logo
#

أحدث الأخبار مع #عربي21

لماذا تتلاعب إسرائيل بأعداد جنودها المصابين في الحرب؟
لماذا تتلاعب إسرائيل بأعداد جنودها المصابين في الحرب؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 4 ساعات

  • صحة
  • القناة الثالثة والعشرون

لماذا تتلاعب إسرائيل بأعداد جنودها المصابين في الحرب؟

ذكر موقع "عربي 21"، أنّه بحسب مصادر الجيش الإسرائيلي الرسمية، فقد وصل عدد جرحاه إلى 5881 جنديا وضابطا، دون التطرق إلى أعداد القتلى، أما إدارة إعادة التأهيل التابعة لوزارة الحرب، فإن العدد لديها أكبر بثلاث مرات، ويبلغ نحو 15 ألف جندي جريح. وذكر كوخ ريفيتال مراسل موقع "المكان الأكثر سخونة في الجحيم"، أن "هذه الأرقام تسبب معاناة للجيش الإسرائيلي بعد أن أصرّ في بداية الحرب على رفض نشر أعداد جرحاه، وكانت تصريحات المتحدث باسمه خالية من الإشارة للجرحى؛ تم إحصاء القتلى فقط، حتى أنه في 27 تشرين الثاني، أي بعد خمسين يوما من بدء الحرب، فقد أفاد الجيش الاسرائيلي عن إصابة ألف جندي، وبعد أسبوعين، في 8 كانون الأول، وصل للمستشفيات أكثر من خمسة آلاف جندي جريح، وفي اليوم التالي للنشر، تم حذف الإحصائية المثيرة، بزعم أنها غير صحيحة". وأضاف في تقرير أنه "تم استبدال ذلك العنوان برقم ألفي جندي جريح فقط انضموا لنادي المعاقين، وبعد ضغوط عديدة اعترف المتحدث باسم الجيش الاسرائيل في 10 كانون الأول أن عدد الجنود الجرحى بلغ 1593 على مدى شهرين وثلاثة أيام من اندلاع الحرب، رغم أن ليمور لوريا، رئيسة قسم التأهيل، أبلغت الكنيست عن إصابة 2816 جريحًا تم إدخالهم للقسم منذ الحرب، دون أن يشمل ذلك الجنود النظاميين، أما معطيات إدارة شؤون الأفراد في الجيش فإن العدد الرسمي للجرحى لديها بلغ 5881 منذ بداية الحرب". وأوضح أنه "في 9 آذار 2025، زاد عدد الجنود الجرحى عن عشرة آلاف ممن تركوا صفوف الجيش الاسرائيلي بعد الحرب، فيما كشفت بيانات أن عدد من قُتل أو جُرح هو 12 ألف جندي وضابط، ومن الغريب أن الجيش الاسرائيلي قرر عدم احتساب من أصيبوا بجروح طفيفة، أو من لم يحتاجوا للعلاج في المستشفى، كما لا يتم احتساب المصابين عقليًا، مما قد يسمح له بتقديم تقدير أقل بكثير لتكلفة الحرب". وكشف أنه "خلال اجتماع اللجنة الخاصة للعمال الأجانب في الكنيست في 9 آذار الماضي لبحث احتياجات الجنود الجرحى والمعاقين من العاملين الأجانب في مجال التمريض، كشفت ليفي زيك، رئيسة وحدة توصيف الخدمات الطبية بوزارة الحرب، أن عدد الجنود الجرحى بلغ منذ اندلاع الحرب 62 ألفا، مما يجعلنا أمام فجوات تتسع بين كل جهة تصدر هذه الأرقام، سواء وزارة الحرب أو بيانات الجيش الاسرائيلي". وأوضح أن "السبب المباشر في تخفيض أعداد الجنود الجرحى من قبل الجيش الاسرائيلي يأتي لتقليل تكلفة الحرب، لكن الغريب فعلا إصداره أرقام ذوي الإصابات الخطيرة، أما من يصاب في عينه بشظايا، صحيح أنه قد لا يكون في خطر الموت، لكنه قد يصبح أعمى، ويعاني من إعاقات شديدة بقية حياته، ولا يستطيع البقاء في صفوف الجيش الاسرائيلي لأنه أصبح كفيفاً. واعتبارًا من كانون الأول 2024 تقدم 6410 جندياً بطلبات للاعتراف بهم كمعاقين بسبب إصابة ذهنية، وفي نيسان الماضي ارتفع العدد إلى 7300". المؤرخ لي مردخاي، الذي يتابع الوضع المتغير للحرب، ويرصد بياناتها منذ بدايتها، لاحظ الفجوات بين المنشورات المختلفة، قائلا إن "مصدر الخلافات بين الجهات الرسمية هو اختلاف مصالح كل منها، فمصلحة الجيش الاسرائيلي تكمن في تقليل عدد الجرحى، وبالتالي خفض الثمن الذي تدفعه الدولة للحرب، بما يتماشى مع سياسة أوسع نطاقًا تهدف لإضفاء الشرعية على الحرب، حتى يكون الشعب مستعدًا لدفع الثمن". وأوضح أنه "من أجل لذلك لا يتم إخبارنا بالحقيقة، ولا يتم أخذنا على محمل الجدّ، وهنا نوجه أصابع الاتهام للمراسلين العسكريين الذين تلقوا المعلومات، ولم يشككوا في الأرقام، فقط قاموا بالنسخ واللصق، مما يعزز المخاوف أننا لا نسمع الحقيقة". وأضاف أن "أرقام الجيش الاسرائيلي منشورة على موقعه الرسمي، وتحظى بالاهتمام ويصبح صوتها أعلى من الآخرين، وأعتقد أن السبب الذي دفع المتحدث باسمه للكشف عن عدد الجرحى هو أن فرع التأهيل بوزارة الحرب بدأ بتسريب المعلومات، وعندما بدأوا بالحديث عن عدد الجنود الذين يفترض أن يقوموا بتأهيلهم مستقبلا، وهذا الأمر كله مهم حتى لا يفهم الجمهور التكلفة الحقيقية للحرب، وعدد من أصيبوا بالفعل في الحرب". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

