أحدث الأخبار مع #عبيداللهالمعايطة


رؤيا نيوز
منذ 10 ساعات
- رؤيا نيوز
المعايطة يؤكد: حربنا ضد المخدرات مستمرة بكل قوة وحزم
زار مدير الأمن العام، اللواء الدكتور عبيد الله المعايطة، اليوم الأربعاء، كتيبة الدرك 25 التابعة لقيادة درك الشرق في لواء الرويشد، للوقوف على جاهزية الوحدات الأمنية والاطلاع على مستوى الخدمات الأمنية والإنسانية المقدّمة للمواطنين. ونقل اللواء المعايطة خلال لقائه مرتبات الوحدات والتشكيلات العاملة من قوات درك ودفاع مدني وشرطة بادية ملكية، تحيات القائد الأعلى للقوات المسلّحة، جلالة الملك عبد الله الثاني، واعتزاز جلالته بجهود منتسبي الأمن العام في مختلف تشكيلاته، وما يبذلونه من عطاء وتفانٍ في خدمة الوطن والمواطن. وأكّد مدير الأمن العام ضرورة الاستمرار في تعزيز الجاهزية العملياتية وتطوير الخدمات المقدّمة، مشدداً بأن حربنا ضد آفة المخدرات مستمرة وبأعلى مستويات التنسيق والعمل المشترك مع القوات المسلّحة- الجيش العربي والأجهزة الأمنيّة مشيداً بالنجاحات التي حققتها إدارة مكافحة المخدرات وقوات الدرك وشرطة البادية الملكية، والتي أسفرت عن ضبط كميات كبيرة من المواد المخدرة وإلقاء القبض على مهربيها وتجّارها، وقطع الطريق أمامهم ومنعم من نشر سمومهم في المملكة أو في دول الجوار وبكل حزم وكفاءة . وأشار اللواء المعايطة إلى حرص المديرية على دعم وحداتها بالإمكانات الفنية والتقنية كافّة، وبما يضمن تعزيز الشعور بالأمن وتقديم الخدمات الشاملة للمواطنين في جميع الظروف والأحوال، موجهاً بتوسيع الخدمات المجتمعية وأطر التواصل والتعاون مع المجتمع المحلي . واستمع اللواء المعايطة إلى إيجاز قدّمه قائد كتيبة الدرك 25 حول أبرز الواجبات الميدانية والعملياتية المنفذة ضمن خطط مدروسة، تهدف إلى رفع كفاءة الأداء وتعزيز التنسيق مع باقي الوحدات والتشكيلات الأمنيّة لضمان الاستجابة الفعّالة وتقديم الخدمة المثلى لأبناء المجتمع.


رؤيا نيوز
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا نيوز
افتتاح المبنى الجديد لمعهد تدريب وتطوير مراكز الإصلاح والتأهيل- صور
افتتحت مديرية الأمن العام، اليوم الأحد، المبنى الجديد لمعهد تدريب وتطوير مراكز الإصلاح والتأهيل بالتعاون مع الاتحاد الاوروبي ومكتب التعاون الدولي الالماني ، في خطوة استراتيجية تعزز قدرات الكوادر العاملة وتواكب التطورات في مجالات الأمن والإصلاح. ورعى الاحتفال مدير الأمن العام، اللواء الدكتور عبيدالله المعايطة، وبحضور سفير الاتحاد الأوروبي في الأردن، بيير كريستوف، ومدير مكتب التعاون الدولي الألماني (GIZ)، الدكتور لورنز بيترسن، ومدير مراكز الإصلاح والتأهيل العميد فلاح المجالي وأكد اللواء المعايطة في كلمة له خلال الإحتفال، أن هذا الإنجاز يمثل نقلة نوعية في منظومة الإصلاح التي تتبناها مديرية الأمن العام، ويجسد التزامها بتطوير البنى التدريبية ورفع كفاءة العاملين لديها، وبما ينعكس إيجاباً على جودة ما تقدمه من خدمات للنزلاء، ويرسّخ معايير العدالة وحقوق الإنسان. وأشار إلى