logo
#

أحدث الأخبار مع #عليأكبرأحمديان،

أحمديان: إيران لن تتخلى عن حقها في الاستخدام السلمي للطاقة النووية
أحمديان: إيران لن تتخلى عن حقها في الاستخدام السلمي للطاقة النووية

الميادين

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

أحمديان: إيران لن تتخلى عن حقها في الاستخدام السلمي للطاقة النووية

أكّد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، علي أكبر أحمديان، اليوم الأربعاء، أنّ "الكيان الصهيوني يزعزع أمن منطقه غرب آسيا بدعم من قبل الولايات المتحدة". وفي اجتماع أمناء مجالس الأمن، لدول "البريكس" في البرازيل، أضاف أحمديان، أنّ "إسرائيل تحرم المنطقة الاستقرار وترتكب مجازر مروعة بحق الشعب الفلسطيني وتشرد الملايين من مناطقهم". كما أشار في هذا السياق، إلى أنّ "الاستقرار في منطقة غرب آسیا يصب في مصلحة مجموعة البريكس". 27 نيسان 23 نيسان وأضاف: "التهديدات ضد البريكس تظهر قلق بعض الدول من قدرات هذه المجموعة، لإنشاء قطب دولي جديد"، مشيراً إلى أنّه "يمكن للبريكس تحدي الأحادية الدولية". كذلك، دعا دول "البريكس" إلى إنشاء عملة مشفرة خاصة وآليات للتحويلات المصرفية كرمزٍ للاستقلال الاقتصادي. وفي سياقٍ منفصل، تطرّق أحمديان إلى المباحثات النووية، مؤكداً أنّ "إيران لن تتخلى عن حقها في الاستخدام السلمي للطاقة النووية". وأضاف: "لا مكان للأسلحة النووية في عقيدة إيران الدفاعية وتقارير الجهات الدولية المعنية تؤكد ذلك".

أحمديان: "إسرائيل" تهدد الاستقرار... و"بريكس" قادرة على كسر الأحادية
أحمديان: "إسرائيل" تهدد الاستقرار... و"بريكس" قادرة على كسر الأحادية

الميادين

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

أحمديان: "إسرائيل" تهدد الاستقرار... و"بريكس" قادرة على كسر الأحادية

أكّد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، علي أكبر أحمديان، اليوم الأربعاء، أنّ "الكيان الصهيوني يزعزع أمن منطقه غرب آسيا بدعم من قبل الولايات المتحدة". وفي اجتماع أمناء مجالس الأمن، لدول "البريكس" في البرازيل، أضاف أحمديان، أنّ "إسرائيل تحرم المنطقة الاستقرار وترتكب مجازر مروعة بحق الشعب الفلسطيني وتشرد الملايين من مناطقهم". كما أشار في هذا السياق، إلى أنّ "الاستقرار في منطقة غرب آسیا يصب في مصلحة مجموعة البريكس". 27 نيسان 23 نيسان وأضاف: "التهديدات ضد البريكس تظهر قلق بعض الدول من قدرات هذه المجموعة، لإنشاء قطب دولي جديد"، مشيراً إلى أنّه "يمكن للبريكس تحدي الأحادية الدولية". كذلك، دعا دول "البريكس" إلى إنشاء عملة مشفرة خاصة وآليات للتحويلات المصرفية كرمزٍ للاستقلال الاقتصادي. وفي سياقٍ منفصل، تطرّق أحمديان إلى المباحثات النووية، مؤكداً أنّ "إيران لن تتخلى عن حقها في الاستخدام السلمي للطاقة النووية". وأضاف: "لا مكان للأسلحة النووية في عقيدة إيران الدفاعية وتقارير الجهات الدولية المعنية تؤكد ذلك".

