أحدث الأخبار مع #علمالفيروسات


زاوية
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- زاوية
دائرة الصحة – أبوظبي تبرم شراكة مع "جيلياد ساينسز" لتعزيز الابتكارات الصحية وتطوير العلاجات الخلوية
يدعم التعاون التزام أبوظبي بإرساء منظومة صحية مرنة تضع الرعاية الوقائية والشخصية والشاملة كأولوية قصوى أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: في إطار التزامها بتطوير ابتكارات الرعاية الصحية، أعلنت دائرة الصحة – أبوظبي، الجهة التنظيمية لقطاع الرعاية الصحية في الإمارة، عن توقيع مذكرتي تفاهم مع "جيلياد ساينسز"، وهي شركة عالمية رائدة في مجال الأدوية الحيوية، على هامش أسبوع أبوظبي العالمي للصحة. وفي إطار هذه الشراكة، سيعزز الجانبان تعاونهما في البحث السريري والعلاجات المتطورة وتحسين سبل الوصول للرعاية الصحية، إلى جانب الارتقاء بالخيارات العلاجية ودفع عجلة الابتكار الطبي في الإمارة. وبحضور سعادة الدكتورة نورة خميس الغيثي، وكيل دائرة الصحة – أبوظبي، وقع مذكرة التفاهم كل من الدكتورة أسماء إبراهيم المناعي، المدير التنفيـــذي لقطاع علـــوم الحياة الصحية في دائرة الصحة – أبوظبي، وفيتور باباو، المدير العام لـ جيلياد ساينسز في الشرق الأوسط وروسيا وتركيا. وبما يعكس مكانة أبوظبي الرائدة عالمياً في ابتكارات الرعاية الصحية، من المتوقع لهاتين الاتفاقيتين دعم جهود الإمارة لترسيخ تميزها في البحث والتطوير الطبي. وعبر التركيز على التطورات في علم الفيروسات والعلاجات الخلوية، تستهدف الشراكة توسيع نطاق الوصول للخيارات العلاجية المبتكرة وتحسين النتائج الصحية للمجتمعات، بما يسهم بترسيخ التزام أبوظبي بتوظيف التقنيات الطبية المتقدمة وتعزيز القدرات البحثية، ويعزز مكانتها كمركز لخدمات الرعاية الصحية المتميزة ونموذج للممارسات الصحية العالمية. وقالت الدكتورة أسماء إبراهيم المناعي، المدير التنفيـــذي لقطاع علـــوم الحياة الصحية في دائرة الصحة – أبوظبي: "يعتبر البحث والتطوير من أسس تعزيز الابتكار وضمان تطوير منظومة مستدامة للصحة وعلوم الحياة، ونلتزم لذلك بتبني هذه الأسس لتقديم الرعاية الاستباقية والشاملة لمجتمعاتنا. وبما يتماشى مع رؤية أبوظبي بتأسيس أحد أكثر نظم الرعاية الصحية ذكاءً على مستوى العالم، نمضي ببذل الجهود لتمكين مجتمعنا بالأدوات الضرورية ليتمتع أفراده بالصحة وتنشئة جيل معافى. ونواصل أيضاً إبرام علاقات الشراكة الاستراتيجية التي تسهم بتحسين قدرتنا على تقديم أفضل مستويات الرعاية من نوعها لأفراد مجتمع أبوظبي والمجتمعات الأخرى". بدوره أكد فيتور باباو، المدير العام لـ جيلياد ساينسز الشرق الأوسط أن مذكرات التفاهم تعكس التزام جيلياد وكايت الدائم بتعزيز الابتكار في مجال الرعاية الصحية، وتبرز مساهماتهما الهادفة في دعم منظومة الرعاية الصحية في أبوظبي. وأضاف: "من خلال التعاون مع نخبة من المؤسسات الرائدة، نفخر بدعم رؤية أبوظبي لترسيخ ريادتها في مجال الأبحاث الطبية والعلاجات المتقدمة، بالتوازي مع جهودها في بناء اقتصاد قوي قائم على المعرفة. ويتماشى هذا التعاون مع الجهود الوطنية الهادفة إلى تعزيز أنظمة الرعاية الصحية، وتطوير البحث الطبي، وتوسيع نطاق الوصول إلى العلاجات التي تُحدث تحولاً في الحياة، مثل علاجات الشركة المبتكرة باستخدام الخلايا التائية CAR T." ويمثل أسبوع أبوظبي العالمي للصحة منصة للابتكار والتعاون وينعقد هذا العام تحت شعار "نحو حياة مديدة: مفهوم جديد للصحة والعافية". ويضع تركيزاً كبيراً على صحة وعافية المجتمع عبر تبني منهجية استباقية تركز على الرعاية الوقائية والشخصية والشاملة. ويقوم الحدث على أربعة موضوعات رئيسية وهي: الحياة الصحية المديدة والطب الدقيق: إضفاء طابع شخصي على مستقبل الرعاية الصحية، ومرونة النظام الصحي واستدامته: صياغة أطر عمل تواكب متطلبات المستقبل، والصحة الرقمية والذكاء الاصطناعي: