أحدث الأخبار مع #عطالله


مصراوي
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- مصراوي
"سفاح المعمورة".. لغز محيّر في مسقط رأسه بكفر الشيخ بعد إحالته للمحاكمة -صور
كفر الشيخ - إسلام عمار: خيمت حالة من الدهشة والاستغراب على أهالي قرية الحوة التابعة لمركز بيلا في محافظة كفر الشيخ، مسقط رأس المتهم المعروف إعلاميًا بـ "سفاح المعمورة"، نصر الدين السيد إسماعيل غازي، وذلك بعد قرار النيابة العامة بإحالته إلى محكمة الجنايات بتهمة ارتكاب ثلاث جرائم قتل عمد مع سبق الإصرار. بينما توقع البعض في القرية إحالة "السفاح" للمحاكمة نظرًا لبشاعة جرائمه التي هزت الرأي العام، أبدى آخرون حيرة عميقة إزاء كيفية ارتكابه لتلك الفظائع، التي تتنافى مع الصورة التي عرفوه بها طوال سنوات إقامته وأسرته في القرية. خلال جولة لمراسل "مصراوي" في قرية الحوة، تبين أن شخصية "سفاح المعمورة" تمثل لغزًا محيرًا للكثيرين من أبناء قريته، فقد نشأ المتهم في أسرة طيبة السمعة، وأكمل تعليمه الأزهري في قرية الجرايدة القريبة، ما زاد من دهشة واستغراب البعض من ارتكابه لتلك الجرائم البشعة التي لا تتناسب مع خلفيته الدينية الظاهرة. والأكثر إثارة للدهشة، وفقًا لمعلومات مؤكدة حصل عليها "مصراوي" من أهالي القرية، أن المتهم كان يؤم أبناء جيله في الصلاة بمسجد "عطالله" في قرية الحوة قبل انتقاله مع أسرته خلال فترة التحاقه بالتعليم الأزهري، واشتهر آنذاك بفصاحته في اللغة العربية وحفظه للقرآن الكريم، ليُطلق عليه البعض لقب "الشيخ ناصر". لمشاهدة الفيديو اضغط هنا وأشار الأهالي إلى أن المتهم رحل مع أسرته إلى قرية 82 الخريجين التابعة لمركز الحامول بعد تخرجه فى كلية الشريعة والقانون، ومنذ ذلك الحين أصبح غائبًا عن أنظار الكثيرين من أبناء قريته نظرًا لطول فترة غيابه. وكشف الأهالي عن وجود أقارب من الدرجة الأولى للمتهم ما زالوا يقيمون في القرية ويتمتعون بسمعة حسنة، ما يزيد من حيرة واستغراب الأهالي إزاء الأفعال الشنيعة التي ارتكبها "سفاح المعمورة"، والتي لا تعكس نشأته وظروف حياته الأولى في القرية. شعبان طلبة الشهاوي، 64 عامًا، أحد جيران "سفاح المعمورة" في قرية الحوة، أكد لـ "مصراوي" أن حالة من الذهول والصدمة تسيطر على أهالي القرية إزاء هذه الجرائم المروعة، خاصة أن المتهم كان يتمتع بسمعة طيبة وأدب جم خلال فترة إقامته بينهم. وفي السياق ذاته، عبر محمد عبدالرحيم البلقاسي، 55 عامًا، وهو صديق مقرب من المتهم في فترة شبابه، عن ذهوله واستغرابه الشديد لما أقدم عليه صديقه السابق، متسائلًا عن الأسباب التي دفعته لارتكاب تلك الجرائم البشعة، خاصة وأنه كان ميسور الحال ولديه ممتلكات. وأشار إلى آخر لقاء جمعه بالمتهم قبل عامين، حيث كان ودودًا ومحافظًا على العشرة. وكشف عن جانب آخر من شخصية المتهم، بأنه كان يخاف من صيد العصافير وكان يصلي بهم في فترة الشباب، ما جعلهم يطلقون عليه لقب "الشيخ ناصر". يذكر أن تحقيقات النيابة العامة كشفت عن ارتكاب المتهم لثلاث جرائم قتل عمد مع سبق الإصرار، حيث قتل موكله الأول طعنًا وسرق أمواله، وقتل زوجته خنقًا ودفنها، وقتل موكلته الثالثة طعنًا وسرق متعلقاتها، واعترف المتهم بارتكاب هذه الجرائم، وأكدتها تحريات المباحث وتقارير الطب الشرعي ومعاينة أماكن دفن الجثامين. وأمرت النيابة العامة بإحالة "سفاح المعمورة"، إلى محكمة الجنايات المختصة، وذلك بعد سلسلة من التحقيقات كشفت تورطه في ثلاث جرائم قتل عمد مع سبق الإصرار، إلى جانب الخطف والسرقة وإخفاء الجثث داخل شقق مستأجرة في الإسكندرية. وكشفت التحقيقات عن أسلوب إجرامي معقد انتهجه المتهم، حيث استدرج ضحاياه تحت مظلة العلاقات المهنية والصداقات، قبل أن يُقدم على قتلهم لأسباب تتراوح بين التخلص منهم خشية افتضاح أمره أو الاستيلاء على ممتلكاتهم.


