أحدث الأخبار مع #عراقجي


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- نافذة على العالم
نافذة عراقجي: دول المنطقة تدعم المحادثات بين إيران وأميركا
نافذة عراقجي: دول المنطقة تدعم المحادثات بين إيران وأميركا الثلاثاء 20 مايو 2025 12:00 صباحاً نافذة على العالم - ...but your activity and behavior on this site made us think that you are a bot. Note: A number of things could be going on here. If you are attempting to access this site using an anonymous Private/Proxy network, please disable that and try accessing site again. Due to previously detected malicious behavior which originated from the network you're using, please request unblock to site. المصدر : نافذة عراقجي: دول المنطقة تدعم المحادثات بين إيران وأميركا الكلمات الدلائليه أخبار العالم العرب أخبار عربية أخبار محلية العرب اليوم نافذة على العالم


المدينة
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- المدينة
طهران تؤكد تمسكها بمواصلة تخصيب اليورانيوم «مع أو بدون اتفاق»
أكد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان عزمه تطوير العلاقات مع الدول الإسلامية وخاصة الدول المجاورة له، مشيرا إلى أن ذلك يشمل جميع المجالات وخاصة العلمية والاقتصادية.وذكرت وكالة أنباء "مهر" الإيرانية، أمس، أن برشكيان يعتزم زيارة سلطنة عمان، الأسبوع المقبل، مشيرا إلى أن إيران مستعدة لتعزيز التعاون مع السلطنة تجاريا واقتصاديا وعلميا وتقنيا.ونقلت الوكالة عن الرئيس الإيراني، قوله خلال لقاء مع وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي، أمس، إن زيارته المقبلة إلى السلطنة قد تشكل نقطة تحول في تعميق العلاقات الثنائية بينهما.يذكر أن سلطنة عمان تقوم بدور مهم في الوساطة بين واشنطن وطهران، وتستضيف المباحثات بين البلدين، محاولةً تقريب وجهات النظر بين الأمريكيين والإيرانيين.الي ذلك، جددت إيران، تشبثها بمواصلة تخصيب اليورانيوم "مع أو بدون اتفاق" مع القوى الغربية.و قال نائب وزير خارجية الجمهورية عباس عراقجي للشؤون السياسية مجيد تخت روانجي أمس، إن المحادثات النووية مع الولايات المتحدة "لن تفضي لأي نتيجة" إذا أصرت واشنطن على وقف طهران عمليات تخصيب اليورانيوم تماما.وقال وزير الخارجية عباس عراقجي الأحد إن بلاده "لن تقبل" وقف تخصيب اليورانيوم، وستواصل تخصيبه "مع أو بدون اتفاق" مع القوى الدولية.ويأتي ذلك وسط استمرار المباحثات بشأن برنامج طهران النووي مع واشنطن والأوروبيين.وقال عراقجي في منشور على منصة إكس "إن كانت الولايات المتحدة مهتمة بضمان عدم حصول إيران على أسلحة نووية، فإن التوصل إلى اتفاق في متناول اليد، ونحن مستعدون لمحادثات جادة للتوصل إلى حل يضمن هذه النتيجة إلى الأبد".لكنه أضاف "التخصيب في إيران سيتواصل، مع أو بدون اتفاق".ووقعت إيران مع كل من فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة، إضافة إلى روسيا والصين والولايات المتحدة، اتفاقا بشأن برنامجها النووي في العام 2015.وحدد اتفاق 2015 سقف تخصيب اليورانيوم عند 3,67 بالمئة.إلا أن الجمهورية الإسلامية تقوم حاليا بتخصيب على مستوى 60 بالمئة، غير البعيد عن نسبة 90 بالمئة المطلوبة للاستخدام العسكري.وتؤكد طهران أن برنامجها النووي مخصص للاستخدامات المدنية فقط، مشددة على أن حقها في مواصلة تخصيب اليورانيوم للأغراض السلمية "غير قابل للتفاوض"، لكنها تقول إنها مستعدة لقبول قيود موقتة على نسبة التخصيب ومستواه.والأربعاء، قال رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي "إن أهداف إيران في مجال التكنولوجيا النووية شفافة وسلمية تماما"، لافتا إلى أن التخصيب يجري تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية.وأكد أن طهران لا تسعى من خلال التكنولوجيا النووية إلى "الاستخدام العسكري والأسلحة النووية"، مشددا على أن "ايران لن تقبل" وقف التخصيب.إلى ذلك، أعرب عراقجي،عن استعداد بلاده "لفتح صفحة جديدة" في العلاقات مع الدول الأوروبية التي تدرس امكان إعادة تفعيل عقوبات دولية على طهران بموجب الاتفاق النووي لعام 2015.وقال عراقجي أمام منتدى دبلوماسي عُقد في طهران الأحد، إن "إيران مستعدّة لفتح صفحة جديدة في علاقاتها مع أوروبا، إذا لمست إرادة حقيقية ونهجا مستقلا من قبل الأطراف الأوروبيين".


