أحدث الأخبار مع #عبلةالألفي،


الدستور
منذ 13 ساعات
- صحة
- الدستور
"الألفي": مصر تسعى لتعزيز مرونة التعامل مع الآثار الصحية المرتبطة بالمناخ
أكدت نائب وزير الصحة والسكان، الدكتورة عبلة الألفي، أهمية مواصلة التعاون الدولي وتبادل الخبرات من أجل بناء مستقبل صحي مستدام، يأخذ في اعتباره التحديات البيئية المتزايدة، وضرورة تطوير نماذج عمل تضع الإنسان وصحته في قلب السياسات المناخية. وأشارت نائب وزير الصحة، إلى أن مصر واحدة من الدول الرائدة التي تسعى إلى تعزيز مرونة التعامل مع الآثار الصحية المرتبطة بالمناخ، وهو ما يتضمن تعزيز أنظمة الصحة العامة، وتطوير آليات قوية للاستجابة لحالات الطوارئ. جاء ذلك خلال ترؤسها جلسة نقاشية رفيعة المستوى، بعنوان (الصحة والمناخ) تمهيدًا لمؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ (COP30)، المقرر عقده في نوفمبر 2025، بدولة البرازيل، بمشاركة ممثلين عن حكومات مصر والمملكة المتحدة والبرازيل، ذلك ضمن الفعاليات الرئيسية للدورة الـ78 لجمعية الصحة العالمية، تحت شعار (عالم واحد من أجل الصحة) المنعقد في مدينة چنيف بسويسرا. وقالت الدكتورة عبلة الألفي، إن في ظل تزايد آثار تغير المناخ على صحة الإنسان، فإن هذه الجلسة تعد خطوة استراتيجية لتعزيز التكامل بين الصحة والمناخ، كما أنها فرصة لتبادل الرؤى بمجالي الصحة والمناخ، ومناقشة آليات دعم الأنظمة الصحية، وتمكين المجتمعات من التكيف مع المتغيرات المناخية، من خلال تبني سياسات تعتمد على العدالة والحوكمة والمشاركة المجتمعية، لمواجهة التحديات الخاصة بتغيير المناخ، سعيًا نحو مستقبل أكثر صحة ومرونة. ترسيخ دور الصحة وأضافت أن هذه الجلسة تمثل خطوة متقدمة نحو ترسيخ دور الصحة كعنصر أساسي في خطط الاستجابة المناخية العالمية. وشددت على إدراك الدولة المصرية للحاجة الملحة إلى معالجة تداخل تغير المناخ مع الصحة، في نظام الرعاية الصحية الخاص بها، موضحة أن وزارة الصحة والسكان، اتخذت عدة تدابير لدمج اعتبارات تغير المناخ في استراتيجيات تخطيط الرعاية الصحية والاستجابة لها. وأوضح المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان الدكتور حسام عبدالغفار، أن الجلسة سلطت الضوء على أهمية الدمج الفعال لقضايا الصحة ضمن السياسات المناخية العالمية، لاسيما في ظل التحديات البيئية المتزايدة، وتداعياتها المباشرة على صحة الأفراد والمجتمعات، فضلًا عن التأكيد على ضرورة التعامل مع التغيرات المناخية باعتبارها قضية صحية تستوجب استجابة عالمية منسقة لتحقيق العدالة الصحية وتعزيز قدرات النظم الصحية على التكيف مع الواقع البيئي المتغير. وشهدت الجلسة حوارًا حول ضرورة تكامل الجهود الصحية والمناخية على الساحة الدولية، في ظل ما يشهده العالم من تصاعد في التحديات البيئية وتأثيراتها الواضحة على الصحة العامة، حيث تم التأكيد على أهمية إدماج البُعد الصحي، ضمن سياسات وخطط التكيف المناخي.


المصري اليوم
منذ 6 أيام
- صحة
- المصري اليوم
«الصحة» تحذر من زواج الأقارب: 10 ملايين «معاق» في مصر (فيديو)
حذرت الدكتورة عبلة الألفي، نائب وزير الصحة ورئيس المجلس القومي للسكان، من زواج الأقارب، مشيرة إلى أن فرص الإصابة بالأمراض الوراثية تزيد حال زواج الأقارب مقارنة بالزواج من خارج العائلة. وقالت الألفي، خلال حوارها ببرنامج «الستات مايعرفوش يكدبوا»، عبر قناة cbc، إن نسبة زواج الأقارب في مصر تصل إلى 33%، لافتة إلى أن مصر بها 10 ملايين شخص من ذوي الإعاقة. ودعت المقبلين على الزواج إلى إجراء تحاليل ما قبل الزواج لمنع انتقال الأمراض الوراثية للأبناء، موضحة أنه يمكن العلاج الجيني أو تعديل الجين عن طريق الهندسة الوراثية، وذلك بقص الجزء المسؤول عن المرض من تسلسل الأحماض الأمينية. وأضافت أن البحث العلمي في هذا المجال قد تقدم بشكل كبير، إذ تم تشخيص عدد كبير من الأمراض وتحديد مواقعها على الجينات، مشيرة إلى أن هذا العلم مكلف جدًا. أشارت نائب وزير الصحة إلى أن نسبة الأنيميا في الأطفال بمصر تصل إلى 43%، متابعة: «يعني نصف أطفالنا من سن 5 سنوات فأقل عندهم أنيميا». وبينت أسباب إصابة الأطفال بالأنيميا والسمنة والتقزم، والتي تعود إلى 3 أشياء؛ عدم التغذية السليمة، ومعاملة الطفل بشكل سلبي ما يؤدي إلى خفض هرمون النمو، والإصابة بالعدوى كثيرًا نتيجة عدم الرضاعة الطبيعية أو عدم الحصول على التطعيمات أو التغذية غير السليمة. أطنان من المياه في مستودعات البترول.. مفاجأة بأزمة «البنزين المغشوش» والوزارة ترد نجل محمود عبدالعزيز يرد على بوسي شلبي ويكشف حقيقة الخلاف على الـ 100 مليون جنيه


