أحدث الأخبار مع #عدنانمشوقة
العرب اليوم
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- العرب اليوم
معقول كله من المَطاعيم؟!
الأول نيوز – منذ أشهر وأنت تسمع شكاوى أصدقاء من أن الانفلونزا قد بَطَحَتهُم عدة أسابيع، ولم تُغادِرْهُم أعراضها إلا بعد أن 'طلعت أرواحهم'، وأن الألم والوجع غير مسبوقين. تسمع عن شباب بعمر الورد ومن دون خلفية مرضية سابقة يتعرضون لجلطات مميتة، فتتعالى الأصوات 'هذا كله من المطاعيم'! حتى الآن لا يزال أشخاص كثيرون غير مقتنعين بالمطاعيم، وأنها سبب بلاوي صحية كثيرة أصابت مَن أخذها. هذه الأصوات كانت عالية جدا في فترة المطاعيم ضد الكورونا حتى النخب المسيَّسة شككت في المطاعيم واجتهد نائب إخواني (عدنان مشوقة) بطرح السؤال التالي: 'ما هي الأسباب التي دفعت وزارة الصحة إلى اتخاذ قرار تطعيم الأطفال من عمر عام إلى الثمانية عشر عاما بِلقاح MR ؟.' غير مستغرب سؤال النائب، ففي زمن الكورونا تَمَنّعَ مثقفون وصحافيون عن أخذ اللقاح لأنهم شككوا في نيات الجهات الصانعة، وفي قضية الكورونا من أصلها، وبسبب ذلك فقدنا أكثر من زميل ومثقف كبير. أيُعقل أن ثقافة العوام التي انتشرت عن المَطاعيم ما زالت حاضرة في عقول مثقفين ومتعلمين. أيُعقل أن بيننا من يتحدث حتى الآن عن اللعب في الجينات، وموت المُطَعَمين كلهم بعد أعوام، وعن مؤامرة الخلاص من كبار السن. للمطاعيم في الأردن حكايات تروى، فهل تذكرون قصة حبة الفيتامين في عام 2003 التي قررت الحكومة إعْطاءَها لأبنائنا الطلبة بعد دراسة كشفت عن سوء تغذية أطفالنا، خاصة من هم في العشرة أعوام الأولى من أعمارهم. أتذكرون يومها أنه حصل اجتماع على مستوى عال بحضور مَلِكيٍ مع أصحاب شركات الأدوية الذين تبرعوا مشكورين بكميات كبيرة من الفيتامينات لتعطى لطلبة المدارس، ويقوم المعلمون بتوزيعها إلى الطلبة صباحا. يومها؛ ثار أصحاب عقلية المؤامرة، ونشروا أفكارهم مشككين بحبة الفيتامين التي ستعطى لطلبة المدارس، وأن لهذه الحبة مخططات خبيثة وراءها 'إسرائيل'، وأن كل من يتناول هذه الحبة سيصاب بالعقم، انتشرت هذه الخزعبلات بين الناس كالنار في الهشيم، ورفض أغلبية الأهالي إعطاء أبنائهم حبة الفيتامين، حتى وصل الأمر إلى أن الطالب كان يأخذ الحبة ويُخفيها في جيبه ليتخلص منها بعد ذلك. يومها بادرنا مجموعة من الكُتّاب والصحافيين إلى دحض هذه الرواية البائسة، ونَبّهْنا الأهالي إلى ضرورة تشجيع أبنائهم لأخذ حبة الفيتامين، وعاتَبنا مؤسسات المجتمع المدني خاصة الأحزاب التي وقفت صامتة إزاء هذه الخرافات. في أيام الكورونا ظهرت أشكال عديدة من الآراء والمواقف، هناك من يؤمِن حتما أنّها حملات بيولوجية، للقوتين الاقتصاديتين الكبيرتين في العالم أمريكا والصين ونحن فئران يجرون علينا تجاربهم.
