logo
#

أحدث الأخبار مع #عليبدرخان

أعمال فنية وثقت تاريخ قناة السويس: من الحفر إلى التأميم والافتتاح
أعمال فنية وثقت تاريخ قناة السويس: من الحفر إلى التأميم والافتتاح

الدستور

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

أعمال فنية وثقت تاريخ قناة السويس: من الحفر إلى التأميم والافتتاح

تناولت السينما المصرية والإنتاج الدرامي العديد من الأعمال الفنية التي أرخت لتاريخ قناة السويس، عبر استعراض مراحل حفرها، التوثيق السياسي والاجتماعي لتأميمها، وكذلك إعادة افتتاحها. وقد تم تناول هذه الأحداث عبر السينما، التليفزيون، الإذاعة، والأفلام التسجيلية، لتوثيق اللحظات التاريخية الهامة التي مرت بها القناة منذ تأسيسها وحتى يومنا هذا. الأفلام السينمائية شفيقة ومتولي (1978) إخراج: علي بدرخان تأليف: صلاح جاهين بطولة: أحمد زكي، سعاد حسني، جميل راتب، أحمد مظهر تناول الفيلم قصة "متولي"، أحد الشباب الذين استدعوا للعمل بالسخرة في حفر قناة السويس. ناصر 56 تأليف: محفوظ عبدالرحمن إخراج: محمد فاضل رصد الفيلم قرار الرئيس جمال عبدالناصر بتأميم القناة، كأحد أبرز إنجازاته. الأعمال الإذاعية عمار يا مصر تأليف: وليد برهام مسلسل إذاعي يحكي في 60 حلقة تاريخ قناة السويس والمراحل المفصلية التي مرت بها. شريان في قلب مصر بطولة: أحمد عبد العزيز، ندى بسيوني، أشرف عبد الغفور عمل إذاعي تناول تاريخ القناة منذ العصر الفرعوني حتى افتتاح قناة السويس الجديدة. الدراما التليفزيونية بوابة الحلواني تأليف: محفوظ عبدالرحمن تناول معاناة العمال المصريين أثناء حفر القناة والأطماع الاستعمارية المرتبطة بها. ناصر تأليف: يسري الجندي بطولة: مجدي كامل عرض مرحلة تأميم قناة السويس ضمن سيرة حياة الزعيم جمال عبدالناصر. صديق العمر استعرض مرحلة تأميم القناة من خلال علاقة الزعيم عبدالناصر باللواء عبدالحكيم عامر. الأفلام التسجيلية الأراجوز في المعركة (1957) إخراج: عبدالقادر التلمساني صور فرحة الشعب المصري بتأميم القناة، واستخدم شخصية الأراجوز لتمثيل الشعب. قناة السويس إخراج: عنان نديم وثق الفيلم تاريخ القناة منذ الحفر وحتى إعادة افتتاحها في 5 يونيو 1975. قناة السويس والعالم تقديم: محمود سلطان إعداد: سهير ربيع إخراج: ناهد الإبياري رصد العمل تاريخ القناة وتأثيرها العالمي. وعادت القناة تناول إعادة تشغيل الملاحة بالقناة بعد توقف استمر 8 سنوات عقب العدوان الإسرائيلي عام 1967. تبطين قناة السويس إنتاج: شركة شل إخراج: صلاح التهامي استعرض مشروع تبطين القناة كأحد المشاريع العملاقة المرتبطة بها. الحلم المصري العظيم إخراج: مجدي الهواري تم إعداده خصيصًا لاحتفال افتتاح قناة السويس الجديدة، ومدة عرضه 40 دقيقة.

