logo
#

أحدث الأخبار مع #عبدالملكبدرالدين

الوحدة اليمنية.. ذكرى خالدة ومناسبة عظيمة غير قابلة للمساومة او التفريط الوحدة
الوحدة اليمنية.. ذكرى خالدة ومناسبة عظيمة غير قابلة للمساومة او التفريط الوحدة

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 4 ساعات

  • سياسة
  • المشهد اليمني الأول

الوحدة اليمنية.. ذكرى خالدة ومناسبة عظيمة غير قابلة للمساومة او التفريط الوحدة

لم يكن تحقيق الوحدة اليمنية في الـ22 مايو 1990م، قرارا ارتجاليا ولا عاطفيا ولا فرديا، بل سبقه حراك سياسي و اجتماعي نابع من إرادة شعبية قوية تمكنت من فرض مطالبها وإرادتها الحرة من أجل دمج الدولتين -آنذاك- والعمل على بناء يمن موحد وقوي يستوعب الجميع ويحمي حقوق ومكتسبات اليمنيين في كل ربوع الوطن. لقد مثل هذا اليوم العظيم والمناسبة العزيزة وما تجسدت فيها من لحظات فارقة في حياة وتاريخ ومستقبل اليمنيين شمعة مضيئة وانطلاقة يمنية فريدة، حيث جاء توقيتها في ظل انقسامات وتشظ كبير شهدته دول عالمية كبرى- آنذاك- ما جعل من إعلان الوحدة اليمنية مشهداً حافلاً أعاد رسم ملامح المنطقة وغير مكانتها بين الأمم . نحتفل اليوم بالذكرى الـ 35 لعيد الوحدة اليمنية في ظل مرحلة حساسة ومفصلية تمر بها بلادنا وواقع مليء بالتناقضات والتجاوزات التي جعلت من هذا المنجز الوطني فريسة سهلة في متناول الأعداء، بعد أن كان الصخرة الصلبة التي تكسرت أمامها مؤامرات الأعداء ومخططاتهم التشطيرية، الأمر الذي جعل من هذا المنجز نقطة خلاف واختلاف بين اليمنيين، لاسيما بعد أن وجد الأعداء فرصة للعبور إلى الداخل اليمني وفرض سياساتهم وأجندتهم على القرار اليمني. ولحسن الحظ إن وحدة اليمن هي وحدة وطن وشعب وليست وحدة بين قيادتين أو نظامين أو مكونين سياسيين حاولا الانحراف بها عن إرادة الشعب الوطنية وأهدافها السامية واستغلالها للمتاجرة خدمة لمصالحهم الخاصة وتوسيع النفوذ، كما عمل على ذلك النظام البائد الذي جعل من الوحدة اليمنية ذريعة لنهب الموارد وتقسيم الثروات بين عائلته التي استولت على الأراضي والإيرادات النفطية في الوقت الذي حرم المواطن اليمني في الشمال والجنوب من أبسط الخدمات والحقوق الأساسية. لقد عاشت الوحدة اليمنية مراحل مختلفة من الشد والجذب والتوترات الكبيرة التي خلقت من قبل أطراف سياسية وقوى متنفذة سعت إلى توسيع مصالحها وتعزيز نفوذها الذي يمكنها من الهيمنة الكاملة على كل مفاصل الدولة وهو ما يتعارض مع أساسيات ومبادئ وأبجديات الوحدة اليمنية التي جاءت من أجل تحسين جودة المعيشة للمواطن والعمل على بناء دولة قوية وموحدة يعيش فيها اليمني بكل حرية وعزة وعدالة ، إلا أن ذلك لم يتحقق بعد أن تمكن النظام البائد من فرض هيمنته والالتفاف على الوحدة ومبادئها وأهدافها وجعل منها رهينة لشخصه ومطامع عائلته المتنفذة. ورغم كل تلك الأخطاء والتجاوزات التي تعرضت لها الوحدة ودفع ثمنها اليمنيون ولا سيما أبناء المحافظات الجنوبية، إلا أن ثورة الـ21 من سبتمبر وقيادتها المباركة ممثلة بالسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، جاءت مخلصة ومنقذه لهذا المنجز اليمني العظيم، بعد أن حملت على عاتقها تصحيح هذه الاعوجاجات والتجاوزات بما يضمن حياة كريمة وعادلة لجميع اليمنيين في الشمال والجنوب وإيذانا بعصر جديد قد حل لتبنى خلاله الدولة الوطنية الحديثة والتفرغ لاستخراج خيرات اليمن التي حباه الله بها. واليوم وبعد مضي 35 على هذا المنجز اليمني، تواجه الوحدة اليمنية تهديدات مصيرية مع توسع الدعوات الانهزامية الممولة من بعض الأنظمة الإقليمية المطالبة بانفصال الجنوب عن الشمال، وسط انهيار وفوضى عارمة تشهدها مناطق سيطرة الاحتلال وحكومة المرتزقة، التي عجزت عن مواجهة هذه الدعوات التشطيرية، وفشلت في حماية هذا المكسب اليمني أمام المؤامرات الخارجية التي تزداد يوما بعد يوم وتهدد وحدة وسلامة الأراضي اليمنية . طارق سلام – محافظ محافظة عدن

