logo
#

أحدث الأخبار مع #عليبابا،

شراكة أبل في الذكاء الاصطناعي مع علي بابا تثير قلق واشنطن
شراكة أبل في الذكاء الاصطناعي مع علي بابا تثير قلق واشنطن

خبرني

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • خبرني

شراكة أبل في الذكاء الاصطناعي مع علي بابا تثير قلق واشنطن

خبرني - تعتقد شركة أبل أن نجاح آيفون في المستقبل يعتمد على تقديم ميزات جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي، لكن التوترات بين واشنطن وبكين قد تُعيق خطط عملاق التكنولوجيا لتقديم الذكاء الاصطناعي في ثاني أهم أسواقها، الصين. في الأشهر الأخيرة، دأب البيت الأبيض ومسؤولو الكونغرس على التدقيق في خطة "أبل" لإبرام صفقة مع شركة علي بابا الصينية لإتاحة الذكاء الاصطناعي الخاص بالشركة الصينية على أجهزة آيفون في الصين، وفقًا لما نقله تقرير لصحيفة ذا نيويورك تايمز عن ثلاثة أشخاص مطلعين على الأمر. ويشعر هؤلاء المسؤولون بالقلق من أن تساعد هذه الصفقة شركة صينية على تحسين قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي، وتوسيع نطاق انتشار روبوتات الدردشة الصينية التي تخضع لرقابة، وزيادة تعرض "أبل" لقوانين بكين المتعلقة بالرقابة ومشاركة البيانات، بحسب تقرير الصحيفة الذي اطلعت عليه "العربية Business". يُعدّ هذا التدقيق أحدث مثال على التحديات التي تواجهها شركة أبل في سعيها للحفاظ على أعمالها في الولايات المتحدة والصين في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية. ما عواقب إلغاء الصفقة؟ قبل ثلاث سنوات، نجحت الحكومة الأميركية في الضغط على الشركة للتخلي عن صفقة لشراء شرائح ذاكرة من مورد صيني هو شركة يانغتسي ميموري تكنولوجيز (YMTC). ومؤخرًا، واجهت الشركة تحديات بسبب الرسوم الجمركية الأميركية على المنتجات المُصنعة في الصين، مثل هواتف آيفون، مما هدد بتقليص أرباحها. وسيكون للتخلي عن الصفقة مع "علي بابا" عواقب وخيمة على أعمال "أبل" في الصين، التي تُمثل ما يقرب من خُمس مبيعات الشركة. وتُعتبر هذه الشراكة مع شركة التكنولوجيا الصينية أمرًا بالغ الأهمية لجلب ميزات الذكاء الاصطناعي إلى هواتف آيفون في واحدة من أكثر أسواق العالم تنظيمًا وتنافسية. وبدون شراكة "علي بابا"، قد تتخلف أجهزة آيفون عن منافسيها من شركات صينية مثل "هواوي" و"شاومي". وقال ثلاثة أشخاص إن مسؤولين في البيت الأبيض ولجنة مجلس النواب المعنية بالصين قد أثاروا الصفقة مباشرةً مع مسؤولي شركة أبل. وخلال اجتماعات في واشنطن مع كبار مسؤولي "أبل" وجماعات ضغط، سأل مسؤولون حكوميون عن شروط الصفقة، والبيانات التي ستشاركها "أبل" مع "علي بابا"، وما إذا كانت ستوقع أي التزامات قانونية مع الجهات التنظيمية الصينية. وفي الاجتماع مع لجنة مجلس النواب في مارس، لم يتمكن مسؤولو "أبل" من الإجابة على معظم هذه الأسئلة، وفقًا لاثنين من هؤلاء الأشخاص. أسباب قلق واشنطن ازداد قلق واشنطن بشأن هذه الصفقة نتيجةً لقناعة متنامية بأن الذكاء الاصطناعي سيصبح أداةً عسكريةً حاسمة. فهذه التقنية، التي تُمكّن من كتابة رسائل البريد الإلكتروني وتطوير برمجيات، قادرة على تنسيق الهجمات العسكرية والتحكم في الطائرات المسيرة ذاتية التشغيل. وخوفًا من احتمال نشوب صراع في المستقبل بين الولايات المتحدة والصين، حاول المسؤولون في واشنطن الحد من وصول بكين إلى تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، مما حرمها من تصنيع وشراء رقائق الذكاء الاصطناعي. لم تُقرّ شركة أبل علنًا بوجود صفقة متعلقة بالذكاء الاصطناعي في الصين، لكن رئيس مجلس إدارة "علي بابا"، جو تساي، أكدها علنًا في فبراير الماضي. وهناك قلق في واشنطن من أن تُشكّل صفقة "أبل" مع "علي بابا" سابقة مقلقة، إذ قد تساعد الشركات الأميركية مزوّدي الذكاء الاصطناعي الصينيين على الوصول إلى عدد أكبر من المستخدمين، واستخدام البيانات التي يجمعونها من هؤلاء المستخدمين لتحسين نماذجهم. وتتمثل الخطورة في أن شركات مثل "بايدو" و"علي بابا" و"بايت دانس" وغيرها قد تستفيد من هذه التحسينات لدعم القدرات العسكرية للصين. ما السبب وراء الشراكة؟ في العام الماضي، زودت "أبل" هواتف آيفون بميزات ذكاء اصطناعي جديدة أطلقت عليها اسم "Apple Intelligence". وأبرمت "أبل" شراكة مع شركة الذكاء الاصطناعي "OpenAI" لدعم بعض قدرات الذكاء الاصطناعي. ونظرًا لأن "OpenAI" لا تعمل في بكين، كان على "أبل" أن تجد شريكًا محليًا ليقدم لأجهزة آيفون في الصين مستوى الأداء نفسه المتاح في الولايات المتحدة. وتواصلت الشركة مع عدة شركات تكنولوجيا صينية قبل أن تُبرم صفقة مع "علي بابا". وفي هذا العام، طلبت "أبل" من الجهات التنظيمية الصينية الموافقة على ميزات الذكاء الاصطناعي هذه. وأعرب مسؤولون في الكونغرس عن قلقهم من أن "أبل" طلبت موافقة الجهات التنظيمية الصينية على شراكتها مع "علي بابا"، بحسب ما ذكره شخصان مطلعان على هذه المخاوف. وبما أن الذكاء الاصطناعي هو مجال ناشئ، فإن اللجنة المعنية بالصين في الكونغرس خشيت أن تقدم "أبل" تنازلات أو توقع اتفاقًا يجعلها خاضعة للقوانين الصينية. لم تُقدّم "أبل" أي تحديث بشأن موعد توافر ميزات الذكاء الاصطناعي على أجهزة آيفون في الصين. وخلال مكالمات مع محللين هذا العام، قال تيم كوك إن مبيعات آيفون كانت أفضل في الأسواق التي تتوفر فيها ميزات "Apple Intelligence".

