logo
#

أحدث الأخبار مع #عكاظ

صدمة: مكون في مشروبات الطاقة يغذي سرطان الدم
صدمة: مكون في مشروبات الطاقة يغذي سرطان الدم

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • صحة
  • عكاظ

صدمة: مكون في مشروبات الطاقة يغذي سرطان الدم

تابعوا عكاظ على في اكتشاف صادم، كشفت دراسة حديثة أن مادة التورين؛ وهي مكون أساسي في العديد من مشروبات الطاقة، قد تسهم في تغذية خلايا سرطان الدم. وأظهرت الأبحاث أن خلايا سرطان الدم تمتص التورين وتستخدمه كمصدر للطاقة من خلال عملية تعرف بـ«تحلل الغلوكوز»، حيث يتم تحليل الغلوكوز في الخلايا لإنتاج الطاقة. هذا الاكتشاف يثير مخاوف جدية بشأن استهلاك مشروبات الطاقة، خصوصاً بين الشباب والمراهقين الذين يشكلون النسبة الأكبر من مستهلكي هذه المشروبات. ويأتي هذا في ظل تحذيرات سابقة من الأطباء بشأن الأضرار الصحية المرتبطة بمشروبات الطاقة، مثل ارتفاع ضغط الدم، واضطرابات النوم، وزيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب. تدعو هذه النتائج إلى إعادة النظر في استهلاك مشروبات الطاقة، خصوصاً من قبل الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بسرطان الدم أو الذين لديهم تاريخ عائلي مع المرض. وفي ضوء هذه المعلومات، يُنصح بالاعتدال في استهلاك مشروبات الطاقة، والبحث عن بدائل صحية لتعزيز الطاقة والتركيز، مثل النوم الكافي، والتغذية المتوازنة، وممارسة الرياضة بانتظام. أخبار ذات صلة

إنقاص الوزن.. 5 إستراتيجيات ينصح بها الأطباء
إنقاص الوزن.. 5 إستراتيجيات ينصح بها الأطباء

عكاظ

timeمنذ 4 ساعات

  • صحة
  • عكاظ

إنقاص الوزن.. 5 إستراتيجيات ينصح بها الأطباء

تابعوا عكاظ على أوضح عدد من أطباء التغذية وأطباء التخسيس العلاجي أن أفضل طريقة لإنقاص الوزن والحفاظ عليه هي إجراء تغييرات دائمة في نمط حياة الشخص. وتشمل هذه التغييرات الصحية اتباع نظام غذائي متوازن والتحرك أكثر كل يوم. ولابد أن يحرص الشخص على فقدان الوزن بمقدار يراوح بين 0.5 وكيلوغرام واحد أسبوعياً على المدى الطويل. وللقيام بذلك، ستحتاج إلى حرق حوالى 500 إلى 750 سعرة حرارية أكثر من السعرات التي تتناولها كل يوم. قد يكون فقدان 5% من وزنك الحالي هدفاً جيداً للبدء به. إذا كان وزنك (82 كيلوغراماً)، فهذا يعني فقدان (4 كيلوغرامات). حتى هذا القدر من فقدان الوزن يمكن أن يقلل من خطر إصابتك ببعض الأمراض طويلة الأمد. تشمل هذه الحالات أمراض القلب ومرض السكري من النوع 2. يمكن أن يساعدك ذلك على تحديد نوعين من الأهداف. يسمى النوع الأول الأهداف الإجرائية. يمكنك إدراج إجراء صحي ستتبعه لفقدان الوزن. على سبيل المثال (المشي 30 دقيقة يومياً)، هذا هدف إجرائي. يسمى النوع الثاني النتائج المستهدَفة. يمكنك وضع نتيجة صحية تهدف إلى تحقيقها. (خسارة 4.5 كيلوغرام) هو مثال على تحديد نتيجة مستهدَفة. النتيجة المستهدَفة هي ما تريد تحقيقه. لكنها لا تحدد كيفية الوصول إلى ما تريد تحقيقه. إنما يُذكَر ذلك في الأهداف الإجرائية. لذا فأنت تحدد الأهداف الإجرائية لتتمكن من إجراء تغييرات صحية. 5 طرق إن إنقاص الوزن ليس بالأمر اليسير، ولكنه أمر يستطيع الجميع القيام به إذا أصروا عليه. إذ إنه في الزمن الحالي توجد طرق عدة في إنقاص الوزن، وذلك ما بين طرق طبيعية أو استخدام بعض التقنيات للمساعدة في تخفيف الوزن وتحت إشراف الطبيب، إذ تنقسم إلى 5 طرق على النحو التالي: 1. التحكم في النظام الغذائي: من خلال التقليل من تناول الكربوهيدرات أو النشويات، وتجنب اللحوم التي تحتوي على الشحوم. وكذلك الأطعمة المصنّعة والمحلاة والدهنية والمالحة. في المقابل ينبغي تناول المزيد من الفواكه والخضروات، من أجل أن يحصل الجسم على العناصر الغذائية والفيتامينات والألياف التي تساعد على حرق الدهون المتراكمة في الجسم. أخبار ذات صلة 2. شرب الماء قبل الأكل بنصف ساعة، لتقليل الشهية وتناول الطعام بكميات أقل. 3. القيام بالتمارين الرياضية كل يوم ما لا يقل عن 30 دقيقة في اليوم، أو بحسب اقتضاء الحالة الجسدية. ولا حاجة لممارسة التمارين المجهدة. 4. استخدام بالون المعدة للتخسيس، ويتم إدخاله بالمنظار إلى داخل المعدة، فيساعد على تقليل كمية الطعام التي يتم تناولها في كل وجبة، إلى جانب الشعور بالشبع لفترة طويلة، وهذه الطريقة تساعد على تعديل سلوك الأكل على المدى الطويل. 5. استخدام الحقن الخاصة بتخفيف الوزن، التي تحتوي على المادة الفعالة (Liraglutide) وهي مشابهة للهرمون الموجود في الجسم بنسبة 97%، إذ يساعد هذا الهرمون على الشعور بالشبع لفترة أطول، وعدم الإحساس بالجوع، والتقليل من إنتاج السكر في الكبد. إن إنقاص الوزن أو المحافظة على الوزن المثالي يساعد على إبقاء الجسم بصحة جيدة، ويقلل من مخاطر الإصابة بالأمراض المختلفة، إضافة إلى أنه يعطي الجمال لشكل الجسم.