شفق نيوز
منذ 2 ساعات
- سياسة
- شفق نيوز
في ذكرى رحيله الأولى.. عراقجي ينفي ضلوع إسرائيل بمصرع رئيسي: الحمد لله
شفق نيوز/ نفى وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، يوم الاثنين، الاتهامات التي وُجهت لإسرائيل بالضلوع في حادثة سقوط المروحية التي أودت بحياة الرئيس السابق إبراهيم رئيسي، تزامناً مع الذكرى الأولى لوفاته. وقال عراقجي في مقابلة مع التلفزيون الإيراني: "المعطيات الحالية لا تشير إلى أي دور خارجي ولم يكن نتيجة عمل عدائي إسرائيلي"، مضيفاً: "الحمد لله تبيّن أن ما حدث للرئيس إبراهيم رئيسي ليس من تدبير إسرائيل". وأضاف "في تلك الأيام راودتنا أفكار من قبيل أن قتل رئيسي قد يكون نتيجة مخطط من العدو أو النظام (الإسرائيلي)، لكن تبيّن لاحقاً أن الأمر لم يكن كذلك". وجاءت تصريحات عراقجي عشية الذكرى السنوية الأولى لمصرع رئيسي ومرافقيه من بينهم وزير الخارجية الأسبق حسين أمير عبد اللهيان، في حادثة سُجّلت كواحدة من أكثر الكوارث الجوية مأساوية في إيران الحديثة في 19 أيار/مايو 2024. وفي 31 تموز/يوليو الماضي، ألمح محمد مهدي إسماعيلي وزير الثقافة في حكومة رئيسي إلى تورط إسرائيل في قتل رئيسي.

سعورس
منذ 3 ساعات
- سياسة
- سعورس
مباحثات إيرانية أوروبية حول «ملف النووي».. وترمب يحضّ طهران على قرار سريع
وأتى لقاء إسطنبول بعد تحذير وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي من تبعات "لا رجعة فيها" إذا تحركت القوى الأوروبية لإعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة ، والتي رفعت بموجب الاتفاق المبرم مع القوى الكبرى عام 2015. وأكد نائب وزير الخارجية الإيراني كاظم غريب أبادي أن طهران عرضت خلال لقاء الجمعة، مسار المفاوضات النووية التي تجريها مع الولايات المتحدة منذ أبريل/نيسان/ بوساطة عمان. وكتب على إكس: "تبادلنا وجهات النظر وبحثنا آخر ما وصلت إليه المباحثات غير المباشرة بشأن (الملف) النووي ورفع العقوبات"، مضيفاً: "سنلتقي مجدداً لاستكمال المحادثات في حال لزم الأمر". وأجرت واشنطن وطهران منذ 12 أبريل /نيسان/ أربع جولات مباحثات بوساطة من عمان ، سعيًا إلى اتفاق جديد بشأن برنامج طهران النووي، يحل بدلاً من اتفاق دولي أبرم قبل عقد. وبريطانيا وفرنسا وألمانيا، إلى جانب الصين وروسيا والولايات المتحدة ، هي أطراف اتفاق 2015 الذي يعرف رسمياً باسم "خطة العمل الشاملة المشتركة". وأتاح الاتفاق الذي أبرم بعد أعوام من المفاوضات الشاقة، تقييد أنشطة طهران النووية وضمان سلمية برنامجها، لقاء رفع عقوبات اقتصادية مفروضة عليها. وفي العام 2018، سحب ترمب خلال ولايته الأولى، بلاده بشكل أحادي من اتفاق العام 2015، وأعاد فرض