أحدث الأخبار مع #عبدلي


العين الإخبارية
منذ 2 أيام
- رياضة
- العين الإخبارية
قبل معسكر يونيو.. عبدلي يفاجئ مدرب الجزائر
بعث الدولي الجزائري، حيماد عبدلي، رسالة قوية للسويسري فلاديمير بيتكوفيتش، مدرب منتخب بلاده، قبل فترة التوقف الدولي القادمة. منتخب الجزائر، سيدخل معسكراً تحضيرياً في شهر يونيو/ حزيران المقبل، سيلاقي فيه كل من رواندا والسويد ودياً، قبل العودة لأجواء تصفيات كأس العالم 2026 في شهر سبتمبر/ أيلول القادم. عبدلي تحدث لموقع "لاغازيت دي فينيك"، على هامش مباراة ليون وأنجيه في ختام الدوري الفرنسي، قائلاً: "أتمنى أن تُوجه الدعوة لي للمشاركة في المعسكر القادم". وأضاف: "في حالة ما تمت دعوتي، آمل أيضاً أن أتحصل على دقائق من أجل اللعب، وسأقدّم خلالها كل ما عندي، لو تتاح لي الفرصة سأسعى للظهور بأقوى مستوى ممكن". وواصل: "المباراتان الوديتان القادمتان اختبار جيد بالنسبة لنا، نسعى لتحقيق الفوز أمام رواندا، ونستهدف تقديم وجه كبير بعدها أمام السويد". وأكد نجم أنجيه بأنه متشوق لمُلاقاة الجمهور الجزائري من جديد، مضيفاً: "أنصارنا يبهروننا في كل مرة، إنهم حاضرون دائما". وسيكون عبدلي من الأسماء المرشحة للحصول على دقائق لعب خلال الودية الأولى أمام رواندا، خاصة وأنه قدّم مستوى كبيراً خلال الموسم المنقضي من الدوري الفرنسي، ويستهدف الآن فرض نفسه كواحد من العناصر المهمة في تشكيلة الخضر. ولن تكون مهمة متوسط الميدان سهلة للحصول على ثقة فلاديمير بيتكوفيتش، في ظل المنافسة الشرسة المتواجدة في منصبه وتوفر الطاقم الفني الجزائر على خيارات كثيرة في الوسط بشقيه الدفاعي والهجومي. aXA6IDgyLjI3LjIxMy4xOTcg جزيرة ام اند امز CH


أخبارك
منذ 4 أيام
- رياضة
- أخبارك
أفضل من أكليوش وشرقي.. نجم الجزائر يلاحق لقبا فرديا في فرنسا
يتطلع الجزائري حيماد عبدلي نجم نادي أنجيه للفوز بجائزة فردية خلال النسخة الحالية من الدوري الفرنسي 2024-2025. وقدم اللاعب صاحب الـ25 عاما مستويات قوية في الموسم الحالي، مما أسهم في ارتفاع قيمته السوقية لمبلغ 7 ملايين يورو. ويتواجد نجم "محاربي الصحراء" على رادار عدة فرق فرنسية تستهدف التعاقد معه في ميركاتو الصيف من بينهم نادي ليل. يحتل حيماد عبدلي المركز الثالث في ترتيب أفضل المراوغين في الليغ 1 بمعدل 1.8 مراوغة ناجحة في المباراة الواحدة. ويتصدر النجم النيجيري موسيس سيمون ترتيب الأفضل بمعدل مراوغتين ناجحتين في المباراة الواحدة، متبوعا بالفرنسي ديزيريه دوي موهبة نادي باريس سان جيرمان صاحب معدل 1.9 مراوغة في المباراة الوحيدة. ويتقدم اللاعب الملقب بـ"الجوكر" على النجمين المنحدرين من أصول جزائرية مغناس أكليوش و ريان شرقي ، اللذين سجلا معدل 1.6 و1.5 مراوغة ناجحة في المباراة الوحيدة. ومازال بإمكان عبدلي الفوز بلقب أفضل هداف في الدوري الفرنسي في صورة تحقيقه لعدد كبير من المراوغات الناجحة خلال مواجهة الجولة الأخيرة أمام ليون، المقرر إقامتها السبت المقبل. شارك الدولي الجزائري في 35 مباراة خلال الموسم الحالي سجل فيها هدفا وحيدا وأهدى 6 تمريرات حاسمة. وانضم عبدلي لأنجيه عام 2022 قادما من لوهافر، وشارك معه في 105 مباراة أسهم خلالها في 24 هدفا ما بين صناعة وتسجيل. وخاض الأخير مباراة وحيدة مع منتخب الجزائر في موسم 2024-2025، تحديدا تلك فاز بها أمام ليبيريا ب5-1 ضمن تصفيات أمم أفريقيا 2025. ويمتاز عبدلي بقدرته على اللعب في عدة مراكز على غرار الوسط المدافع وصانع الألعاب والمهاجم المتقدم وأيضا الجناح.


