أحدث الأخبار مع #عبدالمعز
مصرس
منذ 12 ساعات
- ترفيه
- مصرس
رمضان عبد المعز: التقوى هي سر السعادة.. وبالصبر والتقوى تُلين الحديد
قال الشيخ رمضان عبدالمعز، الداعية الإسلامي، إن التقوى هي مفتاح السعادة وراحة القلب، مؤكدًا أن أهل التقوى هم الذين يحبهم الله، وهم الذين يكون الله معهم ويؤيدهم وينصرهم. وأضاف الشيخ رمضان عبدالمعز، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذع على قناة "dmc": أن كثيرًا من الناس يظنون أن السعادة في المال، بينما الحقيقة أن "معانا فلوس وبنتخنق"، لأن القلب لم يتزين بالتقوى، موضحًا: "ولست أرى السعادة جمع مال.. ولكن التقي هو السعيد.وأكد أن تقوى الله هي خير زاد للآخرة، مستشهدًا بقول الله تعالى: "وتزودوا فإن خير الزاد التقوى"، مضيفًا: "العاقبة للمتقين، والفوز والفلاح والنعيم في الدنيا والآخرة لمن خافوا الله وراقبوه في السر والعلن.وأشار عبدالمعز إلى أن المؤمن إذا أصابه الكرب أو الضيق، فعليه أن يتذكر سورة الانشراح، لأنها دواء القلوب، قائلاً: "المؤمن إذا ضاقت به الدنيا وسعته سورة الانشراح.. اقرأها تحس بالأنس والسكينة، فالله قال لنبيه: (ألم نشرح لك صدرك).وتوقف الشيخ عبدالمعز عند قصة سيدنا موسى عليه السلام، وكيف أن أول ما طلبه من الله عز وجل عند تكليفه بالرسالة هو: "رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري"، قائلاً: "الانشراح الحقيقي لا يكون إلا من عند الله، ومهما كان في حياتك من همّ، طالما أن صدرك منشرح بتقوى الله، ستتغلب عليه.وشدد على أن الصبر والتقوى طريقان لا يُخذلان صاحبهما أبدًا، مرددًا: "إلا بالصبر تبلغ ما تريد.. وبالتقوى يلين لك الحديد.
بوابة الأهرام
منذ 14 ساعات
- ترفيه
- بوابة الأهرام
الشيخ رمضان عبدالمعز: التقوى هي سر السعادة.. وبالصبر والتقوى تُلين الحديد
عبدالصمد ماهر قال الشيخ رمضان عبدالمعز، الداعية الإسلامي، إن التقوى هي مفتاح السعادة وراحة القلب، مؤكدًا أن أهل التقوى هم الذين يحبهم الله، وهم الذين يكون الله معهم ويؤيدهم وينصرهم. موضوعات مقترحة وأضاف الشيخ رمضان عبدالمعز، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذع على قناة "dmc"، اليوم السبت، أن كثيرًا من الناس يظنون أن السعادة في المال، بينما الحقيقة أن "معانا فلوس وبنتخنق"، لأن القلب لم يتزين بالتقوى، موضحًا: "ولست أرى السعادة جمع مال.. ولكن التقي هو السعيد". وأكد أن تقوى الله هي خير زاد للآخرة، مستشهدًا بقول الله تعالى: "وتزودوا فإن خير الزاد التقوى"، مضيفًا: "العاقبة للمتقين، والفوز والفلاح والنعيم في الدنيا والآخرة لمن خافوا الله وراقبوه في السر والعلن". وأشار عبدالمعز إلى أن المؤمن إذا أصابه الكرب أو الضيق، فعليه أن يتذكر سورة الانشراح، لأنها دواء القلوب، قائلاً: "المؤمن إذا ضاقت به الدنيا وسعته سورة الانشراح.. اقرأها تحس بالأنس والسكينة، فالله قال لنبيه: (ألم نشرح لك صدرك)". الانشراح الحقيقي لا يكون إلا من عند الله وتوقف الشيخ عبدالمعز عند قصة سيدنا موسى عليه السلام، وكيف أن أول ما طلبه من الله عز وجل عند تكليفه بالرسالة هو: "رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري"، قائلاً: "الانشراح الحقيقي لا يكون إلا من عند الله، ومهما كان في حياتك من همّ، طالما أن صدرك منشرح بتقوى الله، ستتغلب عليه". وشدد على أن الصبر والتقوى طريقان لا يُخذلان صاحبهما أبدًا، مرددًا: "إلا بالصبر تبلغ ما تريد.. وبالتقوى يلين لك الحديد".