سرايا الإخبارية
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- سرايا الإخبارية
النائب مشوقة يسأل الحكومة حول تهريب المخدرات عبر المسيرات "الدرون" من الحدود الغربية
سرايا - في خطوة لافتة، وجه النائب المهندس عدنان مشوقة سؤالاً إلى رئيس الوزراء الأردني حول اختراق الطائرات المسيرة (الدرون) للمجال الجوي الأردني من الحدود الغربية مع فلسطين المحتلة، فضلاً عن استخدامها في تهريب المخدرات. وقد طلب النائب مشوقة من رئيس مجلس النواب توجيه السؤال إلى رئيس الوزراء في جلسة قادمة، استناداً إلى أحكام المادة (96) من الدستور والمادة (123) من النظام الداخلي للمجلس. وأشار النائب في سؤاله إلى أن الطائرات المسيرة التي حاولت اختراق الحدود الأردنية قد تكون قد حملت كميات من المخدرات. وتضمنت الأسئلة التي وجهها مشوقة التالي: كم عدد المسيرات وطائرات "الدرون" التي حاولت اختراق المجال الجوي الأردني من جهة الحدود الغربية مع فلسطين المحتلة منذ بداية العام 2020 حتى تاريخه؟ ما هي المحتويات التي تم العثور عليها في هذه الطائرات المسيرة؟ هل صحيح أن هذه المسيرات كانت تحمل كميات من المخدرات؟ وإذا كان الأمر كذلك، فما هي كميات وأصناف المخدرات التي تم ضبطها؟ ما هي الإجراءات التي اتخذتها الحكومة الأردنية تجاه الاحتلال الإسرائيلي لوقف هذه الانتهاكات على السيادة الأردنية؟ وأضاف النائب مشوقة في ختام سؤاله أن هذه المسيرات تشكل تهديداً للأمن الوطني الأردني، مطالباً الحكومة باتخاذ الإجراءات اللازمة لوقف هذه الانتهاكات ووقف تهريب المخدرات عبر الحدود. الجدير بالذكر أن الأردن قد أبدى في مرات سابقة قلقه من محاولات اختراق المجال الجوي وتهريب المخدرات عبر الحدود الغربية، داعياً المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤوليته في حماية الحدود والسيادة الوطنية.
جو 24
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- جو 24
النائب مشوقة يسأل رئيس الوزراء عن "طائرات درون تخترق حدود الاردن الغربية" #عاجل
جو 24 : وجّه النائب المهندس عدنان مشوقة سؤالا نيابيا إلى رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان حول المسيرات " الدرون" التي تخترق حدود الأردن الغربية قادمة من الأراضي المحتلة ومحمّلة كميّات من المواد المخدّرة. وطلب النائب مشوقة تزويده بعدد تلك المسيّرات وتفاصيل ما تحمله من مواد وكميات تلك المواد، متسائلا عن الإجراءات التي قامت بها الحكومة تجاه الاحتلال الصهيوني في فلسطين لوقف هذا التعدي على السيادة الأردنية. وتاليا نصّ السؤال: سعادة رئيس مجلس النواب الأكرم استناداً لأحكام المادة (96) من الدستور وعملاً بأحكام المادة (123) من النظام الداخلي لمجلس النواب. أرجو من سعادتكم توجيه السؤال التالي الى دولة رئيس الوزراء: نص السؤال 1. كم عدد المسيرات وطائرات "الدرون" التي حاولت اختراق المجال الجوي الأردني من جهة حدودنا الغربية مع فلسطين المحتلة خلال المدة من 1 / 1 / 2020 حتى تاريخه؟ 2. ما هي المحتويات التي وجدت في هذه الطائرات المسيرة؟ 3. هل صحيح أن هذه المسيرات كانت تحمل كميات من المخدرات؟ وكم بلغت كمياتها وما هي اصنافها؟ 4. ما هي الإجراءات التي قامت بها الحكومة تجاه الاحتلال الصهيوني في فلسطين لوقف هذا التعدي على السيادة الأردنية؟ واقبلوا فائق الاحترام النائب المهندس عدنان مشوقه تابعو الأردن 24 على
