أحدث الأخبار مع #عدنان_أبو_حسنة


الجزيرة
منذ 8 ساعات
- سياسة
- الجزيرة
الأونروا: القانون الدولي يطبق بكل العالم وفشل في قطاع غزة
قال المستشار الإعلامي لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) عدنان أبو حسنة إن القانون الدولي الإنساني ومواثيق الأمم المتحدة واتفاقية جنيف الرابعة تطبق في العالم كله إلا في قطاع غزة، مؤكدا أن المجتمع الدولي والنظام القانوني العالمي يظهران فشلًا ذريعًا في حماية المدنيين في قطاع غزة. وفي تصريحات للجزيرة نت، أضاف أبو حسنة أن "هناك ازدواجية معايير واضحة الآن"، متسائلًا: "كيف يمكن للعالم أن يتفرج على هذا القتل والتجويع واستخدام المساعدات كسلاح؟" ولفت إلى أن استخدام المساعدات الإنسانية كأداة ضغط يعد انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني. يأتي ذلك في وقت تطبق فيه إسرائيل الحصار على نحو 2.2 مليون فلسطيني في قطاع غزة منذ 11 أسبوعا على التوالي. وكان المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني قال -في تصريحات سابقة اليوم- إن إسرائيل تستغل الجوع والغذاء لأغراض سياسية وعسكرية، مؤكدا أن غزة بحاجة لدعم هائل ومن دون عوائق أو انقطاع لضمان مواجهة الجوع المتفاقم الذي يعاني منه سكان القطاع. وأمس الاثنين، أعلنت إسرائيل أنها سمحت بدخول 100 شاحنة من المساعدات إلى غزة، لكن المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية جينس لاركي أشار إلى أن 5 شاحنات فقط دخلت فعليًا إلى غزة. الخطة الإسرائيلية وتعقيبا على الخطة الإسرائيلية التي تهدف إلى تهجير سكان غزة إلى جنوب القطاع، قال المستشار الإعلامي للأونروا إنها تمثل "عملية تهجير قسري لشعب كبير"، محذرًا من أنها قد تقود إلى ارتكاب جريمة حرب. وأشار أبو حسنة إلى أن قطاع غزة يعاني من مجاعة، وأن "الوضع لا يمكن أن يستمر بهذا الشكل، فهناك مجاعة حقيقية والمشاهد والصور والتقارير توثق الكارثة في غزة". حتى أن هناك اعترافات رسمية إسرائيلية على لسان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بأن هناك مجاعة في غزة، حسب ما قاله عدنان أبو حسنة. وكان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي قال أمس -في بيان رسمي- إن السماح بدخول "كمية أساسية" من الغذاء إلى القطاع جاء بـ"دافع الحاجة العملياتية لتوسيع نطاق القتال"، وليس لأسباب إنسانية، مضيفا أن المساعدات تهدف إلى منع تفاقم أزمة الجوع في غزة، إذ إن تدهور الأوضاع الإنسانية قد يعرّض العملية العسكرية للخطر. تحولات غربية وفي الأيام القليلة الماضية، طالبت عدة دول أوروبية -من بينها فرنسا وإسبانيا وأيرلندا وهولندا- بإجراء تحقيق عاجل فيما إذا كانت الهجمات الإسرائيلية على غزة تنتهك الاتفاقيات التجارية الموقعة مع الاتحاد الأوروبي، التي تتضمن بنودا تتعلق بحقوق الإنسان. ودعا أمس الاثنين وزير الخارجية الفرنسي إلى مراجعة اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل على خلفية استمرار جيش الاحتلال في حرب الإبادة الجماعية ضد سكان قطاع