العين الإخبارية
منذ 4 أيام
- رياضة
- العين الإخبارية
أفضل من أكليوش وشرقي.. نجم الجزائر يلاحق لقبا فرديا في فرنسا
تم تحديثه الجمعة 2025/5/16 05:24 م بتوقيت أبوظبي يتطلع الجزائري حيماد عبدلي نجم نادي أنجيه للفوز بجائزة فردية خلال النسخة الحالية من الدوري الفرنسي 2024-2025. وقدم اللاعب صاحب الـ25 عاما مستويات قوية في الموسم الحالي، مما أسهم في ارتفاع قيمته السوقية لمبلغ 7 ملايين يورو. ويتواجد نجم "محاربي الصحراء" على رادار عدة فرق فرنسية تستهدف التعاقد معه في ميركاتو الصيف من بينهم نادي ليل. أفضل من أكليوش وشرقي يحتل حيماد عبدلي المركز الثالث في ترتيب أفضل المراوغين في الليغ 1 بمعدل 1.8 مراوغة ناجحة في المباراة الواحدة. ويتصدر النجم النيجيري موسيس سيمون ترتيب الأفضل بمعدل مراوغتين ناجحتين في المباراة الواحدة، متبوعا بالفرنسي ديزيريه دوي موهبة نادي ويتقدم اللاعب الملقب بـ"الجوكر" على النجمين المنحدرين من أصول جزائرية ومازال بإمكان عبدلي الفوز بلقب أفضل هداف في الدوري الفرنسي في صورة تحقيقه لعدد كبير من المراوغات الناجحة خلال مواجهة الجولة الأخيرة أمام ليون، المقرر إقامتها السبت المقبل. ماذا قدم عبدلي في موسم 2024-2025؟ شارك الدولي الجزائري في 35 مباراة خلال الموسم الحالي سجل فيها هدفا وحيدا وأهدى 6 تمريرات حاسمة. وانضم عبدلي لأنجيه عام 2022 قادما من لوهافر، وشارك معه في 105 مباراة أسهم خلالها في 24 هدفا ما بين صناعة وتسجيل. وخاض الأخير مباراة وحيدة مع منتخب الجزائر في موسم 2024-2025، تحديدا تلك فاز بها أمام ليبيريا ب5-1 ضمن تصفيات أمم أفريقيا 2025. ويمتاز عبدلي بقدرته على اللعب في عدة مراكز على غرار الوسط المدافع وصانع الألعاب والمهاجم المتقدم وأيضا الجناح. aXA6IDgyLjI1LjIxNy4xOCA= جزيرة ام اند امز GB


العين الإخبارية
منذ 6 أيام
- رياضة
- العين الإخبارية
أين ستكون وجهته؟.. عبدلي يكشف وضعيته قبل الميركاتو
وضع الدولي الجزائري حيماد عبدلي، لاعب أنجيه الفرنسي، النقاط على الحروف بخصوص مستقبله الاحترافي، وهو المرشح لتغيير الأجواء خلال الميركاتو الصيفي المقبل. متوسط الميدان البالغ من العمر 25 عاما، وبعد موسم مميز قاد فيه فريقه أنجيه لضمان البقاء مع كبار الدوري الفرنسي، يتواجد في حسابات العديد من الأندية الفرنسية المحترمة يتقدمها كل من مارسيليا ونيس. وفي حديث لصحيفة "ويست فرانس" الفرنسية، كشف عبدلي عن وضعيته الحالية قائلا: "سأرى مع رئيس النادي إن كانت هناك مُقترحات وعروض تناسب كلا الطرفين، وسندرسها في الوقت المناسب". وأضاف: "في الوقت الحالي لا أزال مرتبطا بعقد مع أنجيه، وأفضل عدم استباق الأحداث". وواصل: "لا أشعر بأنني في نهاية مرحلة مع أنجيه.. أنا مرتاح مع الفريق ومرتبط به كثيرا". ولعب عبدلي 31 مباراة في الدوري الفرنسي خلال الموسم الحالي، سجّل خلالها 6 أهداف وقدّم تمريرة حاسمة واحدة. وتمكن عبدلي بفضل عروضه القوية من استرجاع مكانته مع منتخب الجزائر، لكنه لم يحظ بفرصة اللعب خلال المعسكر الأخير لشهر مارس/ آذار بسبب معاناته من