لماذا تتلاعب إسرائيل بأعداد جنودها المصابين في الحرب؟
لماذا تتلاعب إسرائيل بأعداد جنودها المصابين في الحرب؟

timeمنذ 5 ساعات

  • صحة

لماذا تتلاعب إسرائيل بأعداد جنودها المصابين في الحرب؟

ذكر موقع 'عربي 21″، أنّه بحسب مصادر الجيش الإسرائيلي الرسمية، فقد وصل عدد جرحاه إلى 5881 جنديا وضابطا، دون التطرق إلى أعداد القتلى، أما إدارة إعادة التأهيل التابعة لوزارة الحرب، فإن العدد لديها أكبر بثلاث مرات، ويبلغ نحو 15 ألف جندي جريح. وذكر كوخ ريفيتال مراسل موقع 'المكان الأكثر سخونة في الجحيم'، أن 'هذه الأرقام تسبب معاناة للجيش الإسرائيلي بعد أن أصرّ في بداية الحرب على رفض نشر أعداد جرحاه، وكانت تصريحات المتحدث باسمه خالية من الإشارة للجرحى؛ تم إحصاء القتلى فقط، حتى أنه في 27 تشرين الثاني، أي بعد خمسين يوما من بدء الحرب، فقد أفاد الجيش الاسرائيلي عن إصابة ألف جندي، وبعد أسبوعين، في 8 كانون الأول، وصل للمستشفيات أكثر من خمسة آلاف جندي جريح، وفي اليوم التالي للنشر، تم حذف الإحصائية المثيرة، بزعم أنها غير صحيحة'. وأضاف في تقرير أنه 'تم استبدال ذلك العنوان برقم ألفي جندي جريح فقط انضموا لنادي المعاقين، وبعد ضغوط عديدة اعترف المتحدث باسم الجيش الاسرائيل في 10 كانون الأول أن عدد الجنود الجرحى بلغ 1593 على مدى شهرين وثلاثة أيام من اندلاع الحرب، رغم أن ليمور لوريا، رئيسة قسم التأهيل، أبلغت الكنيست عن إصابة 2816 جريحًا تم إدخالهم للقسم منذ الحرب، دون أن يشمل ذلك الجنود النظاميين، أما معطيات إدارة شؤون الأفراد في الجيش فإن العدد الرسمي للجرحى لديها بلغ 5881 منذ بداية الحرب'. وأوضح أنه 'في 9 آذار 2025، زاد عدد الجنود الجرحى عن عشرة آلاف ممن تركوا صفوف الجيش الاسرائيلي بعد الحرب، فيما كشفت بيانات أن عدد من قُتل أو جُرح هو 12 ألف جندي وضابط، ومن الغريب أن الجيش الاسرائيلي قرر عدم احتساب من أصيبوا بجروح طفيفة، أو من لم يحتاجوا للعلاج في المستشفى، كما لا يتم احتساب المصابين عقليًا، مما قد يسمح له بتقديم تقدير أقل بكثير لتكلفة الحرب'. وكشف أنه 'خلال اجتماع اللجنة الخاصة للعمال الأجانب في الكنيست في 9 آذار الماضي لبحث احتياجات الجنود