مصراوي
منذ 6 أيام
- صحة
- مصراوي
نائب وزير الصحة: " زوجي كان أكبر داعم لي و حبني أكتر من نفسه"
تحدثت الدكتورة عبلة الألفي، نائب وزير الصحة، في لقائها ببرنامج الستات مايعرفوش يكدبوا، على قناة CBC، الأربعاء، عن زوجها الراحل، ووصفته بالداعم الرئيسي والسند في رحلتها الطبية والإنسانية. وتحدثت عبلة الألفي عن زوجها الدكتور أحمد، قائلة: "حبني أكتر من نفسه، وكان بيحب المرأة الناجحة وبيحب نجاحي، ودايمًا كان يدعمني ويفرح بنجاحي كأنه هو اللي نجح". وتابعت:"على الرغم من أن دخولي كلية الطب جاء استجابة لرغبة والدي، إلا أن أن الأقدار كانت تسوقني نحو مسار يتوافق تمامًا مع شغفي، فخلال دراستي، اكتشفت أن الأفضل لي أن أكون طبيبة أطفال، بل إن رفض والدي دخولي كلية الهندسة بأنه "اختيار الله" الذي قادني إلى رسالتي الحقيقية. واستعادت نائب وزير الصحة، ذكريات زوجها الذي كان رفيق دراستها الجامعية، مشيرة إلى أنه لم يكن سندًا عاطفيًا فحسب، بل كان محفزًا لها على التميز العلمي، حيث شجعها باستمرار على التفوق في الدراسة ونيل الزمالة والدكتوراه. و دعت الدكتورة عبلة الألفي لزوجها الراحل بالرحمة، مؤكدةً أن هذا الرجل العظيم كان الدافع وراء كل إنجاز حققته، وأنه بفضله تمكنت من التوفيق بين أدوارها كزوجة، وأم، وطبيبة، وامرأة ناجحة.


المصري اليوم
منذ 6 أيام
- صحة
- المصري اليوم
هل تزيد الولادة القيصرية من خطر إصابة الطفل بالتوحد؟ «الصحة» توضح
قالت الدكتورة عبلة الألفي، نائب وزير الصحة ورئيس المجلس القومي للسكان، إن الولادة الطبيعية تحمي المولود من الإصابة بالتوحد. وأوضحت الألفي، خلال حوارها ببرنامج «الستات مايعرفوش يكدبوا»، عبر قناة cbc، نسبة المصابين بالتوحد من أطفال الولادة القيصرية 4 أضعاف نظرائهم بالولادة الطبيعية. وبينت أن الطفل أثناء مروره عبر قناة الولادة لدى الأم، حيث توجد بكتيريا حميدة تعيش داخل القناة، وهذه البكتيريا لها دورًا مهمًا يتمثل في زرع نفسها على جلد الطفل أثناء خروجه، ما يمنحه مناعة طبيعية، ويقلل من قابليته للإصابة بالأمراض مثل التوحد. وأشارت إلى نسبة التوحد في المواليد تزيد حال تقارب قصر المسافة بين إنجاب الأطفال، لافتة إلى أن المدة المثلى بين الولادات من 3 إلى 5 سنوات. وأضافت نائب وزير الصحة أن هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى زيادة احتمالية الإصابة بالتوحد، ومنها نقص حمض الفوليك لدى الأم.


الدستور
منذ 6 أيام
- صحة
- الدستور
هل يمكن تعديل الجينات؟.. عبلة الألفي تكشف أهمية فحوصات ما قبل الزواج
قالت الدكتورة عبلة الألفي، نائب وزير الصحة، رئيس المجلس القومي للسكان إنه حال ثبوت أن أحد الزوجين حامل جين معين أثناء الفحوصات قبل الزواج يمكن اللجوء إلى العلاج الجيني أو تعديل الجين عن طريق الهندسة الوراثية، وذلك بقص الجزء المسئول عن المرض من تسلسل الأحماض الأمينية. وأضافت الألفي، خلال حوارها مع برنامج 'الستات مايعرفوش يكدبوا'، المذاع عبر فضائية cbc أن البحث العلمي في هذا المجال قد تقدم بشكل كبير وتم تشخيص عدد كبير من الأمراض وتحديد مواقعها على الجينات، مشيرة إلى أن هذا العلم مكلف جدًا وأن مصر رغم تقدمها في المجال الطبي، يجب أن توازن بين الإنفاق على هذه التقنيات الحديثة والاهتمام بالأسباب الرئيسية لوفيات الأطفال، مثل النزلات المعوية والالتهاب الرئوي، حيث يجب التركيز على التطعيم والتوعية الصحية للأمهات. الأمراض الوراثية تزيد بشكل كبير في حالة زواج الأقارب تابعت أن مصر تسعى إلى إنشاء مراكز تميز في هذا المجال، مؤكدة على أن الحل الأبسط يكمن في تجنب زواج الأقارب، لأن فرص حدوث الأمراض الوراثية تزيد بشكل كبير في حالة زواج الأقارب مقارنة بالزواج من خارج العائلة.