الرعاية الصحية النوعية المدعومة بالتكنولوجيا، الاستثمار في علوم الحياة: الابتكار العالمي نحو آفاق أوسع. ومن خلال استقطاب مختلف الأطراف المعنية بهذه المجالات من شتى أرجاء العالم، سيدفع أسبوع أبوظبي العالمي للصحة عجلة التحول في قطاع الرعاية الصحية. ويقدم أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025 تذاكر مجانية للزوار تتيح لهم الدخول لمنطقة الشركات الناشئة وحضور جلساته الحية وزيارة معرضه العالمي الذي يضم 150 جهة رائدة عالمياً. وللحصول على المزيد من المعلومات يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: نبذة حول أسبوع أبوظبي العالمي للصحة: أسبوع أبوظبي العالمي للصحة هو مبادرة حكومية رائدة من دائرة الصحة – أبوظبي، مكرسة لتعزيز الأجندة العالمية للرعاية الصحية وينعقد هذا العام تحت شعار "نحو حياة مديدة: مفهوم جديد للصحة والعافية". يوفر الحدث، إلى جانب الفعالية الرئيسية، منصة مستدامة للتفاعل المستمر طوال العام، مما يساهم في دفع عجلة التقدم نحو إنشاء نظام صحي عالمي استباقي أكثر تطوراً ومرونة. يعزز أسبوع أبوظبي العالمي للصحة التعاون والابتكار والاستدامة، ويرسخ مكانة أبوظبي كمركز عالمي رائد في مجال الصحة. يجمع الحدث أبرز الخبراء وصناع السياسات والمبتكرين والمستثمرين لمواجهة التحديات الكبرى، وعرض أبرز التطورات، وتطوير استراتيجيات قابلة للتنفيذ لمستقبل الرعاية الصحية. يفخر أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025 بالتعاون مع شركاء استراتيجيين رئيسيين، بمن فيهم M42، الشريك الرئيسي للحدث، وبيورهيلث، الجهة الراعية للصحة العالمية والحياة الصحية المديدة. ومن الشركاء والرعاة الآخرين برجيل، وجي إس كيه، وجونسون آند جونسون، وليلي، ومايكروسوفت، ونوفو نورديسك، وفياتريس، ونوفارتس، وروش، ومستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي، وديلويت، وجيلياد، وجوفينيسينس، وجامعة نيويورك أبوظبي، وفايزر ويجمعهم التزام مشترك بتطوير مستقبل الرعاية الصحية وعلوم الحياة. لمزيد من المعلومات حول أسبوع أبوظبي العالمي للصحة، تفضلوا بزيارة: نبذة عن دائرة الصحة أبوظبي: دائرة الصحة – أبوظبي هي الجهة التنظيمية لقطاع الرعاية الصحية في إمارة أبوظبي، والمسؤولة عن ضمان تحقيق التميز في القطاع الصحي، من خلال الإشراف على منظومة الرعاية الصحية والحالة الصحية لسكان الإمارة. وتتولى الدائرة مسؤولية وضع الأطر التشريعية للمنظومة الصحية في الإمارة، بما يشمل رقابة كافة المنشآت الصحية ضماناً لتطبيق أعلى معايير الجودة وتمكينها من تبني أفضل الممارسات العالمية وتحقيق مستهدفات الأداء الرئيسية. وتلتزم أبوظبي بإعادة صياغة مستقبل الرعاية الصحية من خلال إرساء منظومة صحية ذكية ومستدامة تضع الصحة والحياة الصحية المديدة وجودة الحياة على رأس قائمة الأولويات لتعزيز عافية جميع سكان المجتمع. وبالاعتماد على بنية تحتية متطورة وقدرات سباقة، تواصل دائرة الصحة – أبوظبي تطوير وإطلاق المبادرات والبرامج التي تنسجم مع محاور التركيز الاستراتيجية وهي: سكان يتمتعون بالصحة، وأفضل مستويات الرعاية، والمرونة والابتكار. وتعكس هذه الجهود الالتزام الراسخ للدائرة بالجاهزية والاستباقية والوقاية وتقديم رعاية صحية شخصية ودقيقة لكل فرد من أفراد المجتمع. -انتهى-


بديل
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بديل
مراكش تحتضن مؤتمر 'محاربة الأمراض المعدية'
