أحدث الأخبار مع #عدنانكاظم،


سفاري نت
منذ 6 أيام
- أعمال
- سفاري نت
طيران الإمارات تسير رحلات يومية من دبي إلى هانغتشو
سفاري نت – متابعات تطلق طيران الإمارات، ومقرها دبي، رحلة يومية مباشرة إلى مدينة هانغتشو (في الصورة) في مقاطعة تشجيانغ الصينية اعتباراً من 30 يوليو 2025. وسيكون المسار الجديد هو الخامس لطيران الإمارات إلى الصين، بعد بكين وقوانغتشو وشانغهاي وشنتشن، مع خدمة يومية بين دبي و شنتشن ابتداءً من 1 يوليو 2025. الإمارات كانت أول شركة طيران تنشئ مسارًا مباشراً بين الشرق الأوسط والبر الرئيسي للصين في عام 2002 مع إطلاق الخدمات من دبي إلى شنغهاي. ستغادر خدمة هانغتشو الجديدة مطار دبي الدولي (DXB) في الساعة 09:40 وتصل إلى مطار هانغتشو شياوشان الدولي (HGH) في الساعة 22:00. تغادر رحلة العودة مطار هانغتشو شياوشان الساعة 00:10 وتصل إلى مطار دبي الدولي الساعة 04:55. وسيتم تشغيل الخط بطائرة بوينغ 777-300ER ذات الثلاث درجات، بسعة إجمالية تبلغ 2478 مقعداً أسبوعياً. وقال عدنان كاظم، نائب رئيس الرئيس والرئيس التنفيذي للشؤون التجارية في طيران الإمارات: 'باعتبارها مركزاً عالمياً ناشئاً للابتكار والتجارة الإلكترونية والصناعات المتقدمة، ستفتح هانغتشو الأبواب أمام فرص جديدة لعمليات نقل الركاب والشحن لدينا'. وبعيدًا عن الأعمال، تعد العاصمة السابقة للصين أيضًا وجهة طهي صاعدة بعد أن أطلقت دليل ميشلان في عام 2024، ولا تزال وجهة ترفيهية شعبية دائمة للمسافرين المحليين، وذلك بفضل بحيرتها المدرجة في قائمة اليونسكو والمناظر الطبيعية المتموجة والمعابد التاريخية. وحذت شركات الطيران في الشرق الأوسط حذو طيران الإمارات الرائد في الصين. بدأت الخطوط الجوية القطرية خدمة بكين في عام 2004 ونقلت أكثر من 2.7 مليون مسافر من وإلى العاصمة. وتشغل شركة الطيران التي تتخذ من الدوحة مقراً لها الآن 45 رحلة أسبوعية إلى سبع مدن في الصين. واعتباراً من 30 يوليو 2025، ستشغل طيران الإمارات 49 رحلة أسبوعياً إلى البر الرئيسي للصين، بما في ذلك رحلتان يومياً إلى بكين وشانغهاي، ورحلات يومية إلى قوانغتشو وشنتشن، والخدمة اليومية الجديدة إلى هانغتشو. طيران الخليج البحريني أضاف شنغهاي وقوانغتشو إلى شبكته في عام 2024، وتسير شركة طيران الاتحاد الإماراتية رحلات من أبوظبي إلى بكين وشانغهاي وقوانغتشو. وترحب دولة الإمارات العربية المتحدة أيضًا بالناقلات الصينية، حيث تهبط الرحلة الافتتاحية لشركة خطوط شرق الصين الجوية من شنغهاي إلى الإمارات العربية المتحدة في أبوظبي في 28 أبريل 2025، حيث تعمل الخدمة الآن بأربع رحلات أسبوعية اعتبارًا من 12 سبتمبر. تعد الصين سوقًا وافدة مهمة لدولة الإمارات العربية المتحدة، على الرغم من تباطؤ انتعاش السياحة في الصين، حيث سجلت أبو ظبي في الربع الأول من عام 2025 نموًا في عدد ضيوف الفنادق الدولية لليلة واحدة بنسبة 4٪ مقارنة بالربع الأول من عام 2024، وكانت الهند والصين وروسيا والمملكة المتحدة هي الأسواق المصدرة الرئيسية. ومن الممكن أن يتسارع التعافي مع تسجيل التحالف العالمي للفنادق في الإمارات العربية المتحدة زيادة بنسبة 19% في إيرادات الفنادق الأعضاء من السياح الصينيين في الربع الأول من عام 2025.