من بين ركام العجز العربي.. ينهضُ رجلٌ يُشبِهُ عليًّا
من بين ركام العجز العربي.. ينهضُ رجلٌ يُشبِهُ عليًّا

يمني برس

timeمنذ 6 ساعات

  • سياسة
  • يمني برس

من بين ركام العجز العربي.. ينهضُ رجلٌ يُشبِهُ عليًّا

يمني برس – بقلم – بشير ربيع الصانع حين تنظُرُ إلى واقعِ الأُمَّــة اليوم، ترى الهزائمَ تتراكم، والمواقفَ تتهاوى، والعروشَ تتماهى مع العدوّ، وتمُرُّ من أمامك مشاهدُ الخِذلان كأنها قَدَرٌ محتوم، حتى إذَا بلغت القلوبُ الحناجر، وشارف الأملُ على الاحتضار، إذَا بشمسٍ تُشرِقُ من بين جبال اليمن، وَإذَا بصوتٍ قرآنيٍّ يشقّ الظلام، وَإذَا بقيادةٍ صادقةٍ تُعِيدُ تعريفَ الرجولة والسيادة والشرف والكرامة. ليس قولًا عابرًا، ولا حماسة لحظة، بل يقينٌ نابعٌ من الفطرة، بأن القائدَ اليمني السيّد عبدالملك بدرالدين الحوثي، هو ذلك الرجل الذي انتظرته الأُمَّــةُ منذ أربعة عشر قرنًا.. رجلٌ لم يخنع، لم يساوم، لم يخشَ جيوشَ العالم؛ لأَنَّه يخشى اللهَ وحدَه، ويثقُ بنصره، ويؤمن بوعده، قائدٌ من طراز النبوّة، وظلِال الإمامة، وصدى البطولة. في وقتٍ أصبح فيه معظمُ الزعماء عبئًا على شعوبهم، برز هذا القائد كأمةٍ وحدَه، كرمزٍ لحقبة جديدة يعاد فيها للإسلام وجهه الأصيل، بعد أن شوَّهته موائدُ التطبيع، وسرقه تجارُ السياسة. إنه القائد الذي أعاد سيرةَ علي بن أبي طالب حيَّةً بيننا، لا بالكلمات، بل بالمواقف. نصرُ غزة لا يُصنَعُ بالمؤتمرات، بل يُصنَعُ بالصواريخ. ولا يُنتزَعُ بالتغريدات، بل يُنتزع بفرض الحصار. ولا يُكتب بالتنديد، بل يُكتب بالحظر البحريّ والجويّ على الكيان المحتلّ. نعم إنه القائد الذي يخطب في الناس، فتشعر أن اللهَ يؤيده، وأن الملائكة تباركُ كلماته، وأن رعايةَ الله تمشي معه حيثما مشى. ما من موقفٍ اتخذه، إلا وأحاطته العناية الإلهية، وما من قرارٍ أعلنه، إلا ورافقه التوفيق والتسديد. سياساته ليست عبثية، وخطاباته ليست استهلاكية، بل هو يمضي كما تمضي السنن، ويواجه كما واجه الأنبياء والأوصياء، ويصبر كما صبر أولياء الله من قبل. ما نراه فيه ليس فقط قائدًا ميدانيًّا.. بل هو مشروع أُمَّـة. هو مشروع للإسلام الذي أراده الله أن يكون: إسلاما عزيزًا لا يركع، ولا يُهادن، ولا يخاف إلا الله. هو الإسلام الذي حرّر مكة، وواجه الروم، وكسر قيد كسرى، الإسلام الذي يحمل العدل للناس، لا الخضوع للظالمين. وفي زمن العار، جاء هذا القائدُ ليكتُبَ الشرفَ من جديد. وفي زمن الصمت، جاء هذا الصوتُ ليكسرَ الجدار. وفي زمن القعود، جاءت قدماه تمشيان إلى واجبِ النصرة، كأنهما تمشيان على وعدٍ إلهيٍّ لا يخيب. أيَّةُ يدٍ هذه التي تُمسك بزمام القرار اليمني؟ أيُّ قلبٍ هذا الذي يُصدر قرارات تزلزل البحر والجوّ في وجه العدوّ؟ أيّ عقلٍ هذا الذي يدير معركة أُمَّـة من أرضٍ محاصرة لكنها متوكلة؟ إنها يدٌ ممسكةٌ بالله.. لا تهتز، لا تكل، لا تفتر. لقد انتظرنا طويلًا من يعلو بالإسلام فوق المنابر السياسية الخائنة، وفوق الطاولات الملوثة، وفوق البيانات المعطوبة.. فجاء عبدُ من عباد الله، يحمل وعي القرآن، وشجاعة التاريخ، وعزة الموقف، وعمق البصيرة، ففتح لنا أبواب الرجاء. نعم، والله، ليست مداهنةً ولا مبالغة. من نظر إليه وهو يصدح بنصرة فلسطين، أدرك أنه ليس كباقي القادة. ومن شاهد صمودَه وهو يواجهُ تحالفًا عالميًّا، علم أن في هذا الرجل مَدَدًا لا ينقطع. ومن تابع تحَرّكاته، علم أن رعايةَ الله ليست بعيدة عن صنعاء. أيها المسلمون، أيها الأحرار في كُـلّ مكان، ليس الزمن هو الذي تغيّر، بل نحن الذين ابتعدنا عن رجال الزمن. واليوم، أُهدينا رجلًا، يُشْبِهُه أبطالُ التاريخ، ويقودُنا كما تُقاد الأمم العزيزة، ويذكّرُنا أن الإسلامَ لا يُقهَرُ إذَا حمله رجالٌ صدقوا ما عاهدوا الله عليه. فطُوبى لليمن بهذا القائد. وطُوبى للأُمَّـة بهذا الأمل. وطُوبى لنا أن نشهدَ زمنًا يعودُ فيه الإسلام كما أراده الله: قويًّا، عزيزًا، مهابًا، مزلزلًا للظالمين.