أن هذا المشروع، المدعوم من الاتحاد الأوروبي، يُعد امتداداً لشراكة استراتيجية تهدف إلى تعزيز قدرات المؤسسات الأمنية، وتكريس المفاهيم الحديثة في إدارة مراكز الإصلاح، تقوم على إعادة التأهيل، وفق أحدث المعايير المحلية والدولية. من جانبه، ثمّن سفير الاتحاد الأوروبي التعاون القائم مع مديرية الأمن العام، مؤكدًا أن تأسيس المعهد يعكس توجهًا إنسانيًا وإصلاحياً يُمكّن النزلاء من بناء مستقبل أفضل بعد الإفراج، من خلال برامج التعليم والتأهيل المهني والدعم النفسي. وبدوره أكد مدير مكتب التعاون الدولي الألماني أن الشراكة مع مديرية الأمن العام، ممثلة بإدارة مراكز الإصلاح والتأهيل، تُجسّد نموذجاً ناجحاً للتعاون الثنائي في مجالات الإصلاح، والذي يهدف إلى دعم جهود المديرية في تعزيز معايير حقوق الإنسان، وتحسين البيئة الإصلاحية والتأهيلية، مشيراً إلى أن هذه الشراكة تأتي في إطار حرص الحكومة الألمانية على دعم المؤسسات الأمنية والإصلاحية في الأردن ضمن نهج مستدام وشامل. من جهته، بيَّن مدير إدارة مراكز الإصلاح والتأهيل، العميد فلاح المجالي، أن هذا المعهد يشكّل محطة محورية في تطوير منظومة الإصلاح والتأهيل، من خلال إعداد وتأهيل كوادر بشرية مؤهلة وقادرة على أداء مهامها بكفاءة واحتراف، وفق أحدث المعايير الدولية، وبما يواكب التوجهات الإصلاحية التي تنتهجها مديرية الأمن العام. واختُتم الحفل بجولة داخل مرافق المعهد، شملت زيارة المعرض المهني لمنتجات النزلاء، والذي يُعد ثمرة لبرامج التأهيل والشراكات المستمرة مع 'GIZ'، في سبيل دعم جهود الإدماج المجتمعي وتحقيق التنمية الإنسانية المستدامة.


أخبارنا
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- أخبارنا
احمد صلاح الشوعاني يكتب : نشامى ونشميات إدارة السير يعملون على مدار الساعة لخدمة الوطن والمواطن
أخبارنا : بقلم : احمد صلاح الشوعاني : كتبت الكثير من المقالات والمواد عن إنجازات نشامى الأمن العام الذين يستحقون من الجميع أن نسلط الضوء على ما يقدمونه للوطن والمواطن على مدار الساعة دون كلل أو ملل همهم الأول والأخير تقديم الخدمة للجميع من هنا اكرر ما أقوله دوماً نحن نقف عاجزين عن التعبير لما تقدمه مديرية الامن العام التي تتميز في تقديم اهم الخدمات لأبناء الوطن من خلال مديريات الامن العام المنتشرة في المملكة والتي يقوم على إدارتها نخبة من ابناء الوطن المتميزين بقيادة عطوفة اللواء الدكتور عبيدالله المعايطة ومساعديه الذين يتميزون بالحكمة والخبرة العلمية والعملية التي يضعونها لخدمة الوطن والمواطن . اليوم سيكون حديثي بشكل مختصر وخاص عن إدارة السير والنشامى والنشميات المتواجدين في الميدان على مدار الساعة في عمان وتحديداً على " دوار الداخلية " ومناطق الاختصاص التي تعد اهم شرايين الحياة الرئيسية الذي يشهد يوميا حركة قوية تحتاج لأصحاب الخبرة والحكمة للتعامل مع كافة الظروف ولتسهيل الحركة المرورية للمواطنين في ساعات الصباح والمساء . من هنا أقول بأن هذا العمل يحتاج لربان حقيقي من أصحاب الخبرة العلمية