أحدث الأخبار مع #عليالمطوع،


البيان
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
«صكوك الوقف» تحصد جائزة عالمية للابتكار في التمويل الأخلاقي
نال مركز محمد بن راشد العالمي لاستشارات الوقف والهبة التابع لمؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القُصّر في دبي، وشركة الصكوك الوطنية، جائزة الإبداع والابتكار في مجال استلهام القيم الأخلاقية في القطاع المالي EFICA لعام 2025، وذلك عن مبادرة «صكوك الوقف»، التي تم إطلاقها عام 2022. وتم تسليم الجائزة خلال حفل التكريم الرسمي، الذي ينظمه مصرف أبوظبي الإسلامي ومجموعة بورصة لندن، وأقيم في إمارة أبوظبي، بحضور نخبة من الشخصيات المالية والمجتمعية ورواد العمل الوقفي والتمويلي من مختلف أنحاء العالم. ويأتي هذا التكريم تتويجاً للجهود المتميزة، التي تقدمها المبادرة في ابتكار أدوات وقفية حديثة، تعتمد على صكوك استثمارية مرنة، بهدف تعزيز دور الوقف في التنمية المجتمعية والاقتصادية، وتحقيق أثر مستدام على مستوى الأفراد والمجتمعات. وقال علي المطوع، الأمين العام لمؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القصّر في دبي: «نتطلع إلى مواصلة سعينا في إطلاق المزيد من المبادرات الوقفية المبتكرة، التي تعزز النهج المستدام، التي تتبعه «أوقاف دبي»، وترسي معياراً جديداً للاستثمار الوقفي المعاصر، بما يسهم في خدمة المجتمع ورفع جودة الحياة لأفراده». وقال محمد قاسم العلي، الرئيس التنفيذي لمجموعة الصكوك الوطنية: «هذه الجائزة تعبير عن قوة الشراكة الفاعلة بين الصكوك الوطنية ومؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القصر في دبي. لقد كان دعمهم المستمر والتزامهم العميق هو الأساس الذي بُنيت عليه هذه المبادرة الناجحة، ونحن نتطلع إلى المزيد من التعاون لتحقيق تأثير إيجابي في المجتمع». وقالت رحاب لوتاه، نائب الرئيس التنفيذي لمجموعة الصكوك الوطنية: «مع هذه الجائزة نواصل رسالتنا في تمكين الأفراد والمجتمعات من المشاركة في التنمية المستدامة عبر أدوات مرنة، تسهم في تحسين جودة الحياة. ملتزمون بمواصلة ريادتنا في هذا المجال عبر شراكات استراتيجية تدعم الابتكار الاجتماعي والاقتصادي». وقالت زينب جمعة التميمي، مديرة مركز محمد بن راشد العالمي لاستشارات الوقف والهبة، نسعى في المراحل المقبلة إلى التوسع دولياً عبر شراكات نوعية مع مؤسسات مالية ووقفية حول العالم، ويؤكد هذا الإنجاز أن الابتكار في العمل الخيري الإسلامي قادر على مواكبة تطلعات المجتمعات المعاصرة، وتحقيق أثر ملموس. وتعد جائزة EFICA من أبرز الجوائز العالمية التي تمنح للمشاريع المتميزة في مجال التمويل الأخلاقي، وتهدف إلى دعم المبادرات التي تقدم حلولاً مالية مبتكرة، توازن بين العائد الاقتصادي والتأثير الإيجابي.


