أحدث الأخبار مع #عدنانبدران،


أخبارنا
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
مدير مستشفى الجامعة الأردنية: فجوة واضحة بين التعليم الطبي وسوق العمل
أخبارنا : شارك مدير عام مستشفى الجامعة الأردنية، الدكتور نادر البصول، اليوم السبت، في الملتقى الوطني الرابع للتربية والتعليم والتعليم العالي وتكنولوجيا المعلومات، بورقة عمل تناولت "واقع التعليم والتدريب الطبي ومدى مواءمته لسوق العمل الطبي المحلي". جاء ذلك برعاية رئيس مجلس أمناء الجامعة الأردنية، الدكتور عدنان بدران، وبمشاركة واسعة من ممثلي الوزارات، والجامعات، والنقابات، إلى جانب العديد من المؤسسات الحكومية والخاصة. وسلّطت ورقة البصول الضوء على التحديات التي يواجهها قطاع التعليم الطبي في الأردن، في ظل الارتفاع الكبير في أعداد خريجي كليات الطب. وأشار إلى أن عدد طلبة الطب في الجامعات الأردنية يقدّر بحوالي 23 ألف طالب، بالإضافة إلى نحو 20 ألف طالب يدرسون في جامعات عربية وأجنبية، في حين لا يحتاج سوق العمل المحلي إلا إلى ما بين 1000 و1100 طبيب سنويًا، ما يؤدي إلى فائض يتراوح بين 1500 و2000 طبيب سنويًا. وأوضح البصول، أن هناك فجوة واضحة بين مخرجات التعليم الطبي واحتياجات سوق العمل، تتجلى في عدة جوانب، أبرزها: ضعف التدريب العملي، وقلة المهارات الإدارية والتواصلية لدى الخريجين، إلى جانب نقص البيانات الدقيقة حول احتياجات السوق والتوزيع الجغرافي غير المتوازن للكوادر الطبية. كما أشار إلى التحديات الكبيرة التي يواجهها الأطباء في الحصول على فرص تدريب مناسبة ضمن برامج الإقامة. ودعا البصول إلى أهمية تعزيز برامج التطوير المهني المستمر (CPD)، لمواكبة التغيرات المتسارعة في العلوم الطبية والتقنيات الصحية، مؤكدًا أن التعليم الجامعي وحده لم يعد كافيًا لضمان كفاءة الطبيب على امتداد مسيرته المهنية. --(بترا)


الوكيل
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الوكيل
نقص تدريب وفائض خريجين .. أزمة تلوح في أفق القطاع الطبي...
05:24 م ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- شارك مدير عام مستشفى الجامعة الأردنية، الدكتور نادر البصول، اليوم السبت، في الملتقى الوطني الرابع للتربية والتعليم والتعليم العالي وتكنولوجيا المعلومات، بورقة عمل تناولت "واقع التعليم والتدريب الطبي ومدى مواءمته لسوق العمل الطبي المحلي". اضافة اعلان جاء ذلك برعاية رئيس مجلس أمناء الجامعة الأردنية، الدكتور عدنان بدران، وبمشاركة واسعة من ممثلي الوزارات، والجامعات، والنقابات، إلى جانب العديد من المؤسسات الحكومية والخاصة. وسلّطت ورقة البصول الضوء على التحديات التي يواجهها قطاع التعليم الطبي في الأردن، في ظل الارتفاع الكبير في أعداد خريجي كليات الطب. وأشار إلى أن عدد طلبة الطب في الجامعات الأردنية يُقدّر بحوالي 23 ألف طالب، بالإضافة إلى نحو 20 ألف طالب يدرسون في جامعات عربية وأجنبية، في حين لا يحتاج سوق العمل المحلي إلا إلى ما بين 1000 و1100 طبيب سنويًا، ما يؤدي إلى فائض يتراوح بين 1500 و2000 طبيب سنويًا. وأوضح البصول أن هناك فجوة واضحة بين مخرجات التعليم الطبي واحتياجات سوق العمل، تتجلى في عدة جوانب، أبرزها: ضعف التدريب العملي، وقلة المهارات الإدارية والتواصلية لدى الخريجين، إلى جانب نقص البيانات الدقيقة حول احتياجات السوق، والتوزيع الجغرافي غير المتوازن للكوادر الطبية. كما أشار إلى التحديات الكبيرة التي يواجهها الأطباء في الحصول على فرص تدريب مناسبة ضمن برامج الإقامة. ودعا البصول إلى أهمية تعزيز برامج التطوير المهني المستمر (CPD)، لمواكبة التغيرات المتسارعة في العلوم الطبية والتقنيات الصحية، مؤكدًا أن التعليم الجامعي وحده لم يعد كافيًا لضمان كفاءة الطبيب على امتداد مسيرته المهنية.