والعملية وهنا أقول ما يقوله الجميع عن النشميات المتواجدين في منطقة دوار الداخلية ومناطق الاختصاص في ساعات الصباح الذين ينقلون رسالة الأمن العام الإيجابية التي تتمثل بتقديم الخدمة للجميع وهنا أقول أن النشميات يعملون ضمن فريق متكامل كخليه النحل من خلال ( النشمية الملازم اول رقية عيد احمد الفقهاء ) التي تعمل بحكمة وبخبرة لإدارة العمل على دوار الداخلية ومناطق الاختصاص بمشاركة نخبة مميزة من النشميات في إدارة السير كل من ( ملازم اول سوزان صالح الثوابية و ملازم ثاني اسيل غازي الحباشنة ) وكافة الافراد من النشميات والنشامى الذي يعملون بجد لخدمة المواطن الاردني والمقيمين دون كلل او ملل على مدار الساعة في مناطق اخصاصهم لتأمين سلامة وضمان انسيابية الحركة المرورية في منطقة دوار الداخلية ، بتوجيهات عطوفة مدير الامن العام وبمتابعة عطوفة مدير السير . هؤلاء النشامى والنشميات الذين تجدهم على مدار الساعة في كل مكان يعملون على تنظيم حركة المرور غير مكترثين للحالة الجوية وللتعب وساعات العمل الطويلة المهم توفير الخدمة للمواطنين وعدم تعطيل الحركة المرورية على مدار الساعة . اقولها بكل فخر وبكل ثقة بأن كلمات الشكر تقف عاجزة امام ما تقدمونه وتقومون به من اجل الوطن والمواطن دون انتظار كلمات الشكر . اعتقد بان الرسالة أصبحت واضحة وأكرر ما أقوله دوما في كل مادة اكتبها عن كافة مرتبات الامن العام ومدراء الأمن والمساعدين ومدراء المديريات والمراكز الأمنية وجميع منتسبي المديرية مهما كتبت وتحدثت ونشرت لن اوفيكم حقكم لما تقدموه للوطن والمواطن ولن نستطيع ان نوفيكم الحق لما تقومون به من اعمال وافعال على مدار الساعة فانتم خير جند وسفراء تمثلون الوطن والمواطن بالداخل والخارج ونحن نتعلم منكم المعنى الحقيقي للمواطن الأردني فأنتم للأردن وللأردنيين مثال يقتدى به فنحن والوطن بخير عندما نرى أمثالك يقومون بواجبهم في خدمة الوطن والمواطن دون انتظار الشكر . قبل الختام اقول بارك الله لنا برجال الامن العام المتميزين بقيادة عطوفة اللواء الدكتور عبيدالله المعايطة ومساعديه الذين يتميزون بالحكمة والخبرة في ادارة شؤون المواطنين ونقدم الشكر الجزيل لرجال القانون النشامى والنشميات والافراد هؤلاء السفراء الحقيقيون الذين يعملون على تنفيذ توجيهات سيدي صاحب الجلالة الملك المعظم الذي يوصي دوما أن يكون المسؤول قريبا من المواطنين لتقديم كافة الخدمات والتسهيلات لأبناء الوطن والمقيمين على ترابه . ختاما أقول لنشامى الامن العام ومؤسسات الدولة الأمنية كافة أنتم خير سفراء لنا في ربوع الوطن بالداخل والخارج ، ادامكم الله ذخرا للوطن وسدد على طريق الخير خطاكم وادام الله على وطننا الغالي نعمتي الأمن والأمان والاستقرار تحت ظل سيدي صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين و سمو ولي العهد الامير الحسين بن عبدالله الثاني حفظهم الله ورعاهم وسدد خطاهم . سيكون لي حديث في المادة القادمة عن نشامى إدارة السير في منطقة شمال وجنوب وغرب عمان لما يقدمونه للوطن والمواطن .