الاتحاد
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
الأمين العام لـ «أوقاف دبي» لـ «الاتحاد»: خطة للتوسع بمبادرات الوقف وإضافة أنواع جديدة العام الجاري
سامي عبد الرؤوف (دبي) أعلن علي المطوع، الأمين العام لمؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القصّر في دبي، أن خطة المؤسسة لعام 2025، تتضمن التوسع في أنواع ومبادرات الوقف وإضافة أوقاف جديدة، مثل وقف الإسكان، ووقف للمطورين العقاريين، وكذلك وقف ساند للأيتام، بالإضافة إلى وقف سقيا الماء. وأشار في تصريحات خاصة لـ«الاتحاد»، إلى أن المؤسسة عملت خلال الفترة الماضية على تعزيز الشراكات للمبادرات الوقفية، وتوفير الدعم اللازم لهذه المبادرات والمشاريع، وذلك ضمن استراتيجية المؤسسة في تطوير منظومة الوقف، وتشجيع الابتكار في مجالاته، وضمان استدامته لخدمة الأجيال القادمة، بما يعزز مكانة دبي مركزاً عالمياً للعمل الخيري والنشاط الإنساني. وقال: «المشاريع والمبادرات الجديدة، تستند على ما حققته من نتائج بسبب التخطيط العلمي والابتكار في إدارة الوقف، ما ساهم في تطوير منظومة حديثة للأوقاف، عبر تبني الوقف المبتكر، وإطلاق مشاريع نوعية تلبي المتطلبات المتجددة للمجتمع، ما عزز من استدامة العطاء الوقف». أضاف: «نركز في مشاريعنا واستثماراتنا الوقفية على التحوّل الرقمي والخدمات الذكية التي نوفرها اليوم، والتي أسهمت في تسهيل المساهمة الوقفية، وتعزيز الشفافية والكفاءة في إدارة الأوقاف. وارتفعت قيمة الأصول الوقفية في دبي إلى 11.1 مليار درهم، وحققت استراتيجية دبي لتعزيز الأصول الوقفية، ارتفاعاً في عدد الأوقاف ليصل إلى نحو 1043 وقفاً، بينما ارتفع عدد الواقفين إلى قرابة 578 واقفاً». وأضاف: «أظهر تقرير للأصول الوقفية في دبي خلال عام 2024، أن الأصول الوقفية في دبي سجلت نمواً ملحوظاً، حيث بلغت قيمتها 11.1578 مليار درهم، وتتوزع الأوقاف في دبي على فئات رئيسية عدة، منها 882 وقفاً خيرياً بقيمة 6.9 مليار درهم، و113 وقفاً ذرياً بقيمة 3.1 مليار درهم، بالإضافة إلى 48 وقفاً مشتركاً تقدر أصولها بـ 1.1 مليار درهم». وتشير البيانات إلى أن الأصول العقارية تمثل الحصة الأكبر من الوقف، حيث بلغت قيمتها 10 مليارات درهم موزعة على 921 وقفاً تشمل أراضي وشققاً وفيلات ومتاجر وبنايات، في حين بلغت الأصول المالية، بما في ذلك الأسهم والرخص التجارية، 1.1 مليار درهم موزعة على 122 وقفاً. وبلغت أوقاف الرجال 6.2 مليار درهم من خلال 689 وقفاً، فيما وصلت أوقاف النساء إلى 1.3 مليار درهم موزعة على 207 أوقاف، ما يؤكد الدور الفاعل للمرأة في دعم العمل الوقفي. وأكد المطوع، أن ارتفاع قيمة الأصول الوقفية في دبي يعكس التزام أفرادها ومؤسساتها بترسيخ ثقافة الوقف باعتبارها ركيزة أساسية في مسيرة التنمية المستدامة، مشيراً إلى أن دبي تقدم نموذجاً رائداً في استدامة العطاء، وتعزيز التكافل المجتمعي، وتمكين الأفراد والمؤسسات من المساهمة الفاعلة في دعم القطاعات الحيوية. وذكر أن دبي مستمرة في تكريس تميزها في مجالات العمل الوقفي وزيادة الأوقاف المجتمعية الخدمية لترسخ مكانتها الرائدة عالمياً في قطاع الوقف، بفضل رؤية وتوجيهات صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله. ونوه الأمين العام لمؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القصر في دبي، بدور الواقفين في الإمارة، مثمناً عطاءهم ومبادراتهم الخيرية، وحرصهم على تنمية المشروعات الوقفية في الإمارة، بما يسهم في خدمة المجتمع، ويدعم خطط التنمية، ويوفر الحياة الكريمة للفئات محدودة الدخل. ولفت إلى حرص المواطنين والمقيمين والمؤسسات على دعم العمل الوقفي في قطاعات التعليم والبحث العلمي، والرعاية