أحدث الأخبار مع #علاقات_دولية


البيان
منذ 9 ساعات
- أعمال
- البيان
العلاقات الأمريكية الصينية.. بين الصدام والاحتواء
ففي الوقت الذي تلوح فيه بوادر تهدئة اقتصادية، لا تزال الملفات الخلافية الكبرى مفتوحة على مصراعيها، ما يثير تساؤلات أساسية حول ما إذا كانت العلاقات بين الولايات المتحدة والصين تقف على أعتاب منعطف حاسم، أم أن ما يجري لا يعدو كونه محطة مؤقتة في مسار تنافسي طويل الأمد؟ وهي معادلة لا تزال قيد التشكّل، لكنها قد تحدد ملامح المشهد الدولي في العقد المقبل، ما لم تنزلق الأمور مجدداً إلى منطق التصعيد المفتوح. فإن فك الارتباط الكامل بين أكبر اقتصادين في العالم ليس مطروحاً حالياً.. فالمعركة الحقيقية تدور حول من سيعيد تشكيل قواعد الاقتصاد العالمي في المرحلة المقبلة». وقد ترجم هذا الخطاب نفسه في سلسلة من الإجراءات المتبادلة، ولا سيما الاقتصادية والتجارية، ما عمّق الهوة بين أكبر اقتصادين في العالم، ورسّخ التحول من الشراكة التبادلية إلى منافسة استراتيجية مفتوحة. لكنّ نقاط الخلاف والمنافسة لا تزال حاضرة بقوة، وخصوصاً في ملفات حساسة مثل تايوان، وحقوق الملكية الفكرية، والنفوذ العسكري في بحر الصين الجنوبي، وهي قضايا تُعدّ جوهرية في الصراع الجيوسياسي بين واشنطن وبكين. ورغم ذلك، يرى مراقبون أن مناخ التهدئة الاقتصادي قد يفتح الباب أمام قنوات دبلوماسية أكثر فاعلية، تتيح مناقشة القضايا الخلافية من موقع أقل توتراً. إذ يميل الطرفان إلى إدارة الصراع لا تفجيره، في ظل التحديات الداخلية والخارجية التي تواجه كلا النظامين. ومن شأن هذا المسار أن يرسل طاقة إيجابية للأسواق العالمية، ويعزز مناخ الثقة، وخاصة في قطاعات الزراعة، والتكنولوجيا، والسيارات الكهربائية، وأشباه الموصلات وغيرها من المجالات الحيوية. ويُعتقد بأن أي تحول فعلي سيبقى رهناً بإرادة سياسية تتجاوز لغة المصالح الضيّقة وتُدرك حجم التهديدات التي قد تنجم عن استمرار الحرب الباردة الجديدة بصيغتها الاقتصادية والتكنولوجية. ويشير خبير العلاقات الدولية، الدكتور جاد رعد، في هذا السياق إلى أنه في ضوء الإعلان الأخير عن تفاهم بين الصين والولايات المتحدة، لا بد من التذكير بأن هذا النوع من الإعلانات لا يعني بالضرورة تطبيق تفاهم فعلي أو التوصل إلى هدنة حقيقية، ولا سيما عندما يكون الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طرفاً في المعادلة.


رؤيا نيوز
منذ 18 ساعات
- أعمال
- رؤيا نيوز
رئيس الوزراء ونظيره المالطي يؤكدان الحرص على تطوير العلاقات بين البلدين
استقبل رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان في دار رئاسة الوزراء اليوم الاثنين، رئيس وزراء جمهورية مالطا روبرت أبيلا. وجرى خلال اللقاء التأكيد على أهمية العلاقات التي تربط البلدين الصديقين والحرص على تطويرها في المجالات كافة، خصوصاً في ظل وجود فرص ومجالات عديدة لتعزيز التعاون الاقتصادي وزيادة التبادل التجاري والثقافي والتعليمي وتبادل الخبرات الأكاديمية. كما جرى التأكيد على أهمية بناء شراكات في مجالات الصناعات الدوائية والطبية وتكنولوجيا المستقبل، وإمكانية عقد اتفاقيات توأمة بين مدن سياحية في البلدين. وناقش اللقاء أهمية مذكرات التفاهم التي تم توقيعها اليوم بين الجانبين في مجالات المياه والطاقة والسياحة والأرشفة، وضرورة المضي قدماً في تنفيذها. وحضر اللقاء وزير السياحة والآثار، ووزير الاقتصاد الرقمي والريادة، والوفد المرافق لرئيس وزراء جمهورية مالطا.


