logo
#

أحدث الأخبار مع #عجز_تجاري

تباطؤ نمو الصادرات اليابانية الشهر الماضي
تباطؤ نمو الصادرات اليابانية الشهر الماضي

البيان

timeمنذ 15 ساعات

  • أعمال
  • البيان

تباطؤ نمو الصادرات اليابانية الشهر الماضي

تراجع معدل نمو الصادرات اليابانية خلال الشهر الماضي إلى 2% سنوياً مقابل نمو بمعدل 4% في مارس السابق عليه، لتسجل اليابان أول عجز تجاري منذ 3 أشهر. وتراجعت صادرات اليابان إلى الولايات المتحدة- أكبر شريك تجاري لها- بنسبة 2% تقريبا في أبريل الماضي، بعد أن فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوما شاملة على الواردات الأمريكية. وفي الوقت نفسه، تراجعت الواردات اليابانية بنسبة 2ر2%، وتراجعت الواردات من الولايات المتحدة بنسبة 11% سنويا. وقد يؤثر ضعف الصادرات اليابانية على نمو اقتصاد اليابان الذي سجل انكماشا بمعدل 7ر0% خلال الربع الأخير من العام الماضي. وتطالب اليابان إدارة الرئيس ترامب بإلغاء الرسوم الجمركية على الواردات من اليابان، لكن الولايات المتحدة لم توافق على ذلك حتى الآن. وأعلنت وزارة المالية اليابانية أن البلاد سجلت عجزا تجاريا خلال الشهر الماضي بقيمة 8ر115 مليار ين (804 ملايين دولار) مقابل 7ر504 مليار ين في الشهر نفسه من العام الماضي. ومع ارتفاع الين الياباني أمام الدولار، تآكلت قيمة الصادرات مُقوّمة بالين. وانتعشت الصادرات اليابانية في بداية العام الحالي مع اندفاع الشركات لاستباق بدء تطبيق الرسوم الأمريكية في مطلع الشهر الماضي. وفي حين تراجعت الصادرات اليابانية إلى الولايات المتحدة، زادت الصادرات إلى مناطق أخرى مثل جنوب شرق آسيا. وتفرض الولايات المتحدة رسومًا جمركية بنسبة 25٪ على واردات السيارات، وهي ركيزة أساسية لتجارة اليابان مع الولايات المتحدة ومحرك رئيسي لنمو الاقتصاد. وقد خفف ترامب بعض هذه الرسوم الجمركية لكنه أبقى على رسوم جمركية أعلى على الصلب والألمنيوم. انخفضت صادرات السيارات اليابانية بنحو 6%في أبريل مقارنة بالعام السابق.

الصين تعلن عن اتفاق تجاري مع أمريكا
الصين تعلن عن اتفاق تجاري مع أمريكا

مباشر

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مباشر

الصين تعلن عن اتفاق تجاري مع أمريكا

مباشر: وصف الممثل التجاري الأميركي جيمسون غرير نتائج المحادثات الأخيرة بين الولايات المتحدة والصين بأنها "صفقة تم التوصل إليها مع الشركاء الصينيين"، مشيراً إلى أنها ستساهم في خفض العجز التجاري العالمي في السلع، والذي يبلغ حالياً نحو 1.2 تريليون دولار أمريكي. وكان وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت قد أعلن يوم الأحد عن إحراز "تقدم كبير" في المحادثات التي جرت مع كبار المسؤولين الاقتصاديين في الصين، والتي استمرت على مدى يومين في مدينة جنيف بهدف تهدئة الحرب التجارية المستعرة بين أكبر اقتصادين في العالم. ورغم إعلان التقدم، لم يقدم بيسنت تفاصيل دقيقة عن الاتفاق، مشيراً إلى أن الكشف عنها سيتم يوم الاثنين، وأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب على دراية تامة بنتائج هذه "المحادثات البنّاءة". وأكد غرير أن الأيام الماضية شهدت مفاوضات مثمرة، لافتاً إلى أهمية السرعة التي أُنجز بها الاتفاق، ما يشير إلى أن حجم الخلافات قد لا يكون كبيراً كما كان يُعتقد سابقاً. واعتبر أن المسؤولين الصينيين كانوا "مفاوضين صارمين" خلال اللقاءات.

سياسات ترامب ترتد على واشنطن وتقوض الصادرات
سياسات ترامب ترتد على واشنطن وتقوض الصادرات

البيان

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

سياسات ترامب ترتد على واشنطن وتقوض الصادرات

لذلك، يصبح منطقياً السعي للسيطرة على العجز التجاري، والبحث عن «تجارة متوازنة». ويتفق عدد كبير من الأشخاص مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في هذه النقطة تحديداً، حتى أولئك الذين يختلفون معه بشدة في جميع المسائل الأخرى. كما قدم جيسبر ليندي وأندريا بيسكاتوري من صندوق النقد الدولي، تحليلاً آخر، يوضح متى تعمم النظرية، والظروف التي لا تصمد فيها، وكلا العملين من عام 2017، ولعله من غير المستغرب، ظهور العديد من الأوراق البحثية التي تسعى لتحديث نظرية ليرنر، بعد فترة وجيزة من تولي ترامب منصبه للمرة الأولى.

