أحدث الأخبار مع #عبدالمنعمإبراهيم


فيتو
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- فيتو
آخرهم كارول سماحة، نجوم واصلوا تقديم أعمالهم الفنية رغم آلام الفقد والفراق
في حياة الفنان، لا مجال للغياب، فالعرض لا ينتظر أحدًا، والجمهور لا يعرف ما يدور خلف الستار، وهناك وسط الأضواء والديكورات والابتسامات المرسومة، توجد الكثير من الحكايات عن 'الوجع' وألم الفقد، ولحظات قاسية يضطر فيها الفنان لأن يخبيء دموعه، ويواجه جمهوره بقلب مكسور، فقط لأن 'العرض يجب أن يستمر'. ومؤخرًا، جسدت الفنانة كارول سماحة هذا المعنى بأدق صوره، حين قررت استكمال عرض مسرحيتها الجديدة 'كلو مسموح' رغم وفاة زوجها. وقالت عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك: 'رغم الظروف الصعبة والفترة الحساسة اللي عم عيشها… عندي مسؤولية والتزام كبير تجاه فريق عمل و٧٠ فنان على المسرح… هيدي كانت وصية زوجي وليد إنو مهما يصير لازم العمل يكمّل… افتتاح مسرحية #كلو_مسموح رح يكون نهار الاثنين والثلاثاء ١٢ و١٣ أيار… ومنكفي العروض ١٥ و١٦ و١٧ أيار على مسرح كازينو لبنان. المسيرة بعدا مستمرة، بوجع… بس بإيمان كبير.' فالمسؤولية الفنية ووصية الزوج، والجمهور المنتظر، وفريق العمل، كانوا دافعا لكارول سماحة لأن تعتلي المسرح وأن تقدم العرض رغم القلب الذي يعتصره الحزن. الزعيم عادل إمام.. العرض مستمر ولو بقلب مكسور وكارول سماحة لم تكن الأولى التي حرصت على استمرار تقديم عمل فني رغم الآلام التي لا تهدأ، فالزعيم عادل إمام، عاش التجربة ذاتها مرتين. الأولى حين كان في لبنان لتقديم عرض مسرحي وتلقى خبر وفاة والده، لم يكن الوقت كافيًا للعودة إلى مصر ثم السفر من جديد، فصلى ركعتين، وصعد إلى المسرح وقدم فنه بكل مسؤولية واحترافية، وفي نهاية العرض، تحدث إلى الجمهور عن والده، فانهمرت الدموع من الحضور والعاملين معه، ثم عاد إلى القاهرة ليقرأ الفاتحة على قبر والده. أما المرة الثانية، فكانت في كواليس عرض مسرحية 'بودي جارد'، حين بلغه خبر وفاة الفنان مصطفى متولي، زوج شقيقته، فرفض إلغاء العرض احتراما للجمهور الذي أتى لرؤيته واستكمل عادل إمام العرض رغم الجراح. الفنان عبد المنعم إبراهيم.. الضحك على جراح القلب وكان الفنان عبد المنعم إبراهيم إنسانًا مرهف الحس، يعيش التزامه الفني كعقيدة، حتى لو كان الثمن كتم دموعه وصعوده إلى المسرح في أسوأ لحظات حياته. ففي عام 1963، وأثناء مشاركته في عرض مسرحية 'عيلة الدوغري'، تلقى خبر وفاة والده، ولم يفكر لحظة في إلغاء العرض، فقد وقف على خشبة المسرح في نفس يوم الوفاة ليُضحك الجمهور ويخفي وراء ابتسامته قلبًا مكسور. وعاش نفس التجربة مجددًا في العام التالي، 1964، خلال عرض مسرحية 'سكة السلامة'، حين توفي شقيقه الأصغر فجأة، ولقد نزل عليه الخبر كالصاعقة، فأصيب بصدمة نفسية عنيفة، ومع ذلك، لم يعتذر عن الوقوف على المسرح في نفس اليوم. الفنان محمد رضا.. جدية