عقوبات على الجمهورية الإسلامية، بما في ذلك إجراءات ثانوية تستهدف الدول التي تشتري النفط الإيراني ، ضمن سياسة "ضغوط قصوى" اتبعها في حق طهران. من جهتها، بقيت إيران ملتزمة بكامل بنود الاتفاق لمدة عام بعد الانسحاب الأميركي منه، قبل أن تتراجع تدريجاً عن التزاماتها الأساسية بموجبه. وأكد ترمب الجمعة ما سبق أن أوردته تقارير صحافية، لجهة أن واشنطن قدمت لإيران مقترحاً لاتفاق بين الطرفين. وقال الرئيس الأميركي في ختام جولته الخليجية من أبوظبي: إن على إيران الإسراع في اتخاذ قرار بشأنه وإلا "سيحدث أمر سيئ". أضاف "لديهم مقترح، والأهم من ذلك، أنهم يعلمون أن عليهم التحرك بسرعة وإلا سيحدث أمر سيئ". الخميس، أفاد موقع أكسيوس الأميركي بأن إدارة ترمب قدمت لإيران خلال الجولة الرابعة "مقترحاً مكتوباً"، ما نفاه عراقجي. وجاء في منشور لوزير الخارجية الإيراني على إكس أن " إيران لم تتلقَّ مقترحاً مكتوباً من الولايات المتحدة سواء بشكل مباشر أو غير مباشر". ولفت إلى إمكان التوصل لاتفاق إذا رفعت واشنطن العقوبات واحترمت "حقوقنا"، بما في ذلك تخصيب اليورانيوم. وقال عراقجي: "إن الدفاع عن حقوق الشعب الإيراني في المجال النووي، بما في ذلك التخصيب، هو أحد هذه المبادئ وحقوق الشعب، التي لن نتنازل عنها". وكان أشار على هامش زيارة لمعرض طهران الدولي للكتاب إلى "استعداد لأن نبني ثقة وأن نكون شفافين بشأن برنامجنا النووي في مقابل رفع العقوبات". وتدرس القوى الأوروبية الثلاث ما إذا كانت ستفعّل آلية "العودة السريعة" أو "الزناد"، وهي جزء من اتفاق 2015، تتيح إعادة فرض عقوبات مجلس الأمن الدولي على إيران في حال انتهاكها الاتفاق. وتنتهي المهلة لتفعيل هذه الآلية في أكتوبر/تشرين الأول/ 2025. وحذّر عراقجي من أن ذلك قد يؤدي إلى "أزمة انتشار نووي عالمية تمس أوروبا بشكل مباشر"، مؤكداً في مقال نشرته مجلة "لو بوان" الفرنسية، أن إيران"مستعدة لفتح فصل جديد" مع أوروبا. وأتى اجتماع الجمعة بعد أقل من أسبوع من جولة من المحادثات بين إيران والولايات المتحدة والتي وصفتها طهران بأنها "صعبة ولكن مفيدة"، فيما وصفها مسؤول أميركي بأنها كانت "مشجّعة". وأكد غريب أبادي عقب اجتماع الجمعة أن " إيران والدول الأوروبية الثلاث مصممة على الإبقاء على الدبلوماسية واستخدامها بالشكل الأمثل". إلى ذلك، بحث وزير الخارجية الأميركية ماركو روبيو الملف الإيراني في لقاء مع مستشارين في الشؤون الدبلوماسية والأمنية من فرنسا وبريطانيا وألمانيا، بحسب مسؤول أميركي. وأوضح عراقجي سابقاً أن المباحثات مع الأميركيين والأوروبيين تمضي في مسارين منفصلين. وأكدت الخارجية الصينية الجمعة أن بكين"ملتزمة بالدفع نحو تسوية سياسية