غزة ومنعه إدخال المساعدات إلى القطاع. ولذلك يقيّم المستشار الإعلامي للأونروا التحولات في المواقف الغربية بأنها تحمل أهمية متزايدة لزيادة الضغط على الحكومة الإسرائيلية، لكنه شدد في الوقت نفسه على ضرورة حدوث تحول حقيقي في الموقف الأميركي، قائلًا: بإمكان الرئيس دونالد ترامب أن يوقف المجاعة والحرب في غزة". وهذه التحولات الغربية يؤكدها أستاذ العلوم السياسية في الجامعة الأميركية بباريس زياد ماجد، مشيرا إلى أنه يلاحظ تغيرًا في اللهجة والمصطلحات الأوروبية، خاصة بعد إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نيته الاعتراف بدولة فلسطينية في يونيو/حزيران المقبل، وأن توقيعه بيانًا مع رئيسي وزراء بريطانيا وكندا يعكس هذا الاتجاه. لكن ماجد لا يتماهى تماما مع هذه التحولات، ويشكك في حدوث تغيير جذري، مؤكدًا أن التحالف مع إسرائيل لا يزال قائمًا رغم الانتقادات. وقال أستاذ العلوم السياسية إن "الاختبار الفعلي هو في مدى اعتماد عقوبات وليس فقط تصريحات، وهو ما طلبت به المحكمة الجنائية الدولية منذ ديسمبر/كانون الأول 2023″، مشيرًا إلى أن الإجراءات الاحترازية لمنع الإبادة الجماعية لم يُتعامل معها بجدية حتى الآن، وهو دليل على ضعف الإرادة السياسية في العواصم الأوروبية. الضغط القانوني وأشار ماجد -في تصريحات للجزيرة نت- إلى جدية الأوروبيين في تنفيذ مذكرات التوقيف التي طالبت بها الجنائية الدولية بحق نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت ، متسائلا: "هل سيمنعون زيارات نتنياهو أو حتى تحليقه في الأجواء الأوروبية إذا قرروا تطبيق القانون الدولي ؟" وكانت منظمات حقوقية هددت بمقاضاة حكومات أوروبية بتهمة التواطؤ في الإبادة الجماعية التي يتعرض لها سكان غزة بسبب استمرار التعاون الاقتصادي بين أوروبا وإسرائيل رغم توثيق جرائم الحرب هذه. ودخلت اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل حيز التنفيذ في يونيو/حزيران 2000، وتمنح إسرائيل العديد من الامتيازات في سوق الاتحاد الأوروبي ، وبلغ حجم التجارة بينهما 46.8 مليار يورو عام 2022، مما يجعل الاتحاد الأوروبي أكبر شريك تجاري لإسرائيل. وقال أستاذ العلوم السياسية في باريس"إذا كان مصطلح الإبادة الجماعية لا يزال مرفوضًا حكوميًا، فإن جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية لا يمكن إنكارها، وعدم التصرف حيال ذلك هو شكل من أشكال التواطؤ". وشدد على أن الامتحان الحقيقي يكمن في اتخاذ قرارات بتجميد الاتفاقات أو فرض العقوبات أو التمسك بتنفيذ قرارات المحكمة الجنائية ومحكمة العدل الدولية، مؤكدًا أن ما يجري حتى الآن هو محاولات كلامية بلا أثر ملموس على أرض الواقع. إعلان وبالإضافة إلى الحصار المطبق الذي يفرضه الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، فإن عدد الشهداء في القطاع وصل اليوم إلى أكثر من 53 ألفا، ونحو 122 ألف إصابة نتيجة عدوان جيش الاحتلال، فضلا عن أعداد غير معلومة تحت ركام منازلهم، وفق أحدث إحصاء لوزارة الصحة في قطاع غزة.