ومسؤولية رغم ألم الفراق ولم يكن الفنان محمد رضا مجرد نجم من نجوم الكوميديا، بل كان مدرسة في الالتزام والانضباط، لا يعرف التهاون حين يتعلق الأمر بالمسرح، حتى لو تعلق الأمر بأقسى المشاعر الإنسانية.. فقدان الأب أو فقدان الابنة. ففي موقف شديد القسوة، توفي والد محمد رضا، وبينما كان الكثيرون يتوقعون اعتذاره عن الظهور أو تأجيل عرض مسرحي كان مشارك فيه، ارتدى ملابسه وذهب في نفس اليوم إلى المسرح، ليقدم دوره كما لو أن شيئًا لم يحدث. لكن المشهد الأكثر وجعًا في حياته، كان حين فقد ابنته الشابة 'أميمة'، التي لم تتجاوز الأربعين من عمرها، فقد كانت الصدمة شديدة، والحزن لا يُحتمل، ومع ذلك، لم يعتذر عن العرض المسرحي المقرر في نفس يوم الوفاة، ذهب إلى المسرح، وصعد على الخشبة، ليُضحك الجمهور وهو يكتم حزن القلب. أبرزهم مها أبو عوف، نجوم لم يمنعهم وجع الفقد عن الالتزام بعملهم الفني أما الفنانة مها أبو عوف فقد كانت في بروفات عرض مسرحي بالسعودية، وحينما رحل شقيقها عزت أبو عوف، عادت لمصر وحضرت إجراءات الدفن والعزاء وبعد يوم عادت السعودية للمشاركة في عرض '3 أيام في الساحل'. أما الفنان عصام كاريكا أحيا حفل رأس السنة بعد يومين فقط من وفاة والدته، احترامًا لالتزامه مع الجمهور، وكذلك الفنانة بثينة رشوان التي أصرت على تقديم العرض المسرحي 'في انتظار بابا' في نفس يوم وفاة شقيقتها، رغم قرار فريق العمل بتأجيل العرض. والفنان حجاج عبد العظيم تلقى خبر وفاة شقيقته قبل عرض مسرحية أبو العربي بدقائق، لكنه صعد إلى المسرح رغم انهياره، بعدما قال لزميله هاني رمزي: 'الجمهور ذنبه إيه؟' ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


أخبار اليوم المصرية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار اليوم المصرية
د. عادل مبروك يكتب: الأهلي كاسر الخواطر
حب الأهلي لا يرتبط بهزيمة أو مكسب، ولكنه كما يقال حب بلا هدف ولا غاية، فالأهلي دائما مصدر سعادة لجماهيره لم يدُر بخلد أى مشجع على وجه البسيطة أن السيناريو الأسود والذى حدث فى مباراة الأهلى الأخيرة أمام صن داونز يحدث، لا لأن الأهلى لا سمح الله فوق الهزيمة أو فوق الخروج، ولكن أن تأتى الهزيمة والخروج بشكل مخز منفر ومقزز بهذا الشكل، فهذا ليس من شيم فريق الكرة بالنادي الأهلي العريق، وليس من ضمن الصورة الذهنية والتى تبنى عليها كل ما يتعلق بالنادى الأهلى كمؤسسة عريقة لها جذور تاريخية ووطنية لمصر وللوطن العربى، والمتأمل لتشجيع الأهلى يدرك حقيقة أن حب الأهلي لا يرتبط بهزيمة أو مكسب، ولكنه كما يقال حب بلا هدف ولا غاية، فالأهلى دائما مصدر سعادة لجماهيره، والنادى الأهلى كمكان مادى لجماهيره وغير جماهيره له فى قلوبهم الذكريات الحلوة الجميلة منذ زمن طويل، زمن الصبا والشباب واللمة الحلوة ووفاء الأصدقاء. إلا أن ما حدث كان شيئا غريبا من كامل المنظومة ومُستهجن من كافة الجماهير، فالمقدمات غريبة، انسحاب من