رؤيا نيوز
منذ 19 ساعات
- أعمال
- رؤيا نيوز
التهتموني تبحث والسفير المكسيكي تعزيز التعاون الثنائي في قطاع النقل
بحثت وزيرة النقل، المهندسة وسام التهتموني، مع السفير المكسيكي لدى المملكة، خاكوب برادو، سبل تعزيز العلاقات المشتركة، خصوصاً في قطاع النقل. وأكدت التهتموني، خلال استقبالها السفير المكسيكي، اليوم الاثنين، حرص الأردن على تمتين العلاقات الطيبة بين البلدين الصديقين، مشيرة إلى أهمية تطوير التعاون الاقتصادي، لا سيما في مجالات النقل المختلفة، بما يعود بالنفع على كلا الجانبين. وشددت على أن وزارة النقل منفتحة على تبادل الخبرات والاستفادة من التجارب الدولية، في سبيل تطوير منظومة النقل في المملكة. من جهته، أعرب السفير المكسيكي، بحضور نائب رئيس البعثة، آرماندو فيفانكو، عن اعتزازه بمستوى العلاقات الثنائية المتميزة بين الأردن والمكسيك، مؤكداً استعداد بلاده للنظر في أي مشاريع مشتركة من شأنها أن تسهم في تعزيز التعاون وتعود بالخير على البلدين. وتأتي هذه الزيارة ضمن سلسلة من الزيارات الرسمية التي يقوم بها سفراء الدول الشقيقة والصديقة لوزارة النقل، في إطار تعزيز التعاون المشترك وتبادل الرؤى حول تطوير قطاع النقل.


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
بوتين: نتوقع من واشنطن احترام مصالحنا
وأضاف بوتين، في مقابلة مع قناة /روسيا واحد/ ضمن برنامج /موسكو الكرملين بوتين/ أن موسكو تحترم مصالح واشنطن الوطنية، وتنتظر منها التعامل بالمثل.


الأنباء
منذ 2 أيام
- سياسة
- الأنباء
وزير الخارجية الإيراني: سنواصل تخصيب اليورانيوم «مع أو بدون اتفاق»
في حين تجري طهران مناقشات بشأن برنامجها النووي مع واشنطن والأوروبيين، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أمس إن إيران ستواصل تخصيب اليورانيوم «مع أو بدون اتفاق» مع القوى الدولية. وجاء في منشور لعراقجي على منصة إكس، أن «التخصيب في إيران سيتواصل، مع أو بدون اتفاق». وفي السياق، قال عراقجي أمام منتدى ديبلوماسي عقد في طهران أمس إن «إيران مستعدة لفتح صفحة جديدة في علاقاتها مع أوروبا، إذا لمست إرادة حقيقية ونهجا مستقلا من قبل الأطراف الأوروبيين». وقال عراقجي «إذا كانت لدى أوروبا الإرادة اللازمة لتصحيح هذا الوضع، فإن إيران لا ترى أي عائق أمام استعادة الثقة المتبادلة وتطوير العلاقات» مع الدول الأوروبية. وأعرب عراقجي عن أسفه لـ«نأي» الأوروبيين عن المحادثات بين إيران والولايات المتحدة بشأن الملف النووي. ونقلت وكالة الأنباء الرسمية (ارنا) عنه قوله إننا «نواصل حوارنا مع أوروبا، ونعتقد أنه كلما زاد التفاهم بيننا حول الوضع كان ذلك أفضل». وأضاف «نريد أن تؤدي أوروبا دورها (في المناقشات النووية)، وإن قللت بنفسها من دورها».