آنت جروب تعتزم بيع حصة في شركة مدفوعات هندية مقابل 242 مليون دولار
آنت جروب تعتزم بيع حصة في شركة مدفوعات هندية مقابل 242 مليون دولار

البورصة

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

آنت جروب تعتزم بيع حصة في شركة مدفوعات هندية مقابل 242 مليون دولار

تعتزم 'آنت جروب' بيع حصة 4% في شركة المدفوعات الهندية 'بايتيم' مقابل 242 مليون دولار، بحسب وثيقة اطلعت عليها وكالة 'رويترز'. ومن المقرر أن تبيع شركة التكنولوجيا المالية الصينية التابعة لـ 'علي بابا'، حصتها بسعر 809.75 روبية للسهم، أقل بنسبة 6.5% عن سعر إغلاق اليوم. على إثر ذلك، ارتفع سهم 'وان 97 كوميونيكيشنز' -الشركة الأم لتطبيق المدفوعات الهندي'- بنسبة 4% إلى 866.35 روبية عند إغلاق تعاملات اليوم. يُذكر أن 'آنت جروب' باعت سابقًا حصة 10.3% من ملكيتها في 'بايتيم' خلال أغسطس 2023 إلى المؤسس والرئيس التنفيذي 'فيجاي شيخار شارما'.

الحرب التجارية مع واشنطن تطال شركات تكنولوجيا صينية كبيرة
الحرب التجارية مع واشنطن تطال شركات تكنولوجيا صينية كبيرة

