أحدث الأخبار مع #عرين
أخبارك
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبارك
سوبر هيرو - حكاية محمد الشناوي السد العالي الجديد لـ الأهلي
أصبح محمد الشناوي السد العالي الجديد للنادي الأهلي ومنتخب مصر. لذا في حلقة برنامج "سوبر هيرو" نستعرض مسيرة الشناوي بدءا من ناشئين الأهلي وحتى حماية عرين منتخب مصر. وماذا قدم الشناوي ليصبح حارس مصر الأول؟
المنتخب
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- المنتخب
أندية أوروبية تراقب تألق علي معمر داخل أندرلخت
لايمر يوم على اللاعب المغربي علي معمر في صفوف أندرلخت البلجيكي، دون أن يثير إنتباه الأندية الأوربية التي تراقب وضعية صاحب 20 سنة في صفوف فريقه البنفسجي الذي يملك معه عقدا ساري لغاية يونيو 2028. علي معمر وبحسب آخر تقارير الصحافة البلجيكية، يوجد ضمن إهتمام باريس سان جيرمان، اف سي برشلونه وأياكس أمستردام الهولندي، وستكون الأيام المقبلة حاسمة في مستقبل هذا اللاعب المغربي الذي يحلم باليوم الذي سيدخل فيه عرين "أسود الأطلس" مع المنتخب المغربي.
يا بلادي
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- يا بلادي
لبؤات الأطلس يتألقن ويحرزن لقب أول نسخة لكأس أمم إفريقيا لكرة القدم داخل القاعة للسيدات
بعد أداء بطولي طابعه الهيمنة والإصرار، تمكنت لبؤات الأطلس من قلب الطاولة على المنتخب التنزاني بنتيجة (3-2)، ليتوج بلقب النسخة الأولى من كأس أمم إفريقيا لكرة القدم داخل القاعة للسيدات، في المشهد الختامي لهذه البطولة الذي أقيم مساء اليوم الأربعاء، بالقاعة المغطاة للمجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله بالرباط، لحساب الدور النهائي. وأبانت لبؤات الأطلس خلال أطوار المباراة عن جلد قل نظيره أفضى إلى حسم المباراة بهدف ياسمين دمراوي في الثواني الأخيرة من اللقاء، مسهمة بذلك في كتابة تاريخ مشاركات سيدات القاعة منذ أول نسخة للكان في هذا الصنف. وبدأ المنتخب المغربي تهديده لمرمى المنتخب التنزاني، في (د5) من المباراة، عن طريق ياسمين دمراوي التي سددت كرة قوية من مشارف منطقة الجزاء مرت بجوار القائم لحارسة تنزانيا ناجاتي إدريسا. بعد ثوان فقط، باغتت أناستازيا أنتوني كاتونزي المغربيات بتسجيلها الهدف الأول لتنزانيا بتسديدة خادعة زاحفة. وكادت ملاك الكيلاني أن تعيد الأمور إلى نصابها في (د11)، غير أن مواجهتها المباشرة مع حامية عرين المنتخب التنزاني انتهت لصالح الحارسة إدريسا التي تألقت بشكل لافت. وشهدت المواجهة بعد ذلك إيقاعا مرتفعا ومواجهة قوية حبست الأنفاس، وسط حضور جماهيري غفير غصت به القاعة، أعطى للنهائي أجواء استثنائية تليق بأول نسخة قارية. وفي سعيهن الحثيث للتعادل، كثفت اللبؤات هجماتهن، لكن إدريسا كانت مستميتة في الذود عن شباكها، في حين أظهرت اللاعبات التنزانيات، خطورة كبيرة خاصة عبر الهجمات المرتدة. وبفضل رقابة فردية صارمة وفعالية هجومية، ضاعفت تنزانيا النتيجة عبر جميلة راجابو. ونجحت المتألقة ضحى المدني، في هز الشباك ومنحت المغرب هدف تذليل الفارق قبل نهاية الشوط الأول (2-1). في الشوط الثاني، اعتمدت تنزانيا على تكتل دفاعي صارم، مغلقة كل المنافذ المؤدية لمرمى إدريسا "شبه المستعصية". ومع ذلك، أظهرت اللاعبات المغربيات بقيادة عادل سايح تماسكا كبيرا، وواصلن الضغط الهجومي دون إغفال الواجب الدفاعي. وفي الدقيقة 34، استطاعت ياسمين دامراوي تجاوز الدفاع التنزاني ببراعة، وقدمت تمريرة حاسمة لدريسية كوريش التي لم تتردد في إسكانها الشباك لتعادل بذلك النتيجة (2-2). وفي اللحظات الأخيرة من المباراة، عادت دامراوي لتؤكد اداءها البطولي بتسجيل هدف الفوز والقاتل في الثواني الأخيرة لتكتب أولى صفحات كأس أمم إفريقيا للسيدات داخل القاعة بعنوان، "المغرب بطل إفريقيا". وعقب نهاية المباراة، قام وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، محمد سعد برادة، رئيس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (الكاف)، باتريس موتسيبي، ورئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، ووالي جهة الرباط- سلا- القنيطرة، عامل عمالة الرباط، محمد يعقوبي، بتسليم الميداليات والكأس للبؤات الأطلس.
