أحدث الأخبار مع #علي_بابا


سكاي نيوز عربية
منذ 9 ساعات
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
آبل في ورطة بسبب الصين
وقالت الصحيفة الأميركية نقلا عن ثلاثة مصادر إن السلطات الأميركية قلقة من أن تساعد الصفقة الشركة الصينية على تحسين قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي وتوسيع نطاق برامج الدردشة الصينية الخاضعة لقيود الرقابة وزيادة إخضاع آبل لقوانين بكين المتعلقة بالرقابة ومشاركة البيانات. قلق آخر أثار مخاوف المشرعين الأميركيين، يتمثل في أن تجبر بكين شركة آبل على الخضوع لقوانين الرقابة ومشاركة البيانات. التحقيقات تأتي في وقت تشهد فيه الصين وأميركا منافسة غير مسبوقة للتربع على عرش التكنولوجيا ، وامتلاك مستقبل الذكاء الاصطناعي. وكانت علي بابا الصينية قد أكدت في فبراير شراكتها مع آبل لدعم خدمات الذكاء الاصطناعي الخاصة بهواتف آيفون في الصين. والشراكة بالنسبة لعلي بابا مكسب كبير في سوق الذكاء الاصطناعي الشديد التنافسية في الصين حيث يجري تطوير برنامج ديب سيك الذي اشتهر هذا العام بنماذج أرخص بكثير من البرامج المنافسة في الغرب.


مباشر
منذ 10 ساعات
- أعمال
- مباشر
تجار الخيارات يحذرون من ترامب ويتعاملون مع ارتفاع الصين بقلق
مباشر- ساهم تهدئة الحرب التجارية في ارتياح السوق العالمية، ومع ذلك، فيما يتعلق بالأسهم الصينية، لا يزال المستثمرون مترددين في المراهنة على تحقيق مكاسب كبيرة مستقبلًا. ارتفع مؤشر هانغ سنغ للشركات الصينية، للأسهم الصينية المتداولة في هونغ كونغ، بنحو 17% عن أدنى مستوى له في أبريل، وتراجعت تكلفة التحوط ضد الانخفاضات إلى مستوياتها المتوسطة بعد أن بلغت أعلى مستوياتها. وفي الولايات المتحدة، يتكرر هذا التوجه في أكبر صناديق المؤشرات المتداولة التي تتابع الأسهم الصينية. لكن على عكس الانتعاش الذي شهدناه العام الماضي بفضل التحفيز، لا يوجد تفاؤل هذه المرة. فبينما حقق مؤشر الشركات الصينية مكاسب للأسبوع الخامس على التوالي، إلا أنه لا يزال أقل بنحو 8% من أعلى مستوى سجله في مارس. وقد خيبت نتائج مجموعة علي بابا القابضة المحدودة الأسبوع الماضي الآمال الكبيرة التي أنعشت قطاع التكنولوجيا في وقت سابق من هذا العام، ولا يزال مراقبو السوق يتوقعون أن يُبقي دونالد ترامب الرسوم الجمركية عند مستوى يُقلص الصادرات الصينية بعد هدنة التسعين يومًا. قال هان بيو ليو، مدير صندوق في شركة مايتري لإدارة الأصول، وهي شركة عائلية مقرها سنغافورة: "من المرجح أن يكون المستثمرون حذرين بالنظر إلى تقلبات سلوك ترامب وإدارته". وأضاف: "سيكون لدى المستثمرين المزيد من الأسباب لكبح جماح تفاؤلهم تجاه الصين، متوقعين المزيد من الغموض مع تفاقم الأحداث الجيوسياسية". يسود التشكك بعد أن أضرت حرب الرسوم الجمركية بالتجارة في المنطقة وأبطأت نشاط المصانع الصينية. في غضون ذلك، كانت نتائج الأرباح الأخيرة بمثابة جرس إنذار للمستثمرين الذين يراهنون على شركات التكنولوجيا الكبرى في البلاد على أمل تحقيق تقدم في مجال الذكاء الاصطناعي، رغم المنافسة الشديدة في هذا المجال. في مذكرة الأسبوع الماضي، كتب استراتيجيو جي بي مورجان تشيس وشركاه، بما في ذلك توني إس كيه لي، أن سوق الخيارات تظهر نظرة أكثر توازناً الآن، على الرغم من أن مواقف التجار تشير إلى أن التجار هم بائعون صافين للخيارات. كتب الاستراتيجيون: "انخفض طلب المستثمرين على الاستثمار في الأسهم الصينية رغم التقدم المحرز في محادثات التجارة الأمريكية الصينية". وأضافوا: "يمثل هذا تراجعًا عن الأشهر الثمانية السابقة، عندما كان المستثمرون يشترون بنشاط، وخاصةً خلال فترات الزخم". عندما ارتفع السوق العام الماضي بفضل آمال التحفيز، دفع المتداولون الذين كانوا يسعون وراء هذا الارتفاع مؤشرًا يتتبع أسعار خيارات مؤشر الشركات الصينية إلى الارتفاع. في المقابل، أنهى هذا المؤشر الأسبوع الماضي عند أدنى مستوى له منذ يناير. وفي مذكرة أخرى، حذر استراتيجيو جي بي مورجان، بما في ذلك رئيسة الأبحاث العالمية جويس تشانج، من أنه على الرغم من توقف التعريفات الجمركية، فإن المنافسة بين الدول تمتد إلى ما هو أبعد من التجارة - إلى التكنولوجيا والجغرافيا السياسية. تابع "بينما تركز الأسواق على الانفراج الذي يستمر 90 يومًا والخفض الكبير في مستويات التعريفات الجمركية خلال هذه الفترة المؤقتة، فمن المرجح أن تتسع المنافسة التكنولوجية بين الولايات المتحدة والصين وتتكثف بشكل أكبر"، كما كتبوا. ورغم استفادة الأسهم الصينية والأمريكية من تخفيف التوترات التجارية، إلا أن هناك حاجة إلى بذل المزيد من الجهود لاستعادة الثقة، وفقا لما قاله ديف مازا، الرئيس التنفيذي لشركة راوند هيل للاستثمارات في نيويورك. وقال: "إنّ تهدئة التوترات التجارية وحسن النية خطوتان مهمتان لاستعادة الثقة. وهذا من شأنه أن يُحفّز استعادة الشركات الأمريكية والصينية الأكثر نفوذاً ريادة السوق في كلا السوقين".