صوت لبنان

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صوت لبنان

الحرب التجارية مع واشنطن تطال شركات تكنولوجيا صينية كبيرة

العربية حث مشرعان جمهوريان هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية على شطب شركات صينية، من بينها مجموعة علي بابا، زعما أن لها صلات عسكرية تُعرّض الأمن القومي الأميركي للخطر. ووجه رئيس لجنة الصين في الكونغرس (مجلس النواب)، جون مولينار، ورئيس لجنة متعلقة بشؤون كبار السن في مجلس الشيوخ ريك سكوت، رسالة إلى رئيس هيئة الأوراق المالية والبورصات بول أتكينز، لاتخاذ إجراءات ضد 25 شركة صينية مدرجة في البورصات الأميركية، بحسب تقرير لصحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية. وقال المشرعان في الرسالة: "هذه الكيانات تستفيد من رأس المال الاستثماري الأميركي بينما تُعزز الأهداف الاستراتيجية للحزب الشيوعي الصيني... بدعم تحديث الجيش وانتهاكات حقوق الإنسان الجسيمة"، بحسب ما نقلته وكالة رويترز عن التقرير. وأضافا: "كما أنها تُشكّل خطرًا غير مقبول على المستثمرين الأميركيين". وتشمل هذه الشركات أيضًا محرك البحث "بايدو"، ومنصة التجارة الإلكترونية " ومنصة التواصل الاجتماعي الشهيرة "ويبو". وقال المشرعان إن الشركات الصينية "استُغلت في نهاية المطاف لأغراض خبيثة للدولة"، بغض النظر عن مدى مظهرها التجاري من الخارج. وأضافا أن هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية تمتلك الأدوات والصلاحيات اللازمة بموجب قانون مساءلة الشركات الأجنبية لتعليق التداول على أسهم الشركات وإجبار الشركات على شطب أسهمها من البورصات. ويوجد أكثر من 100 شركة صينية مدرجة في البورصات الأميركية، وتبلغ قيمتها السوقية الإجمالية حوالي تريليون دولار. وعادت مخاوف المستثمرين بشأن احتمال الشطب القسري لشركات صينية من البورصات الأميركية منذ الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم. وقالت بكين يوم الجمعة إنها "تقيم" عرضا من واشنطن لإجراء محادثات بشأن الرسوم الجمركية التعجيزية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مما يشير إلى احتمال خفض التصعيد في الحرب التجارية التي أحدثت صدمة في الأسواق العالمية.

شاهد: نظارة تعرض ترجمة فورية أبهرت ضيوف دوليين في حدث هانغتشو بالصين
شاهد: نظارة تعرض ترجمة فورية أبهرت ضيوف دوليين في حدث هانغتشو بالصين

الجزيرة

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجزيرة

شاهد: نظارة تعرض ترجمة فورية أبهرت ضيوف دوليين في حدث هانغتشو بالصين

أظهر مقطع فيديو ضيوفا صينيين وفرنسيين يرتدون نظارات صينية من نوع "روكيد إيه آر" (Rokid AR)، وذلك في حدث هانغشتو المقام في الصين، حيث كانوا يتحدثون بلغتهم الأصلية دون الاستعانة بمترجم شخصي وظهرت الترجمة الفورية على عدسات النظارة، مما أتاح إجراء حوار سلس بين الطرفين. وظهر بالفيديو الضيف الصيني يقول "إن مدينة يوهانغ -إحدى ضواحي مدينة هانغشتو- هي مركز الابتكار في الصين ومنها انطلقت عشرات الآلاف من الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا، الجهاز الذي تراه هنا يأتي من إحدى تلك الشركات وهو منتج جديد كليا"، وبالمقابل عبر أحد الضيوف الفرنسيين عن انبهاره وإعجابة الشديد بالمنتج. وظهرت نظارة "روكيد إيه آر" أول مرة في معرض "سي إي إس" (CES) لعام 2025، وهي من إنتاج شركة "روكيد" (Rokid) الناشئة في مجال الواقع المعزز "إيه آي" (AR) التي تهدف لمنافسة ميتا. وأعلنت الشركة التي تتخذ هانغشتو مقرا لها والتي أسسها ميسا تشو مينغمينغ -موظف سابق في مجموعة علي بابا- عن نظارات "روكيد" في نوفمبر/تشرين الثاني عام 2024، وهي أول نظارة واقع معزز مزودة بنماذج اللغة الكبيرة "إل إل إم" (LLM) التي تدعم الذكاء الاصطناعي. وصرح مؤسس الشركة تشو بأن النظارات تستخدم تقنية "تونغي تشيانوين" (Tongyi Qianwen) التي تعرف باسم "كوين" (Qwen) من شركة "علي بابا"، وفقا لصحيفة "ساوز تشاينا مورنينغ بوست". وتعد نظارة "روكيد" خفيفة نسبيا حيث تزن 49 غراما فقط، وتأتي بمعالج "سناب دراغون إيه آر1" (Snapdragon AR1) مع شاشة أحادية اللون (اللون الأخضر) مع سطوع 1500 شمعة للحصول على رؤية واضحة للغاية، كما أنها مزودة بكاميرا 12 ميغا بكسل، وهي مجهزة بسماعات خاصة عند الأذن لتلقي المكالمات وسماع الموسيقى بأقل ضوضاء. وفي يمين النظارة توجد منطقة حساسة للمس تعرض قائمة تضم وظائف مختلفة مثل تحديد الاتجاهات وقراءة الرسائل والتقاط الصور. ويمكن استخدام نظارات "روكيد إيه آر" للحصول على ترجمة فورية بشكل أساسي، بالإضافة إلى عرض معلومات الطريق في الوقت الفعلي أثناء ركوب الدراجة وإجراء الاتصالات، فضلا عن تسجيل الفيديو والتقاط الصور مع ميزة التعرف على الكائنات المدعومة بالذكاء الاصطناعي. وقد لاقت نظارة "روكيد إيه آر" تفاعلا من المستخدمين على موقع "ريديت" (Reddit)، ولكن ليس لميزة الترجمة الفورية من الصينية إلى الإنجليزية، وإنما انصب اهتمامهم على إمكانية استخدام هذه النظارة في التطبيقات الطبية، إذ كتب أحد المعلقين "أحتاج هذه النظارة للترجمة من الإنجليزية إلى الإنجليزية. أعاني من مشاكل في المعالجة السمعية، فالسماعات لا تفيدني على الإطلاق، أنا أعيش بين أناس يتحدثون بسرعة ومن دون وضوح، وجود ترجمة مكتوبة سيكون رائعا"، وكتب آخر "هل يمكنني تركيب عدسات طبية بهذه النظارة؟".

