logo
#

أحدث الأخبار مع #عدرا

بعد "قلّةُ الأدب" بحق جنبلاط... جواد عدرا يحذّر من "سايكس-بيكو جديدة"
بعد "قلّةُ الأدب" بحق جنبلاط... جواد عدرا يحذّر من "سايكس-بيكو جديدة"

ليبانون ديبايت

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون ديبايت

بعد "قلّةُ الأدب" بحق جنبلاط... جواد عدرا يحذّر من "سايكس-بيكو جديدة"

أطلق الباحث والخبير في الشؤون السياسية جواد عدرا سلسلة مواقف لافتة في منشور على منصة "إكس" مساء اليوم السبت، عبّر فيها عن قلقه مما وصفه بـ"تصاعد حملات تغذية الخلافات الداخلية"، محذرًا من أنها تُمهّد لمرحلة خطيرة قد تُفضي إلى العنف الداخلي. وقال عدرا: "هناك حملة تغذية للخلافات الداخلية، وهي تتصاعد بحيث تصل الانقسامات إلى داخل التكتلات السياسية والطائفية والعشائرية، وكل هذا تحضيرًا للعنف الداخلي". ولم يتوقف عدرا عند التحذير من الانقسامات المتفاقمة، بل ذهب أبعد من ذلك إلى الربط بين ما يجري اليوم وما وصفه بـ"سايكس-بيكو الجديدة"، مشيرًا إلى أن هناك مخططًا يستهدف تفتيت ما قُسّم أساسًا في العام 1920، بحيث يتحوّل المشرق إلى شرائح متناحرة أكثر فأكثر. وفي سياق متصل، تطرّق عدرا إلى منشورات مسيئة طالت رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي السابق وليد جنبلاط، واعتبر أن "العبارة الخارجة عن الأدب ضد وليد جنبلاط هي من ضمن هذه الحملة"، في إشارة إلى سياق أوسع يُستخدم فيه التحريض الشخصي لإشعال التوترات الداخلية. وختم عدرا منشوره بهاشتاغ #قوتنا_في_وحدتنا، في دعوة ضمنية لعدم الانجرار خلف الانقسامات المصطنعة والتأكيد على أهمية الوحدة في مواجهة مشاريع التقسيم الجديدة. قلة الأدب! ----- هناك حملة تغذية للخلافات الداخلية، وهي تتصاعد بحيث تصل الانقسامات إلى داخل التكتلات السياسية والطائفية والعشائرية، وكل هذا تحضيرًا للعنف الداخلي. سايكس-بيكو الجديدة تعتزم تفتيت ما قُسّم في 1920 بحيث يصبح المشرق شرائح متناحرة أكثر وأكثر. العبارة الخارجة عن الأدب… — Jawad Adra (@JawadAdra) April 19, 2025

إسرائيل تطلق سراح مخرج «لا أرضَ أخرى» غداة اعتقاله في الضفة الغربية
إسرائيل تطلق سراح مخرج «لا أرضَ أخرى» غداة اعتقاله في الضفة الغربية