الصحية، والمساجد، وغيرها، مؤكداً أن تبنّي «أوقاف دبي» لاستراتيجية الوقف المبتكر في الإمارة يوفر فرصاً واسعة أمام مختلف المؤسسات للمساهمة بفعالية في المشروعات الوقفية، وابتكار أوقاف جديدة تسهم في خدمة المجتمع. وأكد مواصلة «أوقاف دبي» دورها الريادي في تعزيز مستقبل الوقف من خلال منظومة متطورة من الخدمات الذكية المبتكرة، مستندة إلى التخطيط العلمي والابتكار في تطوير المشروعات الوقفية المستدامة، وبفضل هذه الرؤية، أصبحت الأوقاف رافداً أساسياً لدعم المبادرات المجتمعية والتعليمية والصحية، وترسيخ ثقافة العطاء والاستدامة. التكافل الاجتماعي أشار علي المطوع إلى أن الدور المحوري الذي تقوم به المؤسسة في تطوير الوقف وفق أفضل الممارسات العالمية يعكس التزام دبي بتعزيز التكافل الاجتماعي وتحقيق الريادة في مجال العمل الوقفي، وسنواصل دعم هذه الجهود لضمان استمرارية العطاء الوقفي، بما يخدم المجتمع. وتطرق إلى إسهامات المرأة في الوقف، حيث بلغت قيمة الأصول الوقفية النسائية 1.3 مليار درهم خلال العام 2024، وسجلت ارتفاعاً لافتاً بنحو 99.96% مقارنة بعام 2023، وهو ما يعكس الوعي العميق لدى المرأة في دولة الإمارات بأهمية التكافل الاجتماعي والتعاضد المجتمعي في إحداث التغييرات الإيجابية في حياة الأفراد، والمساهمة في تحقيق التنمية الاجتماعية الشاملة. وأكد أن الأرقام تعكس نجاح الجهود المستمرة للمؤسسة لتعزيز مفهوم الوقف في المجتمع، مشيراً إلى أن المؤسسة حريصة على استثمار الوقف بطرق مبتكرة، تسهم في تحقيق التنمية المستدامة وخدمة المجتمع. وقال: «ارتفاع الأصول الوقفية في دبي يعكس الثقة المتزايدة في نهج المؤسسة القائم على الابتكار والاستدامة في إدارة الوقف، لضمان استمرارية عطائه عبر الأجيال. ونحن حريصون على تعزيز دور الوقف في دعم مختلف القطاعات المجتمعية، ما يسهم في تحقيق التنمية الشاملة، ويحقق التكافل المجتمعي». وأضاف: «نجحنا بفضل الرؤية الحكيمة لحكومة دبي، والدعم المستمر من الواقفين في زيادة حجم الأصول الوقفية وتوجيهها لخدمة قطاعات حيوية مثل التعليم، والرعاية الصحية، ورعاية الأيتام، ودعم الأسر المتعففة، وغيرها من المجالات التي تلامس احتياجات المجتمع».


البيان
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
«أوقاف دبي» تتلقى مليوني درهم من «هاربور» دعماً للوقف
تلقّت مؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القصّر في دبي، مليوني درهم قدمتها شركة هاربور العقارية، دعماً لمشروعات المؤسسة الوقفية ومبادراتها الإنسانية الهادفة إلى تلبية احتياجات المجتمع وتعزيز جودة حياة الأفراد. وبذلك ترتفع قيمة المساهمات المالية التي تقدمها «هاربور العقارية» سنوياً إلى 7.32 ملايين درهم خلال السنوات الأربع الأخيرة، في إطار التزامها المستمر بدعم النشاط الوقفي والمبادرات الخيرية التي تتبناها «أوقاف دبي»، بإضافة إلى جهودها في تعزيز مفهوم المسؤولية الاجتماعية ودورها المحوري في دعم المبادرات المجتمعية الهادفة. وثمن علي المطوع، الأمين العام لمؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القصر في دبي، مساهمة «هاربور العقارية» في دعم العمل الوقفي والنشاط الإنساني، ومواصلتها تقديم الدعم للوقف على مدار السنوات الأربع الأخيرة، مؤكداً أن هذه الشراكات تعزز فاعلية المبادرات الوقفية وترسخ قيم التكافل في المجتمع. وأكد المطوع أن الشراكات الاستراتيجية بين مؤسسات القطاع الحكومي والخاص تسهم في تنمية المجتمع وتلبية الاحتياجات المختلفة للأفراد في قطاعات التعليم والصحة والرعاية الاجتماعية وغيرها، كما توفر هذه الشراكات فرص التنمية والاستدامة في قطاع الأعمال الإنسانية، انسجاماً مع التطورات الحاصلة في مختلف المجالات.