دعوات لشطب علي بابا وشركات صينية أخرى من البورصات الأمريكية
دعوات لشطب علي بابا وشركات صينية أخرى من البورصات الأمريكية

البورصة

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

دعوات لشطب علي بابا وشركات صينية أخرى من البورصات الأمريكية

حثّ مشرّعان أميركيان هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية على شطب أسماء شركات صينية، من بينها مجموعة علي بابا، زاعمين أن لها صلات عسكرية تُعرّض الأمن القومي الأمريكي للخطر. وكتب رئيس لجنة الصين في مجلس النواب جون مولينار، ورئيس لجنة الشيخوخة في مجلس الشيوخ ريك سكوت، إلى رئيس هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية بول أتكينز مطالبين باتخاذ إجراءات ضد 25 مجموعة صينية مُدرجة في البورصات الأمريكية بحسب سي ان ان. وذكرت فاينانشال تايمز في رسالتهما أن «هذه الكيانات تستفيد من رؤوس أموال المستثمرين الأمريكيين، بينما تُعزز الأهداف الاستراتيجية للحزب الشيوعي الصيني، ودعم التحديث العسكري وانتهاكات حقوق الإنسان الجسيمة». وأضافا «كما أنها تُشكّل خطراً غير مقبول على المستثمرين الأمريكيين». وتشمل هذه الشركات أيضاً محرك البحث بايدو، ومنصة البيع بالتجزئة عبر الإنترنت ومنصة التواصل الاجتماعي الشهيرة ويبو، قال المشرعان إن الشركات الصينية «استُغلت في نهاية المطاف لأغراض حكومية خبيثة»، بغض النظر عن مدى ظاهرها التجاري، وفقاً لتقرير فاينانشال تايمز. وأضافا أن هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية تمتلك الأدوات والصلاحيات اللازمة بموجب قانون محاسبة الشركات الأجنبية لتعليق التداول وإجبار الشركات على شطب أسهمها من البورصات. ولم تستجب هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية، ولا علي بابا، ولا ولا بايدو، لطلبات رويترز للتعليق فوراً، كما لم تستجب اللجنة الخاصة للحزب الشيوعي الصيني ولا لجنة مجلس الشيوخ الأمريكي لطلبات التعليق فوراً. هناك أكثر من 100 شركة صينية مدرجة في البورصات الأمريكية، وتبلغ قيمتها السوقية الإجمالية نحو تريليون دولار. وعادت مخاوف المستثمرين بشأن احتمال شطب الشركات الصينية من البورصات الأمريكية للظهور منذ اندلاع الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، قالت بكين يوم الجمعة إنها «تقيم» عرضاً من واشنطن لإجراء محادثات بشأن الرسوم الجمركية المرهقة التي فرضها الرئيس دونالد ترامب، ما يشير إلى احتمال خفض التصعيد في الحرب التجارية التي هزت الأسواق العالمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store