روسيا اليوم
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
صحة غزة تحذر من نقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية
وأكدت الوزارة أن 43% من الأدوية الأساسية قد نفدت بالكامل، بزيادة تقدر بـ6% مقارنة بالشهر الماضي، في حين أن 64% من المستهلكات الطبية تعاني من نفس النقص. وأوضحت الوزارة أن أقسام الطوارئ والعمليات والعناية المركزة تعمل حاليا وفق أرصدة مستنزفة، في وقت تشهد فيه المستشفيات تزايداً في الإصابات الحرجة. وأشار البيان إلى أن مرضى الفشل الكلوي، والأورام، وأمراض الدم، والقلب، بالإضافة إلى الأمراض غير السارية، هم الأكثر تضرراً من الأزمة الحالية. وفي ختام التصريح، حذرت وزارة الصحة من خطورة توقف تقديم الرعاية الصحية في ظل استمرار منع إدخال الإمدادات الدوائية العاجلة، مما يزيد من تعقيد الوضع الصحي في القطاع. وفي بيان نشرته الوزارة عبر صفحتها في "فيسبوك" في وقت سابق لفتت الوزارة إلى أن مرضى السرطان والفشل الكلوي وأمراض القلب هم الأكثر تضررا جراء هذا النقص، موضحة أن أصنافا أخرى من قائمة الأدوية الأساسية مهددة بالنفاد قريبا، ما يعني ارتفاع مستويات العجز. وطالبت المؤسسات الدولية بالضغط على إسرائيل لإدخال الإمدادات الطبية اللازمة لإنقاذ حياة المرضى. من جهة أخرى، كشف المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، عدنان أبو حسنة، عن أن 90% من أطفال غزة يعانون من درجات مختلفة من سوء التغذية، إلى جانب حرمان شديد من المياه النظيفة، مما أدى إلى ضعف المناعة لديهم، مؤكدا أنهم الفئة الأكثر تضررا من استمرار الحرب. وأشار إلى أن القطاع يواجه حصارا غير مسبوق يمنع دخول المواد الإغاثية والإنسانية، محذرا من خطورة انهيار المنظومة الصحية وانتشار الأمراض بين سكان غزة، خاصة وأن الأطفال يمثلون 51% من سكان القطاع، ما يجعلهم الأكثر عرضة للأمراض. وشدد على ضرورة فتح المعابر في أقرب وقت ممكن، محذرا من أن استمرار إغلاقها خلال الأيام المقبلة سيؤدي إلى ظهور مظاهر مجاعة حقيقية في مختلف مناطق غزة.المصدر: RT + وسائل إعلام فلسطينية حذرت "الأونروا" وأوتشا" من تداعيات إنسانية خطيرة نتيجة استمرار الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة منذ أكثر من 9 أسابيع. أكدت الأمم المتحدة أن المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لا تزال متوقفة منذ أكثر من شهرين، وأن إسرائيل لم تسمح بإدخال المعونات رغم توافر إمدادات برنامج الأغذية العالمي على الحدود. أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة اليوم ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي للقطاع إلى 52615 قتيلا و118752 إصابة، منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر 2023. أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" أن الغالبية العظمى من سكان قطاع غزة هم من الأطفال والنساء والرجال المدنيين الذين يعانون أوضاعا إنسانية كارثية لا يمكن وصفها.


روسيا اليوم
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
الأمم المتحدة: حصار غزة دخل شهره الثالث والموت يهدد غالبية السكان
وأكد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا" أن الأوضاع في قطاع غزة لا تزال كارثية، حيث يواجه الفلسطينيون خطر الموت في ظل الحصار الإسرائيلي الشامل المفروض على القطاع في سياق ما وصفته "بالإبادة المستمرة منذ أكثر من 18 شهرا". وأوضح المكتب في بيان نشره عبر منصة "إكس" أن نحو 70% من سكان قطاع غزة يعيشون إما في مناطق تنتشر فيها القوات الإسرائيلية، أو يخضعون لأوامر تهجير قسري، أو يعانون من كلا الأمرين. وشدد البيان على أن الأمم المتحدة وشركاءها في العمل الإنساني على أتم الاستعداد لتكثيف جهود الإغاثة فور رفع الحصار الإسرائيلي المفروض منذ الثاني من مارس الماضي. وفي السايق قال المتحدث باسم "الأونروا" عدنان أبو حسنة في وقت سابق إن أكثر من 66 ألف طفل في قطاع غزة يعانون من سوء التغذية نتيجة سياسة التجويع الإسرائيلية واستمرار إغلاق المعابر منذ أكثر من شهرين. ودعت "الأونروا" المجتمع الدولي إلى الضغط من أجل رفع الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة فورا، والسماح بتدفق الإمدادات الأساسية من غذاء ودواء ووقود دون أي تأخير، من أجل إنقاذ حياة الملايين من السكان الذين يتعرضون لعقاب جماعي متواصل. هذا وأعربت حركة "حماس" في وقت سابق عن رفضها لتحويل المساعدات الإنسانية إلى أداة ضغط سياسي أو ربطها بشروط، معتبرة أن الآلية المقترحة لتوزيع المساعدات في قطاع غزة لا تتوافق مع القانون الدولي. وفي سياق متصل، حذرت الأمم المتحدة وعدد من المنظمات الإنسانية من أن القيود المفروضة على دخول المساعدات تفاقم الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، حيث يعيش أكثر من 80% من السكان تحت خط الفقر، ويعاني نحو 90% من انعدام الأمن الغذائي.المصدر: RT استقبل وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي اليوم السبت نائب الرئيس الفلسطيني حسين الشيخ، وبحثا الوضع في قطاع غزة. شن الجيش الإسرائيلي سلسلة غارات استهدفت مواقع متفرقة في قطاع غزة، ما أسفر عن مقتل وإصابة عشرات الفلسطينيين بينهم نساء وأطفال. حذرت الأمم المتحدة من تفاقم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، مشددة على أن رفع الحصار أصبح أكثر إلحاحا منه في أي وقت مضى. أعرب المستشار الألماني فريدريش ميرتس عن بالغ قلقه إزاء مصير الأسرى والوضع الإنساني المأساوي في قطاع غزة. قالت مصادر لصحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية إن الرئيس دونالد ترامب قد يعلن خلال أيام خطة لتوزيع المساعدات في قطاع غزة.