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- أعمال
- روسيا اليوم
خشية استخدامها في هجمات والتحكم بالمسيرات.. واشنطن تواجه صفقة "آبل" و"علي بابا"
وجاءت هذه المخاوف بعد مفاوضات بين الشركتين لدمج ذكاء اصطناعي تابع لـ"علي بابا" في هواتف iPhone المباعة في الصين. وأشارت صحيفة "نيويورك تايمز" إلى أن واشنطن قلقة من تحول هذه التقنيات إلى أدوات عسكرية، خاصة مع تطور الذكاء الاصطناعي وقدرته على تنفيذ مهام معقدة مثل تنسيق الهجمات أو التحكم في الطائرات المسيرة. ويعكس هذا القلق مخاوف أوسع من تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة والصين، حيث تسعى واشنطن إلى تقييد وصول بكين إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي المتطورة، سواء عبر منع التصنيع أو الشراء. ونقلت الصحيفة عن ثلاثة مصادر مطلعة أن الصفقة قد تساعد "علي بابا" على تعزيز قدراتها في الذكاء الاصطناعي، وتوسيع نطاق استخدام روبوتات الدردشة الصينية مع ضعف الرقابة عليها، كما تزيد تعرض "آبل" للقوانين الصينية المتعلقة بتبادل البيانات والرقابة الحكومية. من جهتها، ترى "آبل" أن نجاح هواتف iPhone في المستقبل يعتمد على دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي، لكن التوترات الجيوسياسية قد تعيق خططها في الصين، ثاني أكبر أسواقها بعد الولايات المتحدة. وتظهر هذه المراجعة التحديات التي تواجهها "آبل" في الحفاظ على توازن أعمالها بين واشنطن وبكين، خاصةً أن التخلي عن الصفقة قد يُعرّض حصتها السوقية في الصين للخطر، حيث تُشكل نحو 20% من إجمالي مبيعاتها. وبدون هذه الشراكة، قد تفقد "آبل" تنافسيتها أمام العلامات الصينية مثل "هواوي" و"شياومي"، التي تقدم هواتف مزودة بتقنيات ذكاء اصطناعي متقدمة. المصدر: نيويورك تايمز ألغت وزارة التجارة الأمريكية بعد أسبوع من الوعد بالتعديل، قاعدة تعود إلى عهد الرئيس السابق بايدن كانت ستفرض قيودا على تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي لدول معينة دون موافقة فيدرالية. ذكرت مواقع مهتمة بشؤون التقنية أن هواتف آيفون ستحصل مع نظام iOS 19 على ميزة مهمة تعتمد على الذكاء الاصطناعي. قدمت شركة "بايدو" الصينية طلب براءة اختراع لتقنية ذكاء اصطناعي قادرة على تحليل أصوات الحيوانات وترجمتها إلى كلمات مفهومة للبشر. بحسب صحيفة "ساوث تشاينا مورنينج بوست" الصينية. اتهمت شركة OpenAI الأمريكية منافستها الصينية في مجال الذكاء الاصطناعي DeepSeek بتهديد بيانات المستخدمين واقترحت على السلطات الأمريكية حظر برمجياتها في الولايات المتحدة.