علي بدرخان.. المخرج الذي قدّم السينما المصرية من منظور جديد
علي بدرخان.. المخرج الذي قدّم السينما المصرية من منظور جديد

بوابة الفجر

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الفجر

علي بدرخان.. المخرج الذي قدّم السينما المصرية من منظور جديد

يُعتبر المخرج علي بدرخان من أبرز الأسماء التي تركت بصمة واضحة في السينما المصرية، بدأ مسيرته الفنية في ظل ظروف مهنية شديدة الخصوصية، ليرتقي ليصبح أحد أبرز المخرجين في تاريخ السينما العربية. طيلة سنواته الفنية، قدم العديد من الأفلام التي تناولت قضايا اجتماعية وسياسية، ونجح في التأثير بشكل كبير على الثقافة السينمائية المصرية. نشأته وتكوينه الفني وُلد علي بدرخان في 25 أبريل 1946 بالقاهرة، وهو ابن المخرج أحمد بدرخان، ما جعله ينشأ في بيئة فنية محفزة، ورغم حبه للبحرية، إلا أن تأثير والده دفعه لدراسة السينما في معهد السينما، ليبدأ حياته المهنية كمساعد مخرج في أفلام كبيرة مثل "أرض النفاق" و"العصفور"، ما ساعده في صقل مهاراته واكتساب خبرات واسعة. أبرز أعماله السينمائية تميزت أعماله بطابع اجتماعي نقدي قوي، حيث قدم مجموعة من الأفلام التي عكست الواقع المصري بأبعاد اجتماعية مختلفة. من أبرز أفلامه: • الكرنك (1975): فيلم يناقش الاضطهاد السياسي في فترة الخمسينات. • شفيقة ومتولي (1978): عمل يجسد العادات والتقاليد المصرية في إطار رومانسي. • الجوع (1986): أحد أفلامه التي ناقشت آلام الطبقات الاجتماعية الفقيرة. • الرغبة (2002): عمل فني مميز سلط الضوء على صراعات الإنسان مع نفسه. حياته الشخصية وزيجاته تزوج علي بدرخان من الفنانة سعاد حسني في عام 1969، حيث استمرت علاقتهما الزوجية لـ 11 عامًا، قدما خلالها أعمالًا ناجحة مثل "نادية"، ورغم انفصالهما في عام 1980، إلا أن الاحترام المتبادل ظل قائمًا بينهما حتى وفاتها، حيث كانت علاقة قائمة على التقدير المتبادل والاحترام المهني. تكريماته وجوائزه حظي علي بدرخان بالكثير من التكريمات طوال مسيرته الفنية، أبرزها جائزة النيل للفنون، التي تُعد أعلى تكريم في مصر، وذلك تقديرًا لإبداعاته التي استمرت أكثر من 50 عامًا في مجال السينما. هذه الجوائز تثبت قيمة إسهاماته السينمائية التي أثرت في كل الأجيال التي تعاقبت. تصريحاته وآراؤه الفنية كان علي بدرخان معروفًا برؤيته النقدية الثاقبة تجاه السينما، حيث كان يرفض التقليل من قيمة الأعمال الفنية والتمثيل الجاف، مُصرًا على أن الفن يتطلب مهارات خاصة وجدية في معالجته. كما كان يعارض تقليد الأعمال الأجنبية، مُؤكدًا على أهمية أن يعبر الفيلم المصري عن الواقع المحلي بأسلوبه الخاص.

قصة حب مع السندريلا.. محطات مضيئة في مشوار المخرج علي بدرخان في عيد ميلاده
قصة حب مع السندريلا.. محطات مضيئة في مشوار المخرج علي بدرخان في عيد ميلاده