تحتضن مدينة مراكش، يوم 19 أبريل الجاري، أشغال المؤتمر ال23 لجمعية محاربة الأمراض المعدية حول موضوع 'الابتكارات والتحديات الراهنة في مجال الأمراض المعدية'. وبحسب بلاغ للمنظمين، فإن هذا الحدث العلمي يجمع خبراء وباحثين ومهنيي الصحة لمناقشة آخر التطورات في مجال مكافحة الأمراض المعدية في عصر الذكاء الاصطناعي. وأضاف المصدر ذاته، أن هذا المؤتمر سيشكل مناسبة ملائمة للمشاركين لتقاسم معارفهم وخبراتهم في هذا المجال، وتعزيز الحوار والتعاون بين الفاعلين بالقطاع. ويهدف هذا اللقاء من بين أمور أخرى، إلى استكشاف الآليات الضرورية لمكافحة الأمراض المعدية، وتعزيز اليقظة الوبائية والتكنولوجية من أجل وضع تدابير استباقية لمكافحة هذه الأمراض، وتحيين بروتوكولات العلاج بالمضادات الحيوية، وتقاسم المعارف في مجال الأمراض المعدية بالمغرب. كما يتوخى النهوض بالتربية الصحية للوقاية من الأمراض المعدية بين المواطنين والمساهمة في التكوين المستمر لعلماء رفيعي المستوى، وخاصة في مجالات علم الفيروسات والعدوى وعلم الأحياء الدقيقة والاختبارات الجزيئية وعلم الوراثة. ويتناول المؤتمر عدة محاور تهم بالخصوص، 'الذكاء الإصطناعي في مكافحة الأمراض المعدية'، و'التقنيات الجزيئية والإختبارات السريعة في تشخيص العدوى الفيروسية'، و'الإستراتيجيات الجديدة للتطعيم ضد الفيروسات الناشئة'، و'المضادات الحيوية الجديدة في المغرب وتأثيرها على رعاية المرضى'. كما يتضمن برنامج هذا المؤتمر جلسة لعرض الأبحاث العلمية المبتكرة، حيث سيتم اختيار أفضل ثلاثة أبحاث من قبل لجنة مكونة من خبراء في هذا المجال. يشار إلى أن جمعية محاربة الأمراض المعدية التي يوجد مقرها بكلية الطب والصيدلة بمراكش، تسعى بالخصوص، إلى تعزيز البحث العلمي في مجالات العدوى والفيروسات والميكروبيولوجيا، وتوفير أدوات متطورة لمراقبة الأمراض المعدية والحد من انتشارها، وإعداد بروتوكولات دقيقة لاستخدام المضادات الحيوية، وتطوير برامج توعية صحية للوقاية من الأمراض المعدية، ودعم التعليم الطبي والتكوين المستمر للأطباء والصيادلة.


جريدة الصباح
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جريدة الصباح
مراكش تحتضن مؤتمر ال23 لجمعية محاربة الأمراض المعدية
تحتضن مدينة مراكش، يوم 19 أبريل الجاري، أشغال المؤتمر ال23 لجمعية محاربة الأمراض المعدية حول موضوع 'الابتكارات والتحديات الراهنة في مجال الأمراض المعدية' . وبحسب بلاغ للمنظمين، فإن هذا الحدث العلمي يجمع خبراء وباحثين ومهنيي الصحة لمناقشة آخر التطورات في مجال مكافحة الأمراض المعدية في عصر الذكاء الاصطناعي. وأضاف المصدر ذاته، أن هذا المؤتمر سيشكل مناسبة ملائمة للمشاركين لتقاسم معارفهم وخبراتهم في هذا المجال، وتعزيز الحوار والتعاون بين الفاعلين بالقطاع. ويهدف هذا اللقاء من بين أمور أخرى، إلى استكشاف الآليات الضرورية لمكافحة الأمراض المعدية، وتعزيز اليقظة الوبائية والتكنولوجية من أجل وضع تدابير استباقية لمكافحة هذه الأمراض، وتحيين بروتوكولات العلاج بالمضادات الحيوية، وتقاسم المعارف في مجال الأمراض المعدية بالمغرب. كما يتوخى النهوض بالتربية الصحية للوقاية من الأمراض المعدية بين المواطنين والمساهمة في التكوين المستمر لعلماء رفيعي المستوى، وخاصة في مجالات علم الفيروسات والعدوى وعلم الأحياء الدقيقة والاختبارات الجزيئية وعلم الوراثة. ويتناول المؤتمر عدة محاور تهم بالخصوص، 'الذكاء الإصطناعي في مكافحة الأمراض المعدية'، و'التقنيات الجزيئية والإختبارات السريعة في تشخيص العدوى الفيروسية'، و'الإستراتيجيات الجديدة للتطعيم ضد الفيروسات الناشئة'، و'المضادات الحيوية الجديدة في المغرب وتأثيرها على رعاية المرضى'. كما يتضمن برنامج هذا المؤتمر جلسة لعرض الأبحاث العلمية المبتكرة، حيث سيتم اختيار أفضل ثلاثة أبحاث من قبل لجنة مكونة من خبراء في هذا المجال. يشار إلى أن جمعية محاربة الأمراض المعدية التي يوجد مقرها بكلية الطب والصيدلة بمراكش، تسعى بالخصوص، إلى تعزيز البحث العلمي في مجالات العدوى والفيروسات والميكروبيولوجيا، وتوفير أدوات متطورة لمراقبة الأمراض المعدية والحد من انتشارها، وإعداد بروتوكولات دقيقة لاستخدام المضادات الحيوية، وتطوير برامج توعية صحية للوقاية من الأمراض المعدية، ودعم التعليم الطبي والتكوين المستمر للأطباء والصيادلة.