رؤيا
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- رؤيا
البصول يكشف فجوة بين التعليم الطبي وسوق العمل في الأردن..أرقام صادمة
عدد طلاب الطب في الجامعات الأردنية يصل إلى حوالي 23 ألف طالب كشف مدير عام مستشفى الجامعة الأردنية،الدكتور نادر البصول، عن تحديات كبيرة تواجه التعليم الطبي في الأردن، مشيراً إلى وجود فجوة واضحة بين مخرجات التعليم الطبي واحتياجات سوق العمل المحلي. جاء ذلك خلال مشاركته بورقة عمل في الملتقى الوطني الرابع للتربية والتعليم العالي وتكنولوجيا المعلومات، الذي عُقد السبت، برعاية الدكتور عدنان بدران، رئيس مجلس أمناء الجامعة الأردنية. الحدث، الذي شهد حضوراً واسعاً من ممثلي الجامعات والنقابات والمؤسسات الحكومية والخاصة، سلّط الضوء على ضرورة مواءمة التعليم الطبي مع متطلبات السوق أوضح الدكتور البصول، أن عدد طلاب الطب في الجامعات الأردنية يصل إلى حوالي 23 ألف طالب، إلى جانب 20 ألف يدرسون في جامعات عربية وأجنبية ، في المقابل، لا يتجاوز احتياج سوق العمل المحلي 1000 إلى 1100 طبيب سنوياً، مما يؤدي إلى فائض يتراوح بين 1500 و2000 طبيب كل عام وهذا الفائض يفاقم تحديات التوظيف ويضغط على برامج الإقامة والتدريب. جوانب الفجوة حدد البصول عدة جوانب للفجوة بين التعليم الطبي وسوق العمل، منها: ضعف التدريب العملي: يفتقر العديد من الخريجين إلى الخبرة العملية الكافية بسبب محدودية فرص التدريب في المستشفيات. نقص المهارات الإدارية والتواصلية: يواجه الأطباء الجدد صعوبات في التعامل مع المرضى وإدارة الفرق الطبية. غياب بيانات دقيقة: لا تتوفر إحصاءات شاملة عن احتياجات السوق، مما يعيق التخطيط الفعال. توزيع جغرافي غير متوازن: تركز الكوادر الطبية في المدن الكبرى، بينما تعاني المناطق النائية من نقص الأطباء. تعزيز التدريب العملي دعا البصول إلى تعزيز برامج التدريب العملي في المستشفيات الجامعية والحكومية، مع التركيز على المهارات الإدارية والتواصلية. وأكد، بحسب تقرير "عمون" يوم 10 مايو 2025، أن إنشاء مراكز تدريب محاكاة متقدمة يمكن أن يُقلل الفجوة بين التعليم النظري والتطبيقي. التطوير المهني المستمر شدد البصول على أهمية برامج التطوير المهني المستمر (CPD) لمواكبة التطورات في العلوم الطبية والتقنيات الصحية. وأوضح أن التعليم الجامعي وحده لم يعد كافياً، داعياً إلى اعتماد برامج تدريبية إلزامية للأطباء طوال مسيرتهم المهنية. تخطيط استراتيجي اقترح البصول إنشاء قاعدة بيانات وطنية لتحديد احتياجات سوق العمل بدقة، مع إعادة توزيع الكوادر الطبية بشكل عادل بين المناطق الحضرية والريفية.


