أحدث الأخبار مع #عبلةمجبر


بلبريس
منذ 18 ساعات
- ترفيه
- بلبريس
مهرجان الدار البيضاء للفيلم العربي يكشف عن ملصق وموعد دورته السادسة
بلبريس - عبلة مجبر كشف مهرجان الدار البيضاء للفيلم العربي عن ملصق وموعد دورته السادسة المرتقب تنظيمها بين 13 و 20 يونيو 2025، من قبل جمعية "امتداد للثقافة والتنمية" وبشراكة مع مجلس مدينة الدار البيضاء. وتعد النسخة السادسة جمهور الفن السابع بعروض سينمائية مميزة متنوعة بين الأفلام الروائية والوثائقية الطويلة والقصيرة، بالإضافة إلى ندوات حوارية تجمع نخبة من النجوم وصناع الأفلام العرب في قلب مدينة الدار البيضاء. وتولي النسخة السادسة من المهرجان أهمية بالغة لفقرة التكريم، على غرار سابقتها التي احتفت بكل من النجم المصري حسين فهمي، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي، والنجم السوري أيمن زيدان، والممثلة المغربية جليلة التلمسي، والفنان المغربي الراحل محمد الخلفي، إلى جانب الكاتب والناقد اللبناني إبراهيم العريس. ورغم تركيز المهرجان على تيمة السينما العربية، فإن دورته السادسة تراهن على السينما المغربية من خلال تخصيص فقرة "بانوراما" لعرض أشرطة مغربية، مع الحرص على تعزيز جانب التأطير والتكوين، عبر تنظيم ورشات لفائدة الشباب تُعنى بمجالات مرتبطة بالفن السينمائي. يذكر أن مهرجان الدار البيضاء للفيلم العربي استضاف خلال دوراته السابقة، نخبة من نجوم الفن السابع في العالم العربي، من بينهم: المخرج المصري خيري بشارة والممثلة المصرية داليا البحيري والممثل اللبناني فادي أبي سمرة، والممثلة كارمن لبّس، والمخرج التونسي رضا باهي، والمخرج الكويتي حسين داوود.


بلبريس
منذ 7 أيام
- ترفيه
- بلبريس
فاس تحتفي بالموسيقى الروحية في دورتها الـ28: انبعاثات ثقافية تكرّم إفريقيا وإيطاليا
بلبريس - عبلة مجبر تنطلق، يوم الجمعة، فعاليات النسخة الثامنة والعشرين من مهرجان فاس للموسيقى الروحية العالمية، تحت شعار م: 'انبعاثات'، وذلك بتكريم كل من القارة الإفريقية وإيطاليا. وتجمع دورة 2025 من هذا الحدث الثقافي المتميّز، الذي يُعدّ جسراً حقيقياً بين الحضارات والمعتقدات، أكثر من 200 فنان ينتمون إلى 15 دولة، استمراراً لروح مدينة فاس كعاصمة تاريخية لطالما كانت ملتقى للعلم والروحانية. وبعد دورة 2024 التي تناولت موضوع 'حنين إلى روح الأندلس'، تعكس دورة هذا العام رؤية المغرب، الذي يعزز سنة بعد أخرى موقعه كفضاء للإبداع الثقافي والروحي والفني. وعلى مدى تسعة أيام، ستستضيف فاس، بمواقعها وساحاتها التاريخية، عروضاً موسيقية لفنانين ينتمون إلى خلفيات ثقافية متعددة، يمثلون تنوعاً غنياً من التقاليد والتراث الموسيقي، قادمين بشكل خاص من إيطاليا وتركيا وفرنسا وإسبانيا وسويسرا. وسيتم تكريم القارة الإفريقية عبر عروض فنية لمجموعة من فنانيها وفرقها القادمة من مالي وغانا وساحل العاج والسنغال، حيث ستنشر هذه الفرق روح التصوف وقيم السلام والانفتاح التي تميز فاس، المدينة المتعددة الثقافات وملتقى الحضارات. كما ستولي هذه الدورة اهتماماً خاصاً بالإبداعات النسائية المتنوعة، لاسيما في مجال التصوف النسوي مثل 'الديبا' التي تقودها نساء من مايوت، من خلال قصائد تؤديها أربع نساء من أصول مختلفة، بالإضافة إلى الغناء الفارسي التقليدي بصوت فنانات شابات من إيران، والتراث الغنائي النسوي لشاعرات من كازاخستان. ويُجسد تكريم إفريقيا، من خلال الحضور اللافت لعدد من فنانيها البارزين، عمق ارتباط المغرب بالقارة الإفريقية، ودوره النشط في ترسيخ التعاون بين دول الجنوب. كما تكرّم هذه الدورة إيطاليا، مهد عصر النهضة الأوروبية، في امتداد للعلاقة التاريخية التي تربط بين فاس وفلورنسا، وهما مدينتان تجسدان رمزاً للتبادل الثقافي والحوار بين الأزمنة. وسيُحتفى بعصر النهضة الإيطالية والأوروبية من خلال تقديم رائعة مونتيفيردي 'صلاة الغروب للسيدة العذراء'، إلى جانب أداءات من التراث الغريغوري المتعدد الأصوات، من التقليد المقدس الفرنسي الفلاماني للغناء البوليفوني الغريغوري. وأكد عبد الرفيع زويتن، رئيس مؤسسة 'روح فاس'، أن الدورة الثامنة والعشرين ستمنح الجمهور تجربة فنية فريدة، عبر مشاركة فنانين متميزين، وافتتاح سيحمل توقيعاً سينوغرافياً وموسيقياً مبدعاً، يأخذ الحاضرين في رحلة عبر التاريخ والثقافات. وأضاف زويتن، خلال تقديمه لبرنامج المهرجان في أبريل المنصرم بمدينة برشلونة، أن هذه الدورة تمثل جولة فريدة عبر الزمان والمكان، بالنظر إلى جودة الفنانين والفرق المشاركة، التي ستلتقي في فاس من مختلف أرجاء العالم للحوار من خلال الفن والروح. ومنذ انطلاقه عام 1994 تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، عرف مهرجان فاس للموسيقى الروحية العالمية نجاحاً لافتاً، من خلال استضافة أسماء لامعة من مختلف المشارب، يجمعها الشغف بالبعد المقدّس في الفن. ويضع المهرجان، من خلال هذه البرمجة المتنوعة، مفاهيم العيش المشترك والتفاهم الثقافي في صميم اهتماماته، انسجاماً مع الرؤية المتبصرة لصاحب الجلالة حول مكانة المغرب في عالم يشهد تحولات عميقة وتحديات متزايدة