الشارقة 24
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشارقة 24
طيران الإمارات تعزز حضورها في شرق الصين
الشارقة 24 – وام: أطلقت طيران الإمارات، الثلاثاء، رحلة يومية دون توقف بين دبي وهانغتشو اعتباراً من 30 يوليو المقبل، لتصبح خامس وجهة تخدمها الناقلة في البر الرئيسي للصين، بعد بكين وقوانغتشو وشانغهاي وشينزن. وستخدم طيران الإمارات رحلتها الجديدة على متن طائرتها البوينج 777-300ER بتقسيم الثلاث درجات، لتوفر 2478 مقعداً أسبوعياً. وجاءت جدولة مواعيد الرحلة الجديدة بين دبي وهانغتشو بشكل يتيح للمسافرين من المدينة الصينية إمكانية متابعة رحلاتهم بسلاسة مع وجهات رئيسية ضمن شبكة طيران الإمارات العالمية، منها 38 وجهة في أوروبا و22 وجهة في أفريقيا و11 وجهة في منطقة الشرق الأوسط، بالإضافة إلى البرازيل والأرجنتين، مما يوفر رحلات متابعة في الاتجاهين إلى مدن رئيسية بما في ذلك إسطنبول، وبرشلونة، والقاهرة، وجوهانسبرغ. وقال عدنان كاظم، نائب الرئيس والرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في طيران الإمارات، يُمثل إطلاق خط دبي-هانغتشو الجديد لحظة محورية في عملياتنا في البر الرئيسي للصين ومنطقة شرق آسيا بشكل عام، وباعتبارها مركزاً عالمياً ناشئاً للابتكار والتجارة الإلكترونية والصناعات المتقدمة، وستفتح هانغتشو آفاقاً جديدة لعملياتنا في الشحن والركاب، مما يعزز التبادلات الاقتصادية والتكنولوجية الحيوية بين منطقة الشرق الأوسط والصين. وأضاف، ستسهم إضافة بوابة خامسة إلى شبكتنا في البر الرئيسي للصين في تعزيز التواصل للمسافرين، كما ستوفر أيضاً للشركات وصولاً فعالاً من وإلى أسواق شرق آسيا الرئيسية، ويُعد هذا التوسع جزءاً من استراتيجيتنا للنمو العالمي. وبالإضافة إلى خدمات الركاب، ستعزز "الإمارات للشحن الجوي" عملياتها في المنطقة عبر هذا الخط الجديد، لتلبية الطلب المتزايد على حلول الشحن الجوي، كما ستقلل هذه الخدمة من أوقات الترانزيت، مما يتيح نقلاً أسرع وأكثر كفاءة للسلع عالية القيمة والحساسة للوقت، بما في ذلك الإلكترونيات، ومنتجات التجارية الإلكترونية، والأدوية، والسلع القابلة للتلف، بين السوق الصينية والمناطق الرئيسية، بما في ذلك أفريقيا وأميركا اللاتينية ودول مجلس التعاون الخليجي. واعتباراً من 30 يوليو، ستشغل طيران الإمارات 49 رحلة أسبوعياً إلى البر الرئيسي للصين، تشمل رحلتين يومياً إلى بكين وشنغهاي، ورحلات يومية إلى قوانغتشو وشينزن، بالإضافة إلى الخدمة الجديدة إلى هانغتشو.