لقاء أميركي - إيراني غير رسمي في عاصمة خليجية
لقاء أميركي - إيراني غير رسمي في عاصمة خليجية

الجريدة

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجريدة

لقاء أميركي - إيراني غير رسمي في عاصمة خليجية

كشف مصدر رفيع في المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني لـ «الجريدة» عن انعقاد اجتماع أميركي ــ إيراني غير رسمي أمس الأول في عاصمة دولة خليجية، تمهيداً لتنظيم اجتماع رسمي بين الجانبين. وحسب المصدر، فقد شارك في اللقاء، الذي كانت روسيا أول مَن اقترحه، ثلاثة مندوبين عن كل طرف، من شخصيات إعلامية وأكاديمية. ولم يذكر المصدر أي معلومات عن محاور الاجتماع أو نتائجه، لكنه قال إن المندوبين الإيرانيين أبلغوا الأمين العام للمجلس الأعلى علي أكبر أحمديان، أن اللقاء كان إيجابياً، وشهد تفهماً أميركياً لبعض المواقف الإيرانية. إلى ذلك، وغداة إعلان طهران أنها ردت رسمياً على رسالة الرئيس الأميركي دونالد ترامب التي تلقتها مطلع مارس الجاري، أكدت تسريبات إيرانية صحة سبق «الجريدة» عن بنود الرسالة المنشور في 9 الجاري، والتي خيّر فيها المرشد علي خامنئي بين صفقة دبلوماسية أو «إجراءات مرّة» لبلده والمنطقة. ونشر مدير المركز العربي للدراسات الإيرانية محمد صالح صدقيان رسالة ترامب، حيث كتب الأخير لخامنئي أنه مهتم ببدء المفاوضات وفتح صفحة جديدة من التعاون ومساعدة الاقتصاد الإيراني على التعافي، وهما أمران واردان في خبر «الجريدة»، لكنه هدد في الوقت نفسه «إذا رفضت اليد الممدودة إليك واخترت طريق التصعيد ودعم المنظمات الإرهابية والمغامرات العسكرية، فإنني أحذرك من رد حاسم وسريع، لأننا لن نقف مكتوفي الأيدي أمام تهديدات نظامكم لشعبنا أو لحلفائنا». وجاء الكشف عن نص الرسالة بعد ساعات من تهديد جديد لترامب قال فيه: «نفضل بشكل كبير التفاهم مع إيران، لكن إذا لم يكن الأمر كذلك، فستحدث أشياء سيئة جداً». والخميس الماضي، ذكر وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن بلاده أرسلت رداً عبر سلطنة عمان على رسالة ترامب بعد دراستها بشكل مفصل ودقيق. ويتزامن ذلك مع تعزيزات أميركية عسكرية إلى المنطقة، إذ كُشف عن نقل الجيش الأميركي نحو 4 قاذفات شبح بعيدة المدى من طراز بي-2 إلى قاعدة دييغو غارسيا في المحيط الهندي، في خطوة تشير إلى تجنبه استخدام قواعد حلفائه في الشرق الأوسط. وأشارت وكالة أسوشيتد برس إلى وجود مهبط طائرات غامض قبالة سواحل اليمن في جزيرة ميون وسط باب المندب يبدو جاهزاً لاستقبال رحلات جوية وقاذفات، متحدثة عن انتقال الجيش الأميركي من استهداف مواقع إطلاق الصواريخ والمسيّرات باليمن لاستهداف المسؤولين وقصف المدن، ولم يتضح إذا كانت هذه الإجراءات محصورة باليمن أم أنها تهديد عسكري لإيران.