الشرق الأوسط

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

إسرائيل تطلق سراح مخرج «لا أرضَ أخرى» غداة اعتقاله في الضفة الغربية

أطلقت الشرطة الإسرائيلية أمس (الثلاثاء) سراح المخرج الفلسطيني الحائز جائزة «أوسكار» حمدان بلال، غداة اعتقاله بسبب «رشق الحجارة»، بعدما تحدَّث نشطاء عن تعرُّض السينمائي لهجوم على يد مستوطنين إسرائيليين في الضفة الغربية المحتلة. وليل الثلاثاء قال بلال لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» إنَّ الهجوم الذي تعرَّض له «كان قوياً جداً، وكان بهدف القتل». وأضاف: «بعد أن فزت بـ(الأوسكار) ما كنت أعتقد أنني سأتعرض لهجمات مثل هذه». ونشر باسل عدرا الذي شارك مع بلال في إخراج الفيلم، على منصة «إكس» صورة لزميله في المستشفى، بعد أن تم إطلاق سراحه وقد بدت ملابسه ملطَّخة بالدماء. Hamdan has been released and is currently in the hospital in Hebron receiving treatment. He was beaten by soldiers and settlers all over his body. The soldiers left him blindfolded and handcuffed throughout of military base last night. — Basel Adra (@basel_adra) March 25, 2025 وقال عدرا إن «حمدان أُطلق سراحه، وهو حالياً في الخليل يتلقى العلاج. تعرَّض للضرب على يد جنود ومستوطنين»، مضيفاً أن جنوداً «تركوه معصوب العينين ومكبَّل اليدين». ووفق الجيش الإسرائيلي، تم توقيف 3 فلسطينيين، الاثنين، بسبب «رشق الحجارة» خلال «مواجهة عنيفة» بين إسرائيليين وفلسطينيين في قرية سوسيا جنوب الضفة الغربية. وصباح الثلاثاء أكد متحدِّث باسم الشرطة لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، أن بلال قد أُطلق سراحه. وجاء في بيان لاحق للشرطة، أن الثلاثة «اقتادهم الجيش الإسرائيلي إلى الشرطة الإسرائيلية للتحقيق معهم بشبهة رشق الحجارة، وإلحاق أضرار بممتلكات، وتعريض أمن المنطقة للخطر»، وقد أطلق سراحهم بكفالة. وكان عدرا قد نشر ليل الاثنين صورة تظهر -وفق ما قال- لحظة اعتقال بلال وهو «مصاب بجروح وينزف». وكان يوفال أبراهام، شريك بلال في إخراج الفيلم الوثائقي «لا أرضَ أخرى» الحائز جائزة «أوسكار»، قد أشار إلى تعرُّض بلال لهجوم على يد «مجموعة من المستوطنين» الذين «ضربوه». المخرج الفلسطيني حمدان بلال يخضع للاعتقال من قبل الجيش الإسرائيلي (أ.ب) ولفت أبراهام إلى أن بلال «تعرَّض لإصابات في الرأس والبطن (...) وفي حين كان ينزف دخل جنودٌ سيارة الإسعاف التي كان قد طلبها واعتقلوه». وقعت الأحداث في قرية سوسيا، وفقاً لمنظمة «مركز اللاعنف اليهودي» غير الحكومية المناهضة للاحتلال، والتي قال أعضاؤها إنهم شاهدوا الأحداث بأنفسهم. المخرج الفلسطيني الحائز جائزة «الأوسكار» حمدان بلال (الثاني من اليسار) لدى وصوله إلى قرية سوسيا (د.ب.أ) وأفادت جينا -وهي ناشطة أميركية لم تشأ كشف كامل هويتها بسبب مخاوف أمنية- «وكالة الصحافة الفرنسية» بأنها شاهدت قوات إسرائيلية تضع حمدان وفلسطينيَّين آخرين في سيارة تابعة للشرطة. وقالت إن مجموعة «من 15 إلى 20 مستوطناً» هاجمت النشطاء قبل وصول الشرطة، وكذلك منزل بلال في القرية. وقالت جينا إنها تعرَّضت «للضرب بالعصي» وإن مستوطنين رموا أحجاراً كبيرة على سيارة كانت تستقلها. ولفتت إلى أن «هذا النوع من العنف يحدث بشكل منتظم»، مشيرة إلى ازدياد هذا النوع من الحوادث في الأشهر الأخيرة. وأعلن الجيش الإسرائيلي توقيف 3 فلسطينيين في سوسيا، على خلفية «رشق مواطنين إسرائيليين بالحجارة، وإلحاق أضرار بسياراتهم». أعلن الجيش الإسرائيلي توقيف 3 فلسطينيين في سوسيا على خلفية «رشق مواطنين إسرائيليين بالحجارة وإلحاق أضرار بسياراتهم» (د.ب.أ) وتابع بيان الجيش الإسرائيلي: «عقب ذلك، اندلعت مواجهة عنيفة تخللها رشق متبادل للحجارة بين فلسطينيين وإسرائيليين... كما عمد إرهابيون... إلى رشق حجارة على قوات إسرائيلية وصلت إلى الموقع». وأشار البيان إلى أنه «خلافاً للمزاعم، لم يتم اعتقال أي فلسطيني من داخل سيارة إسعاف». والفيلم الوثائقي «لا أرض أخرى» صُوِّر في منطقة مسافر يطا القريبة من سوسيا، وهو يروي قصة شاب فلسطيني يناضل ضد ما تصفه الأمم المتحدة بأنه تهجير قسري لسكان قرى الجوار. ويتحدَّر من مسافر يطا التي صنَّفتها إسرائيل منطقة عسكرية، باسل عدرا، أحد المخرجَين الفلسطينيَّين للفيلم. وبعد معركة قضائية مطوَّلة، أصدرت المحكمة العليا في مايو (أيار) 2022 قراراً يعطي الجيش الإسرائيلي الحقَّ في تصنيف مسافر يطا منطقة عسكرية، ما يفسح المجال أمام طرد سكان 8 قرى يريد الجيش إقامة معسكر رماية فيها. وتعدُّ المستوطنات المنتشرة في الضفة الغربية غير شرعية بموجب القانون الدولي.