24 القاهرة
منذ 15 ساعات
- منوعات
- 24 القاهرة
الشيخ رمضان عبد المعز: التقوى هي سر السعادة وليس المال
قال الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، إن التقوى هي مفتاح السعادة وراحة القلب، مؤكدًا أن أهل التقوى هم الذين يحبهم الله، وهم الذين يكون الله معهم ويؤيدهم وينصرهم. الشيخ رمضان عبد المعز: التقوى هي سر السعادة وليس المال وأضاف الشيخ رمضان عبدالمعز، في تصريحات تليفزيونية، اليوم السبت، أن كثيرًا من الناس يظنون أن السعادة في المال، بينما الحقيقة أن الأموال معنا ومع ذلك نتشاجر دوما، لأن القلب لم يتزين بالتقوى، موضحًا: ولست أرى السعادة في جمع مال ولكن التقي هو السعيد. وأكد أن تقوى الله هي خير زاد للآخرة، مستشهدًا بقول الله تعالى: "وتزودوا فإن خير الزاد التقوى"=، مضيفًا: العاقبة للمتقين، والفوز والفلاح والنعيم في الدنيا والآخرة لمن خافوا الله وراقبوه في السر والعلن. وأشار عبد المعز إلى أن المؤمن إذا أصابه الكرب أو الضيق، فعليه أن يتذكر سورة الانشراح، لأنها دواء القلوب، قائلًا: "المؤمن إذا ضاقت به الدنيا وسعته سورة الانشراح.. اقرأها تحس بالأنس والسكينة، فالله قال لنبيه: ألم نشرح لك صدرك. رمضان عبد المعز: هذا دعاء الملائكة لعباد الله الصائمين رمضان عبد المعز: لا يوجد أظلم من شخص يمنع المسلمين من الصلاة أو العبادة في بيوت الله وتوقف الشيخ عبد المعز عند قصة سيدنا موسى عليه السلام، وكيف أن أول ما طلبه من الله عز وجل عند تكليفه بالرسالة هو: "رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري"، قائلًا: الانشراح الحقيقي لا يكون إلا من عند الله، ومهما كان في حياتك من همّ، طالما أن صدرك منشرح بتقوى الله، ستتغلب عليه. وشدد على أن الصبر والتقوى طريقان لا يُخذلان صاحبهما أبدًا، مرددًا: إلا بالصبر تبلغ ما تريد.. وبالتقوى يلين لك الحديد.
