أحدث الأخبار مع #علي_أكبر_ولايتي


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- سياسة
- صحيفة الخليج
أمريكا تصدر تحذيراً عالمياً لرعاياها على خلفية النزاع في الشرق الأوسط
أصدرت الولايات المتحدة تحذيراً عالمياً لرعاياها، الأحد، على خلفية النزاع في الشرق الأوسط الذي اعتبرت أنه قد يعرّض المسافرين الأمريكيين أو المقيمين منهم في الخارج، لأخطار أمنية متزايدة. وجاء في التحذير الأمني الذي أصدرته وزارة الخارجية الأمريكية: «أدى النزاع بين إسرائيل وإيران إلى اضطرابات في حركة السفر وإغلاق دوري للمجالات الجوية في منطقة الشرق الأوسط وهناك احتمال لاندلاع تظاهرات ضد المواطنين والمصالح الأمريكية في الخارج». ونصحت الخارجية: «الأمريكيين في أنحاء العالم بتوخي المزيد من الحذر». ولم يشر البيان إلى تدخل الولايات المتحدة في النزاع من خلال قصفها منشآت نووية في إيران وهي خطوة اعتبرت طهران أن عواقبها يتعذر إصلاحها. وهددت إيران الأحد، القواعد الأمريكية في الشرق الأوسط بهجمات انتقامية، رداً على الضربات الجوية غير المسبوقة التي قال البنتاغون: إنها دمرت البرنامج النووي الإيراني. وقال علي أكبر ولايتي مستشار المرشد الإيراني علي خامنئي: إن لا مكان «بعد اليوم» للولايات المتحدة في الشرق الأوسط، مضيفاً: «أن عليها أن تنتظر عواقب لا يمكن إصلاحها». كما حذّر ولايتي من أن القواعد التي استخدمتها واشنطن لشن هجماتها «سيتم اعتبارها أهدافاً مشروعة». وبدأت الولايات المتحدة السبت، رحلات إجلاء لرعاياها وأصحاب الإقامة الدائمة، من إسرائيل. وخفّضت البعثة الأمريكية في العراق عدد أفرادها بشكل إضافي مع مغادرة موظفين جُدد السبت والأحد في ظلّ تصاعد التوترات الإقليمية، فيما أمرت واشنطن بمغادرة عائلات وموظفي سفارتها ببيروت غير الأساسيين وأصدرت واشنطن كذلك توصية لمواطنيها بـ«عدم السفر» إلى لبنان.


البوابة
منذ 5 ساعات
- سياسة
- البوابة
إيران تتوعد أمريكا برد عسكري حاسم
طهران – تصاعدت حدة التصريحات الإيرانية ضد الولايات المتحدة اليوم الاثنين، بعد الهجمات الجوية التي استهدفت ثلاثة مواقع نووية إيرانية، حيث تعهد قائد الجيش الإيراني أمير حاتمي برد "قوي وحاسم"، مؤكّدًا أن بلاده ستدافع عن سيادتها بكل الوسائل الممكنة. وقال حاتمي في تصريحات نقلتها وسائل إعلام رسمية: "نقاتل اليوم من أجل النصر، ومن أجل وحدة أراضي الجمهورية الإسلامية واستقلالها ونظامها"، مضيفًا أن "الجيش الإيراني لن يتردد في الرد بكل قوته على أي عدوان". وأضاف قائد الجيش: "في كل مرة ارتكب فيها الأميركيون جرائم، تلقوا ردا حاسما، وهذه المرة سيكون الأمر نفسه. لدينا شهداء كثر، لكننا سنواصل القتال بقوة وشجاعة. فليثق العالم بقدراتنا". في وقت سابق، صعّدت طهران من لهجتها تجاه واشنطن، حيث قال علي أكبر ولايتي، مستشار المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، إن "الولايات المتحدة لم يعد لها مكان في الشرق الأوسط"، مهددًا بشن هجمات انتقامية على القواعد الأميركية في المنطقة. وأضاف ولايتي أن القواعد التي استخدمتها القوات الأميركية لشن الهجمات الأخيرة "ستُعتبر أهدافًا مشروعة من قبل طهران"، محذرًا من أن على الولايات المتحدة "انتظار عواقب لا يمكن إصلاحها". وكانت الولايات المتحدة قد نفذت، فجر الأحد، هجمات جوية على منشآت نووية إيرانية باستخدام قنابل خارقة للتحصينات، استهدفت ثلاث مواقع رئيسية، في خطوة وصفها الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأنها "عملية لمحو القدرات النووية الإيرانية". ويأتي هذا التصعيد العسكري في إطار العدوان المستمر الذي يشنه الاحتلال الإسرائيلي على إيران منذ 13 يونيو/حزيران الجاري، والذي خلّف تداعيات إقليمية متزايدة وتوتراً غير مسبوق في المنطقة.


