logo
#

أحدث الأخبار مع #علمالمناعة

ليلة واحدة دون نوم.. علماء يكشفون 'الأثر المدمر'
ليلة واحدة دون نوم.. علماء يكشفون 'الأثر المدمر'

التحري

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • التحري

ليلة واحدة دون نوم.. علماء يكشفون 'الأثر المدمر'

كشف العلماء أن ليلة واحدة فقط من قلة النوم قد تكون كافية لإحداث 'الفوضى' في جهاز المناعة لديك. لقد ثبت منذ فترة طويلة أن عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم يزيد من خطر الإصابة بالسمنة وأمراض القلب والسكري من النوع 2. والآن وجد باحثون في الكويت أن ليلة واحدة فقط من النوم المضطرب تزيد من الالتهاب في الجسم، مما يقلل من دفاعه الطبيعي ضد الإصابة والعدوى. ومن خلال تحليل الخلايا المناعية الحيوية للدفاع عن الجسم من الجراثيم والفيروسات وجد الباحثون أن هذه 'العملية الفسيولوجية قد تضررت'، مما أثر على كيفية عمل الجهاز المناعي. وقال الخبراء، الذين وصفوا نتائج الدراسة بـ'المهمة'، إنها أظهرت أن تكرار قلة النوم كان 'تحديًا متزايدًا للصحة'. وبحسب صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية قالت فاطمة الراشد، الخبيرة في علم المناعة وعلم الأحياء الدقيقة في معهد دسمان للسكري، والتي قادت الدراسة: 'تؤكد نتائجنا على التحدي المتزايد للصحة العامة، إن هذا الاضطراب في النوم له آثار عميقة على المناعة'. في الدراسة، تتبع الباحثون 5 مشاركين لديهم مؤشر كتلة جسم صحي على مدار 24 ساعة. لقد حرموا من النوم تماما وتم أخذ عينات دم منهم قبل وبعد التجربة. وجد الباحثون أن ليلة واحدة من الحرمان من النوم غيرت قدرات الخلايا المناعية الحيوية للدفاع عن الجسم من الجراثيم والفيروسات. وقال الباحثون في مجلة علم المناعة: 'تسلط هذه الدراسة الضوء على أهمية جودة النوم في تنظيم الاستجابات المناعية والالتهابات، مما يشير إلى أن تحسين جودة النوم يمكن أن يقلل الالتهاب ويحسن النتائج الصحية'. (سكاي نيوز عربية)

ليلة واحدة من الأرق.. باحثون يوضحون التأثير السلبي الكبير
ليلة واحدة من الأرق.. باحثون يوضحون التأثير السلبي الكبير

نون الإخبارية

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • نون الإخبارية

ليلة واحدة من الأرق.. باحثون يوضحون التأثير السلبي الكبير

كشف العلماء أن مجرد ليلة واحدة من أخبار ذات صلة 11:03 مساءً - 20 فبراير, 2025 11:59 صباحًا - 20 فبراير, 2025 11:22 صباحًا - 19 فبراير, 2025 11:07 مساءً - 18 فبراير, 2025 لطالما ثبت أن الحرمان المزمن من النوم يزيد من مخاطر الإصابة بالسمنة وأمراض القلب والسكري من النوع الثاني. لكن دراسة جديدة أجراها باحثون في الكويت تكشف أن ليلة واحدة فقط من النوم المضطرب قادرة على تعزيز مستويات الالتهاب في الجسم، مما يضعف دفاعاته الطبيعية ضد العدوى والإصابات. ووفقًا لتحليل الباحثين ووصف الخبراء هذه النتائج بـ'المهمة'، مؤكدين أن استمرار قلة النوم يمثل تحديًا متزايدًا للصحة العامة. فاطمة الراشد، خبيرة علم المناعة وعلم الأحياء الدقيقة بمعهد دسمان للسكري وقائدة الدراسة، أوضحت: 'نتائجنا تؤكد أن اضطراب النوم يشكل تهديدًا كبيرًا للصحة العامة وله تأثيرات عميقة على المناعة'. الدراسة شملت خمسة مشاركين يتمتعون بمؤشر كتلة جسم صحي. خضعوا لتجربة حرمان كامل من النوم على مدار 24 ساعة، وتم سحب عينات دم منهم قبل وبعد التجربة. وأظهرت النتائج أن ليلة واحدة من الحرمان من النوم عرقلت القدرات الوظيفية للخلايا المناعية الرئيسية التي تحمي الجسم من العدوى. وأكد الباحثون في مقالهم المنشور بمجلة علم المناعة أن الدراسة تسلط الضوء على أهمية جودة النوم في تنظيم الاستجابات المناعية وتقليل الالتهابات، مشيرين إلى أن تحسين جودة النوم قد يكون مفتاحًا لتخفيف الالتهابات وتحسين الصحة العامة بشكل عام. المصدر