حجة.. عرض كشفي لطلاب الدورات الصيفية في وشحة تضامناً مع غزة
حجة.. عرض كشفي لطلاب الدورات الصيفية في وشحة تضامناً مع غزة

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 7 ساعات

  • سياسة
  • وكالة الأنباء اليمنية

حجة.. عرض كشفي لطلاب الدورات الصيفية في وشحة تضامناً مع غزة

حجة - سبأ : نظمت اللجنة الفرعية للدورات الصيفية في مديرية وشحة بمحافظة حجة عرضا كشفياً لطلاب الدورات الصيفية في المديرية؛ تضامنًا مع غزة. وجسَّد المشاركون في العرض الانضباط والمهارات المكتسبة من الدورات الصيفية.. مرددين هتافات الحُرية والعزة والكرامة والبراءة من أمريكا وإسرائيل. ونددوا بالجرائم المروِّعة التي يرتكبها الصهاينة بحق الإخوة في غزة على مرأى ومسمع العالم أجمع الذي لم يحرك ساكنا لإيقاف هذه المجازر. وثمّنوا استشعار قائد الثورة، السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، والقوات المسلحة والشعب اليمني المسؤولية الدينية والأخلاقية والإنسانية، ونصرتهم المظلومين والمستضعفين. وأكد الطلاب على الموقف الإيماني الثابت والأخلاقي المساند للأبرياء والنساء والأطفال، وأن القضية الفلسطينية ستبقى القضية المركزية لأحفاد الأنصار. كما ثمّنوا جهود القائمين على الدورات الصيفية والكوادر التعليمية؛ المبذولة في تزويدهم بالعلم النافع والمعرفة والبصيرة وهدى الله والقرآن الكريم، وحمايتهم من سموم الحرب الناعمة.

البيضاء.. مسير وعرض لطلاب الدورات الصيفية في مديرية السوادية
البيضاء.. مسير وعرض لطلاب الدورات الصيفية في مديرية السوادية