تيار اورغ
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- تيار اورغ
اختتام زيارة الوفد اللبناني لجبل أتوس: خطة متابعة مستقبلية
اختتم الوفد اللبناني الذي يضم النائب جورج عطالله والمطرانين مارون العمّار وجوزيف نفاع، والآباء نادر نادر، هادي ضو، خليل عرب، شربل دكاش، طوني الآغا والزميل جورج عرب، زيارته جبل أتوس في اليونان، وانتقل اليوم الى مدينة تسالونيكي. وفي آخر محطات الزيارة لقاء مع رئیس وجمهور دير "ابن العليّقة"، وتبادل منشورات اعلامية إرشادية تاريخية متصلة بموقعي قنوبين الوادي المقدس في لبنان وجبل أتوس المقدّس. كما كان بحث في تنظيم زيارة لآباء جبل أتوس الى وادي قنوبين، على غرار زيارة مطران أبرشية METEORA عام2019 . العمار وأوضح العمّار أن "الزيارة كانت فرصة مطلبوبة للتعارف والاكتشاف للخبرات الروحيّة التي يعيشها آباء جبل أتوس، وتلك التي تعرفها كنيستنا المارونية في حياة نسّاكها وحبسائها". عطالله بدوره، أكد عطالله "أهمية الزيارة التي تندرج في سياق تعزيز العلاقات المسكونية بين الكنائس، وتوسيع المشترك في تراثها الديني والثقافي". وقال: "في هذا الاطار كانت مشاركتي كأرثوذكسي في وفد ماروني الطابع، وسوف نتابع سبل تعزيز ثمار هذه الزيارة". نفاع من جهته، لفت نفاع الى امكانيات التعاون الثقافي والسياحي بين موقعي أتوس وقنوبين، وامكانية خلق مساحة مشتركة تعزز زيارات الحج الديني في اطارها المسكوني. وقال: "هذا ما سیكون موضوع متابعة لاحقا. وسنعد مفصلا لغبطة أبينا البطريرك الكاردينال ماربشارة بطرس الراعي حول هذه الزيارة وسبل متابعتها المستقبلية، وأخذ توجيهاته بشأن ذلك". تسالونيكي وفي تسالونيكي شملت زيارة الوفد اللبناني متحف المدينة التي بشرها مار بولس کما بشر مدينة كورانتوس، وكنيستي آيا صوفيا والقديس دیمترسDIMITRIS ولقاءات مع المسؤولين عن هذه الأمكنة وتبادل منشورات اعلامية وتاريخية.