ترمب يحدد أولوياته في المفاوضات التجارية.. قائمة أولى تضم 20 دولة
ترمب يحدد أولوياته في المفاوضات التجارية.. قائمة أولى تضم 20 دولة

الشرق السعودية

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق السعودية

ترمب يحدد أولوياته في المفاوضات التجارية.. قائمة أولى تضم 20 دولة

أفادت "بلومبرغ"، نقلاً عن مصادر مطلعة، الجمعة، بأن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب تتجه إلى بدء محادثات تجارية مع عدة دول بينها كبار المصدرين إلى الولايات المتحدة، وذلك في إطار مساعٍ للتوصل إلى اتفاقيات يمكن استخدامها كـ"نماذج" في مفاوضات لاحقة. ولاحقاً قال ترمب إن الكثير من الاتفاقات التجارية ستوقع قريباً وأنه يوشك على توقيع 4 أو 5 منها، مشيراً إلى أنه يتوقع صفقة عادلة مع الصين، و"يكن احتراماً كبيراً لرئيسها". كما لفت الرئيس الأميركي إلى أنه من الممكن أن "تكون هناك استثناءات للحد الأدني للرسوم الجمركية المحددة بـ10%". وقالت المصادر التي تحدثت بشرط عدم الكشف عن هويتها، إن فريق ترمب حدد قائمة تضم 20 شريكاً تجارياً كأولوية للمفاوضات التجارية، لافتة إلى أن مكتب الممثل التجاري الأميركي قد أطلع مشرّعين في الكونجرس على هذه القائمة. وتضم القائمة اليابان وكوريا الجنوبية وفيتنام، وهي من أكبر مصادر الواردات الأميركية، وتسعى إدارة ترمب إلى تقليص العجز التجاري معها، إلى جانب دول أصغر مثل فيجي وليسوتو وموريشيوس. وقال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، إن واشنطن تركز على التفاوض مع 18 دولة، دون الكشف عن القائمة الكاملة. وتشمل المحادثات أيضاً الصين، التي يُتوقع أن تبدأ مفاوضاتها هذا الأسبوع. وأوضح وزير التجارة هوارد لوتنيك، أن الهدف هو "وضع نماذج" تتيح إبرام اتفاقات مماثلة بسرعة مع دول أخرى، مضيفاً: "نحاول أن نُظهر للآخرين إطاراً لكيفية إبرام الاتفاقات، حتى نتمكن من التقدم بوتيرة أسرع بكثير". ورغم أن القائمة ليست شاملة، إلا أن مسؤولين في إدارة ترمب أجروا محادثات مع دول أخرى مثل البرازيل والفلبين، فيما تستمر المفاوضات بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. واشتكى بعض شركاء الولايات المتحدة من غياب المطالب الواضحة، إلا أن المحادثات الأولية تشير إلى أن إدارة ترمب قد تمنح الأولوية لدول أصغر لصياغة نماذج يمكن تكرارها لاحقاً. وفي أحد الاجتماعات، قال الممثل التجاري الأميركي جيميسون جرير، إن الاتحاد الأوروبي ينبغي أن يفهم ما تسعى إليه إدارة ترمب، خاصة أن دولاً مثل كمبوديا ومدغشقر وفيتنام تقدمت بعروض للاستجابة لمطالب واشنطن، بحسب ما ذكره عضو مجلس الشيوخ الأميركي الجمهوري ماركواين مولين. نتائج ملموسة من جانبهم، أعرب الجمهوريون في الكونجرس عن رغبتهم في رؤية نتائج ملموسة قريباً. وقال عضو مجلس الشيوخ كيفن كرامر، إن "بعض الأعضاء نصحوا بعدم تأجيل الإعلانات إلى ما بعد يوليو"، إذ تنتهي فترة التعليق المؤقت للرسوم التي أعلن عنها ترمب في 2 أبريل الماضي. وتابع كرامر: "يبدو أن هناك تحركات كثيرة، وسنسمع عنها قريباً. الناس متحمّسون جداً". وتشمل القائمة الأميركية أيضاً بريطانيا، حيث أُعلن، الخميس، عن اتفاق مبدئي معها، وصف بأنه محدود النطاق. كما بدأت الهند مفاوضات مع إدارة ترمب، في حين تشمل القائمة كوريا الجنوبية واليابان، وهما، بحسب لوتنيك، "لن تكونا من الصفقات السريعة". ومن بين الدول التي تحظى بالأولوية كذلك: أستراليا، الأرجنتين، كمبوديا، الإكوادور، إندونيسيا، إسرائيل، مدغشقر، ماليزيا، سويسرا وتايوان. ويتفاوت الحجم الاقتصادي للدول المشمولة في القائمة بشكل كبير، فعلى سبيل المثال، تستورد الولايات المتحدة من اليابان في يوم واحد ما يعادل وارداتها السنوية من ليسوتو. ومع ذلك، فإن إدراج دول أصغر يشير إلى أن البيت الأبيض يسعى لإبرام "اتفاقيات سريعة وغير معقدة"، حتى وإن كانت ذات أثر محدود على التجارة الأميركية. وقد تستفيد الدول المجاورة من هذه النماذج. وهناك دول مثل ليختنشتاين، تسعى للتوصل إلى اتفاق لتجنب رسوم "متبادلة" مرتفعة. وقال كبير مستشاري ترمب للشؤون الاقتصادية، كيفن هاسيت، لشبكة CNBC، إن "نحو 24 دولة تقترب من إبرام اتفاقات مشابهة لاتفاق بريطانيا". المفاوضات مع الصين ومن المقرر أن تبدأ المحادثات مع الصين في سويسرا هذا الأسبوع، إذ ألمح ترمب إلى إمكانية خفض الرسوم الجمركية من 145% إلى 80%. وأبلغ ممثلو مكتب الممثل التجاري الأميركي المشرعين بأن محادثات بكين تُدار بمسار منفصل عن باقي المفاوضات. وأعلنت سويسرا أنها واحدة من 15 دولة ستحصل على "معاملة تفضيلية نوعاً ما"، وقد يُمدّد لها تعليق الرسوم الأميركية لما بعد الموعد النهائي في يوليو إذا لزم الأمر. أما الحكومة الأرجنتينية، برئاسة حليف ترمب خافيير ميلي، أجرت سلسلة من المحادثات التجارية مع كبار مسؤولي الإدارة، فيما أكد بيسنت، أن الأرجنتين ستكون "في مقدمة الصف". واعتبر جرير، دول جنوب شرق آسيا "أولوية"، قائلاً: "لدينا هناك أكبر عجز تجاري، ونخوض محادثات مثمرة مع فيتنام ودول أخرى. وهم يفهمون ما نحاول تحقيقه". ومن المقرر عقد جولة مفاوضات جديدة مع كمبوديا، الأسبوع المقبل، بينما بدأت ماليزيا محادثاتها الشهر الماضي، كما جرت اتصالات مع إندونيسيا وتايوان. تعقيدات في الملفات الكبرى لوتنيك حذر من أن الاتفاق مع الهند "لا يزال معقداً"، وأن الاتفاق مع بريطانيا "أُعلن مع كثير من التحفظات"، وأضاف: "الأمر يحتاج إلى وقت وجهد. امنحونا فرصة، لا تضغطوا كثيراً". ولا تزال ملامح اتفاقات دول أخرى غير واضحة مثل أستراليا التي لديها عجز تجاري في السلع مع الولايات المتحدة، ما يجعلها مرشحة لاتفاق إطاري، لكن رسوم ترمب الأساسية البالغة 10% تُعد الحد الأدنى. وتبقى هناك تساؤلات بشأن ما يمكن أن تقدمه بعض الدول الصغيرة للولايات المتحدة مقابل معاملة تفضيلية. فعلى سبيل المثال، ليسوتو، المملكة الجبلية الصغيرة في إفريقيا، تُصدّر إلى الولايات المتحدة الألماس والمنسوجات، لكنها تُواجه احتمال فرض رسوم متبادلة بنسبة 50% إن لم يتم التوصل إلى اتفاق. وقد منحت مؤخراً شركة "ستارلينك" المملوكة للملياردير إيلون ماسك ترخيصاً مدته 10 سنوات للعمل على أراضيها، وأعلنت نيتها إزالة العقبات أمام الاستثمار الأميركي.

