أحدث الأخبار مع #عدنانالأعجم،


الأمناء
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأمناء
الوزير عسكر: "حرية الصحافة ليست جريمة، والحكم ضد عدنان الأعجم يشكل تهديدًا لها!"
أعلن وزير حقوق الإنسان الأسبق محمد عسكر تضامنه الكامل مع رئيس تحرير صحيفة "الأمناء" عدنان الأعجم، وذلك عقب الحكم الصادر بحقه من محكمة المنصورة في العاصمة عدن، والذي قضى بسجنه لمدة شهرين مع النفاذ على خلفية قضية نشر في الصحيفة. وأثار الحكم ردود فعل واسعة وموجة استنكار في الأوساط الإعلامية والحقوقية، حيث أُطلقت حملة تضامن كبرى مع الأعجم، اعتبرها ناشطون تعبيرًا عن رفضهم لتكميم الأفواه وتقييد حرية الصحافة. وفي منشور له على صفحته بالفيس بوك، قال عسكر إن الأعجم خاض معارك إعلامية شريفة دفاعًا عن قضايا وطنية ومجتمعية عادلة، مؤكدًا على ضرورة احترام أحكام القضاء، لكنه في الوقت ذاته حذر من خطورة اللجوء إلى العقوبات القُصوى في قضايا النشر، لما تمثله من تهديد لحرية الرأي والتعبير. ودعا الوزير الأسبق إلى مراجعة الحكم الصادر في درجات التقاضي الأعلى، معربًا عن ثقته في أن القضاء في عدن والمحافظات المحررة قادر على حماية الحريات وضمان الحقوق المكفولة دستوريًا وقانونيًا.


اليمن الآن
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
الوزير عسكر: "حرية الصحافة ليست جريمة، والحكم ضد عدنان الأعجم يشكل تهديدًا لها!"
أعلن وزير حقوق الإنسان الأسبق محمد عسكر تضامنه الكامل مع رئيس تحرير صحيفة "الأمناء" عدنان الأعجم، وذلك عقب الحكم الصادر بحقه من محكمة المنصورة في العاصمة عدن، والذي قضى بسجنه لمدة شهرين مع النفاذ على خلفية قضية نشر في الصحيفة. وأثار الحكم ردود فعل واسعة وموجة استنكار في الأوساط الإعلامية والحقوقية، حيث أُطلقت حملة تضامن كبرى مع الأعجم، اعتبرها ناشطون تعبيرًا عن رفضهم لتكميم الأفواه وتقييد حرية الصحافة. وفي منشور له على صفحته بالفيس بوك، قال عسكر إن الأعجم خاض معارك إعلامية شريفة دفاعًا عن قضايا وطنية ومجتمعية عادلة، مؤكدًا على ضرورة احترام أحكام القضاء، لكنه في الوقت ذاته حذر من خطورة اللجوء إلى العقوبات القُصوى في قضايا النشر، لما تمثله من تهديد لحرية الرأي والتعبير. ودعا الوزير الأسبق إلى مراجعة الحكم الصادر في درجات التقاضي الأعلى، معربًا عن ثقته في أن القضاء في عدن والمحافظات المحررة قادر على حماية الحريات وضمان الحقوق المكفولة دستوريًا وقانونيًا.


الأمناء
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأمناء
عدنان الأعجم قلم حر في وجه المغريات، صخرة شامخة في الدفاع عن الجنوب
في زم قل فيه الصادقون وثبت فيه المتلونون، يبرز اسم الصحفي القدير عدنان الأعجم كمنارة تضيء دروب الحق، وقلم حر أبى إلا أن يكون صوتا لمن لا صوت له. شهادتنا فيه مجروحة، كيف لا وهو القامة السامقة التي لم تهزها رياح الإغراء، ولم تثنها عواصف التهديد عن الذود عن قضية شعب الجنوب بكل استبسا عدنان الأعجم ليس مجرد صحفي ينقل الأخبار، بل هو مورخ وشاعر يسجل بمداد قلمه صفحات النضال والتضحية. إنه شاهد على الأحداث لا يخشى في الحق لومة لائم ولا يلين أمام بريق المناصب أو لذة المال، لقد أثبت بتجرده ونزاهته أنّ قيمة الكلمة الصادقة أغلى من كل كنوز الدنيا، وأن الانتصار للحق أسمى من كل المكاسب الزائلة. قلة هم أولئك الذين يمتلكون هذا القدر من الثبات على المبدأ، والصلابة في مواجهة الضغوط، لقد مر عدنان الأعجم بمنعطفات عصيبة، وعرضت عليه مغريا لو قدمت لجبال لاهتزت، لكنه ظل كالصخرة الشماء راسخا في موقفه مدافعا عن قناعاته، ومؤمنا بعدالة قضية شعبه. إن استبساله في الدفاع عن قضية شعب الجنوب ليس مجرد واجب مهني يؤديه، بل هو قناعة راسخة تسري في عروقه، وشعور عميق بالمسؤولية تجاه أرضه وتاريخه. لقد سخر قلمه ومنبره الإعلامي لفضح الظلم، وإبراز الحقائق، وإيصال صوت الجنوب إلى محفل، لم يتوان لحظة عن تسليط الضوء على معاناة الناس، والتعبير عن آمالهم وتطلعاتهم، والدفاع عن حقوقهم المشروعة. إن عدنان الأعجم يمثل نموذا نادرا للصحفي المخلص لوطنه الجنوب والذي يضع مصلحة قضيته وشعبه فوق كل اعتبار. إنه القلم الحر الذي لا يشترى ولا يبا والصوت الصادق الذي لا يكمم. وقيمته وقامته أكبر من أن تنال منها أي محاولا للانتقاص أو التقليل. في الختام لا يسعنا إلا أن ننحني تقديرا وإجلالا لهذا القامة الوطنية الجنوبيةالشامخة عدنان الأعجم، الذي أثبت أن الكلمة الصادقة هي أقوى سلاح في وجه الباطل، وأن الإخلاص للقضية هو أسمى الغايات. حفظ الله قلمه الحر، وأدام عطاءه، وجزاه خير الجزاء عن كل ما قدمه ويقدمه في سبيل الحق والعدل ونصرة قضايا شعبه.