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 7 ساعات

  • سياسة
  • وكالة الأنباء اليمنية

البيضاء.. مسير وعرض لطلاب الدورات الصيفية في مديرية السوادية

البيضاء- سبأ : نظمت اللجنة الفرعية للدورات الصيفية والسلطة المحلية في مديرية السوادية بمحافظة البيضاء، اليوم، مسيراً وعرضاً لطلاب الدورات الصيفية النموذجية في المديرية تضامنًا مع الشعب الفلسطيني. وردد الطلاب في المسير والعرض، الذي تقدّمه وكيل المحافظة علي السقاف والقيادات المحلية والتنفيذية، شعارات البراءة من أعداء الإسلام وطغاة العصر "أمريكا وإسرائيل".. منددين بجرائم الكيان الصهيوني الوحشية في غزة وصمت المجتمع الدولي والأمم المتحدة إزاء هذه الجرائم. وثمّنوا المواقف المشرفة لقائد الثورة، السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، والقوات المسلحة والشعب اليمني في نصرة الأشقاء الفلسطينيين في غزة. وأكد المشاركون في المسير وقوفهم إلى جانب أطفال وابناء غزة.. داعين أطفال العالم إلى التضامن مع المظلومين والمستضعفين في غزة. وأشادوا بجهود القائمين على الدورات الصيفية والكوادر التعليمية المبذولة في تزويدهم بهدى الله والقرآن الكريم، وإكسابهم المهارات الرياضية والثقافية، وصقل مواهبهم، وتحصينهم من الثقافات الخاطئة. وفي المسير، أكد وكيل المحافظة السقاف اهتمام القيادة الثورية والسياسية بالدورات الصيفية، ودورها في تحصين الشباب من مخاطر الحرب الناعمة، وبناء جيل متسلح بالعلم والمعرفة.

القائم بأعمال رئيس هيئة مكافحة الفساد يهنئ قائد الثورة والرئيس المشاط بالعيد الوطني الـ 35 للجمهورية اليمنية
القائم بأعمال رئيس هيئة مكافحة الفساد يهنئ قائد الثورة والرئيس المشاط بالعيد الوطني الـ 35 للجمهورية اليمنية

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 10 ساعات

  • سياسة
  • 26 سبتمبر نيت

القائم بأعمال رئيس هيئة مكافحة الفساد يهنئ قائد الثورة والرئيس المشاط بالعيد الوطني الـ 35 للجمهورية اليمنية

رفع القائم بأعمال رئيس الهيئة الوطنية العليا لمكافحة الفساد الأستاذ ريدان محمد عبدالملك المتوكل ، برقية تهنئة إلى قائد الثورة، السيد عبد الملك بدرالدين الحوثي، يحفظه الله ، ورئيس المجلس السياسي الأعلى المشير الركن مهدي محمد المشاط ، بمناسبة العيد الوطني الـ 35 للجمهورية اليمنية (22 مايو). وعبّر القائم بأعمال رئيس الهيئة في البرقية التي رفعها باسمه وأعضاء الهيئة ومنتسبيها عن أسمى آيات التهاني وأطيب التبريكات، لقائد الثورة ورئيس المجلس السياسي الأعلى، وأعضاء المجلس ، وأبناء الشعب اليمني الصامد ، ورؤساء مجالس النواب والوزراء والقضاء والشورى ، وأبطال القوات المسلحة والأمن ، بهذه المناسبة الوطنية والتاريخية المهمة. وأكد أهمية احياء هذه المناسبة الوطنية التي ستبقى حاضرة في وجدان كل يمني ، رغم مشاريع الاستعمار القديم الجديد وأدواته والذي يسعى اليوم كما سعى في الماضي لتقسيم الوطن. مشيرا إلى اهمية إبراز جرائم العدوان الصهيوني الأمريكي البريطاني السعودي الإماراتي على اليمن وتدمير مكتسباته ، وحجم معاناة المواطنين في المناطق المحتلة. ولفت المتوكل ، إلى أن إعادة تحقيق الوحدة في ال 22 مايو 1990م ، مثل تتويجا لنضال أبناء الشعب اليمني شمالا وجنوبا ، مشيراً إلى أن الوحدة تعد مصدر قوة لمواجهة التحديات والمؤامرات التي يتعرض لها الوطن ، واحتلال العدوان للمناطق الجنوبية والشرقية ، ما يحتم على كل مواطن حر ان يستشعر المخاطر المحدقة بالوطن شعبا وأرضا ، والعمل على تعزيز التلاحم والصمود الوطني دفاعا عن الوطن واستقلاله ودحر أعدائه من كافة المناطق التي يحتلها، وإنهاء الحصار وفتح المطارات والموانئ. وأشارت البرقية الى ان هذه المناسبة تأتي في ظل متغيرات كبيرة تشهدها اليمن والمنطقة جراء العدوان الصهيوني على غزة وجرائمه الوحشية بحق أهل غزة التي لم يشهد لها التاربخ مثيلا .. مشيدة بالموقف المبدئي المشرف والثابت والمستمر في مساندة أهل غزة ومقاومتها والدفاع عن فلسطين قضية الأمة المركزية. وجدد القائم بأعمال رئيس الهيئة العهد بالإلتفاف حول القيادة لموجهة العدوان حتى تحرير كامل الأرض اليمنية. وابتهل إلى المولى عز وجل أن يعيد هذه المناسبة وقد تحقق النصر العظيم للشعبين اليمني والفلسطيني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store