أميركا تسجل أكبر عجز تجاري منذ 1992
أميركا تسجل أكبر عجز تجاري منذ 1992

البوابة

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البوابة

أميركا تسجل أكبر عجز تجاري منذ 1992

أكبر عجز تجاري في تاريخ أمريكا وصل العجز التجاري الأميركي في مارس مستوى قياسياً جديداً بحسب ما أظهرت بيانات حكومية صدرت حديثاً، في وقت ارتفعت الواردات بشكل كبير قبل دخول الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب حيز التنفيذ. كما ارتفع العجز التجاري في أكبر اقتصاد في العالم بنسبة 14 بالمئة ليصل إلى 140.5 مليار دولار في مارس وفق ما اعلنت وزارة التجارة في بيان. العجز التجاري اذ اعتبر أكبر عجز تجاري في شهر واحد منذ العام 1992 وشكل زيادة قدرها 17.3 مليار دولار مقارنة مع 123.2 ملياراً في فبراير. الرسوم الجمركية تأثر العجز التجاري بارتفاع الواردات بنسبة 4.4 بالمئة لتصل قيمتها إلى 419 مليارا بينما تهافت الناس على شراء السلع قبل دخول الرسوم الجمركية المرتفعة حيز التنفيذ. كما سجل الارتفاع الأكبر في استيراد السلع الاستهلاكية التي زادت بنسبة 22,5 بالمئة في مارس. وزادت الصادرات بشكل طفيف بنسبة 0.2 بالمئة لتصل قيمتها إلى 278.5 مليار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store