logo
#

أحدث الأخبار مع #علمالفلكالشمسي

عاصفة مغناطيسية تلوح في الأفق… استعدوا للاضطراب!
عاصفة مغناطيسية تلوح في الأفق… استعدوا للاضطراب!

أخبار ليبيا

timeمنذ 4 أيام

  • علوم
  • أخبار ليبيا

عاصفة مغناطيسية تلوح في الأفق… استعدوا للاضطراب!

الأرض على موعد مع اضطرابات فضائية قد تعصف بالغلاف المغناطيسي خلال الأيام القادمة، حيث حذر علماء الفلك من عواصف شمسية قد تؤثر على الاتصالات والملاحة وحتى سلوك الطيور! السبب: ثقب إكليلي ضخم على الشمس يدفع برياح شمسية هوجاء باتجاه كوكبنا، وسط توقعات باضطرابات قد تستمر لعدة أيام وتصل شدتها إلى مستويات متوسطة أو مرتفعة. وأوضح تقرير صادر عن مختبر علم الفلك الشمسي التابع للأكاديمية الروسية للعلوم، أن العاصفة المغناطيسية المرتقبة يُتوقع أن تبدأ بالتأثير على الأرض اعتبارًا من يومي السبت والأحد، 17 و18 مايو الجاري، نتيجة زيادة كبيرة في سرعة الرياح الشمسية الناجمة عن ثقب إكليلي واسع في الغلاف الجوي للشمس. ووفقًا للتقديرات الأولية، فإن سرعة الرياح الشمسية مرشحة للارتفاع من 400 كم/ثانية حاليًا إلى ما بين 600 و700 كم/ثانية، وهي مستويات كافية لإحداث عواصف مغناطيسية تتراوح شدتها بين G1 وG2، مع احتمال وصولها إلى G3، وهي درجة متوسطة القوة على مقياس من خمس درجات (G1 الأضعف إلى G5 الأقوى). وأشار الخبراء إلى أن تأثير هذه العواصف قد يستمر بين 4 إلى 5 أيام، ما قد يؤدي إلى اضطرابات في أنظمة الطاقة، وأجهزة الاتصالات، وتحديد المواقع (GPS)، وحتى سلوك الكائنات الحية مثل الطيور المهاجرة والحيوانات البرية. ويُعد هذا النشاط الشمسي جزءًا من دورة متصاعدة في النشاط المغناطيسي للشمس، ما يجعل من مراقبة الأحوال الفضائية أمرًا بالغ الأهمية، خاصة مع زيادة اعتماد العالم على التكنولوجيا الحساسة للتغيرات في المجال المغناطيسي الأرضي. يذكر أن العاصفة المغناطيسية، أو العاصفة الجيومغناطيسية، هي اضطراب مؤقت في المجال المغناطيسي للأرض ناتج عن تفاعل الرياح الشمسية –وهي تدفق من الجسيمات المشحونة التي تطلقها الشمس– مع الغلاف المغناطيسي للأرض، وتحدث هذه العواصف غالباً بعد انفجارات شمسية قوية أو نتيجة ظهور ثقوب إكليلية في الشمس، وهي مناطق مظلمة تُطلق منها الرياح الشمسية بسرعة أعلى من المعتاد. وعندما تضرب هذه الجسيمات الأرض، يمكن أن تسبب تغيرات في المجال المغناطيسي للكوكب، وتؤثر على مجموعة من الأنظمة الحيوية والتقنية، مثل: أنظمة الاتصالات اللاسلكية ، خاصة عالية التردد. ، خاصة عالية التردد. أجهزة الملاحة (GPS) . . شبكات الكهرباء ، حيث يمكن أن تتعرض لمحولات الطاقة للضرر بسبب تيارات كهربائية غير معتادة. ، حيث يمكن أن تتعرض لمحولات الطاقة للضرر بسبب تيارات كهربائية غير معتادة. المهام الفضائية والأقمار الصناعية ، نتيجة تراكم الشحنات أو ارتفاع حرارة المكونات. ، نتيجة تراكم الشحنات أو ارتفاع حرارة المكونات. كما تُسجل آثار بيولوجية طفيفة على بعض الأشخاص الحساسين مغناطيسيًا، مثل الشعور بالإرهاق أو الصداع. وتُصنّف العواصف المغناطيسية بحسب شدتها من G1 (ضعيفة) إلى G5 (شديدة جداً)، ويُراقب العلماء هذه الظواهر باستمرار لأن بعضها قد يكون له تداعيات واسعة على الحياة اليومية، خصوصًا في المجتمعات التي تعتمد بشكل كبير على التكنولوجيا. The post عاصفة مغناطيسية تلوح في الأفق… استعدوا للاضطراب! appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