عمون
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- عمون
نشامى ونشميات إدارة السير يعملون على مدار الساعة
كتبت الكثير من المقالات والمواد عن إنجازات نشامى الأمن العام الذين يستحقون من الجميع أن نسلط الضوء على ما يقدمونه للوطن والمواطن على مدار الساعة دون كلل أو ملل همهم الأول والأخير تقديم الخدمة للجميع من هنا اكرر ما أقوله دوماً نحن نقف عاجزين عن التعبير لما تقدمه مديرية الامن العام التي تتميز في تقديم اهم الخدمات لأبناء الوطن من خلال مديريات الامن العام المنتشرة في المملكة والتي يقوم على إدارتها نخبة من ابناء الوطن المتميزين بقيادة عطوفة اللواء الدكتور عبيدالله المعايطة ومساعديه الذين يتميزون بالحكمة والخبرة العلمية والعملية التي يضعونها لخدمة الوطن والمواطن. اليوم سيكون حديثي بشكل مختصر وخاص عن إدارة السير والنشامى والنشميات المتواجدين في الميدان على مدار الساعة في عمان وتحديداً على "دوار الداخلية" ومناطق الاختصاص التي تعد اهم شرايين الحياة الرئيسية الذي يشهد يوميا حركة قوية تحتاج لأصحاب الخبرة والحكمة للتعامل مع كافة الظروف ولتسهيل الحركة المرورية للمواطنين في ساعات الصباح والمساء. من هنا أقول بأن هذا العمل يحتاج لربان حقيقي من أصحاب الخبرة العلمية والعملية وهنا أقول ما يقوله الجميع عن النشميات المتواجدين في منطقة دوار الداخلية ومناطق الاختصاص في ساعات الصباح الذين ينقلون رسالة الأمن العام الإيجابية التي تتمثل بتقديم الخدمة للجميع وهنا أقول أن النشميات يعملون ضمن فريق متكامل كخليه النحل من خلال (النشمية الملازم اول رقية عيد احمد الفقهاء) التي تعمل بحكمة وبخبرة لإدارة العمل على دوار الداخلية ومناطق الاختصاص بمشاركة نخبة مميزة من النشميات في إدارة السير كل من (ملازم اول سوزان صالح الثوابية و ملازم ثاني اسيل غازي الحباشنة) وكافة الافراد من النشميات والنشامى الذي يعملون بجد لخدمة المواطن الاردني والمقيمين دون كلل او ملل على مدار الساعة في مناطق اخصاصهم لتأمين سلامة وضمان انسيابية الحركة المرورية في منطقة دوار الداخلية ، بتوجيهات عطوفة مدير الامن العام وبمتابعة عطوفة مدير السير. هؤلاء النشامى والنشميات الذين تجدهم على مدار الساعة في كل مكان يعملون على تنظيم حركة المرور غير مكترثين للحالة الجوية وللتعب وساعات العمل الطويلة المهم توفير الخدمة للمواطنين وعدم تعطيل الحركة المرورية على مدار الساعة. اقولها بكل فخر وبكل ثقة بأن كلمات الشكر تقف عاجزة امام ما تقدمونه وتقومون به من اجل الوطن والمواطن دون انتظار كلمات الشكر. اعتقد بان الرسالة أصبحت واضحة وأكرر ما أقوله دوما في كل مادة اكتبها عن كافة مرتبات الامن العام ومدراء الأمن والمساعدين ومدراء المديريات والمراكز الأمنية وجميع منتسبي المديرية مهما كتبت وتحدثت ونشرت لن اوفيكم حقكم لما تقدموه للوطن والمواطن ولن نستطيع ان نوفيكم الحق لما تقومون به من اعمال وافعال على مدار الساعة فانتم خير جند وسفراء تمثلون الوطن والمواطن بالداخل والخارج ونحن نتعلم منكم المعنى الحقيقي للمواطن الأردني فأنتم للأردن وللأردنيين مثال يقتدى به فنحن والوطن بخير عندما نرى أمثالك يقومون بواجبهم في خدمة الوطن والمواطن دون انتظار الشكر. قبل الختام اقول بارك الله لنا برجال الامن العام المتميزين بقيادة عطوفة اللواء الدكتور عبيدالله المعايطة ومساعديه الذين يتميزون بالحكمة والخبرة في ادارة شؤون المواطنين ونقدم الشكر الجزيل لرجال القانون النشامى والنشميات والافراد هؤلاء السفراء الحقيقيون الذين يعملون على تنفيذ توجيهات سيدي صاحب الجلالة الملك المعظم الذي يوصي دوما أن يكون المسؤول قريبا من المواطنين لتقديم كافة الخدمات والتسهيلات لأبناء الوطن والمقيمين على ترابه. ختاما أقول لنشامى الامن العام ومؤسسات الدولة الأمنية كافة أنتم خير سفراء لنا في ربوع الوطن بالداخل والخارج ، ادامكم الله ذخرا للوطن وسدد على طريق الخير خطاكم وادام الله على وطننا الغالي نعمتي الأمن والأمان والاستقرار تحت ظل سيدي صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين و سمو ولي العهد الامير الحسين بن عبدالله الثاني حفظهم الله ورعاهم وسدد خطاهم. سيكون لي حديث في المادة القادمة عن نشامى إدارة السير في منطقة شمال وجنوب وغرب عمان لما يقدمونه للوطن والمواطن. للحديث بقية ان كان بالعمر بقية.