مخرج فلسطيني يطلق صرخة في الأمم المتحدة بوجه الاستيطان في الضفة
مخرج فلسطيني يطلق صرخة في الأمم المتحدة بوجه الاستيطان في الضفة

Independent عربية

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • Independent عربية

مخرج فلسطيني يطلق صرخة في الأمم المتحدة بوجه الاستيطان في الضفة

أطلق المخرج الفلسطيني باسل عدرا الحائز على جائزة أوسكار عن فيلم "نو آذر لاند" (لا أرض أخرى) الذي يتناول الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية، صرخة في الأمم المتحدة، محذراً من أن الوضع "يزداد سوءاً" في القرى المحتلة. ولقي عدرا الذي دعته لجنة الأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف، تصفيقاً حاراً داخل قاعة اجتماعات في مقر المنظمة الدولية بنيويورك، في نهاية عرض العمل الفائز بأوسكار أفضل فيلم وثائقي خلال احتفال توزيع الجوائز السينمائية المرموقة في لوس أنجليس في مارس (آذار) 2025. وقال عدرا إن الفيلم يهدف إلى "إبلاغ العالم بأننا نعيش على هذه الأرض وأننا موجودون، وأن يرى الجميع ما نواجهه يومياً، هذا الاحتلال الوحشي"، وأضاف "حتى بعد فوزنا بجائزة أوسكار عُدنا إلى الواقع نفسه، والأمر يزداد سوءاً". ويوثّق الفيلم الذي شارك في إخراجه الإسرائيلي يوفال أبراهام، التهجير القسري للفلسطينيين على يد الجنود والمستوطنين الإسرائيليين في مسافر يطا، وهي منطقة في الضفة الغربية أعلنتها إسرائيل منطقة عسكرية مغلقة خلال ثمانينيات القرن الـ20. وتظهر مشاهد من الفيلم جرافات وهي تهدم منازل أو جدران مدرسة، ويوثق العمل الاستفزازات والهجمات العنيفة من المستوطنين. وبعد معركة قانونية طويلة، أصدرت المحكمة العليا الإسرائيلية عام 2022 حكماً مهّد الطريق أمام طرد سكان القرى الثمانية في هذه المنطقة. وقال المخرج الفلسطيني "إن عنف المستوطنين متواصل... يهاجمون بشكل يومي تقريباً مسافر يطا وبقية أنحاء الضفة الغربية" التي تحتلها إسرائيل منذ عام 1967. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقبل أيام، استنكر مخرج آخر للفيلم هو الفلسطيني حمدان بلال "الاعتداء الوحشي" الذي نفّذه مستوطنون وكان ضحية له واعتُقل بسببه بتهمة "رشق الحجارة"، وفق الشرطة الإسرائيلية. وتؤكد منظمات غير حكومية معنية بحقوق الإنسان أن هذه الاعتداءات في الضفة الغربية زادت بشكل كبير منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحركة "حماس" في غزة في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023. ويقيم في الضفة الغربية نحو 3 ملايين فلسطيني، إضافة إلى قرابة 500 ألف إسرائيلي يعيشون في مستوطنات تعتبر مخالفة للقانون الدولي. وعلى رغم فوزه بجائزة أوسكار، لم تقم أي شركة بعد بتوزيع فيلم "نو آذر لاند" في الولايات المتحدة، ولم يُعرض سوى في عدد محدود من دور السينما.

المخرج الفلسطيني باسل عدرا يطلق صرخة في الأمم المتحدة... هذا ما قاله
المخرج الفلسطيني باسل عدرا يطلق صرخة في الأمم المتحدة... هذا ما قاله