روسيا اليوم
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
كيف تقضي الفيروسات المعدلة وراثيا على الأمراض السرطانية والوراثية؟
يجيبنا عن هذه الأسئلة وغيرها البروفيسور المتخصص في علم الفيروسات نيقولاي نيكيتين. يعمل نيقولاي نيكيتين حاليا أستاذا جامعيا في قسم علم الفيروسات بكلية البيولوجيا في جامعة موسكو الحكومية. تجاوز عدد الاقتباسات من أعماله في المجلات العلمية الدولية الألف اقتباس. وقد نال لقاء ذلك جائزة حكومة موسكو كأفضل عالم شاب Your browser does not support audio tag.


النهار
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- النهار
إكتشاف فيروس كورونا جديد في خفافيش البرازيل
إكتشف فريق من الباحثين في البرازيل، بالتعاون مع جامعة هونغ كونغ (HKU)، فيروس كورونا جديدا لدى الخفافيش. وحسب هذه الدراسة التي نشرت في مجلة علم الفيروسات الطبية (JMV)، يتمتع هذا الفيروس بتشابه وراثي كبير مع الفيروس المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS-CoV). وقالت المعدة الرئيسية للدراسة، برونا ستيفاني سيلفريو، بأن الفريق رصد أجزاء من البروتين الشائك الخاص بالفيروس. وهو العنصر المسؤول عن ارتباطه بالخلايا الحية. وقالت المعدة: 'لسنا متأكدين بعد من إمكانية إصابة هذا الفيروس للبشر. لكن تفاعله المحتمل مع المستقبلات المستخدمة من قبل MERS-CoV يستدعي مزيدا من البحث. سنجري تجارب في هونغ كونغ خلال العام الجاري لتوضيح هذه المسألة'. وجمع مختبر الصحة المركزي (LACEN) في ولاية سيارا، عينات من 16 خفاشا، حيث تم تحديد 7 فيروسات كورونا في 5 منها. وكشفت الدراسة عن تنوع جيني واسع في الفيروسات المكتشفة. حيث تعود هذه الخفافيش إلى نوعين مختلفين: مولوسوس مولوسوس (آكل للحشرات) وأرتيبوس ليتوراتوس (آكل للفاكهة). وأكد المعد المشارك في الدراسة والأستاذ في جامعة UNIFESP، ريكاردو دورايس-كارفالو، على أهمية مراقبة الخفافيش باعتبارها مستودعات طبيعية للفيروسات. مشيرا إلى أن المراقبة المستمرة تساعد في تحديد الفيروسات المنتشرة وتقييم مخاطر انتقالها إلى الحيوانات الأخرى أو البشر. ووجد الباحثون أن الفيروس الجديد المكتشف يتشابه بنسبة 71.9% مع جينوم MERS-CoV. في حين أن البروتين الشائك الخاص به يتطابق بنسبة 71.74% مع نظيره في فيروس MERS-CoV المعزول من البشر في السعودية عام 2015. ولمعرفة ما إذا كان الفيروس قادرا على إصابة البشر، سيتم إجراء تجارب في مختبرات عالية الأمان البيولوجي بجامعة هونغ كونغ عام 2025. يذكر أن فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية اكتُشف لأول مرة عام 2012 في السعودية. وفي المجمل، أبلغت 27 دولة عن حالات منذ عام 2012، ما أدى إلى 858 حالة وفاة معروفة بسبب العدوى والمضاعفات المرتبطة بها.