الإصابة. ويرتقب أن يكون عبدلي من الأسماء التي سيتم الاعتماد عليها من طرف فلاديمير بيتكوفيتش، مدرب منتخب الجزائر، استعدادا للمباراتين الوديتين المرتقبتين أمام كل من رواندا والسويد شهر يونيو/ حزيران المقبل. وتصل القيمة السوقية للاعب منتخب الجزائر إلى 7 ملايين يورو، وفقا لآخر تحديث لموقع "ترانسفير ماركت"، وهو الذي يبقى مرتبطا بعقد مع أنجيه حتى صيف 2026. aXA6IDE1NC4xMi4xMDAuODUg جزيرة ام اند امز FR


رؤيا
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا
توترات كشمير تتصاعد ما ينذر بحرب شاملة بين الهند وباكستان ودعوات لضبط النفس
الرد الباكستاني: أعلن الجيش الباكستاني إسقاط خمس طائرات هندية عبدالله المومني - بدأ التصعيد الأخير بين باكستان والهند في أعقاب هجوم في 22 أبريل 2025 في الشطر الهندي من كشمير، أسفر عن مقتل 26 سائحًا. اتهمت الهند باكستان بالوقوف وراء الهجوم، وهو ما نفته إسلام آباد. ردت الهند بتعليق معاهدة مياه نهر السند، وإغلاق مجالها الجوي أمام الطائرات الباكستانية، وطرد دبلوماسيين باكستانيين. في المقابل، اتخذت باكستان إجراءات مماثلة، معتبرة أي تدخل في مياه نهر السند "عملًا حربيًا". تصاعدت الأمور إلى مواجهات عسكرية، حيث نفذت الهند ضربات صاروخية في 6 مايو 2025 استهدفت مواقع في باكستان، وصفتها بأنها "بنى تحتية إرهابية". أعلنت باكستان أن هذه الضربات طالت مناطق مدنية، بما في ذلك مسجدين، وأسفرت عن مقتل 26 شخصًا. تفويض الحكومة الباكستانية للجيش: في بيان رسمي، أدانت الحكومة الباكستانية "العدوان الهندي"، مشيرة إلى أنه شكل خطرًا كبيرًا على خطوط الطيران الخليجية، وهدد حياة الآلاف بسبب اختراق الطائرات الهندية للمجال الجوي. أعلنت الحكومة تفويض الجيش الباكستاني باتخاذ كافة الإجراءات اللازمة للرد على الضربات الهندية. المتحدث العسكري الباكستاني، أحمد شريف، أكد أن باكستان تحتفظ بحق الدفاع عن نفسها، مشيرًا إلى أن الرد لن يكون تقليديًا، وقد يشمل استخدام أسلحة متطورة مثل صواريخ "عبدلي" التي جرى اختبارها مؤخرًا بمدى 450 كيلومترًا. تفاصيل الضربات الهندية والرد الباكستاني: الضربات الهندية: أعلن الجيش الهندي أنه نفذ ضربات دقيقة على 9 مواقع في باكستان، بما في ذلك مناطق في كشمير الباكستانية وإقليم البنجاب. أكدت نيودلهي أن هذه المواقع كانت معسكرات إرهابية، لكن باكستان نفت ذلك، مشيرة إلى أن الأهداف كانت مدنية. الرد الباكستاني: أعلن الجيش الباكستاني إسقاط خمس طائرات هندية، بما في ذلك ثلاث من طراز رافال، وطائرة سو-30، وميغ-29. كما قصف الجيش الباكستاني مناطق في الشطر الهندي من كشمير، مما أدى إلى مقتل 8 مدنيين حسب الرواية الهندية. أعلنت باكستان حالة الطوارئ في إقليم البنجاب، وتواصل القصف المتبادل عبر خط وقف إطلاق النار. تأثير الصراع على خطوط الطيران الخليجية: أشار بيان الحكومة الباكستانية إلى أن العدوان الهندي شكل خطرًا كبيرًا على خطوط الطيران الخليجية. إغلاق المجال الجوي من قبل البلدين أثر على حركة الطيران التجاري، حيث تعتمد العديد من الرحلات الخليجية