الإمارات اليوم
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
«طيران الإمارات»: طلب قوي على الدرجة الممتازة.. وسعرها أقرب إلى «السياحية»
كشف نائب الرئيس والرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في «طيران الإمارات»، عدنان كاظم، عن توافر الدرجة السياحية الممتازة على 40% من أسطول الناقلة ضمن شبكتها العالمية بنهاية عام 2025، مشيراً إلى قوة الطلب على هذه الدرجة وسعرها الأقرب إلى الدرجة السياحية من درجة الأعمال، وقال: «بدأنا السنة المالية في 2025 بأرقام جيدة تفوق التوقعات»، لافتاً إلى أن نحو 35 إلى 40% من حجوزات «طيران الإمارات» تتجه إلى دبي. وتفصيلاً، أكد نائب الرئيس والرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في «طيران الإمارات»، عدنان كاظم، في تصريحات صحافية، أمس، على هامش معرض سوق السفر العربي، أن وتيرة الطلب على السفر على رحلات الناقلة لاتزال قوية إلى دبي وعبرها، مضيفاً: «شهدنا بداية قوية العام الجاري مع مؤشرات أداء تجاوزت توقعاتنا، ما يعكس الطلب المرتفع على السفر عبر شبكتنا العالمية، لاسيما إلى دبي، التي تشهد زخماً سياحياً متصاعداً». وأفاد كاظم بأن الاستجابة الكبيرة من المسافرين تعكس مكانة «طيران الإمارات»، كخيار مفضل للرحلات، سواء لأغراض العمل أو السياحة. وذكر أن فصل الصيف طوال أشهر يونيو ويوليو وأغسطس سيشهد طلباً عالياً يمتد إلى موسم الشتاء أيضاً، مشيراً إلى أنه بناءً على مؤشر الحجوزات المستقبلية العام الجاري، فإن وتيرة الطلب أعلى من العام الماضي. وبيّن كاظم أن الطلب على دبي أعلى من العام الماضي، وهذا ينعكس على ارتفاع أعداد السياح في دبي خلال الربع الأول من العام الجاري، حيث استقبلت دبي أكثر من خمسة ملايين سائح العام الجاري. وكشف أن نحو 35 إلى 40% من حجوزات «طيران الإمارات» تتجه إلى دبي، لافتاً إلى أن هذا رقم قوي جداً مقارنة بالمقاعد والسعة التي أضافتها الناقلة ضمن شبكتها العالمية، ما يشير إلى وتيرة الإقبال على دبي كوجهة بارزة للسياحة والمال والأعمال. وأوضح كاظم أنه بالنسبة للسعة المقعدية على شبكة الناقلة العالمية، فإنها عادت إلى مستويات قريبة من قبل عام 2019، مع استلام طائرات جديد من طراز «إيرباص 350»، وأيضاً إدخال المزيد من طائرات «إيرباص 380» إلى الخدمة ضمن برنامج التجديد. وأكد أن الإشغال على رحلات الناقلة في مستويات عالية، ويدل ذلك على مدى قوة الطلب الذي يصل إلى نحو 80%. وقال كاظم: «دخلنا في مرحلة النمو بالنسبة للأسطول مع استلام طائرات (إيرباص 350)، حيث سيصل عدد هذه الطائرات إلى ما بين 12 و15 طائرة (إيرباص) نهاية الصيف»، لافتاً إلى أن الناقلة تواصل الاستثمار في منتجاتها وخدماتها لتوفير تجارب سفر لا تضاهى على مستوى الصناعة. وأضاف أن الناقلة تواصل توفير مزيد من المقاعد على الدرجة السياحية الممتازة مع استلام طائرات جديدة، وإدخال طائرات محدثة إلى الخدمة، مشيراً إلى أن الطلب على هذه الدرجة قوي، كما أن سعرها أقل بكثير من درجة الأعمال وأقرب إلى الدرجة السياحية، فيما يحصل المسافر على خدمات درجة الأعمال وخدمات أخرى غير متوافرة على الدرجة السياحية، وغيرها من وسائل راحة. وتابع كاظم: «بدأنا نشر الدرجة السياحية الممتازة على الرحلات طويلة المدى، نظراً لجدواها وأدخلناها في الأسواق المتوسطة الأوروبية، وقريباً أسواق إقليمية إضافية»، لافتاً إلى الطلب الكبير على هذه الدرجة من مختلف الشرائح، بما في ذلك للأعمال والعائلات وحتى الأفراد. وكشف عن أن الدرجة السياحية الممتازة ستتوافر على 40% من أسطول «طيران الإمارات» ضمن شبكتها العالمية نهاية عام 2025، مشيراً إلى أن الشركة تركز بشكل كبير على «السياحية الممتازة» نظراً لقوة الطلب عليها. وقال إن الناقلة ستعلن خلال العام الجاري عن وجهات أخرى تضاف إلى شبكة الناقلة حول العالم، وستركز على أسواق شرق آسيا وإفريقيا بشكل أساسي ضمن استراتيجيات النمو المقبلة. . % 40 من حجوزات «طيران الإمارات» تتجه إلى دبي.