الوكيل
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الوكيل
نقص تدريب وفائض خريجين .. أزمة تلوح في أفق القطاع الطبي...
05:24 م ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- شارك مدير عام مستشفى الجامعة الأردنية، الدكتور نادر البصول، اليوم السبت، في الملتقى الوطني الرابع للتربية والتعليم والتعليم العالي وتكنولوجيا المعلومات، بورقة عمل تناولت "واقع التعليم والتدريب الطبي ومدى مواءمته لسوق العمل الطبي المحلي". اضافة اعلان جاء ذلك برعاية رئيس مجلس أمناء الجامعة الأردنية، الدكتور عدنان بدران، وبمشاركة واسعة من ممثلي الوزارات، والجامعات، والنقابات، إلى جانب العديد من المؤسسات الحكومية والخاصة. وسلّطت ورقة البصول الضوء على التحديات التي يواجهها قطاع التعليم الطبي في الأردن، في ظل الارتفاع الكبير في أعداد خريجي كليات الطب. وأشار إلى أن عدد طلبة الطب في الجامعات الأردنية يُقدّر بحوالي 23 ألف طالب، بالإضافة إلى نحو 20 ألف طالب يدرسون في جامعات عربية وأجنبية، في حين لا يحتاج سوق العمل المحلي إلا إلى ما بين 1000 و1100 طبيب سنويًا، ما يؤدي إلى فائض يتراوح بين 1500 و2000 طبيب سنويًا. وأوضح البصول أن هناك فجوة واضحة بين مخرجات التعليم الطبي واحتياجات سوق العمل، تتجلى في عدة جوانب، أبرزها: ضعف التدريب العملي، وقلة المهارات الإدارية والتواصلية لدى الخريجين، إلى جانب نقص البيانات الدقيقة حول احتياجات السوق، والتوزيع الجغرافي غير المتوازن للكوادر الطبية. كما أشار إلى التحديات الكبيرة التي يواجهها الأطباء في الحصول على فرص تدريب مناسبة ضمن برامج الإقامة. ودعا البصول إلى أهمية تعزيز برامج التطوير المهني المستمر (CPD)، لمواكبة التغيرات المتسارعة في العلوم الطبية والتقنيات الصحية، مؤكدًا أن التعليم الجامعي وحده لم يعد كافيًا لضمان كفاءة الطبيب على امتداد مسيرته المهنية.


وطنا نيوز
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- وطنا نيوز
جامعة البترا تطلق ملتقى المكتبة احتفالاً بعيد الاستقلال واليوم العالمي للكتاب
وطنا اليوم:أطلقت جامعة البترا برعاية عطوفة الأستاذ الدكتور رامي عبد الرحيم رئيس الجامعة، وبحضور دولة الأستاذ الدكتور عدنان بدران، فعاليات 'ملتقى مكتبة الجامعة' احتفالاً بعيد الاستقلال واليوم العالمي للكتاب. شاركت جامعات ومؤسسات أكاديمية وثقافية محلية في الملتقى، إلى جانب جمهور واسع من الطلبة والمهتمين، وعدد من عمداء الكليات وأعضاء الهيئة التدريسية. افتتحت مكتبة الجامعة فعاليات الملتقى بـ 'معرض الكتاب السنوي السابع' الذي أقيم على المسطح الأخضر داخل الحرم الجامعي، بمشاركة دور نشر بارزة منها: دار اليازوري، دار شهرزاد، دار فضاءات، دار خطاب، ودار من المحيط إلى الخليج. قدم المعرض إصدارات متنوعة بأسعار رمزية، بهدف تعزيز ثقافة القراءة وتوسيع نطاق الوصول إلى المعرفة لدى الطلبة وأبناء المجتمع، بما فيهم طلبة المدارس المجاورة للجامعة. أكدت الفعالية التزام جامعة البترا برسالتها المجتمعية، وسعيها إلى ترسيخ التواصل الثقافي والمعرفي مع المؤسسات التعليمية في محيطها. شهد الملتقى حضور ممثلين عن جامعات أردنية شملت: جامعة الإسراء، جامعة الزيتونة، الجامعة الأمريكية، جامعة الشرق الأوسط، الجامعة الألمانية الأردنية، وجامعة ابن سينا للعلوم الطبية، بالإضافة إلى جمعية المكتبات والمعلومات الأردنية ممثلة بالسيد جازي جديع الصالح. شارك الأستاذ الدكتور ربحي مصطفى عليان، أستاذ علم المكتبات والمعلومات في الجامعة الأردنية، بمحاضرة علمية بعنوان: 'تسويق مكتبات الجامعات في البيئة الإلكترونية'، سلط خلالها الضوء على آليات التسويق الحديثة وأهمية الحضور الرقمي الفعال. حضر المحاضرة عدد من موظفي مكتبة جامعة البترا، ضمن جهود التطوير المهني ومتابعة أحدث الممارسات في قطاع المكتبات. أشادت مديرة مكتبة جامعة البترا بدور الملتقى في دعم الابتكار الأكاديمي، وتعزيز التفاعل مع المجتمع والمؤسسات التعليمية، مشيرة إلى أن الملتقى يشكل منصة حيوية لتبادل الخبرات ويسهم في نشر ثقافة القراءة. اختتمت فعاليات الملتقى بإشادة واسعة من الحضور، الذين أكدوا على أهميته في تعزيز الشراكات الأكاديمية والثقافية، وترسيخ دور مكتبة جامعة البترا كمركز معرفي فاعل يخدم الطلبة والمجتمع