logo
#

أحدث الأخبار مع #علاج_جيني

أول علاج جيني مصمم لطفل مريض
أول علاج جيني مصمم لطفل مريض

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • صحيفة الخليج

أول علاج جيني مصمم لطفل مريض

في إنجاز طبي غير مسبوق عالمياً، تمكن فريق من الأطباء والباحثين في مستشفى الأطفال بفيلادلفيا وكلية الطب بجامعة بنسلفانيا، من إنقاذ حياة رضيع يعاني مرضاً أيضياً نادراً وقاتلاً، باستخدام علاج جيني مبتكر قائم على تقنية «كريسبر»، صُمم خصيصاً لحالته الوراثية الفريدة. الرضيع الذي يبلغ من العمر 7 شهور، ولم يُكشف عن هويته، وُلد مصاباً باضطراب نادر يُعرف بنقص أنزيم «CPS1»، وهو خلل يمنع الجسم التخلص من النيتروجين الزائد، ما يؤدي إلى تراكم الأمونيا بالدم بمستويات سامة تفضي إلى تلف دماغي أو وفاة. ويُعد هذا أول تطبيق علاجي من نوعه يستخدم تقنية «كريسبر» لمعالجة مريض فقط، استناداً إلى الطفرة الجينية الخاصة به، بخطوة تمثل تحولاً كبيراً بعلاج الأمراض النادرة عبر الطب الجيني المخصص. د. ريبيكا أهرينز نيكلاس، المشرفة على العلاج، وصفت الإنجاز بأنه ثمرة لسنوات من البحث والتعاون العلمي، وأعربت عن أملها في أن يكون هذا العلاج نموذجاً أولياً لموجة قادمة من العلاجات المصممة خصيصاً لحالات فردية. ويمثل هذا النجاح بارقة أمل جديدة لعائلات مرضى الاضطرابات النادرة، ويؤسس لمرحلة جديدة في الطب الجيني، حيث تُصمم العلاجات مستقبلاً وفق التركيبة الوراثية لكل مريض على حدة.

ابتكار حقنة تعالج العمى وتحارب الشيخوخة
ابتكار حقنة تعالج العمى وتحارب الشيخوخة

البيان

timeمنذ 7 أيام

  • صحة
  • البيان

ابتكار حقنة تعالج العمى وتحارب الشيخوخة

يعمل علماء أمريكيون على ابتكار حقنة تعالج العمى، وتحارب شيخوخة الخلايا. هذه الحقنة تعيد العصب البصري إلى حالته الشبابية وتفتح الطريق لمحاربة شيخوخة الجسم بأكمله. وتشير مجلة Time إلى أن علماء من جامعة هارفارد بدؤوا التجارب السريرية لعلاج جيني جديد يمكنه استعادة البصر للأشخاص الذين يعانون من مرض نادر في العين وحتى عكس عملية الشيخوخة، حسب «روسيا اليوم». ويطلق على المرض الذي يحاربه الأطباء اعتلال العصب البصري الأمامي الإقفاري غير الشرياني (NAION).