مستقبل وطن

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مستقبل وطن

قصة حب مع السندريلا.. محطات مضيئة في مشوار المخرج علي بدرخان في عيد ميلاده

يحتفل المخرج علي بدرخان اليوم الجمعة الموافق 24 أبريل بعيد ميلاده، وهو أحد أبرز مخرجي السينما المصرية الذين تركوا بصمة لا تُنسى في تاريخ الفن السابع. وفي هذه المناسبة، نرصد أبرز المحطات السينمائية والشخصية في حياة الفنان الذي جمع بين الموهبة والإنسانية،:" ولد علي بدرخان عام 1946 في بيت فني عريق، حيث كان والده هو المخرج القدير أحمد بدرخان، الذي لعب دورًا هامًا في صقل موهبة نجله ودفعه نحو الإخراج السينمائي. بدأ بدرخان مشواره الفني كمساعد مخرج في عدد من الأعمال البارزة مثل "أرض النفاق" ونادية" والاختيار والعصفور، قبل أن يقدم أولى تجاربه الإخراجية عام 1973 في فيلم "الحب الذي كان"، والذي جمعه بالفنانة سعاد حسني. لم يكن اللقاء الفني بين بدرخان والسندريلا مجرد تعاون مهني، بل تطور إلى قصة حب وزواج استمر 11 عامًا منذ عام 1969 حتى الانفصال عام 1980، وقدما معًا عددًا من الأعمال الناجحة. في عام 1974، قدّم بدرخان واحدًا من أهم أفلامه على الإطلاق، وهو "الكرنك"، المأخوذ عن رواية الأديب العالمي نجيب محفوظ، ومن بطولة سعاد حسني، ونور الشريف، ومحمد صبحي، وكمال الشناوي، وسيناريو وحوار ممدوح الليثي. ورغم قلة عدد أفلامه، إلا أن تأثيرها الفني ظل عميقًا، ومن أبرزها: "شفيقة ومتولي" "الجوع" "الراعي والنساء" "أهل القمة" – أحد أفضل 100 فيلم في تاريخ السينما المصرية، "الرغبة" – آخر أعماله السينمائية. يظل علي بدرخان نموذجًا للمخرج المثقف والواعي، الذي لم يركض وراء الكم بل آمن دائمًا بأن قيمة الفن في تأثيره وخلوده.

50 سنة على أعمالٍ من الفن الراقي
50 سنة على أعمالٍ من الفن الراقي

الشرق الأوسط

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

50 سنة على أعمالٍ من الفن الراقي

عامان بعد الانتصار الذي حققته مصر لدى عبورها قناة السويس وتحريرها شبه جزيرة سيناء سنة 1973، قدّم المخرج علي بدرخان رواية «الكرنك» التي كتبها نجيب محفوظ خلال فترة حكم جمال عبد الناصر، موحياً بنفوذ مراكز القوى وما ارتكبته في حق مصر ومسؤوليتها الشاملة عن هزيمة 1967. بذلك حرّك محفوظ بذور التهمة لتك الفترة، مرتكزاً كما عادة روايات اجتماعية أخرى له، على شخصيات متعددة كل واحدة ترمز إلى جلاد أو ضحية. المخرج علي بدرخان، في ثاني فيلم له من بعد «الحب الذي كان» (1973) كان جريئاً في نقل القصّة إلى فيلم ومن ثَمّ في الذهاب لما وراء الإيحاء بحيث كان الفيلم واضحاً في نقده لمراكز القوى. وإذ يبدأ بمشهد لمقهى الكرنك من الخارج. عامل ينظّف الزجاج. الشخصيات غير الواضحة قبل التنظيف تتضح وقد انتهى العامل مما قام به. يفتح الباب ويدخل في الوقت الذي يأتي فيه خبر عبر «الراديو» يعلن فيه متحدّث رسمي أن قوات الجيش المصري نجحت في عبور قناة السويس وتتقدم لتحرير الأرض. بعد ذلك سيلتفت الفيلم لاستعراض شخصياته بين ضحية للفترة السابقة ورموز تلك الفترة. الجرأة هنا لم تكن من نصيبه وحده، بل من نصيب الإنتاج (ممدوح الليثي) والرقابة المصرية التي أجازته. سعاد حسني وصلاح ذو الفقار في «الكرنك» (الليثي فيلمز) عام إنجازات عربية كل هذا حصل قبل 50 سنة تبدو لنا الآن، عبر نظرة بانورامية شاملة، كما لو وقعت فوق كوكب آخر. هذا نظراً لأن سنة 1975 كانت حافلة بالأفلام الرائعة التي لن تتكرَّر بالمستوى والبذل نفسيهما، كون معظم من حققوا تلك الأفلام رحلوا عن دنيانا تاركين ميراثاً رائعاً. إنها السنة التي خرج بها فيلم «وقائع سنوات الجمر» لمخرجه الجزائري محمد لخضر حامينة بالسعفة الذهبية من مهرجان «كان». الفيلم العربي الوحيد الذي فاز بهذه الجائزة الأولى في تاريخ المهرجان وحتى اليوم. هي أيضاً السنة التي قدّم فيها الراحل برهان علوية فيلمه الدراما الوثائقية «كفر قاسم» عن المجزرة التي راح ضحيّتها عمَّال فلسطينيون لدى عودتهم إلى قريتهم لم يعلموا بقرار حظر التجوُّل. عربياً أيضاً، كانت هناك ملامح لسينما بديلة تكوَّنت من مخرجين من المغرب، وتونس، ولبنان، وسوريا، ومصر، والعراق تزامنت مع ثورات سينمائية في أكثر من بلد حول العالم من القارة اللاتينية إلى أوروبا (شرقها وغربها) ومن الولايات المتحدة إلى أفريقيا مروراً بآسيا. «مرآة» لأندريه تاركوڤسكي (موسفيلم) نماذج رائعة بيد أن المنظر العام لا يتوقّف عند سينمات مستقلة وموجات متجددة وتيارات. هذا لأن الأفضل على أكثر من صعيد بقي في إطار سينما الإنتاجات السائدة التي أثمرت طوال عقد السبعينات أساساً وفي عام 1975 تحديداً عن كنوز بديعة ما زالت مثيرة في أساليبها وأفكارها ومعالجاتها الفنية إلى اليوم. مع مرور تلك العقود تبدو هذه الأفلام أهم ممَّا بدت حينها نظراً لأنها لم تنحنِ للتاريخ أو تذبل أمام متغيراته. في ذلك العام حقَّق ستانلي كوبريك «باري ليندون». دراما عن مجنّد آيرلندي في القرن الـ19 كسب وِد المجتمع المخملي والطبقة العليا خافياً نشأته وحقيقة هروبه من الخدمة العسكرية. أهدى المخرج الدور للممثل رايان أونيل («قصة حب») وسط تعجّب المتابعين على أساس أن أونيل ليس الممثل الذي يجيد الأداءات الصعبة، بيد أن كوبريك أدار بطل فيلمه جيداً والمستوى الفني للفيلم، فإنه لا يقل إبداعاً عن أفلام كوبريك الأخرى. في عام 1975 قدَّم الروسي أندريه تاركوڤسكي تحفته «المرآة»: مناجاة تنبع من ذكريات المخرج عن أمِّه وعن سنوات صباه ممتزجة بمشاهد ترقى إلى أعلى سمات اللوحات الفنية. لم يكن فيلماً معارضاً للنظام، لكن هناك فصل فيه يوضح كيف هرعت بطلة الفيلم لإصلاح معلومة صحافية قبل الطبع في الصحيفة حيث تعمل. ذلك الخوف الماثل أمامها وهي تركض في الردهات قبل فوات الأوان، هو تعليق المخرج على الوضع الذي لم يعش ليشهد نهايته في الثمانينات. ما زالت ماثلة مثله في سينما التأمل حقّق الإيطالي مايكل أنجلو أنطونيوني فيلم خلاّب (رغم بعض الهنَّات) بعنوان (ThePassenger) «المسافر» مع جاك نيكلسون في دور رجل تقمّص شخصية آخر لا يعرفه ليكتشف أن هذا الآخر مهرِّب سلاح وأنه بات مطارداً. أنطونيوني من الذكاء بحيث يضع الأحداث في قالب لا يقصد التشويق بيد أنه يضمن ثبات الرغبة في معرفة هذا المصير البادي. جاك نيكلسون أيضاً ظهر في فيلم ميلوش فورمن (One Flew Over the Cuckoo's Nest) «واحد طار فوق عش الوقواق». العنوان مجازي لمستشفى المجانين ونيكلسون هو الممتنع عن الانصياع للمؤسسة متمرداً بعناد ضد تعاليمها. هذا الموضوع يوازي موضوعات سابقة حققها هذا المخرج التشيكي في بلده خلال الستينات. فاز الفيلم بخمس جوائز أوسكار بينها أفضل فيلم وأفضل مخرج. إلى جانب كل هؤلاء كانت هناك أفلام أخرى رائعة لعدد كبير من المخرجين الذين ذهبوا وذهب معهم ما رسموه بالكاميرا عن الحياة وإيقاعاتها وأحداثها وبأساليب تستوعب كتاباً وليس مقالاً. من هؤلاء الياباني أكيرا كورساوا الذي أنجز «درسو أوزالا»، حكاية صيّاد عجوز يرفض مغادرة الغابة التي عاش فيها. جون هيوستن تعامل في «الرجل الذي قد يُصبح ملكاً» مع حكاية جنود بريطانيين خلال حقبة احتلال الهند. إليهم أخرج آخرون أعمالاً مهمّة شكَّلت مفاصل بارزة في مسيراتهم مثل فرنسوا تروفو («قصة أديل هـ.») وديك ريتشاردز («وداعاً يا حبي»)، وإنغمار برغمان («المزمار السحري»)، وثيو أنجيلوبولوس («الممثلون الرحالة»)، وجان-لوك غودار («الرقم 2»)، وجون شليسنجر («يوم الجراد») من بين كثيرين.