بلبريس
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلبريس
بإطلالة مغربية أصيلة..لطيفة رأفت تحيي حفلا فنيا ببروكسل
بلبريس - عبلة مجبر أحيت المطربة المغربية لطيفة رأفت، مساء أمس الجمعة حفلا فنيا بالعاصمة البلجيكية بروكسل وسط تفاعل جماهيري من الجالية المغربية والعربية. وقدمت لطيفة رأفت باقة من أشهر أغانيها التي يحفظها الجمهور عن ظهر قلب نذكر منها أغنية مغيارة وخيي وأنا فعارك يا يما ووالو بالإضافة إلى بعض القطع الخالدة في تاريخ الأغنية المغربية من بينها علاش يا غزالي وآش داني. واختارت لطيفة رأفت قفطانا مغربيا باللون الأحمر الغامق في إطلالتها من توقيع مونية رمسيس، ومجوهرات مغربية أصيلة، واعتمدت على ماكياج ناعم وتسريحة شعر بسيطة أضافت رونقا على إطلالتها وهو الأمر الذي تفاعل معه جمهورها على مواقع التواصل الاجتماعي. ويذكر أن حفل بروكسل هو انطلاقة الجولة الفنية للطيفة رأفت التي ستضم عددا من الدول الأوربية بالإضافة إلى حفلات في كل من الولايات المتحدة الامريكية من المرتقب أن تعلن عن تواريخها في الأيام القليلة القادمة.


بلبريس
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلبريس
"خطوة سيئة' تعيد الفناير إلى الساحة بعمل جماعي بعد فترة من الإصدارات الفردية
بلبريس - عبلة مجبر أطلقت المجموعة الغنائية المغربية 'الفناير' أحدث أعمالها الفنية تحت عنوان 'خطوة سيئة' (Mauvais Pas)، في عودة جماعية لافتة بعد فترة من المشاريع الفردية لأعضائها:محسن تيزاف، أشرف أعراب، ومناني خليفة. الأغنية الجديدة أشرف على كتابة كلماتها وتلحينها وتوزيعها محسن تيزاف، فيما تكلف محمد شريف بمهام الميكساج والماسترينغ، وعادت مهمة تصوير الفيديو كليب للمخرج عبد الرفيع العبديوي. يتناول هذا العمل موضوع العلاقات العاطفية المعقدة، حيث يسلط الضوء على الحدود الأخلاقية التي يرسمها الإنسان للحفاظ على توازنه الشخصي والعائلي، إلى جانب التحديات اليومية التي تواجه الأفراد في حياتهم. وتُعد 'خطوة سيئة' محطة جديدة في المسار الفني لـ'الفناير'، وتؤكد من جديد التزام المجموعة بتقديم أعمال تحمل رسائل اجتماعية وإنسانية، تعزز من مكانتها الراسخة في المشهد الفني المغربي. ويذكر أن أعضاء الفرقة قد خاضوا مؤخرًا تجارب فنية فردية، مما أثار تساؤلات حول مستقبل المجموعة واحتمال انفصال أعضائها، بعد سنوات طويلة من النجاح والعطاء الفني على المستويين الوطني والدولي.


بلبريس
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلبريس
بعد صراع مع المرض.. الموت يغيب الفنان محمد الشوبي
بلبريس - عبلة مجبر توفي الفنان المغربي محمد الشوبي، في الساعات الأولى من صباح اليوم الجمعة 2 ماي، بالمستشفى العسكري بمدينة الرباط، بعد معاناة طويلة مع المرض. ونعت الفنانة لطيفة أحرار زميلها الراحل من خلال تدوينة نشرتها على حسابها الرسمي بتطبيق الفايسبوك جاء فيها:" رحم الله الفنان والمثقف الكبير، خريج المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي،الفنان محمد الشوبي، الله يرحمك صديقي العزيز، تعازي الحارة لزوجتك عزيزة وأبناءك ، لعائلتك الصغيرة ولكل محبيك ... ويُعد الراحل من أبرز وجوه الساحة الفنية المغربية، حيث وُلد سنة 1963 بمدينة مراكش، وراكم مسيرة فنية غنية امتدت لعقود، شارك خلالها في عدد من الأعمال البارزة، من بينها المسلسل التلفزيوني 'الدار الكبيرة'، والفيلم السينمائي 'معطف أبي'، إضافة إلى 'جوق العميين' الذي لقي نجاحًا جماهيريًا ونقديًا