ودبلوماسية" للملف النووي الإيراني. وكان ترمب أكد من قطر الخميس أن الولايات المتحدة"تقترب" من إبرام اتفاق مع إيران ، ما من شأنه أن يجنّب عملاً عسكرياً سبق للرئيس الأميركي أن لمّح إليه في حال فشل التفاوض. وكانت المحادثات بين إيران والولايات المتحدة الأعلى مستوى منذ انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي في 2018. وتجرى هذه المباحثات بوساطة من عمان التي سبق لها أن استضافت محادثات سرية بين الطرفين، أفضت في نهاية المطاف إلى الاتفاق الدولي لعام 2015. منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني/، أعاد ترمب اعتماد "الضغوط القصوى" ولوّح بقصف إيران في حال عدم التوصل إلى اتفاق معها. وقال ترمب: إنه قدم للقيادة الإيرانية"غصن زيتون"، مشيراً إلى أن هذا العرض لن يبقى قائماً إلى الأبد. كذلك، هدد بتشديد "الضغوط القصوى" إلى حد خفض صادرات النفط الإيرانية إلى الصفر إذا فشلت المحادثات. ولطالما اتهمت دول غربية، بما فيها الولايات المتحدة ، إيران بالسعي إلى تطوير أسلحة نووية، وهو ادعاء تنفيه طهران التي تؤكد حقها في التكنولوجيا النووية وأن برنامجها سلمي حصراً. وحدّد اتفاق 2015 سقف تخصيب اليورانيوم عند 3,67 في المئة. إلا أن الجمهورية الإسلامية تقوم حالياً بتخصيب على مستوى 60 في المئة، غير البعيد عن نسبة 90 % المطلوبة للاستخدام العسكري. وتشدّد طهران على أن حقها في مواصلة تخصيب اليورانيوم للأغراض السلمية "غير قابل للتفاوض"، لكنها تقول إنها مستعدة لقبول قيود مؤقتة على نسبة التخصيب ومستواه.


المركزية
منذ 3 ساعات
- سياسة
- المركزية
في ذكرى مقتل رئيسي.. عراقجي ينفي ضلوع إسرائيل
في الذكرى الأولى لوفاة الرئيس الإيراني السابق إبراهيم رئيسي، نفى وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، الاتهامات التي وُجهت لإسرائيل بالضلوع في حادثة سقوط المروحية التي أودت بحياته. وقال عراقجي في مقابلة مع التلفزيون الإيراني: "المعطيات الحالية لا تشير إلى أي دور خارجي ولم يكن نتيجة عمل عدائي إسرائيلي، مضيفًا: "الحمد لله تبيّن أن ما حدث للرئيس رئيسي ليس من تدبير إسرائيل". وأضاف "في تلك الأيام راودتنا أفكار من قبيل أن قتل رئيسي قد يكون نتيجة مخطط من العدو أو النظام (الإسرائيلي)، لكن تبيّن لاحقاً أن الأمر لم يكن كذلك". وجاءت تصريحات عراقجي عشية الذكرى السنوية الأولى لمصرع رئيسي ومرافقيه من بينهم وزير الخارجية الأسبق حسين أمير عبد اللهيان، في حادثة سُجّلت كواحدة من أكثر الكوارث الجوية مأساوية في إيران الحديثة في 19 أيار/مايو 2024. وفي 31 يوليو/تموز الماضي، ألمح محمد مهدي إسماعيلي وزير الثقافة في حكومة رئيسي إلى تورط إسرائيل في قتل رئيسي.