدب والإبداع بقوا في مكانتهم الأدبية السامقة رغم ما تعرضوا له من مهاترات خلال المعارك الأدبية.و شدد في ختام حديثه على مكانة مصر ودورها الثقافي البارز في كافة البلدان العربية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store