النهار
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
"طيران الإمارات": لم نشهد أي تأثير للرسوم الأميركية لكننا متيقظون
أكد نائب رئيس "طيران الإمارات" والرئيس التنفيذي لعملياتها التجارية عدنان كاظم، لوكالة "رويترز" الأربعاء، أن الشركة لم تشهد أي تأثير للرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لكنها تظل حذرة بسبب حالة عدم اليقين المستمرة. وقال على هامش معرض سوق السفر العربي في دبي: "الأمور إيجابية للغاية على ما يبدو. ولكن، مرة أخرى، هذا أمر لا يمكن تجاهله. هناك الكثير من الشكوك التي يتعين علينا مراقبتها ورصدها". وأشار كاظم إلى أنَّ التأخير في تسليم الطائرات دفع "طيران الإمارات" إلى تسريع برنامجها لتحديث أسطولها بكلفة خمسة مليارات دولار، والذي أُعلن عنه لأول مرة في 2021، مما يسمح لها بالحفاظ على الطاقة الاستيعابية وسط ارتفاع الطلب ونقص العرض. وأضاف: "لو تم تسليم طائرات بوينج حسب الجدول الزمني، لكان لدينا 90 طائرة تحلق". "طيران الإمارات" هي أكبر شركة طيران في الدولة الخليجية ومساهم رئيسي في اقتصادها وأكبر مشغل لطائرات "بوينغ 777" في العالم وواحدة من كبرى شركات الشحن الجوي على مستوى العالم. ورداً على سؤال عمَّا إذا كانت طيران الإمارات ستفكر في شراء الطائرات التي قد تلغي الصين طلبها في أعقاب التوتر التجاري المستمر مع الولايات المتحدة، قال كاظم إنَّ كل شركة طيران تعمل وفقاً لمتطلبات تصميمية وتجارية محددة. وأضاف: "لا يمكننا بالتأكيد أن نستقبل طائرات الآخرين أو طائرات الشركات الأخرى". تسعى "بوينغ" إلى إعادة بيع ما قد يصل إلى عشرات الطائرات التي حظرت الصين استيرادها بسبب الرسوم الجمركية بعدما أعادت طائرة ثالثة إلى الولايات المتحدة في خضم مواجهة دفعت ترامب إلى توجيه انتقادات جديدة لبكين. وقال كاظم إنَّ الشركة تتوقع استلام ما بين 12 إلى 15 طائرة جديدة بحلول نهاية الصيف، ما يدعم المزيد من توسع شبكتها العالمية.