مصراوي
منذ 15 ساعات
- ترفيه
- مصراوي
رمضان عبد المعز: التقوى هي سر السعادة.. وبالصبر والتقوى تُلين الحديد
قال الشيخ رمضان عبدالمعز، الداعية الإسلامي، إن التقوى هي مفتاح السعادة وراحة القلب، مؤكدًا أن أهل التقوى هم الذين يحبهم الله، وهم الذين يكون الله معهم ويؤيدهم وينصرهم. وأضاف الشيخ رمضان عبدالمعز، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذع على قناة "dmc": أن كثيرًا من الناس يظنون أن السعادة في المال، بينما الحقيقة أن "معانا فلوس وبنتخنق"، لأن القلب لم يتزين بالتقوى، موضحًا: "ولست أرى السعادة جمع مال.. ولكن التقي هو السعيد. وأكد أن تقوى الله هي خير زاد للآخرة، مستشهدًا بقول الله تعالى: "وتزودوا فإن خير الزاد التقوى"، مضيفًا: "العاقبة للمتقين، والفوز والفلاح والنعيم في الدنيا والآخرة لمن خافوا الله وراقبوه في السر والعلن. وأشار عبدالمعز إلى أن المؤمن إذا أصابه الكرب أو الضيق، فعليه أن يتذكر سورة الانشراح، لأنها دواء القلوب، قائلاً: "المؤمن إذا ضاقت به الدنيا وسعته سورة الانشراح.. اقرأها تحس بالأنس والسكينة، فالله قال لنبيه: (ألم نشرح لك صدرك). وتوقف الشيخ عبدالمعز عند قصة سيدنا موسى عليه السلام، وكيف أن أول ما طلبه من الله عز وجل عند تكليفه بالرسالة هو: "رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري"، قائلاً: "الانشراح الحقيقي لا يكون إلا من عند الله، ومهما كان في حياتك من همّ، طالما أن صدرك منشرح بتقوى الله، ستتغلب عليه. وشدد على أن الصبر والتقوى طريقان لا يُخذلان صاحبهما أبدًا، مرددًا: "إلا بالصبر تبلغ ما تريد.. وبالتقوى يلين لك الحديد.
تحيا مصر
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- تحيا مصر
محامي الطفل ضحية والده في سوهاج: خنقه وصب عله خرسانة عشان النفقة
كشف محامي الطفل عبد المعز ضحية والده الذي دفنه وصب عليه الخرسانة بعدما أنهى حياته بطريقة بشعة في محافظة وأوضح محامي الطفل عبد المعز ضحية والده الذي دفنه وصب عليه الخرسانة بعدما أنهى حياته بطريقة بشعة في محافظة سوهاج، خلال حديثه لموقع وأضاف محامي الطفل عبد المعز ضحية والده الذي دفنه وصب عليه الخرسانة بعدما أنهى حياته بطريقة بشعة في محافظة سوهاج، أن خلافات نشبت بين والد الطفل منذ نحو 3 سنوات أدت إلى الانفصال، وعاش الطفل المجني عليه مع والدته وشقيقه، ولكن المتهم كن الكره والحقد لابنائه بدلا من أن يكون سندا لهم في الحياه، ليقةم في يوم الواقعة في شهر نوفمبر الماضي باستدراج الطفل مستشغلا تواجده بمفرده في الشارع، وأخبره أنه سيمنحه الأموال، ولبرائة الطفل ذهب مع والد 'وهل هناك أمن من هذا يستأمنه على حياته'. وأكمل محامي الطفل عبد المعز ضحية والده الذي دفنه وصب عليه الخرسانة بعدما أنهى حياته بطريقة بشعة في محافظة سوهاج، أنه بمجرد وصولهما إلى المنزل سأله المتهم ابنه هل تحبني، فأجابه الطف بنعم ولكنه، فطلب منه أن يلعب معه لعبة فوافق الطفل وقام بتكتيف يده من الخلف ثم قام بخنقه وبعدها قام بدفنه في حفره بها برميل بلاستيك، ووضع فوقه الرمال والأتربة ثم صب الخرسانة عليه، في المنزل ووضع فوقع 'نيش' قديم. " src=" "> وأشار محامي الطفل عبد المعز ضحية والده الذي دفنه وصب عليه الخرسانة بعدما أنهى حياته بطريقة بشعة في محافظة سوهاج، إلى أن المتهم ذهب إلى والدة الطفل يسألها عنه، ويدعي الحزن وظل يصرخ في وجهها ويتهمها بأنها هي من تسببت في فقدان الطفل. وأكمل محامي الطفل عبد المعز ضحية والده الذي دفنه وصب عليه الخرسانة بعدما أنهى حياته بطريقة بشعة في محافظة سوهاج، أن المتهم اعترف في التحقيقات أن سبب إقدامه على هذا الفعل هو أنه كان يشك في نسب الطفل، مستدركا أنه لم يشك إلا في السنوات الأخيرة بعد الطلاق حتى لا يدفع نفقة الطفلين التي كانت عبارة عن مبلغ زهيد لا يتعدى الـ700 جنيه.