عاصفة مغناطيسية تلوح في الأفق… استعدوا للاضطراب!
عاصفة مغناطيسية تلوح في الأفق… استعدوا للاضطراب!

عين ليبيا

timeمنذ 4 أيام

  • علوم
  • عين ليبيا

عاصفة مغناطيسية تلوح في الأفق… استعدوا للاضطراب!

الأرض على موعد مع اضطرابات فضائية قد تعصف بالغلاف المغناطيسي خلال الأيام القادمة، حيث حذر علماء الفلك من عواصف شمسية قد تؤثر على الاتصالات والملاحة وحتى سلوك الطيور! السبب: ثقب إكليلي ضخم على الشمس يدفع برياح شمسية هوجاء باتجاه كوكبنا، وسط توقعات باضطرابات قد تستمر لعدة أيام وتصل شدتها إلى مستويات متوسطة أو مرتفعة. وأوضح تقرير صادر عن مختبر علم الفلك الشمسي التابع للأكاديمية الروسية للعلوم، أن العاصفة المغناطيسية المرتقبة يُتوقع أن تبدأ بالتأثير على الأرض اعتبارًا من يومي السبت والأحد، 17 و18 مايو الجاري، نتيجة زيادة كبيرة في سرعة الرياح الشمسية الناجمة عن ثقب إكليلي واسع في الغلاف الجوي للشمس. ووفقًا للتقديرات الأولية، فإن سرعة الرياح الشمسية مرشحة للارتفاع من 400 كم/ثانية حاليًا إلى ما بين 600 و700 كم/ثانية، وهي مستويات كافية لإحداث عواصف مغناطيسية تتراوح شدتها بين G1 وG2، مع احتمال وصولها إلى G3، وهي درجة متوسطة القوة على مقياس من خمس درجات (G1 الأضعف إلى G5 الأقوى). وأشار الخبراء إلى أن تأثير هذه العواصف قد يستمر بين 4 إلى 5 أيام، ما قد يؤدي إلى اضطرابات في أنظمة الطاقة، وأجهزة الاتصالات، وتحديد المواقع (GPS)، وحتى سلوك الكائنات الحية مثل الطيور المهاجرة والحيوانات البرية. ويُعد هذا النشاط الشمسي جزءًا من دورة متصاعدة في النشاط المغناطيسي للشمس، ما يجعل من مراقبة الأحوال الفضائية أمرًا بالغ الأهمية، خاصة مع زيادة اعتماد العالم على التكنولوجيا الحساسة للتغيرات في المجال المغناطيسي الأرضي. يذكر أن العاصفة المغناطيسية، أو العاصفة الجيومغناطيسية، هي اضطراب مؤقت في المجال المغناطيسي للأرض ناتج عن تفاعل الرياح الشمسية –وهي تدفق من الجسيمات المشحونة التي تطلقها الشمس– مع الغلاف المغناطيسي للأرض، وتحدث هذه العواصف غالباً بعد انفجارات شمسية قوية أو نتيجة ظهور ثقوب إكليلية في الشمس، وهي مناطق مظلمة تُطلق منها الرياح الشمسية بسرعة أعلى من المعتاد. وعندما تضرب هذه الجسيمات الأرض، يمكن أن تسبب تغيرات في المجال المغناطيسي للكوكب، وتؤثر على مجموعة من الأنظمة الحيوية والتقنية، مثل: أنظمة الاتصالات اللاسلكية ، خاصة عالية التردد. ، خاصة عالية التردد. أجهزة الملاحة (GPS) . . شبكات الكهرباء ، حيث يمكن أن تتعرض لمحولات الطاقة للضرر بسبب تيارات كهربائية غير معتادة. ، حيث يمكن أن تتعرض لمحولات الطاقة للضرر بسبب تيارات كهربائية غير معتادة. المهام الفضائية والأقمار الصناعية ، نتيجة تراكم الشحنات أو ارتفاع حرارة المكونات. ، نتيجة تراكم الشحنات أو ارتفاع حرارة المكونات. كما تُسجل آثار بيولوجية طفيفة على بعض الأشخاص الحساسين مغناطيسيًا، مثل الشعور بالإرهاق أو الصداع. وتُصنّف العواصف المغناطيسية بحسب شدتها من G1 (ضعيفة) إلى G5 (شديدة جداً)، ويُراقب العلماء هذه الظواهر باستمرار لأن بعضها قد يكون له تداعيات واسعة على الحياة اليومية، خصوصًا في المجتمعات التي تعتمد بشكل كبير على التكنولوجيا.