LBCI

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • LBCI

المخرج الفلسطيني باسل عدرا يطلق صرخة في الأمم المتحدة... هذا ما قاله

أطلق المخرج الفلسطيني باسل عدرا، الفائز بجائزة أوسكار عن فيلم "لا أرض أخرى"، صرخة في الأمم المتحدة، محذرا من أن الوضع "يزداد سوءا" في القرى المحتلة. ولقي عدرا الذي دعته لجنة الأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه، تصفيقا حارا داخل قاعة الاجتماعات في مقر المنظمة الدولية بنيويورك، في نهاية عرض العمل الفائز بأوسكار أفضل فيلم وثائقي خلال احتفال توزيع الجوائز السينمائية المرموقة في لوس أنجلوس في آذار 2025. وقال عدرا: "إنّ الفيلم يهدف إلى إبلاغ العالم بأننا نعيش على هذه الأرض وأن يرى الجميع ما نواجهه يوميا، هذا الاحتلال الوحشي، حتى بعد فوزنا بجائزة أوسكار عُدنا إلى الواقع نفسه، والأمر يزداد سوءا". ويوثّق الفيلم الذي شارك في إخراجه الإسرائيلي يوفال أبراهام، التهجير القسري للفلسطينيين على يد الجنود والمستوطنين الإسرائيليين في مسافر يطا، وهي منطقة في الضفة الغربية المحتلة أعلنتها إسرائيل منطقة عسكرية مغلقة خلال ثمانينات القرن العشرين. وتظهر مشاهد من الفيلم جرافات وهي تهدم منازل أو جدران مدرسة، ويوثق العمل الاستفزازات والهجمات العنيفة من المستوطنين. وقال المخرج الفلسطيني "إنّ عنف المستوطنين متواصل (...) يهاجمون بشكل يومي تقريبا مسافر يطا وبقية أنحاء الضفة الغربية". ورغم فوزه بجائزة أوسكار، لم تقم أي شركة بعد بتوزيع فيلم "نو آذر لاند" في الولايات المتحدة، ولم يُعرض سوى في عدد محدود من دور السينما، وفق ما نقلت وكالة "فرانس برس".

مخرج فلسطيني يطلق صرخة في الأمم المتحدة بشأن الاستيطان الإسرائيلي
مخرج فلسطيني يطلق صرخة في الأمم المتحدة بشأن الاستيطان الإسرائيلي

الوسط

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الوسط

مخرج فلسطيني يطلق صرخة في الأمم المتحدة بشأن الاستيطان الإسرائيلي

أطلق المخرج الفلسطيني باسل عدرا، صرخة في الأمم المتحدة، وهو الحائز جائزة أوسكار عن فيلم «نو آذر لاند» (لا أرض أخرى) الذي يتناول الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة، محذرا من أن الوضع «يزداد سوءا» في الأراضي المحتلة. ولقي «عدرا»، الذي دعته لجنة الأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف، تصفيقا حارا داخل قاعة اجتماعات في مقر المنظمة الدولية بنيويورك، في نهاية عرض العمل الفائز بأوسكار أفضل فيلم وثائقي خلال احتفال توزيع الجوائز السينمائية المرموقة في لوس أنجليس في مارس 2025، بحسب وكالة «فرانس برس». «الأمر يزداد سوءا» وقال عدرا إنّ الفيلم يهدف إلى «إبلاغ العالم بأننا نعيش على هذه الأرض وأننا موجودون، وأن يرى الجميع ما نواجهه يوميا، هذا الاحتلال الوحشي»، مضيفا «حتى بعد فوزنا بجائزة أوسكار عُدنا إلى الواقع نفسه، والأمر يزداد سوءا». ويوثّق الفيلم الذي شارك في إخراجه الإسرائيلي يوفال أبراهام، التهجير القسري للفلسطينيين على يد الجنود والمستوطنين الإسرائيليين في مسافر يطا، وهي منطقة في الضفة الغربية المحتلة أعلنها الاحتلال الإسرائيلي منطقة عسكرية مغلقة خلال ثمانينات القرن العشرين. وتظهر مشاهد من الفيلم جرافات وهي تهدم منازل أو جدران مدرسة، ويوثق العمل الاستفزازات والهجمات العنيفة من المستوطنين. وبعد معركة قانونية طويلة، أصدرت المحكمة العليا الإسرائيلية في العام 2022، حكما مهّد الطريق أمام طرد سكان القرى الثمانية في هذه المنطقة. وقال المخرج الفلسطيني «إنّ عنف المستوطنين متواصل (...) يهاجمون بشكل يومي تقريبا مسافر يطا وبقية أنحاء الضفة الغربية» المحتلة. الاعتداءات زادت بشكل كبير وقبل أيام، استنكر مخرج آخر للفيلم هو الفلسطيني حمدان بلال «الاعتداء الوحشي» الذي نفّذه مستوطنون وكان ضحية له واعتُقل بسببه بتهمة «رشق الحجارة»، وفق الشرطة الإسرائيلية. وتؤكد منظمات غير حكومية معنية بحقوق الإنسان، أنّ هذه الاعتداءات في الضفة الغربية زادت بشكل كبير منذ بدء حرب الإبادة الصهيونية على غزة في السابع من أكتوبر 2023. ويقيم في الضفة الغربية نحو ثلاثة ملايين فلسطيني، بالإضافة إلى قرابة 500 ألف إسرائيلي يعيشون في مستوطنات مخالفة للقانون الدولي. ورغم فوزه بجائزة أوسكار، لم تقم أي شركة بعد بتوزيع فيلم «نو آذر لاند» في الولايات المتحدة، ولم يُعرض سوى في عدد محدود من دور السينما.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store