مختصون لـ «عكاظ»: تسلُّط المشرفين يرفع مخاطر المرض النفسي للموظفين
مختصون لـ «عكاظ»: تسلُّط المشرفين يرفع مخاطر المرض النفسي للموظفين

عكاظ

timeمنذ 7 ساعات

  • صحة
  • عكاظ

مختصون لـ «عكاظ»: تسلُّط المشرفين يرفع مخاطر المرض النفسي للموظفين

تابعوا عكاظ على أعلن المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية، فتح باب التسجيل للجهات الراغبة بالمشاركة في برنامج «سفراء الصحة النفسية في بيئة العمل». وكشف المركز 11 خطراً تؤثّر على الصحة النفسية في بيئات العمل، منها التضارب بين متطلبات العمل والمنزل، إضافة لتسلّط المشرفين، ونقص استخدام المهارات أو عدم امتلاك المهارات الكافية للعمل، وأعباء العمل المفرطة، ونقص الموظفين، إضافة للعمل ساعاتٍ طويلةً أو في أوقات غير معتادة أو غير مرنة، وكذلك ظروف العمل المادية غير الآمنة أو السيئة، ووجود ثقافة السلوكيات السلبية في جهة العمل، وكذلك الدعم المحدود من الزملاء، والعنف أو المضايقة أو التنمر، والتمييز والإقصاء، وعدم وضوح الدور الوظيفي، وانعدام الأمان الوظيفي، أو عدم كفاية الأجور، أو ضعف الاستثمار في التطوير الوظيفي، والتضارب بين متطلبات المنزل/‏‏ العمل. وكشف استشاري الطب النفسي الدكتور أحمد الناشري لـ «عكاظ»، أن الصحة النفسية تتأثر سلباً بضغوط الحياة المختلفة، منها ضغوط العمل التي تشكل خطراً متدرجاً على الصحة النفسية للموظف وطبيعة حياته اليومية في حال استمرت الضغوط المهنية، التي عادة ما يصاحبها مشاعر مختلطة من الخوف والقلق والتوتر والشعور بضعف الاستقرار الوظيفي، وبالتالي تهدد الاستقرار الأسري للموظف ومستقبله المهني، وهذه النتائج السلبية لا تساعد على سلامة الصحة النفسية واستقرارها. وأضاف الناشري، أن الأعراض النفسية الناتجة عن ضغوط بيئة العمل، وأن الموظف المتأثر بسلبية الضغوط المهنية يواجه مصاعب مختلفة على المستوى الشخصي والأسري والاقتصادي، وتظهر عليه بعض الأعراض النفسية المرهقة، ومن أهم الأعراض، القلق المتكرر، والشعور بالهزيمة النفسية وفقد الثقة، صعوبة التأقلم مع تقلبات الواقع المهني وعدم استقراره، الاكتئاب والميل للعزلة والانطواء والانسحاب من مواجهة المواقف، وغياب الأمن النفسي، الذي يعتبر صمام الأمان للأمن الوظيفي. وفي السياق ذاته أوضح المختص في الموارد البشرية زياد السليس، أن ضعف الصحة النفسية في بيئة العمل لا يُعد فقط تحدياً إنسانياً، بل يترتب عليه أيضاً تبعات مالية وتشغيلية مباشرة، إذ تؤدي الممارسات السلبية من بعض المشرفين والمديرين كالتسلط أو التنمر أو سوء التواصل إلى ارتفاع ملحوظ في معدلات التظلمات، والتقاضي العمالي، وطلبات النقل، وكلها تُثقل كاهل الجهات والأفراد إداريّاً وماليّاً، وتُضعف الاستقرار الوظيفي، كما تتأثر الإنتاجية وتزداد معدلات التغيب الوظيفي، مما يعيق تحقيق الأهداف المؤسسية، وحض السليس، على تبني ثقافة داعمة للصحة النفسية وتدريب المشرفين والرؤساء المباشرين على مهارات التواصل، وكذلك على التعامل المهني الاحترافي والإنساني الذي يُعد استثماراً ضرورياً لتعزيز بيئة عمل آمنة، وتقليل النزاعات، وتحسين الكفاءة العامة للمنظمة. أخبار ذات صلة