صحيفة الخليج
منذ 6 ساعات
- سياسة
- صحيفة الخليج
واشنطن تحثُّ الصين على إقناع إيران بعدم إغلاق مضيق هرمز
حثّ وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو الصين الأحد، على المساعدة في ردع طهران عن إغلاق مضيق هرمز، رداً على الضربات الأمريكية على مواقع نووية إيرانية. وقال روبيو لشبكة «فوكس نيوز»: «أحض الحكومة الصينية في بكين على الاتصال بهم بهذا الشأن؛ لأن الصين تعتمد بشدة على مضيق هرمز في إمداداتها النفطية». وأضاف روبيو: «إذا فعلوا ذلك، فسيكون ذلك خطأً فادحاً آخر. إنه انتحار اقتصادي لهم، ولدينا خيارات للتعامل مع ذلك». وتابع: «لكن ينبغي على الدول الأخرى أن تدرس هذا الأمر أيضاً، فهو سيضر باقتصاداتها بشكلٍ أسوأ بكثير من اقتصادنا. أعتقد أنه سيكون تصعيداً هائلاً يستحق الرد، ليس منا فحسب، بل من الآخرين أيضاً». وتوقّع محللون أن تختار إيران الرد على هجوم واشنطن بإغلاق المضيق الذي يُعدّ ممراً مائياً حيوياً يمر عبره خُمس إنتاج النفط العالمي. وأعلن علي أكبر ولايتي مستشار المرشد الأعلى الإيراني الأحد، أن القواعد التي استخدمتها القوات الأمريكية لشن هجمات على ثلاثة مواقع نووية إيرانية «سيتم اعتبارها أهدافاً مشروعة». وانضمت الصين إلى روسيا وعدد من الدول العربية في إدانة الهجمات الأمريكية، معتبرةً أنها «تصعِّد التوترات في الشرق الأوسط».