البيان
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
أحمد بن سعيد يبحث توسيع العلاقات السياحية مع جامايكا
استقبل سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني رئيس مؤسسة مطارات دبي الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، وفداً من وزارة السياحة في جامايكا في جناح «طيران الإمارات» خلال فعاليات «سوق السفر العربي 2025»، بحضور عدنان كاظم، نائب الرئيس والرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في «طيران الإمارات»، لبحث سبل دعم قطاع السياحة في الجزيرة. ترأس الوفد إدموند بارتليت، وزير السياحة في جامايكا، وضم دونوفان جي وايت، مدير السياحة بمجلس السياحة في جامايكا، وفيونا فينيل، مسؤولة العلاقات العامة والاتصالات في المجلس، حيث ناقش الحضور فرص تعزيز حركة السياحة الوافدة إلى جامايكا من خلال تحسين الربط الجوي، عبر شركاء تبادل الرموز مع «طيران الإمارات». وتتيح اتفاقية تبادل الرموز مع شركة «كوندور» الألمانية للمسافرين عبر شبكة خطوط «طيران الإمارات» الوصول بسلاسة إلى جامايكا عبر فرانكفورت، مع الاستفادة من مزايا السفر بتذكرة واحدة وسياسة أمتعة ميسرة. ويمكن لعملاء «طيران الإمارات»، السفر إلى الجزيرة الكاريبية عبر شركائها الآخرين مثل «يونايتد إيرلاينز» عبر شيكاغو أو هيوستن، و«إير كندا» عبر تورونتو، ويمكن لأعضاء «سكاي واردز طيران الإمارات» كسب الأميال واستبدالها على الرحلات المشغّلة من قِبل «كوندور» إلى مونتيغو باي. وأكد إدموند بارتليت لـ «البيان» أن مشاركة بلاده في الحدث بشكل سنوي تأتي من منطلق إيمان بلاده بأهمية الحضور المستمر إلى الإمارات، معتبراً إياها البوابة الرئيسية للعالم، بفضل خطوطها الجوية الكبرى، وعلى رأسها «طيران الإمارات»، التي تسهم في تعزيز الربط مع آسيا وشمال أفريقيا، وتمنح جامايكا فرصاً تسويقية في الهند وبريطانيا ومراكز حضرية أخرى. وأكد الوزير أن هناك نمواً ملحوظاً في أعداد الزوار من الخليج، حيث سجلت جامايكا زيادة بنسبة 47% في أعداد الزوار، منهم ما بين 37% من الإمارات وحدها. وأضاف: «تتصدر الإمارات حركة الزوار القادمين من دول الخليج، تليها الكويت ثم قطر والسعودية. ونحن نهدف إلى مواصلة هذا الاتجاه التصاعدي، ونتوقع أن يسهم تعزيز وجودنا وانخراطنا في منطقة الخليج في تحقيق أهدافنا العامة في قطاع السياحة». وأوضح أن هناك اهتماماً متزايداً بجذب استثمارات إماراتية وخليجية في قطاعات مثل السياحة العلاجية والضيافة والعقارات واللوجستيات، مشيراً إلى أن جامايكا تشهد نهضة استثمارية، حيث يتم تطوير مشاريع سياحية تفوق قيمتها 3.5 مليارات دولار، لكن الطموح يمتد إلى تعزيز جانب السياحة الفاخرة، وهو ما تمتلك السوق الخليجية شهية كبيرة له. وكشف أن جامايكا تعمل حالياً مع الجانب الإماراتي على تسهيل إجراءات التأشيرات، بهدف التوصل إلى اتفاق متبادل، يسمح بدخول الزوار بين البلدين بسهولة، مع الطموح إلى إلغاء التأشيرات كلياً في المستقبل، كما أن الربط الجوي المباشر يشكل أولوية لبلاده، حيث يتم حالياً التفاوض مع شركات طيران مثل «طيران الإمارات»، بهدف فتح خطوط مباشرة من الخليج إلى الكاريبي، معتبراً أن فتح بوابة دبي يعني فتح السوق أمام آسيا وشمال أفريقيا كذلك. أما عن أكثر ما يعجبه في دبي فقال: «دبي هي متعة ترفيهية بحد ذاتها، إنها مركز عالمي للتسوق والضيافة والطعام. في رأيي أنها الوجهة الأولى عالمياً في مجال فنون الطهي». وأضاف مازحاً: «رغم أن جامايكا تقدم أفضل طعام في العالم، فإن الاستثمار الذي يضخ في قطاع المطاعم والضيافة هنا مثالي، وهو النموذج الذي نطمح لجلبه إلى جامايكا، مؤكداً أن دول الخليج، وعلى رأسها الإمارات، تمثل الحدود الجديدة للسياحة والاستثمار في منطقة الكاريبي»، مضيفاً أن البلاد تسعى لتحسين الربط الجوي مع المنطقة، حيث بدأت شركات كبرى، من بينها «طيران الإمارات»، بخطوات فعلية لربط دبي بجامايكا عبر فرانكفورت.