لقاء الزمالك وتصدير مشاكل بسبب غير مستحق، وتصدير وجود مشاكل بين هيئة التدريب فيما بينهم وبين اللاعبين، المناخ العام المحيط غير مريح، تعادل بطعم الذل مع منافس الدورى فى آخر ثانية من المباراة وخوف من أى منافس، بل ورعب منه، وكأن الأهلى بطريقة لعبه وفلسفة النادى والتى تعتمد على أن الأهلى بطل دائما، والأهلى بمن حضر وروح الفانلة الحمراء والبطل دائما يسبق غيره، كل هذا تلاشى فى الفترة الأخيرة. وجدنا المدرب مذعوراً من المنافس وكأنه يراه لأول مرة، وجدنا اللاعبين ليس لديهم رغبة أو قدرة على مجاراة المنافس وهما أساس الفوز، ووجدنا الفريق المنافس يحاصر فريق الأهلى وكأنهم فوجئوا، والخضة تملأ قلوبهم، ولسان حالهم كما فى الفيلم الكوميدى للراحل عبدالمنعم إبراهيم كما قال «أغيثونا..أغيثونا، الغوث.. الغوث»، ماذا يحدث حالة لا مبالاة غريبة من كل المنظومة فى الأهلى، هل هذا هو الفريق الذى يضم بين جنباته أغلى وأمهر اللاعبين، الواقع فى الملعب يكذب هذا. حالة قهر غريبة عاشها اللاعبون والمدرب وصدروها لنا، والذى رفع ضغط جماهيره وسكرهم وأدخل عليهم حزناً عميقاً، أعود فأقول ليس بسبب الهزيمة، ولكن بسبب ما ظهر به النادى الأهلى يومها من عدم تركيز واستهتار وعدم مبالاة، كلها كانت كفيلة بهذه النتيجة، لدرجة أن أحد أمهر اللاعبين عند نزوله فى الدقائق الأخيرة كان فاقدا للرغبة والقدرة والتركيز لدرجة وقوعه مرتين فى التسلل فى أقل من دقيقة، وقد لاحت له الفرصة وسددها بطريقة غريبة للغاية. وليس الحل تغيير مدرب، فأى مدرب كان بإمكانه أن يكسب المباراة ولدينا دلائل سابقة على هذا سواء كان محلياً أو أجنبياً؛ فالأهلى هو الأهلى «نادى القرن». ولكن الحل من وجهة نظرى دراسة متأنية للأسباب، والعودة إلى روح الأهلى الفعلية وروح وفلسفة النادى الأهلى فى مجلس إدارته وقراراته والبعد عن الصغائر. ومن المهم توحيد الرؤى والاتفاق على تغليب مصلحة الأهلى فوق أى إعتبار لعودة أن يكون الأهلى دائما كما عودنا أيقونة السعادة، وأظن أنه من ضمن ما يمكن ان يتم فعله هو مشاركة جماهير الأهلى فى دعم نادى بيرميدز فى مباراته القادمة، فهو يمثل مصر، ولعلها تكون خطوة لفتح باب المصالحة لرفع شعار أن الرياضة أخلاق أولا وأخيرا، خاصة إذا كان الموضوع يتعلق بتمثيل مصر الحبيبة. كلمة أخيرة.. يجب العودة لعدم ظلم بعض اللاعبين وقهرهم، فقد تخلص النادى من بعض اللاعبين دون دراسة متأنية، وأتوا ببعض اللاعبين وهم ليسوا أفضل منهم.


أخبار مصر
٠٤-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار مصر
المصري عبد المنعم إبراهيم 'الأول على العالم' في فانتازي الدوري الإنجليزي بالجولة 21 1. لمتابعة أهم الأخبار والتحليلات عن فانتازي الدوري الإنجليزي من هنا
يلاكورة | المصري عبد المنعم إبراهيم 'الأول على العالم' في فانتازي الدوري الإنجليزي بالجولة 21 1. لمتابعة أهم الأخبار والتحليلات عن فانتازي الدوري الإنجليزي من هنا