الجزيرة
منذ 8 ساعات
- سياسة
- الجزيرة
واشنطن تحذر رعاياها بالداخل والخارج وتقلص بعثتيها في لبنان والعراق
وجهت الولايات المتحدة تحذيرات لمواطنيها في داخل وخارج البلاد وقررت تقليص بعثتيها في العراق ولبنان، وذلك تحسبا لأي رد انتقامي على الضربات التي وجهتها للمواقع النووية الإيرانية فجر الأحد. وقد أصدرت واشنطن "تحذيرا عالميا" لمواطنيها الأحد على خلفية النزاع في الشرق الأوسط الذي اعتبرت أنه قد يعرّض المسافرين الأميركيين أو المقيمين منهم في الخارج، لأخطار أمنية متزايدة. وجاء في التحذير الأمني الذي أصدرته وزارة الخارجية الأميركية: "أدى النزاع بين إسرائيل وإيران إلى اضطرابات في حركة السفر وإغلاق دوري للمجالات الجوية في منطقة الشرق الأوسط. وهناك احتمال لاندلاع تظاهرات ضد المواطنين والمصالح الأميركية في الخارج". ونصحت الخارجية "المواطنين الأميركيين في كل أنحاء العالم بتوخي المزيد من الحذر". انتظار العواقب وكانت إيران هددت الأحد بشن هجمات انتقامية على القواعد الأميركية في الشرق الأوسط. وقال علي أكبر ولايتي مستشار المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي أن لا مكان "بعد اليوم" للولايات المتحدة في الشرق الأوسط، مضيفا أن "عليها أن تنتظر عواقب لا يمكن إصلاحها". كما حذّر ولايتي من أن القواعد التي استخدمتها القوات الأميركية لشن هجماتها "سيتم اعتبارها أهدافا مشروعة". وبدأت الولايات المتحدة السبت رحلات إجلاء لمواطنيها وأصحاب الإقامة الدائمة، من إسرائيل. وفي هذا السياق، خفّضت البعثة الأميركية في العراق عدد أفرادها بشكل إضافي مع مغادرة موظفين جُدد السبت والأحد. كذلك، أمرت واشنطن بمغادرة عائلات وموظفي سفارتها ببيروت غير الأساسيين. وقالت السفارة في بيان على موقعها الإلكتروني "في 22 يونيو/حزيران 2025، أمرت وزارة الخارجية الأميركية بمغادرة أفراد العائلات وموظفي الحكومة الأميركية غير الأساسيين من لبنان نظرا للوضع الأمني المتقلب وغير القابل للتنبؤ في المنطقة". إعلان وأصدرت واشنطن كذلك توصية لمواطنيها بـ"عدم السفر" إلى لبنان. بيئة تهديد متزايدة داخليا، حذرت وزارة الأمن الداخلي الأميركية من "بيئة تهديد متزايدة في الولايات المتحدة" عقب الضربات العسكرية الأميركية على مواقع نووية إيرانية خلال الليل. وأصدرت وزارة الأمن الداخلي مذكرة الأحد من خلال نظامها الوطني الاستشاري للإرهاب، وقالت إن الصراع الإيراني المستمر يُسبب بيئة تهديد متصاعدة. وجاء في المذكرة أن من المحتمل وقوع هجمات إلكترونية محدودة النطاق على الشبكات الأميركية من جانب "نشطاء قرصنة موالين لإيران"، مضيفة أن جهات فاعلة إلكترونية تابعة للحكومة الإيرانية قد تُنفذ أيضا هجمات إلكترونية. ولفتت إلى أنه "من المُرجح أن يزداد احتمال قيام متطرفين في الداخل ينتهجون العنف بتعبئة أنفسهم ردا على الصراع إذا أصدرت القيادة الإيرانية فتوى دينية تدعو إلى أعمال عنف انتقامية ضد أهداف في الداخل". وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلن أمس الأحد "محو" المواقع النووية الرئيسية في إيران بقنابل ضخمة خارقة للتحصينات. وبهذا العمل العسكري انضمت واشنطن رسميا إلى العدوان الذي تشنه إسرائيل على إيران منذ 13 يونيو/حزيران الجاري. وحذرت المذكرة من أن الحرب الإسرائيلية الإيرانية قد تسهم في تخطيط أفراد مقيمين في الولايات المتحدة لهجمات إضافية، مشيرة إلى هجمات سابقة وصفتها بأنها معادية للسامية ولإسرائيل.

العربية
منذ 9 ساعات
- سياسة
- العربية
"انتحار اقتصادي".. أميركا تحض الصين على إقناع إيران بعدم إغلاق مضيق هرمز
حض وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، الصين، الاثنين، على المساعدة في ردع طهران عن إغلاق مضيق هرمز ردا على الضربات الأميركية على مواقع نووية إيرانية. اقتصاد إسرائيل وإيران نائب الرئيس الأميركي: إغلاق مضيق هرمز سيكون انتحارا للاقتصاد الإيراني وقال روبيو لشبكة "فوكس نيوز" Fox News: "أحض الحكومة الصينية في بكين على الاتصال بهم بهذا الشأن، لأن الصين تعتمد بشدة على مضيق هرمز في إمداداتها النفطية". وتوقع محللون أن تختار إيران الرد على هجوم واشنطن بإغلاق المضيق الذي يعد ممرا مائيا حيويا يمر عبره خمس إنتاج النفط العالمي. وأضاف روبيو: "إذا فعلوا ذلك فسيكون ذلك خطأ فادحا آخر. إنه انتحار اقتصادي لهم، ولدينا خيارات للتعامل مع ذلك". وتابع: "لكن ينبغي على الدول الأخرى أن تدرس هذا الأمر أيضا، فهو سيضر باقتصاداتها بشكل أسوأ بكثير من اقتصادنا. أعتقد أنه سيكون تصعيدا هائلا يستحق الرد، ليس منا فحسب بل من الآخرين أيضا". وأعلن علي أكبر ولايتي، مستشار المرشد الإيراني، الأحد، أن القواعد التي استخدمتها القوات الأميركية لشن هجمات على ثلاثة مواقع نووية إيرانية "سيتم اعتبارها أهدافا مشروعة". وانضمت الصين إلى روسيا وعدد من الدول العربية في إدانة الهجمات الأميركية، معتبرة أنها "تصعد التوترات في الشرق الأوسط".