الإمارات اليوم
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
منح «تداوي الصحية» علامة دبي للوقف
منحت مؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القُصّر في دبي، ممثلة بمركز محمد بن راشد العالمي لاستشارات الوقف والهبة، «علامة دبي للوقف» لمجموعة تداوي للرعاية الصحية بدبي، تقديراً لمبادرتها الإنسانية الرائدة «تَداوي بالرحمة تُداوي»، وهي أول وقف طبي مبتكر في الدولة، وتهدف إلى تقديم خدمات طبية مجانية للمرضى المعوزين ومحدودي الدخل في دبي ودولة الإمارات. وسلم الأمين العام لمؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القُصّر، علي المطوع، «علامة دبي للوقف» لرئيس مجلس الإدارة المدير التنفيذي لمجموعة تداوي للرعاية الصحية، مروان إبراهيم حاجي ناصر، بحضور نائب الأمين العام، خالد آل ثاني، ومديرة مركز محمد بن راشد العالمي لاستشارات الوقف والهبة، زينب جمعة التميمي. وقال علي المطوع: «منح مجموعة تداوي (علامة دبي للوقف) يأتي تقديراً لدورها في تعزيز المسؤولية المجتمعية وترسيخ ثقافة الوقف المبتكر، بما ينسجم مع استراتيجية المؤسسة في دعم القطاع الصحي». من جانبه، أعرب مروان حاجي ناصر عن اعتزازه بحصول مجموعة «تداوي» على «علامة دبي للوقف»، وقال: «نؤمن في مجموعة تداوي بأن الرعاية الصحية حق للجميع، ومن هذا المنطلق، أطلقنا مبادرة (تداوي بالرحمة تداوي) لتوفير العلاج المجاني للمرضى غير القادرين، ونجحت المبادرة منذ إطلاقها في شهر رمضان الماضي في علاج أكثر من 3000 مريض، بكلفة تقارب ثلاثة ملايين درهم». وأكد استمرار استقبال المرضى المحتاجين يوم الجمعة من كل أسبوع في مركز تداوي الصحي في ديرة، حيث يتلقى المستفيدون الفحوص الطبية والتحاليل والأشعة والعلاجات، وحتى التدخلات الجراحية الضرورية دون أي مقابل مالي. وثمنت زينب جمعة التميمي، المبادرة الإنسانية النبيلة لمجموعة تداوي، ودورها الفاعل في توفير الرعاية الصحية لمحدودي الدخل. وقالت إن هذا النوع من المبادرات الإنسانية يدعم الأهداف الاستراتيجية للوقف في تعزيز وتطوير جهود المؤسسات المختلفة، للإسهام في مجالات العمل الخيري والإنساني ضمن القطاعين الحكومي والخاص للمشاركة في خدمة المجتمع ومساندة الفئات المحتاجة. وتعد «علامة دبي للوقف» إحدى مبادرات مركز محمد بن راشد العالمي لاستشارات الوقف والهبة، التابع لمؤسسة «أوقاف دبي»، وتهدف إلى تكريم الجهات التي تقدّم إسهامات مبتكرة ومستدامة في مجال العمل الخيري، بما يعزز دور دبي لتكون مركزاً عالمياً للوقف. مروان حاجي: . عالجنا 3000 مريض بكلفة تقارب 3 ملايين درهم، منذ رمضان الماضي.


البيان
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- البيان
علي المطوع: تعزيز استدامة الخير والعطاء والعمل الوقفي
أكد علي المطوع، الأمين العام لمؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القصّر في دبي، أن حملة «وقف الأب» تعكس رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، الساعية لتعزيز استدامة الخير والعطاء والعمل الوقفي، وتوفير الدعم اللازم لعلاج الحالات الإنسانية، وتقديم الرعاية الصحية للمحتاجين بصفة مستدامة من خلال إنشاء صندوق وقفي مستدام بقيمة مليار درهم. وأضاف الأمين العام لمؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القصّر في دبي: «تأتي حملة «وقف الأب» لتكون صدقة جارية باسم الآباء، وتجسد رسالة عظيمة بأهمية الأب ودوره كركيزة أساسية في الأسرة والمجتمع». رد الجميل وتابع المطوع: «تعد المبادرة فرصة عظيمة لرد الجميل للآباء عبر فتح الأبواب للجميع للمساهمة في بر الآباء وإكرامهم بوقف خيري مستدام يستمر أثره وعطاءه جيلاً وراء جيل». وذكر المطوع أن حملة وقف الأب تأتي استمراراً لحزمة المبادرات الرمضانية التي أطلقتها مؤسسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، وشهدت انضمام مختلف الجهات وأهل الخير، ونجحت في تحقيق أهدافها في تعزيز الاستقرار الاجتماعي، وتمكين الأفراد في المجتمعات الأقل حظاً، وزيادة عدد المستفيدين منها حول العالم وصولاً لتوفير حياة كريمة لهم».