المركزية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المركزية
بعد الانشقاقات...كيف يقارب"التيار" الانتخابات البلدية؟
المركزية – بعد أن حدّدت وزارة الداخلية والبلديات تواريخ إجراء الانتخابات البلدية والاختيارية في 4 أيار في جبل لبنان ، و11 أيار في لبنان الشمالي وعكار، و18 منه في بيروت والبقاع وبعلبك الهرمل، و25 في لبنان الجنوبي والنبطية، بدأت التحضيرات تتكثف ، نظرًا لأهمية الاستحقاق من المنظور السياسي في اختبار حضور الأحزاب التقليدية، خاصة وأن المجلس النيابي مدّد لثلاث مرات متتالية صلاحيات المجالس البلدية والاختيارية، الأولى من عام 2022 حتى أيار 2023، لتزامُن الانتخابات مع موعد إجراء الاستحقاق النيابي، والثانية من عام 2023 لغاية أيار 2024، بسبب الشغور في سدّة الرئاسة الأولى، وثالثاً، من عام 2024 لغاية أيار 2025 بسبب العدوان الإسرائيلي على لبنان. من جهته، يستعد التيار الوطني الحر للمعركة على رغم الانشقاقات التي حصلت داخل صفوفه، ويكثّف تواجده في المناطق كافة حيث يتعاطى مع كل بلدة حسب خصوصيتها، تمهيدًا للانتخابات النيابية. فكيف يقرأ "التيار" التحضيرات لهذا الاستحقاق؟ عضو تكتل "لبنان القوي" النائب غسان عطالله يؤكد لـ"المركزية" ان "الامور أصبحت في خواتيمها والصورة بدأت تتضح واللوائح تتشكل، ومن المتوقع خلال هذا الاسبوع ان تكتمل معظم اللوائح". وعن معركة "التيار" في المناطق، يجيب: " أنا أتحدث عن الشوف منطقتي، بما أنني أتابعها عن كثب، حيث من الملاحظ ان الانتخابات تُخاض عائليا في كل القرى الصغيرة. ونحرص على اختيار الافضل انمائياً للقرية ونقف الى جانبهم وندعمهم. بينما في البلدات الكبرى مثل دير القمر والدامور، المعركة تختلف، حيث ان الاحزاب تلعب دورًا أساسيًا في العملية الانتخابية، وبالتأكيد نحن موجودون أيضا. ويتم التنسيق مع الأهالي في بلدات كثيرة لايصال الافضل الى البلدية". ويشير عطالله الى وجود سعي واضح للتغيير وبعض الاحزاب تساعد في حصوله. بعض رؤساء البلديات مضى على وجودهم عشرات السنين في البلدية، وقد قدموا ما يريدون تقديمه واعطوا ما يريدون اعطاءه، ومن حق الجيل الجديد ان يكون له دور يلعبه وبالتالي نحاول ان نساعد في هذا الاطار، خاصة وأنه مضى وقت طويل لم تُجرَ انتخابات بلدية، وعانى المواطنون من مشاكل كثيرة وبدأت الازمة الاقتصادية وفرغت صناديق البلديات من الاموال وجاءت بعدها كورونا واكتشف المواطنون ان للبلدية دور مهم جدا. لذلك هناك رغبة لدى جيل كامل للمشاركة في هذا الاستحقاق. كتيار، ندعمهم ونقف الى جانبهم لأن لدينا التفكير نفسه. والأمر سيان بالنسبة للمخاتير، حيث بتنا نجد المختار شابًا متعلمًا ويحب ان يخدم قريته، وهذا من شأنه أن يحمّس الجميع لتقديم مشاريع تنموية لقريته. لكن للاسف بعض الاحزاب والزعماء التقليديين لا زالوا يتمسكون بالمراكز ويدعمون الصورة نفسها التي تقدم لهم بعض الخدمات انتخابيا او غيره. لكن "التيار" لا يفكر بهذا المنطق بل بالعكس يعطي فرصة للشباب ولكل من لديه رؤية انمائية من اجل ان يتمكنوا من تحقيق بعض الانجازات ويقف دائما الى جانبهم، حتى ولو كنا في بعض الاوقات داعمين بصورة حزبية او ان الموجودين غير منتمين حزبيا. ويضيف: نتعاطى مع الانتخابات البلدية من منطلق انمائي ورؤيوي لمستقبل افضل للبلدات والقرى". وعن المنافسة في القرى التي تصل في بعض الاحيان الى خلافات، يجيب: "لنتنافس على المشاريع وعلى من يقدّم أفضل مشروع ونقدم كتيبا عن برنامج عملنا ونترك لأبناء القرية ان يختاروا. وفي اليوم التالي بعد ان تنتهي المعركة، التي في بعض الاحيان يترشح أخوة كل منهم على لائحة مختلفة، سنجتمع على الطاولة نفسها، لذلك يجب ألا نترك الخلاف يتعمق او أن يزيد الشرخ بالتحدي وان نعلم ان هذا التنافس انتخابي على من باستطاعته ان يقدّم أكثر لبلدته وليس خلاف العائلات بين بعضها البعض، . على الجميع ان يتعاون، حتى ان على الرابح ان يستوعب الخاسر ويسأله عن مشروعه وفي حال كان مفيدا ، ننفذه معا كي نتمكن من الاستمرار لأننا نمرّ جميعنا بظرف استثنائي ونحتاج الى بعضنا البعض". ويختم: "نتمنى ان تنتهي الانتخابات بسلام وان يصل الافضل لما فيه صلحة كل قرية او مدينة".