الجرحى والمعاقين من العاملين الأجانب في مجال التمريض، كشفت ليفي زيك، رئيسة وحدة توصيف الخدمات الطبية بوزارة الحرب، أن عدد الجنود الجرحى بلغ منذ اندلاع الحرب 62 ألفا، مما يجعلنا أمام فجوات تتسع بين كل جهة تصدر هذه الأرقام، سواء وزارة الحرب أو بيانات الجيش الاسرائيلي'. وأوضح أن 'السبب المباشر في تخفيض أعداد الجنود الجرحى من قبل الجيش الاسرائيلي يأتي لتقليل تكلفة الحرب، لكن الغريب فعلا إصداره أرقام ذوي الإصابات الخطيرة، أما من يصاب في عينه بشظايا، صحيح أنه قد لا يكون في خطر الموت، لكنه قد يصبح أعمى، ويعاني من إعاقات شديدة بقية حياته، ولا يستطيع البقاء في صفوف الجيش الاسرائيلي لأنه أصبح كفيفاً. واعتبارًا من كانون الأول 2024 تقدم 6410 جندياً بطلبات للاعتراف بهم كمعاقين بسبب إصابة ذهنية، وفي نيسان الماضي ارتفع العدد إلى 7300'. المؤرخ لي مردخاي، الذي يتابع الوضع المتغير للحرب، ويرصد بياناتها منذ بدايتها، لاحظ الفجوات بين المنشورات المختلفة، قائلا إن 'مصدر الخلافات بين الجهات الرسمية هو اختلاف مصالح كل منها، فمصلحة الجيش الاسرائيلي تكمن في تقليل عدد الجرحى، وبالتالي خفض الثمن الذي تدفعه الدولة للحرب، بما يتماشى مع سياسة أوسع نطاقًا تهدف لإضفاء الشرعية على الحرب، حتى يكون الشعب مستعدًا لدفع الثمن'. وأوضح أنه 'من أجل لذلك لا يتم إخبارنا بالحقيقة، ولا يتم أخذنا على محمل الجدّ، وهنا نوجه أصابع الاتهام للمراسلين العسكريين الذين تلقوا المعلومات، ولم يشككوا في الأرقام، فقط قاموا بالنسخ واللصق، مما يعزز المخاوف أننا لا نسمع الحقيقة'. وأضاف أن 'أرقام الجيش الاسرائيلي منشورة على موقعه الرسمي، وتحظى بالاهتمام ويصبح صوتها أعلى من الآخرين، وأعتقد أن السبب الذي دفع المتحدث باسمه للكشف عن عدد الجرحى هو أن فرع التأهيل بوزارة الحرب بدأ بتسريب المعلومات، وعندما بدأوا بالحديث عن عدد الجنود الذين يفترض أن يقوموا بتأهيلهم مستقبلا، وهذا الأمر كله مهم حتى لا يفهم الجمهور التكلفة الحقيقية للحرب، وعدد من أصيبوا بالفعل في الحرب'. (عربي 21)

لماذا تتلاعب إسرائيل بأعداد جنودها المصابين في الحرب؟
لماذا تتلاعب إسرائيل بأعداد جنودها المصابين في الحرب؟