جريدة المال
منذ 2 أيام
- أعمال
- جريدة المال
تحالف «آبل» و«علي بابا» يُشعل جدلًا في الكونجرس وسط مخاوف على الأمن القومي
شراكة آبل مع 'علي بابا' تُشعل جدلًا في واشنطن: الذكاء الاصطناعي بين التوسع التجاري ومخاوف الأمن القومي تواجه شركة Apple الأمريكية موجة من الانتقادات السياسية والأمنية في الولايات المتحدة، بعد تقارير عن شراكة غير معلنة مع شركة 'علي بابا' الصينية لدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في أجهزة iPhone المباعة في الصين. الخطوة الاستراتيجية، التي أكدها رئيس مجلس إدارة 'علي بابا'، جو تساي، في فبراير الماضي، تهدف إلى تشغيل ميزات ذكاء اصطناعي مخصصة للسوق الصينية، عبر نماذج مطورة محليًا، في ظل غياب خدمات 'OpenAI' عن الصين. تأتي هذه الشراكة في وقت حرج لآبل، التي تسعى للحفاظ على مكانتها في الصين، ثاني أكبر سوق لها بعد الولايات المتحدة. فمع صعود منافسين محليين مثل هواوي وشاومي، المدعومين بولاء وطني وتقنيات ذكاء اصطناعي متقدمة، باتت آبل تحت ضغط كبير لتقديم ميزات محلية متطورة تحاكي ما يتوفر في أسواقها الغربية. وكان الرئيس التنفيذي تيم كوك قد أقر بانخفاض مبيعات iPhone في الصين بنسبة 15% خلال العام الماضي، مشيرًا إلى أن الأداء كان أفضل في الأسواق التي تعمل فيها ميزات 'Apple Intelligence' بكفاءة. غير أن هذه الخطوة لم تُفسر داخل واشنطن على أنها مجرد مناورة تجارية. فبموجب القوانين الصينية، تُلزم الشركات الأجنبية بتخزين بيانات المستخدمين داخل البلاد وتقديمها عند الطلب للحكومة. وهو ما يثير مخاوف عميقة لدى مسؤولي الأمن القومي الأمريكي، الذين ينظرون إلى الذكاء الاصطناعي كمورد استراتيجي له استخدامات اقتصادية وعسكرية. وبينما لم تُعلّق آبل علنًا على تقارير الشراكة أو الانتقادات المتزايدة، يرى محللون أن الشركة تحاول انتهاج سياسة توازن دقيق، الحفاظ على صورتها العالمية المدافعة عن الخصوصية، مع الامتثال للوائح الصارمة في السوق الصينية. ومع ذلك، قد يصعب عليها تجنّب تداعيات سياسية متزايدة في الداخل الأمريكي. تأتي هذه التطورات في وقت يزداد فيه التدقيق داخل الكونجرس الأمريكي بشأن العلاقات التكنولوجية مع الصين، خاصة بعد تشديد إدارة بايدن سابقا وترامب حاليا القيود على تصدير تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة ومكونات الحوسبة الفائقة إلى بكين. الرئيس دونالد ترامب، انتقد مؤخرًا توجه آبل لتوسيع التصنيع في الخارج، خصوصًا في الهند، ودعا الشركة للتركيز على الاستثمار داخل الولايات المتحدة. على الجانب الآخر، لقيت الشراكة مع آبل ترحيبًا واسعًا في السوق الصينية. فقد رأى المستثمرون في الصفقة اعترافًا دوليًا بقدرات 'علي بابا' في مجال الذكاء الاصطناعي، وسط سباق محموم مع شركات محلية منافسة مثل 'ديب سيك'. ومع استمرار التوترات الجيوسياسية وتوسع القيود الأمريكية على التكنولوجيا، تجد آبل نفسها أمام معضلة متصاعدة: كيف تحافظ على مصالحها التجارية العالمية دون الاصطدام بالأولويات السياسية والأمنية في وطنها الأم.


جريدة المال
منذ 2 أيام
- أعمال
- جريدة المال
«ثاندر»: حققنا 174 مليار جنيه حجم تداول خلال العام الماضي
قال أحمد حمودة، الشريك المؤسس لشركة 'ثاندر' لتداول الأوراق المالية أونلاين، إن شركته حققت خلال العام الماضي ١٧٤ مليار جنيه عبر المنصة. وأضاف في تصريحات له أن شركته تستهدف التحول لكيان متكامل يعمل على مساعدة كافة المستثمرين في الدخول للأسهم والبورصة، لافتا إلى أن ثاندر استطاعت استقطاب العديد من المستثمرين للدخول ضمن هيكل ملكيتها من بينهم 'علي بابا وفيسبوك'. وتابع: إن الشركة شهدت ٤ ملايين عمليه تنزيل خلال العام الماضي ، مبينا أن ثاندر ستطلق منتجا جديدا وهو ثاندر ألفا المتخصص لتبسيط العمليات الاستثمارية وتقديم التوصيات اللازمة للعملاء . وأشار إلى أن المنتج الجديد سيتيح تقديم نصائح للعملاء وفقا للمعطيات التي يقوم العميل بإدخالها للتطبيق.