رؤيا
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا
في الذكرى الـ104 لتأسيسها.. الأمن العام مسيرة وطنية راسخة في حفظ الأمن وبناء الدولة
من بهجت طبارة إلى عبيدالله المعايطة.. سجل قادة الأمن العام في تاريخ الأردن تحيي المملكة الأردنية الهاشمية، الجمعة، الذكرى الرابعة بعد المئة لتأسيس مديرية الأمن العام، والتي تُعد واحدة من أهم الركائز الأمنية والوطنية في تاريخ الدولة الأردنية الحديثة، منذ نشأتها وحتى يومنا هذا. تعود بدايات تشكيل جهاز الأمن العام إلى عام 1921، مع قدوم سمو الأمير عبدالله بن الحسين - طيب الله ثراه - إلى مدينة معان وتشكيل أول حكومة أردنية، حيث أنشئت قوة لحفظ الأمن والنظام العام، ضمت قوات الدرك والاحتياط والكتيبة النظامية وقوة الهجانة. وفي عام 1922، تم اعتماد مسمى "مدير الأمن العام" رسميًا. مراحل التطور والدمج ُيعد تاريخ الأمن العام جزءاً مهماً ورئيساً من تاريخ الأردن الحديث، إذ مرَّ تشكيل الجهاز بمراحل مختلفة تبعاً للتطوّرات على الساحة الأردنية . مع قدوم سمو الأمير عبدالله بن الحسين -طيّب الله ثراه- إلى معان وتشكيل أول حكومة أردنية بتاريخ 11 نيسان 1921م أُنشئت قوة لغايات حفظ الأمن والنظام تتألف من ( قوّة الدرك، وكتيبة الدرك الاحتياط، والكتيبة النظامية، وقوّة الهجّانة، وعُرف أول منصب لمدير الأمن العام باسم مشاور الأمن والانضباط . في 10 / آذار/1922م عُدلت تسمية منصب مشاور الأمن والانضباط لتسمية مدير الأمن العام. في 11 / نيسان/1923م تم دمج قوات الأمن العام (الشرطة و الدرك) مع القوة السيارة. في عام 1927م أُلغيت وظيفة وكيل قائد الجيش ووظيفة أركان حرب الجيش و استبدل مسمى مدير الأمن العام ليصبح مُسماه مساعد قائد الجيش للأمن العام. في عام 1930م تم تجنيد عدد من رجال البدو لتشكيل قوّة تحفظ الأمن في الصحراء، وعرفت هذه القوّات باسم قوّة البادية وأنشئ لها مواقع ثابتة في كل من الأزرق والجفر والمفرق. في عام 1956م تم فصل الأمن العام عن الجيش العربي، وتم تأسيس "مديرية الأمن العام" كشخصية اعتبارية مستقلة تتبع لوزارة الداخلية، وأنيط بها مهام حفظ الأمن والنظام في المملكة. صدر قانون الدفاع المدني رقم (12 ) لسنة 1959م الذي حلَّ محل قانون الدفاع المدني المؤقت رقم (35) لسنة 1956م، وبقي الدفاع المدني جزءاً من تنظيم الأمن العام إلى أن انفصل عنه من الناحية الإدارية عام 1970م، وفي عام 1978م انفصلت دائرة الدفاع المدني عن مُديرية الأمن العام مالياً وأصبحت لها موازنتها الخاصة بها. في عام 2008 م جاءت توجيهات جلالة القائد الأعلى الملك عبدالله الثاني - حفظه الله - بإعادة تشكيل قوّات الدرك بعد فصل قوّات الأمن الخاصة عن مُديرية الأمن العام، وصدرت الإرادة الملكية السامية بالموافقة على قانون قوّات الدرك بتاريخ 10 / 7 / 2008م لتبدأ قوّات الدرك تنفيذ واجباتها الوطنية جنباً إلى جنب مع جهاز الأمن العام. بتاريخ 16 /12 / 2019م صدرت الإرادة الملكية السامية بضم قوّات الدرك ومُديرية الدفاع المدني ضمن مُديرية الأمن العام، وصدرت الإرادة الملكية السامية بالموافقة على القانون المعدل لقانون الأمن العام رقم (14) لعام 2020م وبذلك تكون قد توحّدت الأجهزة الأمنية الثلاثة تحت مسمى مديرية الأمن العام وأصبحت قوّات الدرك والدفاع المدني تشكيلات تحت قيادة واحدة تحقيقاً لرفع كفاءة التنسيق و الخدمات وترسيخ دعائم دولة القانون والمؤسسات. مديرية الأمن العام اليوم جهاز شامل يضم عدداً كبيراً من الإدارات والوحدات الأمنية المتخصصة، مثل الإدارة الملكية لحماية البيئة والسياحة، وإدارة ترخيص السواقين والمركبات، وإدارة المشتريات، وغيرها من الوحدات والمراكز التي تعزز العمل الشرطي والخدمات الأمنية المقدمة للمواطنين والمقيمين. وتضم المديرية ست قيادات إقليمية: العاصمة، الشمال، الوسط، الجنوب، العقبة، وقوات البادية الملكية، بالإضافة إلى وحدات متخصصة مثل جناح الأمن الجوي، والأمن الخاص، ووحدة أمن وتشجيع الاستثمار. التعليم والتدريب تُعد مدينة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين التدريبية من أبرز الصروح الأمنية، حيث تسهم في تخريج الضباط والأفراد المؤهلين عبر مدارس تدريبية متخصصة، إلى جانب دعم العنصر النسائي من خلال معهد تدريب الشرطة النسائية. الإعلام الأمني كما أطلقت المديرية إذاعة "أمن إف إم" لبث التوعية الأمنية والتفاعل مع المواطنين، بالإضافة إلى المكتب الإعلامي الذي يدير العلاقة مع وسائل الإعلام ويوفر المعلومات الدقيقة حول القضايا الأمنية. مديرو الأمن العام عبر التاريخ تعاقب على قيادة الأمن العام عدد من الشخصيات الوطنية، بدءًا من: بهجت طبارة (1956 – 1957) كريم أوهان (1957 – 1957) محمد المعايطة (1958 – 1960) محمد هاشم (1960 – 1962) حكمت مهيار (1962 – 1964) راضي العبد الله الخصاونة (1964 – 1965) معن أبو نوار (1965 – 1967) محمد رسول الكيلاني (1968 – 1969) عزت قندور (1969 – 1970) زهير مطر (1970 – 1970) عبد المجيد الشريدة (1970 – 1971) أنور محمد (1971 – 1976) غازي عربيات (1976 – 1979) مأمون خليل (1979 – 1981) محمد إدريس دودوخ (1981 – 1984) ذياب يوسف (1984 – 1985) عبد الهادي المجالي (1985 – 1989) فاضل علي فهيد (1989 – 1993) عبد الرحمن العدوان (1993 – 1996) نصوح محي الدين (1996 – 2000) ظاهر فهد الفواز (2000 – 2002) تحسين شردم (2002 – 2004) محمد العيطان (2004 – 2007) مازن تركي القاضي (2007 – 2010) حسين هزاع المجالي (2010 – 2013) توفيق الطوالبة (2013 – 2015) عاطف سلامة السعودي (2015 – 2017) أحمد سرحان الفقيه (2017 – 2018) فاضل محمد الحمود (2018 – 2019) حسين الحواتمة (2019 – 2022) عبيدالله المعايطة (2022 – حتى الآن)