واحدة تكفي.. ابتكار حقنة لعلاج العمى
واحدة تكفي.. ابتكار حقنة لعلاج العمى

روسيا اليوم

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • روسيا اليوم

واحدة تكفي.. ابتكار حقنة لعلاج العمى

وتشير مجلة Time إلى أن علماء من جامعة هارفارد بدأوا التجارب السريرية لعلاج جيني جديد يمكنه استعادة البصر للأشخاص الذين يعانون من مرض نادر في العين وحتى عكس عملية شيخوخة الخلايا. ويطلق على المرض الذي يحاربه الأطباء اعتلال العصب البصري الأمامي الإقفاري غير الشرياني (NAION). ويحدث هذا المرض فجأة عندما ينقطع إمداد الدم إلى العصب البصري. ونتيجة لذلك، يفقد الشخص البصر في إحدى عينيه وسرعان ما يفقده في العين الثانية في كثير من الأحيان. ويعتبر هذا المرض غير قابل للشفاء، وليس له علاج. ولكن علماء في كلية الطب بجامعة هارفارد قرروا تجربة نهج غير عادي، يتضمن حقن جينات خاصة في عيون المرضى تعمل على "إعادة برمجة" خلايا العصب البصري وإعادتها إلى حالة صحية شابة. تعتمد هذه الطريقة على اكتشاف شينيا ياماناكا، الحائز على جائزة نوبل، الذي أثبت أن الخلايا البالغة قادرة على العودة إلى حالة "غير ناضجة" تقريبا تحت تأثير جينات معينة. ووفقا للخبراء، إذا نجحت التجربة، سيصبح بالإمكان استخدام تقنيات مماثلة لعلاج أمراض أخرى مرتبطة بالشيخوخة، مثل الغلوكوما، والخرف، والتهاب المفاصل، وأمراض القلب. فهل سيساعد هذا الابتكار على تسريع الدراسات وتغيير مسار الشيخوخة؟ المصدر: قام المتخصصون من معهد موسكو للفيزياء والتكنولوجيا وجامعة الميكانيكا والبصريات بتطوير مشبك إلكتروني بصري قصير الذاكرة، يتم التحكم فيه بواسطة إشارات ضوئية وكهربائية هجينة. يعاني الملايين من البشر في العالم من الضمور البقعي المرتبط بالعمر، حيث أن حوالي نصف من تجاوز عمرهم 75 عاما معرضون للإصابة بهذا المرض. حقق فريق من الباحثين الأستراليين اختراقا علميا حديثا في تقنية عين إلكترونية يمكنها أن تمنح القدرة على البصر للملايين الذين يعانون من شكل من أشكال ضعف البصر. وجدت دراسة حديثة أن ثلاث حالات من أمراض العيون قد تكون بمثابة علامات مبكرة على الإصابة بالخرف.

بدء تطبيق «العلاج الجيني الشافي» على مرضى الثلاسيميا في الدولة.. وإعلان النتائج نهاية العام
بدء تطبيق «العلاج الجيني الشافي» على مرضى الثلاسيميا في الدولة.. وإعلان النتائج نهاية العام

الإمارات اليوم

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات اليوم

بدء تطبيق «العلاج الجيني الشافي» على مرضى الثلاسيميا في الدولة.. وإعلان النتائج نهاية العام