على المجال الجوي فوق باكستان والهند للوصول إلى آسيا وأوروبا. هذا الإغلاق أجبر شركات الطيران على تغيير مساراتها، مما زاد من التكاليف والتأخيرات، وأثار مخاوف من تعطيل حركة السفر في المنطقة. المواقف الدولية: الأمم المتحدة: دعت إلى ضبط النفس وحل سلمي، محذرة من تدهور الوضع. الولايات المتحدة: أعرب الرئيس دونالد ترامب عن ثقته بقدرة البلدين على إيجاد حل، بينما دعا وزير الخارجية ماركو روبيو إلى إبقاء خطوط الاتصال مفتوحة. روسيا والصين: طالبتا بحل سلمي، مع تأكيد الصين على دعمها السياسي والاقتصادي لباكستان عبر ممر الصين-باكستان الاقتصادي. تركيا وإيران: عبرتا عن قلقهما من التصعيد، وعرضت إيران التوسط بين الطرفين. قطر ومصر: أكدتا دعمهما لخفض التصعيد والحل عبر الحوار. التوترات التاريخية: يعود الصراع بين الهند وباكستان إلى عام 1947 عندما انقسمت شبه القارة الهندية إلى دولتين بعد الاستقلال عن بريطانيا. خاض البلدان ثلاث حروب شاملة (1947، 1965، 1971) وصراعًا محدودًا في 1999، معظمها بسبب إقليم كشمير المتنازع عليه. التوتر الحالي يتفاقم بسبب امتلاك الدولتين للأسلحة النووية، حيث تمتلك باكستان صواريخ مثل "غوري" و"شاهين"، بينما تمتلك الهند صواريخ "آغني" بعيدة المدى. القوة العسكرية المقارنة: الهند: تحتل المرتبة الرابعة عالميًا بميزانية دفاع 75 مليار دولار، تمتلك 2300 طائرة (513 مقاتلة مثل رافال وسوخوي)، و4200 دبابة، وترسانة صواريخ متطورة. باكستان: تحتل المرتبة 12 عالميًا بميزانية 7.6 مليار دولار، تمتلك 1400 طائرة (328 مقاتلة)، و2630 دبابة، وتتفوق في الصواريخ الأرضية الدفاعية. الحرب السيبرانية: إلى جانب المواجهات العسكرية، بدأت حرب سيبرانية بين البلدين. تعرضت الهند لهجمات سيبرانية استهدفت قواعد بيانات عسكرية، واتهمت باكستان بالوقوف وراءها. في المقابل، أحبطت الهند حوالي مليون هجوم سيبراني، بعضها من دول مجاورة وشرق أوسطية. التداعيات الإقليمية والاقتصادية: الصراع يهدد ممر الصين-باكستان الاقتصادي، الذي بلغت تجارته 150 مليار دولار في 2024، مما قد يؤثر على الاقتصاد الصيني. اقتصاد باكستان، باحتياطي 10 مليارات دولار فقط مقارنة بـ 600 مليار للهند، قد يواجه ضغوطًا كبيرة في حال استمرار التصعيد. تحليل نقدي: الرواية الهندية تركز على "مكافحة الإرهاب"، لكن استهداف مناطق مدنية يثير تساؤلات حول الأهداف الحقيقية، خاصة مع توقيت التصعيد الذي يتزامن مع توترات مع الصين. باكستان، من جانبها، تبدو في موقف دفاعي، لكن تصريحاتها العنيفة واختباراتها الصاروخية قد تغذي التصعيد بدلاً من احتوائه. الدول الغربية، بما في ذلك الولايات المتحدة، تبدو مترددة في التدخل، ربما لأن المنطقة لم تعد أولوية استراتيجية، بينما دعم الصين لباكستان قد يوسع الصراع إقليميًا. الوضع الحالي (12:03 ظهرًا، 7 مايو 2025): يتواصل القصف المتبادل بين البلدين، وسط تحذيرات دولية من حرب شاملة قد تكون كارثية، خاصة مع وجود أسلحة نووية لدى الطرفين. السكان في كشمير يستعدون للأسوأ، حيث ينظفون الملاجئ تحسبًا لتصعيد أكبر.