عبايات الصيف.. دليلك لاختيار الأقمشة المناسبة لمواجهة الحرارة
عبايات الصيف.. دليلك لاختيار الأقمشة المناسبة لمواجهة الحرارة

عكاظ

timeمنذ 11 ساعات

  • صحة
  • عكاظ

عبايات الصيف.. دليلك لاختيار الأقمشة المناسبة لمواجهة الحرارة

تابعوا عكاظ على مع ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، يصبح اختيار القماش المناسب للعباية ضرورة ملحّة تضمن للمرأة الراحة والتهوية الجيدة، دون التنازل عن الأناقة والمظهر الراقي. وتلعب نوعية القماش دورًا كبيرًا في تخفيف الشعور بالحر، خصوصا في المناطق التي تشهد طقسًا شديد الحرارة ورطوبة مرتفعة. فيما يلي مجموعة من النصائح المهمة التي يُنصح بمراعاتها عند اختيار أقمشة العبايات خلال فصل الصيف: 1. اختيار الأقمشة الخفيفة والمسامية: يفضَّل استخدام الأقمشة الطبيعية والخفيفة التي تسمح بمرور الهواء وتمتص الرطوبة، مثل: • الكتان (Linen): يُعد من أفضل الأقمشة الصيفية، إذ يتميز بخفته وقدرته على التهوية، لكنه قد يتطلب عناية إضافية نظرًا لتكرمشه السريع. • القطن: مريح وعملي للغاية، خصوصا إذا كان مخلوطًا بنسبة بسيطة من الألياف الصناعية التي تساعد في الحفاظ على شكل العباية. • الكريب الخفيف والشيفون: تُعد هذه الأقمشة مناسبة للمناسبات اليومية والرسمية، إذ تجمع بين الخفة والمظهر الأنيق. 2. تجنّب الأقمشة الثقيلة أو العازلة للهواء: أخبار ذات صلة ينصح بالابتعاد عن الأقمشة التي تحبس الحرارة أو تُسبب التعرق، مثل البوليستر الكامل والمخمل، حيث تحتفظ هذه الخامات بالحرارة ولا تسمح بمرور الهواء، ما يجعلها غير ملائمة لفصل الصيف. بالإضافة للأقمشة اللامعة أو التي تعكس الضوء قد تؤدي إلى الشعور بالانزعاج، خصوصًا في أوقات الظهيرة. 3. اختيار الألوان المناسبة: تلعب الألوان دورًا كبيرًا في التخفيف من الشعور بالحرارة؛ حيث يُفضل اختيار الدرجات الفاتحة والمحايدة مثل الأبيض، البيج، الرمادي الفاتح، أو ألوان الباستيل، لأنها تعكس أشعة الشمس وتمنح مظهرًا صيفيًا هادئًا. 4. التصميم والخياطة: يُفضَّل اختيار العبايات ذات القصّات الواسعة والتصاميم التي تسمح بمرور الهواء، مثل الأكمام الواسعة أو الفتحات الجانبية الخفيفة. كذلك تُعتبر الخياطة الخفيفة والتفاصيل البسيطة عاملاً مهمًا في توفير الراحة، خصوصا إذا تم تجنُّب البطانات الثقيلة أو الزينة الزائدة مثل الكلف والتطريز الكثيف. لذلك فإن اختيار العباية المناسبة لفصل الصيف يتطلب موازنة دقيقة بين الراحة والأناقة، مع التركيز على نوع القماش، لونه، وطريقة التصميم. وباتباع هذه النصائح، يمكن للمرأة أن تحافظ على إطلالة مميزة ومريحة طوال اليوم، مهما كانت درجة الحرارة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store