زنقة 20
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- زنقة 20
بحضور جماهيري غفير…لبؤات الصالات يكتبن التاريخ كأول منتخب أفريقي يتأهل للمونديال ويتوج قارياً
زنقة 20. الرباط بعد أداء بطولي طابعه الهيمنة والإصرار، تمكنت لبؤات الأطلس من قلب الطاولة على المنتخب التنزاني بنتيجة (3-2)، ليتوج بلقب النسخة الأولى من كأس أمم إفريقيا لكرة القدم داخل القاعة للسيدات، في المشهد الختامي لهذه البطولة الذي أقيم مساء اليوم الأربعاء، بالقاعة المغطاة للمجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله بالرباط، لحساب الدور النهائي. وأبانت لبؤات الأطلس خلال أطوار المباراة عن جلد قل نظيره أفضى إلى حسم المباراة بهدف ياسمين دمراوي في الثواني الأخيرة من اللقاء، مسهمة بذلك في كتابة تاريخ مشاركات سيدات القاعة منذ أول نسخة للكان في هذا الصنف. وبدأ المنتخب المغربي تهديده لمرمى المنتخب التنزاني، في (د5) من المباراة، عن طريق ياسمين دمراوي التي سددت كرة قوية من مشارف منطقة الجزاء مرت بجوار القائم لحارسة تنزانيا ناجاتي إدريسا. بعد ثوان فقط، باغتت أناستازيا أنتوني كاتونزي المغربيات بتسجيلها الهدف الأول لتنزانيا بتسديدة خادعة زاحفة. وكادت ملاك الكيلاني أن تعيد الأمور إلى نصابها في (د11)، غير أن مواجهتها المباشرة مع حامية عرين المنتخب التنزاني انتهت لصالح الحارسة إدريسا التي تألقت بشكل لافت. وشهدت المواجهة بعد ذلك إيقاعا مرتفعا ومواجهة قوية حبست الأنفاس، وسط حضور جماهيري غفير غصت به القاعة، أعطى للنهائي أجواء استثنائية تليق بأول نسخة قارية. وفي سعيهن الحثيث للتعادل، كثفت اللبؤات هجماتهن، لكن إدريسا كانت مستميتة في الذود عن شباكها، في حين أظهرت اللاعبات التنزانيات، خطورة كبيرة خاصة عبر الهجمات المرتدة. وبفضل رقابة فردية صارمة وفعالية هجومية، ضاعفت تنزانيا النتيجة عبر جميلة راجابو. ونجحت المتألقة ضحى المدني، في هز الشباك ومنحت المغرب هدف تذليل الفارق قبل نهاية الشوط الأول (2-1). في الشوط الثاني، اعتمدت تنزانيا على تكتل دفاعي صارم، مغلقة كل المنافذ المؤدية لمرمى إدريسا 'شبه المستعصية'. ومع ذلك، أظهرت اللاعبات المغربيات بقيادة عادل سايح تماسكا كبيرا، وواصلن الضغط الهجومي دون إغفال الواجب الدفاعي. وفي الدقيقة 34، استطاعت ياسمين دامراوي تجاوز الدفاع التنزاني ببراعة، وقدمت تمريرة حاسمة لدريسية كوريش التي لم تتردد في إسكانها الشباك لتعادل بذلك النتيجة (2-2). وفي اللحظات الأخيرة من المباراة، عادت دامراوي لتؤكد اداءها البطولي بتسجيل هدف الفوز والقاتل في الثواني الأخيرة لتكتب أولى صفحات كأس أمم إفريقيا للسيدات داخل القاعة بعنوان، 'المغرب بطل إفريقيا'. وعقب نهاية المباراة، قام وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، محمد سعد برادة، رئيس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (الكاف)، باتريس موتسيبي، ورئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، ووالي جهة الرباط- سلا- القنيطرة، عامل عمالة الرباط، محمد يعقوبي، بتسليم الميداليات والكأس للبؤات الأطلس. وشهد هذا اللقاء أيضا حضور وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد مهدي بنسعيد.
المنتخب
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- المنتخب
مروان سنادي الأقرب للحاق بعرين الأسود
يدرك مروان سنادي مهاجم أتلتيك بيلباو الإسباني أم اللحاق بصفوف المنتخب المغربي في الفترة المقبلة،يتطلب الإجتهاد كثيرا من أجل دخول عرين أسود الأطلس. سنادي الذي يسعى للنجاح في الليغا مع أسود الباسك، يعرف بأن الناخب الوطني وليد الركراكي يهتم كثيرا بالثنائي أيوب الكعبي لاعب أولمبياكوس اليوناني وسفيان رحيمي لاعب العين الإماراتي، ويعتبر يوسق النصيري بمثابة اللاعب المدلل، لذلك سيكون عليه بذل مجهودات كبيرة للتفوق على الكعبي أو رحيمي، أو إظهار مؤهلات أفضل من حمزة إكمان لاعب رينجرز الإسكتلندي الذي كان قد حضر المعسكر التدريبي الأخير للمنتخب المغربي مكتفيا بالمشاركة لبعض دقائق بقميص الفريق الوطني الأول.