ليبانون 24

timeمنذ 7 ساعات

  • صحة
  • ليبانون 24

لماذا تتلاعب إسرائيل بأعداد جنودها المصابين في الحرب؟

ذكر موقع "عربي 21"، أنّه بحسب مصادر الجيش الإسرائيلي الرسمية، فقد وصل عدد جرحاه إلى 5881 جنديا وضابطا، دون التطرق إلى أعداد القتلى، أما إدارة إعادة التأهيل التابعة لوزارة الحرب، فإن العدد لديها أكبر بثلاث مرات، ويبلغ نحو 15 ألف جندي جريح. وذكر كوخ ريفيتال مراسل موقع "المكان الأكثر سخونة في الجحيم"، أن "هذه الأرقام تسبب معاناة للجيش الإسرائيلي بعد أن أصرّ في بداية الحرب على رفض نشر أعداد جرحاه، وكانت تصريحات المتحدث باسمه خالية من الإشارة للجرحى؛ تم إحصاء القتلى فقط، حتى أنه في 27 تشرين الثاني، أي بعد خمسين يوما من بدء الحرب، فقد أفاد الجيش الاسرائيلي عن إصابة ألف جندي، وبعد أسبوعين، في 8 كانون الأول، وصل للمستشفيات أكثر من خمسة آلاف جندي جريح، وفي اليوم التالي للنشر، تم حذف الإحصائية المثيرة، بزعم أنها غير صحيحة". وأضاف في تقرير أنه "تم استبدال ذلك العنوان برقم ألفي جندي جريح فقط انضموا لنادي المعاقين، وبعد ضغوط عديدة اعترف المتحدث باسم الجيش الاسرائيل في 10 كانون الأول أن عدد الجنود الجرحى بلغ 1593 على مدى شهرين وثلاثة أيام من اندلاع الحرب، رغم أن ليمور لوريا، رئيسة قسم التأهيل، أبلغت الكنيست عن إصابة 2816 جريحًا تم إدخالهم للقسم منذ الحرب، دون أن يشمل ذلك الجنود النظاميين، أما معطيات إدارة شؤون الأفراد في الجيش فإن العدد الرسمي للجرحى لديها بلغ 5881 منذ بداية الحرب". وأوضح أنه "في 9 آذار 2025، زاد عدد الجنود الجرحى عن عشرة آلاف ممن تركوا صفوف الجيش الاسرائيلي بعد الحرب، فيما كشفت بيانات أن عدد من قُتل أو جُرح هو 12 ألف جندي وضابط، ومن الغريب أن الجيش الاسرائيلي قرر عدم احتساب من أصيبوا بجروح طفيفة، أو من لم يحتاجوا للعلاج في المستشفى، كما لا يتم احتساب المصابين عقليًا، مما قد يسمح له بتقديم تقدير أقل بكثير لتكلفة الحرب". وكشف أنه "خلال اجتماع اللجنة الخاصة للعمال الأجانب في الكنيست في 9 آذار الماضي لبحث احتياجات الجنود الجرحى والمعاقين من العاملين الأجانب في مجال التمريض، كشفت ليفي زيك، رئيسة وحدة توصيف الخدمات الطبية بوزارة الحرب، أن عدد الجنود الجرحى بلغ منذ اندلاع الحرب 62 ألفا، مما يجعلنا أمام فجوات تتسع بين كل جهة تصدر هذه الأرقام، سواء وزارة الحرب أو بيانات الجيش الاسرائيلي". وأوضح أن "السبب المباشر في تخفيض أعداد الجنود الجرحى من قبل الجيش الاسرائيلي يأتي لتقليل تكلفة الحرب، لكن الغريب فعلا إصداره أرقام ذوي الإصابات الخطيرة، أما من يصاب في عينه بشظايا، صحيح أنه قد لا يكون في خطر الموت، لكنه قد يصبح أعمى، ويعاني من إعاقات شديدة بقية حياته، ولا يستطيع البقاء في صفوف الجيش الاسرائيلي لأنه أصبح كفيفاً. واعتبارًا من كانون الأول 2024 تقدم 6410 جندياً بطلبات للاعتراف بهم كمعاقين بسبب إصابة ذهنية، وفي نيسان الماضي ارتفع العدد إلى 7300". المؤرخ لي مردخاي ، الذي يتابع الوضع المتغير للحرب، ويرصد بياناتها منذ بدايتها، لاحظ الفجوات بين المنشورات المختلفة، قائلا إن "مصدر الخلافات بين الجهات الرسمية هو اختلاف مصالح كل منها، فمصلحة الجيش الاسرائيلي تكمن في تقليل عدد الجرحى، وبالتالي خفض الثمن الذي تدفعه الدولة للحرب، بما يتماشى مع سياسة أوسع نطاقًا تهدف لإضفاء الشرعية على الحرب، حتى يكون الشعب مستعدًا لدفع الثمن". وأوضح أنه "من أجل لذلك لا يتم إخبارنا بالحقيقة، ولا يتم أخذنا على محمل الجدّ، وهنا نوجه أصابع الاتهام للمراسلين العسكريين الذين تلقوا المعلومات، ولم يشككوا في الأرقام، فقط قاموا بالنسخ واللصق، مما يعزز المخاوف أننا لا نسمع الحقيقة". وأضاف أن "أرقام الجيش الاسرائيلي منشورة على موقعه الرسمي، وتحظى بالاهتمام ويصبح صوتها أعلى من الآخرين، وأعتقد أن السبب الذي دفع المتحدث باسمه للكشف عن عدد الجرحى هو أن فرع التأهيل بوزارة الحرب بدأ بتسريب المعلومات، وعندما بدأوا بالحديث عن عدد الجنود الذين يفترض أن يقوموا بتأهيلهم مستقبلا، وهذا الأمر كله مهم حتى لا يفهم الجمهور التكلفة الحقيقية للحرب، وعدد من أصيبوا بالفعل في الحرب". (عربي 21)