تحذيرات من عواصف مغناطيسية تجتاح كوكب الأرض خلال الأيام القادمة
تحذيرات من عواصف مغناطيسية تجتاح كوكب الأرض خلال الأيام القادمة

جو 24

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • جو 24

تحذيرات من عواصف مغناطيسية تجتاح كوكب الأرض خلال الأيام القادمة

جو 24 : حذر مختبر علم الفلك الشمسي في معهد أبحاث الفضاء التابع للأكاديمية الروسية للعلوم، من حدوث سلسلة من العواصف المغناطيسية على الأرض خلال الأيام القادمة بسبب ثقب إكليلي كبير على الشمس. وأوضح مختبر علم الفلك الشمسي أنه "من المتوقع حدوث سلسلة من العواصف المغناطيسية على الأرض بسبب توسع الثقب الإكليلي الكبير على الشمس". وبحسب تقرير نشره مختبر علم الفلك الشمسي في معهد أبحاث الفضاء التابع للأكاديمية الروسية للعلوم، فإنه "في منتصف النهار، يوم 21 أبريل بتوقيت موسكو، ستستأنف الاضطرابات الجيومغناطيسية، والتي بحلول المساء، باحتمال يبلغ حوالي 80%، ستتطور إلى عواصف مغناطيسية من المستوى الثاني". وأضاف: "كان السبب هو تكوين ثقب إكليلي كبير على الشمس، مما أدى إلى إنتاج رياح شمسية سريعة، كما يشار إلى أن الثقب اتسع بشكل كبير خلال اليومين الماضيين". وأوضح أن "مدة العواصف المغناطيسية ستعتمد على حجم الثقب، وبحسب التوقعات الأولية، فمن المتوقع أن تستمر حتى 22 أبريل، وفي أسوأ الأحوال، قد تمتد هذه الفترة إلى جزء من يوم الأربعاء 23 أبريل". وبحسب التوقعات المحدثة فإن "ذروة العواصف المغناطيسية ستحدث يوم الثلاثاء". ويتم تقييم قوة العواصف المغناطيسية على مقياس مكون من خمس نقاط. تعتبر العواصف من المستوى G1 هي الأضعف، ليس لها أي تأثير تقريبا على تشغيل الأجهزة، أما المستوى G3 - عاصفة شديدة تؤثر بشكل مباشر على أنظمة الطاقة وتتسبب في حدوث اضطرابات في الملاحة عبر الأقمار الصناعية والاتصالات اللاسلكية. والمستوى الأقصى هو G5، مع احتمال حدوث مشاكل كبيرة في شبكة الطاقة وانقطاعات خطيرة في الأقمار الصناعية والاتصالات اللاسلكية. المصدر: "نوفوستي" تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store