جريدة المال
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- جريدة المال
«الأونروا»: إسرائيل أغلقت 3 مدارس تابعة لنا فى القدس المحتلة ونشرت قوات ضخمة فى 3 أخرى
قال الدكتور عدنان أبو حسنة، المتحدث باسم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، إن قبول إسرائيل عضواً في الأمم المتحدة كان مشروطا بتوقيعها على وثيقة تلتزم فيها باحترام منظمات الأمم المتحدة، والتعاون معها، وضمان الحصانة والتسهيلات اللازمة لعملها. وأضاف 'أبو حسنة' خلال مداخلة مع فضائية إكسترا نيوز، أن هذا الالتزام تم التأكيد عليه في الاتفاق الموقع بين الأونروا وإسرائيل في 14 يونيو 1967، بعد احتلال الضفة الغربية، وقطاع غزة، والقدس، والذي نص على تسهيل عمليات الوكالة، بما يشمل مدارسها وعياداتها، وضمان الحصانة لمنشآتها وموظفيها. وأشار 'أبو حسنة' إلى أن إسرائيل أقدمت، صباح اليوم، على إغلاق ثلاث مدارس تابعة للأونروا في مخيم شعفاط بالقدس المحتلة، كما نَشرت قوات كبيرة في ثلاث مدارس أخرى في محيط المدينة، مما اضطر نحو 800 طالب إلى مغادرة المدارس في ظل استمرار فترة الامتحانات. وأوضح أن ذلك حدث على الرغم من أن العام الدراسي من المقرر أن ينتهي في 20 يونيو المقبل، مضيفًا أن قوات الاحتلال اعتقلت أحد موظفي الأونروا، وقامت بطرد أحد الطلاب. وفي تعليقه على هذه الإجراءات، أكد 'أبو حسنة' أن هذه الممارسات تأتي ضمن سياسة ممنهجة لتفريغ الإنسان الفلسطيني من حقوقه الأساسية، وفي مقدمتها الحق في التعليم، قائلاً: 'نحن نُدرّس حقوق الإنسان في مدارسنا، لكن الطلاب يسألوننا: عن أي حقوق تتحدثون؟ هل هي حقوق تخص الغرب فقط أم تشملنا نحن أيضاً؟'. وأوضح أن هناك جهودا دبلوماسية تبذل إقليميا ودوليا للضغط على إسرائيل لوقف انتهاكاتها، مشيرا إلى تحركات من دول مثل مصر، والسعودية، وقطر، إضافة إلى اجتماعات أوروبية مثل ذلك الذي عقد مؤخرا في بولندا بدعوة من هولندا، لبحث سبل رفع الحصار عن قطاع غزة، كما تشهد الأمم المتحدة تحركات مماثلة من خلال مؤسساتها المختلفة، وعلى رأسها 'الأونروا'.


المدى
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- المدى
'الأونروا' تحذّر : 66 ألف طفل في قطاع غزة يعانون سوء تغذية
قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين 'الأونروا'، اليوم، إن أكثر من 66 ألف طفل في قطاع غزة يعانون سوء تغذية خطير'، جرّاء سياسة التجويع التي تواصل سلطات الاحتلال تنفيذها، بعد إغلاق المعابر، ومنع دخول المساعدات الإغاثية منذ أكثر من شهرين. وأضاف المتحدث الإعلامي باسم الأونروا عدنان أبو حسنة، في بيان، أن 'مئات الآلاف من الفلسطينيين يتناولون وجبة واحدة كل يومين أو ثلاثة'.