أكد مسؤولون وأطباء مختصون أن العلاج الجيني الجديد «كاسجفي» (CASGEVY) الذي وفرته دولة الإمارات، أخيراً، وأطلق عليه «العلاج الجيني الشافي» يُمثّل أملاً جديداً في مسار علاج مرضى الثلاسيميا، حيث بدأ تطبيقه فعلياً على حالتين باستخدام تقنية «كريسبر» لتعديل الخلايا الجذعية، وتحفيز إنتاج الهيموغلوبين الجنيني، بهدف الوصول إلى الشفاء التام، وأشاروا إلى أن النتائج النهائية للعلاج ستُعلَن نهاية العام الجاري 2025، ويُرتقب أن تُظهر مؤشرات مبشرة. وقالوا لـ«الإمارات اليوم» إن دولة الإمارات وفّرت علاجات أخرى متطورة، تُسهم في تحسين جودة حياة المرضى، مثل دواء «لوسباترسبت» الذي يقلل الحاجة إلى نقل الدم بنسبة 33%، و«ميتابيفات» بنسبة تصل إلى 50%، إلى جانب تطوير أدوية داعمة لطرد الحديد وتعديل سلوك كريات الدم الحمراء، ما يمنح المرضى فرصة لحياة طبيعية بأقل تدخلات طبية ممكنة ودون أعراض. وأشادوا بجهود الدولة في الوقاية من المرض والحد من انتشاره، والتي أسهمت في انخفاض أعداد المصابين في الدولة، خصوصاً من خلال تطبيق الفحص الجيني قبل الزواج، الذي أسهم في خفض معدلات الإصابة بين المواليد الجدد، وأشارت جمعية الإمارات للثلاسيميا أنها تعمل حالياً على إعداد قاعدة بيانات لحصر أعداد المرضى بالتعاون مع الجهات الصحية في الدولة، بهدف توجيه الخدمات بشكل أدق وتحسين مستوى الرعاية الشاملة. وتفصيلاً، نظمت جمعية الإمارات للثلاسيميا ملتقى العصف الذهني الثالث بعنوان «نجمعكم اليوم.. لنسعدكم غداً» بمناسبة اليوم العالمي للثلاسيميا، أمس، لمناقشة أحدث ما تم التوصل إليه من طرق علاج الثلاسيميا، وعرض بعض قصص النجاح لأبطال الثلاسيميا. وأعربت الشيخة شيخة بنت سيف آل نهيان، رئيسة مجلس إدارة الجمعية، عن جزيل شكرها لوزارة الصحة ووقاية المجتمع لتعاونها الدائم مع الجمعية كشريك استراتيجي في العديد من المبادرات الإيجابية، التي أسهمت ولاتزال في نشر الوعي الثقافي والصحي حول المرض، والحد من انتشاره من خلال خفض عدد الحالات المصابة عند الولادة، إضافة إلى تشجيع الجمعية وغيرها من المؤسسات على إقامة مثل هذه الفعاليات. وقال استشاري أمراض الدم وزراعة نخاع العظم في مركز أبوظبي للخلايا الجذعية، الدكتور محمد أبوحليقة، إن من أبرز العلاجات الحديثة التي وفرتها دولة الإمارات أخيراً لمرضى الثلاسيميا هو العلاج الجيني «كاسجفي» (CASGEVY)، الذي يعتمد على تقنية «كريسبر» للتحرير الجيني، ويعدّل الخلايا الجذعية للمريض بهدف إعادة تنشيط إنتاج الهيموغلوبين الجنيني (HbF)، ما يتيح الشفاء التام من المرض. وأوضح أنه تم البدء فعلياً في تطبيق هذا العلاج على حالتين من المرضى، وفق خطوات دقيقة تشمل جمع الخلايا الجذعية، وتعديلها وراثياً، ثم إعادة زراعتها في جسم المريض، متوقعاً أن تُعلن النتائج النهائية للعلاج بنهاية العام الجاري 2025، ومن المرتقب أن تُظهر مؤشرات إيجابية مبشرة. وأضاف أن دولة الإمارات تبذل جهوداً كبيرة في توفير أحدث العلاجات الداعمة لمرضى الثلاسيميا، بما في ذلك أدوية تعديل الهيموغلوبين، وأدوية طرد الحديد الزائد من الجسم، فضلاً عن عدد من العلاجات الجديدة التي لاتزال قيد الدراسة، وتهدف إلى تقليل اعتماد المرضى على نقل الدم. وأشاد بجهود الجهات الصحية في الدولة، لاسيما في تطبيق برنامج الفحص الجيني قبل الزواج، الذي أسهم في خفض أعداد الإصابات الجديدة، من خلال الكشف المبكر عن حاملي المرض، وهو ما يسهم أيضاً في الوقاية من العديد من الأمراض الوراثية الأخرى. وأكد رئيس قسم الأبحاث مدير مركز الثلاسيميا وفقر الدم المنجلي في مدينة برجيل الطبية، الدكتور خالد مسلم، أن هناك تطورات بارزة في مجال علاج الثلاسيميا، من أبرزها تحديث عدد من الأدوية المتاحة، وأشار إلى وجود دواءين جديدين في المرحلة الثانية من التطوير، هما «لوسباترسبت» و«ميتابيفات». وأوضح أن دواء «لوسباترسبت» يُعطى للمريض عن طريق حقنة تحت الجلد مرة كل ثلاثة أسابيع، وقد أثبتت الدراسات قدرته على تقليل احتياج المرضى لنقل الدم بنسبة تصل إلى 33%، وهو متوافر حالياً في كل المراكز الطبية بالدولة، أما دواء «ميتابيفات»، فقد شاركت دولة الإمارات في تطويره، ويستهدف خفض احتياج المرضى لنقل الدم بنسبة تصل إلى 50%، وقد أظهرت نتائج الدراسات السريرية فاعليته، ومن المتوقع أن يتم توفيره في الدولة بحلول نهاية العام الجاري 2025. وفي ما يخص العلاجات الحديثة، لفت إلى توافر العلاج الجيني «كاسجفي» (CASGEVY) في دولة الإمارات، الذي يُعرف بالعلاج الشافي التام من المرض بعد اعتماده عالمياً. وقال نائب رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للثلاسيميا، عبدالباسط محمد مرداس، إن الجمعية بصدد إعداد قاعدة بيانات لحصر أعداد المصابين بمرض الثلاسيميا على مستوى الدولة، بالتعاون مع الجهات الصحية المعنية في الدولة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store