الأمناء
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأمناء
رئيس تحرير صحيفة "الأمناء" عدنان الأعجم يهنئ الطالب رشيد طارق قاسم عثمان البكري بمناسبة تخرجه بتفوق
يتقدم الأستاذ عدنان الأعجم، رئيس تحرير صحيفة "الأمناء"، بخالص التهاني وأطيب التبريكات للطالب رشيد طارق قاسم عثمان البكري، بمناسبة تخرجه من جامعة الأعمال والتكنولوجيا (UBT) بمدينة جدة، وحصوله على درجة الامتياز. وإذ نبارك لكم هذا الإنجاز الأكاديمي الرفيع، فإننا نسأل الله أن يجعله فاتحة خير لمستقبل مشرق، وأن يوفقكم في مسيرتكم العلمية والعملية القادمة، لما فيه رفعة الوطن وخدمة المجتمع. لقد جسّدتم بتفوقكم نموذجاً يُحتذى في الجد والمثابرة، وكنتم مثالاً للشاب الطموح الذي يسعى إلى تحقيق طموحاته بكل عزم وإصرار. ونحن نشعر بالفخر بهذا النجاح، ونتطلع إلى رؤية المزيد من إنجازاتكم في قادم الأيام. مع خالص التقدير، عدنان الأعجم رئيس تحرير صحيفة "الأمناء"


الأمناء
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الأمناء
الأعجم يطالب الانتقالي بموقف رسمي يدين تدخل "الإصلاح" في حضرموت ويحذر من الصمت ..
- أبناء حضرموت أحرار وقرارهم يجب أن يُحترم بعيدًا عن أجندات الأحزاب - تاريخ الإصلاح في الجنوب دامٍ.. وفتاويه كانت سببًا في استشهاد قيادات حضرمية - دخول الإصلاح على خط أحداث حضرموت يثير تساؤلات مقلقة - دعوة إلى الواقعية ورفض المهاترات في التعاطي مع أحداث حضرموت* شدد رئيس تحرير صحيفة "الأمناء"، الأستاذ عدنان الأعجم، على ضرورة التعامل مع التطورات الأخيرة في محافظة حضرموت بواقعية ومسؤولية، بعيدًا عن المهاترات والاتهامات العشوائية. وأكد الأعجم في منشور على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" أن المجلس الانتقالي كان الأولى به أن يسارع إلى إصدار بيان إدانة واستنكار لتدخل حزب الإصلاح في ما جرى بحضرموت، خاصة في ظل تأييد الحزب الصريح للأحداث، مشيرًا إلى أن "الإصلاح" لا يمكن اعتباره طرفًا محايدًا، بل هو شريك في السلطة إلى جانب الانتقالي، وهو ما يجعل من صمته موقفًا غير مبرر. وقال الأعجم: "أبناء حضرموت أحرار في قراراتهم، وإذا كانت التطورات تصب في مصلحة حضرموت فنحن معهم، إلا أن دخول حزب الإصلاح على الخط يفتح الباب أمام كثير من التساؤلات ويثير علامات استفهام لا يمكن تجاهلها". وتابع الأعجم حديثه بالتذكير بتاريخ حزب الإصلاح في الجنوب، معتبرًا إياه "تاريخًا دمويًا"، قائلاً: "هذا الحزب قاتل الجنوبيين وكفّرهم تحت راية الوحدة، وكانت فتواه المتطرفة سببًا في سفك دماء الآلاف، كما استُشهدت العديد من القيادات الحضرمية نتيجة لهذا النهج". واختتم الأعجم منشوره بمطالبة المجلس الانتقالي الجنوبي باتخاذ موقف رسمي يدين تدخل حزب الإصلاح في حضرموت، محذرًا من أن الصمت قد يُفهم على أنه تواطؤ أو رضى ضمني، ومؤكدًا في الوقت نفسه على وقوفه إلى جانب أبناء حضرموت إذا اختاروا ما يرونه خيرًا لمستقبل محافظتهم، بعيدًا عن أجندات القوى الحزبية التي تورطت في ماضٍ دموي ضد الجنوب.