ارشفة ورقمنة أعمال المخرج علي بدرخان بالذكاء الاصطناعي
ارشفة ورقمنة أعمال المخرج علي بدرخان بالذكاء الاصطناعي

النهار المصرية

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار المصرية

ارشفة ورقمنة أعمال المخرج علي بدرخان بالذكاء الاصطناعي

انضم المخرج الكبير علي بدرخان لمبادرة ديجيتايزد لتوثيق وارشفة مشواره الفني وأعماله بالذكاء الاصطناعي بالتعاون مع خالد حميدة الرئيس التنفيذي للشركة ومن المقرر الإعلان عن تفاصيل التعاون خلال الفترة المقبلة. يعد علي بدرخان واحد من علامات السينما المصرية حيث قدم علي مدار مشواره عدد كبير من أهم الأفلام القيمة نظراً لجرأته المعروفة في اختياره للموضوعات والتي تجعل العمل علامة فارقة في تاريخ الممثل نظراً للخبرة الكبيرة التي يتمتع بها. بدأ علي بدرخان مشواره الفني في مرحلة مبكرة من عمره عندما كان طالب في الجامعة وأخرج اول أفلامه في عمر الثامنة والعشرون،وإستطاع أن يحفر اسمه من ذهب وقدم رحلة ثرية لسلسلة من أهم أفلام السينما المصرية وتم تتويج تلك الرحلة بالعديد من الجوائز ووضع أفلامه في قائمة أفضل 100 فيلم مصري بالقرن العشرين. والمخرج الكبير علي بدرخان أحد أبرز رموز جيل الواقعية الجديدة في السينما المصرية ومن أبرز أعماله فيلم الكرنك عام 1975والذي حقق نجاحاً كبيراً ونال العديد من الجوائز,وفيلم شفيقة ومتولي عام 1979 ، وفيلم أهل القمة عام 1981 وفيلم الجوع 1986، وعدد كبير اخر من أهم الأفلام في تاريخ السينما المصرية والعربية. وتستهدف مبادرة ديجيتايزد في الأساس الحفاظ على التراث الفني والثقافي بتكنولوجيا متماشية مع عصر الذكاء الاصطناعي، كما سيتم من خلاله الكشف عن أرشيف صور وذكريات خاصة لم تنشر من قبل وستحمل العديد من المفاجآت للجميع

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store