النهار
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
انتخابات دير القمر... التغيير يتحالف مع "التيار الوطني الحر"
ا.خ تتطور الأمور في الانتخابات البلدية وخصوصاً فيما يتعلق ببلدية دير القمر، التي أصبحت مرتعا للتدخلات السياسية واستقطبت تدخلات من كل الأطراف. وفي جديد التطورات بدا من الواضح تدخل النائب غسان عطالله وعقده للاجتماعات المتتالية مع لائحة "دير القمر 20-30" التي أصبحت اغلبية الماكينة الانتخابية مؤلفة من مناصري "التيار الوطني الحر" مع تواجد شبه دائم للنائب عطالله في البلدة والتنسيق بين افرادها. في المقابل لوحظ حركة كبيرة للنائبة نجاة عون والمرشحة السابقة غادة عيد وهما ليسا من ابناء البلدة داخل البلدة وعقد اجتماعات مع المرشحين والناشطين، ليتكون مشهد سياسي غريب مبني على تحالف قوى التغيير مع "التيار الوطني الحر" والأحرار. في المقابل تؤكد مصادر لائحة "بيت القمر"دير القمر بتجمعنا" ان اللائحة تنال دعم كل من النائب جورج عدوان والوزير السابق ناجي البستاني لكنها تألفت على اسس عائلية انمائية غير سياسية، بدليل وجود اشخاص وعائلات ليست ضمن الجو السياسي ان لعدوان او للبستاني مع التذكير ان عدوان والبستاني هما من ابناء دير القمر، على عكس ما يجري في اللوائح الأخرى من خارج القرية.


ليبانون ديبايت
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
"استبيان تربويّ يروّج للشذوذ"... وتعليقٌ من نائب "التيّار"!
أثار استبيان إلكتروني أعدته وزارة التربية والتعليم العالي في لبنان جدلًا واسعًا، بعد تضمينه خانة ثالثة لتحديد جنس الطالب، إلى جانب خياري "ذكر" و"أنثى". وفي هذا السياق، كتب عضو تكتل "لبنان القوي" النائب جورج عطالله عبر حسابه على "إكس"، مهاجمًا هذه الخطوة ومشككًا في أهدافها. أقرت وزيرة التربية بوضع الخانة الثالثة لمعرفة جنس الطالب في استبيان الوزارة نؤكد أن هذا لم يحصل نتيجة خطأ بل لضرب القيم والأخلاق الذي تسوّق له جمعيات انعدام الأخلاق وهدم المجتمعات والأوطان الممولة من سوروس وأمثاله ليست معركة حقوق بل معركة شذوذ ضد القيم والحق والطبيعة والإيمان — Georges Atallah (@GeorgesAtallah8) April 9, 2025 وكتب عطالله: "أقرّت وزيرة التربية بوضع الخانة الثالثة لمعرفة جنس الطالب في استبيان الوزارة"، مشددًا على أن "هذا لم يحصل نتيجة خطأ، بل لضرب القيم والأخلاق، وهو جزء من مشروع تتبناه جمعيات ممولة من سوروس وأمثاله، تسوّق لانعدام الأخلاق وهدم المجتمعات والأوطان"، وفق تعبيره. واعتبر النائب عطالله أن هذه القضية "ليست معركة حقوق بل معركة شذوذ ضد القيم والحق والطبيعة والإيمان"، في موقف يعكس رفضًا قاطعًا لأي توجه يُنظر إليه كمحاولة لفرض مفاهيم "غير تقليدية" في النظام التعليمي. وكانت وزارة التربية قد أطلقت مؤخرًا استبيانًا رقميًا يهدف إلى جمع بيانات إحصائية حول الطلاب في مختلف المدارس، ولفت البعض إلى إدراج خيار ثالث في خانة "الجنس"، دون أن توضح الوزارة بشكل رسمي الهدف من ذلك، ما فتح المجال لتفسيرات وتأويلات سياسية واجتماعية ودينية متعددة. وتأتي هذه الانتقادات في سياق جدل أوسع يدور في لبنان حول قضايا الهوية الجندرية وحقوق مجتمع الميم، في ظل تضارب بين مواقف بعض القوى السياسية والجمعيات المدنية.