'خطر خفي'.. كيف يؤثر تجفيف الملابس داخل المنزل على صحتنا؟
'خطر خفي'.. كيف يؤثر تجفيف الملابس داخل المنزل على صحتنا؟

يمن مونيتور

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • يمن مونيتور

'خطر خفي'.. كيف يؤثر تجفيف الملابس داخل المنزل على صحتنا؟

يمن مونيتور/قسم الأخبار يشهد تجفيف الملابس في الهواء الطلق تراجعا خلال الأشهر الباردة، بسبب العواصف الشتوية وهطول الأمطار الغزيرة. ومع ذلك، فإن اللجوء إلى تجفيف الملابس داخل المنزل قد يسبب أضرارا خفية، حيث تشير الدراسات إلى أن هذه العادة تساهم في زيادة نمو العفن داخل المنازل، ما قد يؤدي إلى مشكلات صحية خطيرة، وفي بعض الحالات، يكون مهددا للحياة. ينتشر العفن في البيئات الرطبة قليلة التهوية، حيث يترك بقعا سوداء أو خضراء على الجدران وينبعث منه رائحة كريهة. ويعرف العفن بأنه مجموعة من الفطريات التي تنتج جراثيم صغيرة تتكاثر في ظل ظروف مناسبة، مثل درجات الحرارة المنخفضة ومستويات الرطوبة العالية. ويتكاثر العفن بشكل خاص في الحمامات وعلى الجدران الرطبة، حيث تكون الرطوبة مرتفعة. وأكثر أنواع العفن شيوعا في المنازل هما 'البنسليوم' و'الأسبرجيلوس'، والتي يعتقد أننا نستنشق جراثيمها يوميا دون تأثير كبير، بفضل دور الجهاز المناعي في مكافحتها. ورغم أن التعرض للعفن قد لا يشكل خطرا مباشرا على الأفراد الأصحاء، إلا أن الأشخاص الذين يعانون من ضعف الجهاز المناعي يكونون أكثر عرضة للإصابة بعدوى فطرية خطيرة. ويمكن أن تسبب فطريات 'الأسبرجيلوس' التهابات حادة لدى مرضى الربو والتليف الكيسي ومرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD). وبالنسبة لمرضى الربو، يمكن أن يؤدي استنشاق الجراثيم الفطرية إلى رد فعل مناعي مفرط، ما يسبب التهابا في مجاري الهواء ويؤدي إلى صعوبة في التنفس. وفي الحالات القصوى، قد تنمو الجراثيم داخل الرئتين وتشكل تكتلات تؤدي إلى انسداد مجاري الهواء وحدوث نزيف داخلي. وتعتمد العلاجات المضادة للعفن على أدوية 'الآزولات'، التي تعمل على وقف نمو الخلايا الفطرية. ومع ذلك، فإن مقاومة الفطريات لهذه الأدوية في ازدياد، ما يقلل من فعاليتها. وتشير الأبحاث إلى أن هذه المقاومة تتطور في البيئة، نتيجة لاستخدام العقاقير نفسها في الزراعة لحماية المحاصيل، ما يعزز من تطور سلالات فطرية مقاومة للعلاج. كما يساهم تغير المناخ في تفاقم المشكلة، حيث يساعد ارتفاع درجات الحرارة العفن على التكيف مع البيئات الأكثر دفئا، ما يزيد من قدرته على إصابة البشر بالأمراض. طرق فعالة للحد من نمو العفن في المنزل: – تحسين التهوية داخل المنزل. – استخدام مزيلات الرطوبة للحفاظ على مستوى رطوبة مناسب. – تجفيف الملابس في أماكن جيدة التهوية أو استخدام رفوف ساخنة خلال فصل الشتاء. – إصلاح أي تسريبات مياه قد تزيد من نسبة الرطوبة في المنزل. التقرير من إعداد ريبيكا أ. دروموند، الأستاذة المشاركة في علم المناعة والعلاج المناعي، جامعة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store