جمجوم: حكومة الدبيبة فقدت شرعيتها وتحكم بسياسة الأمر الواقع
جمجوم: حكومة الدبيبة فقدت شرعيتها وتحكم بسياسة الأمر الواقع

الساعة 24

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • الساعة 24

جمجوم: حكومة الدبيبة فقدت شرعيتها وتحكم بسياسة الأمر الواقع

قال الدبلوماسي الليبي سالم جموم إن الحراك في طرابلس يهدف لوضع حد لحالة التشرذم التي تعانيها ليبيا واقتلاع كل الاجسام السياسية التي تدعي الشرعية ولا شرعية لها. وأضاف في تصريح لموقع 'عربي 21' الممول قطرياً، أن هدف الحراك توحيد ليبيا تحت مظلة حكومة وطنية واحدة من خلال دستور وانتخابات برلمانية ورئاسية تضمن لليبيين حرية الاختيار وتحقق التداول السلمي للسلطة وجمع شمل كل الليبيين. وأشار جموم، إلى أن حكومة الدبيبة والأجسام السياسية الأخرى فقدت شرعيتها حتى صارت البلاد تحكم بحكم الأمر الواقع بعيدا عن إرادة الشعب الطامح للتغيير والعيش بكرامة ودولة عدالة ومؤسسات. وأكد أن الحراك يعد استكمالا لثورة فبراير لينهي ما تبقى من حكم الفرد الواحد حيث يمثل جميع أطياف الشعب الليبي بلا استثناء ولا يستهدف منطقة او تيار بعينه، ولهذا كان الشعار واحد 'ليبيا واحدة للجميع وبالجميع، يحكها الليبيون بأنفسهم عبر صناديق الاقتراع لا صناديق الذخيرة'.

جمجوم: حكومة الدبيبة فقدت شرعيتها وتحكم بسياسة الأمر الواقع
جمجوم: حكومة الدبيبة فقدت شرعيتها وتحكم بسياسة الأمر الواقع

أخبار ليبيا

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • أخبار ليبيا

جمجوم: حكومة الدبيبة فقدت شرعيتها وتحكم بسياسة الأمر الواقع

قال الدبلوماسي الليبي سالم جموم إن الحراك في طرابلس يهدف لوضع حد لحالة التشرذم التي تعانيها ليبيا واقتلاع كل الاجسام السياسية التي تدعي الشرعية ولا شرعية لها. وأضاف في تصريح لموقع 'عربي 21' الممول قطرياً، أن هدف الحراك توحيد ليبيا تحت مظلة حكومة وطنية واحدة من خلال دستور وانتخابات برلمانية ورئاسية تضمن لليبيين حرية الاختيار وتحقق التداول السلمي للسلطة وجمع شمل كل الليبيين. وأشار جموم، إلى أن حكومة الدبيبة والأجسام السياسية الأخرى فقدت شرعيتها حتى صارت البلاد تحكم بحكم الأمر الواقع بعيدا عن إرادة الشعب الطامح للتغيير والعيش بكرامة ودولة عدالة ومؤسسات. وأكد أن الحراك يعد استكمالا لثورة فبراير لينهي ما تبقى من حكم الفرد الواحد حيث يمثل جميع أطياف الشعب الليبي بلا استثناء ولا يستهدف منطقة او تيار بعينه، ولهذا كان الشعار واحد 'ليبيا واحدة للجميع وبالجميع، يحكها الليبيون بأنفسهم عبر صناديق الاقتراع لا صناديق الذخيرة'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store