ماذا بين إسرائيل وإيران؟
ماذا بين إسرائيل وإيران؟

الجريدة

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجريدة

ماذا بين إسرائيل وإيران؟

استوقفني كثيراً كلام على لسان أمين سر المجلس الأعلى للأمن القومي في إيران، ويُدعى علي أكبر أحمديان، أن بلاده لم تكن تنوي طوال الـ 45 عاماً الماضية إسقاط إسرائيل وتدميرها أو القضاء عليها! ​كذلك الحال مع تصريح «ترامب العظيم»، أنه من غير الوارد التعاون مع إسرائيل في تفتيت إيران أو تفجيرها! ​بكلام أوضح، إيران لا تريد تدمير أو القضاء على إسرائيل، وأميركا لا تنوي تفجير إيران، كذلك إسرائيل... إذن هناك رواية أخرى تبيِّن حقيقة العلاقة بين إسرائيل وإيران، وهذا ما وجدته في كتاب «المشروع الأسود بين إيران وإسرائيل» للمؤلفة سارة شريف، الصحافية والباحثة المصرية المتخصصة في الشؤون الإسرائيلية، والتي سبق أن صدر لها كتاب آخر بعنوان «إسرائيل تحترق» عام 2014. ​لديها قناعة أن الصراع بين إسرائيل وإيران ليس أيديولوجياً أو سياسياً، وأنها مجرَّد شعارات، فالمصالح الاستراتيجية بينهما تتقاطع في أكثر من مفصل، وخلف الخطاب العدائي المتبادل يوجد تاريخ مثمر من العلاقات المشبوهة. ​تعتقد أن أسوأ التصريحات التي أطلقها ساسة في العالم نحو إسرائيل كانت من إيران، وأكثر دولة لم تفعل ما يتفق مع تصريحاتها كانت هي! ربما يملأ العديد من القادة العرب آذاننا بشعارات تحرير فلسطين، وفي النهاية لا يفعلون شيئاً، لكن إيران صوتها أكثر ارتفاعاً، رائدة في رفع شعارات المقاومة، ومحو إسرائيل عن الخريطة، لكنها في النهاية تمد أيديها تحت منضدة الصراخ وتعقد الصفقات! ​تؤكد المؤلفة أن وراء خلق الدولتين فكرة دينية، وهذا ما يجمعهما، وهو ما جعل مكانة الدِّين داخل إسرائيل وإيران مهمة، ولها سيادة، فالدِّين هو البداية، وهو المخرج، والمُنقذ، والشمَّاعة التي تعلِّق عليها الدولتان ذنوبهما، وهو أيضاً ما جعل الغريمتين تحكمان بالمبادئ نفسها، فتقعان في فخ التشابه وخندق المصلحة! ثم تناقش التركيبة السكانية للدولتين، ووضع الأقليات في كل منهما، وتسرد تاريخ العلاقات الإسرائيلية - الإيرانية، وتتوسع في الموضوع النووي لكلتا الدولتين، بدءاً بالبرنامج النووي الإسرائيلي، والبرنامج النووي الإيراني، وصولاً إلى الاتفاق النووي مع إيران، وكيف استفادت إسرائيل منه. ​أخيراً، تفرد مساحة واسعة للحديث عن اليهود في إيران، والفرس في إسرائيل، و«اللوبي» الإيراني في أميركا وعلاقته باليهود، كذلك «اللوبي» اليهودي اليساري وعلاقته بإيران، وأن هناك 220 شركة إسرائيلية تتعاون مع إيران، و55 شركة إيرانية تتعاون مع شركات إسرائيلية. ​الخلاصة التي انتهت إليها بعدما قامت بجمع الأحداث ذات الوجهين، ورصد المواقف ذات المكيالين، وبحثت في التاريخ والجغرافيا والسياسة والدِّين، قرَّرت أن تلتقط الصورة عن بُعد، وعلى قاعدة أن كُل ما يُعلن هو «صورة مقلوبة» عمدت إلى إظهارها «معدولة». ​قدَّمت للقارئ شواهد وأدلة على أن ما يحدث أمامنا من حرب كلامية ومواقف صِدامية بين إسرائيل وإيران ليس هو الحقيقة. ​الشواهد تُعيد لنا التذكير بفضيحة «إيران - غيت»، أو «إيران - كونترا» في منتصف ثمانينيات القرن الماضي، وأثناء اشتعال الحرب العراقية - الإيرانية، وفي عهد الرئيس الأميركي رونالد ريغان، والذي عقد اتفاقاً سرياً لتزويد إيران بأسلحة وصواريخ من نوع «تاو»، مقابل إطلاق سراح خمسة محتجزين أميركيين رهائن في لبنان. اللقاء تم بين نائب الرئيس الأميركي، آنذلك، جورج بوش الأب، وبحضور مندوب عن «الموساد» الإسرائيلي، ويُدعى آري بن ميناش، والذي كان له دور في نقل الأسلحة من إسرائيل إلى إيران، والوسيط هو رجل الأعمال السعودي، تاجر السلاح عدنان خاشقجي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store