أحدث الأخبار مع #عليجمعة،


مصراوي
منذ 4 ساعات
- سياسة
- مصراوي
حكم إطلاق أسماء الأشخاص على المساجد؟.. علي جمعة يوضح
ورد سؤال إلى لجنة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، من سائل يقول، ما حكم إطلاق أسماء الأشخاص على المساجد، أو تسميتها باسم بانيها؟ أجاب على ذلك فضيلة الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية الأسبق، وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، موضحا الرأي الشرعي في تلك المسألة. وقال عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر لا مانع شرعًا من إطلاق أسماء بعض الناس أو الأشخاص على المساجد سواء من قام ببناء المسجد أو غيره كتخليد اسم عالم أو حاكم أو مصلح وكان هذا الشخص يستحق ذلك. وأضاف جمعة في بيان فتواه عبر بوابة دار الإفتاء المصرية: لو كان إطلاق الاسم لمجرد تمييزه عن غيره وسهولة الاستدلال عنه كمسجد "عمرو بن العاص"، و"الإمام الشافعي" وغيرهما يجوز ذلك ما دامت نيته حسنة؛ لقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ» رواه البخاري. واوضح المفتي الأسبق، لو كان إطلاق الاسم على المسجد من باب الفخر والرياء فهذا غير جائز. ومما ذكر يعلم الجواب عما جاء بالسؤال.


نافذة على العالم
منذ 8 ساعات
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار مصر : هل يأثم من نوى أن يضحي ولم يفعل رغم مقدرته ؟.. علي جمعة يجيب
الثلاثاء 20 مايو 2025 11:00 صباحاً نافذة على العالم - ورد سؤال إلى الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، حول ما إذا كان الشخص القادر على الأضحية يأثم إذا لم يذبحها. فأوضح جمعة أن ترك الأضحية لا يُعد إثمًا، لكنها سنة مؤكدة، ومن يتركها فقد ضيّع على نفسه فضلًا كبيرًا، تمامًا كمن يؤدي الصلاة المفروضة دون سننها، أو يصوم رمضان دون أن يتبع ذلك بصيام الستة من شوال. فالأضحية من الأعمال التي يُثاب فاعلها، ولا يُعاقب تاركها. وأشار إلى حديث طلحة بن عبيد الله، حين جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يسأله عن الإسلام، فأجابه النبي بأن عليه خمس صلوات في اليوم والليلة، وصيام رمضان، ودفع الزكاة، ثم قال له: "لا إلا أن تطوع". فلما قال الرجل: "والله لا أزيد على هذا ولا أنقص"، قال النبي: "أفلح إن صدق". واستشهد جمعة بهذا الحديث ليؤكد أن السنن ليست واجبة، ولكن فضلها عظيم، وهي تعوّض النقص الذي قد يحدث في أداء الفروض. وأكد أن الأعمال المستحبة مثل الأضحية تمثل "هامش أمان" للعبد، تُستر به جوانب التقصير في العبادات الأخرى، وأضاف أن بعض العلماء كانوا يرون أن "جبر الكسر" بالأعمال الصالحة قد يكون سببًا في شفاء ما تعجز عنه الأدوية، وأن جبر الخواطر عند الله له أجر لا يُقدَّر. حكم من نوى الأضحية ولم يستطع وفي سؤال آخر وُجه للشيخ محمد عبدالسميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء، عن حكم من نوى الأضحية ثم لم يستطع تنفيذها، أجاب بأنه لا حرج عليه، فالأضحية ليست فرضًا، بل هي من السنن المستحبة، ومن لم يفعلها لعدم القدرة المالية فلا إثم عليه. وحتى إن امتلك المال لاحقًا ولم يضح، فليس عليه شيء، وإنما فاته الأجر والثواب لا أكثر. وأكد أن المستحبات من يفعلها يُثاب، ومن يتركها لا يُؤثم، وغاية ما يُقال فيمن كان قادرًا وتركها أنه فاته خير عظيم.


فيتو
منذ 2 أيام
- سياسة
- فيتو
يقرؤون طلاسم، علي جمعة يوجه رسالة لمهاجمي مناهج الأزهر
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي الديار المصرية الأسبق: إن الاستهانة بتراث الأئمة والعلماء بحجة ما يسمى بـ"فقه الدليل" أمر مثير للدهشة والضحك، خاصة حين يصدر من أناس لا يدركون قيمة هذا التراث، ولا يفهمون قواعد العلم الشرعي. علي جمعة: فقه الشافعي ومالك بالدليل وأوضح خلال بودكاست "مع نور الدين"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد، أن "الدهشة المبنية على المفارقة تجعلنا نضحك من بعض العبارات التي يطلقها البعض، كأن يقول: هذا فقه الدليل، فنقول له: وهل هناك فقه بلا دليل؟ فقه الشافعي بالدليل، ومالك بالدليل، والأوزاعي والحسن البصري وكل الأئمة بالدليل، فالقرآن والسنة هما مصدر الشريعة، ولا يوجد فقه إلا بدليل". فقه الدليل وفئة الأئمة وتابع: "أما إن كنت تقصد بفقه الدليل أنه فقهك أنت، وأن فقه الأئمة الآخرين بلا دليل أو فيه قصور، فهذه مصيبة، لأنك نصّبت نفسك حاكمًا على أئمة مجتهدين مجمع على علمهم وجلالتهم". وأبدى الدكتور علي جمعة استغرابه من بعض الأصوات التي تهاجم مناهج الأزهر، قائلًا: "سمعت أحدهم يقول: الله يكون في عون الأزهريين، يقرؤون طلاسم! لأنه لا يفهم من الكتب الأزهرية شيئًا، فاعتبرها طلاسم، سبحان الله! المشكلة ليست في الكتب، بل في عقليته التي لا تستوعب هذا العمق". وأضاف: "الغريب أن هذا الشخص يقول إنه أزهري، ويصر على أنه يفهم! كيف تفهم وأنت ترفض المناهج وتطعن في الأئمة؟! هو لا يرى في العالم إلا نفسه، وهذه آفة في الفكر والعلم". وتابع: "العلم بحر، لكنه ليس ككل البحور؛ فإن العائم على سطحه يهلك، بينما الغائص في أعماقه هو الذي ينجو، فالبحر الذي تعوم عليه فتنجو في الحياة، هو نفسه الذي إن طفت على سطحه في العلم، هلكت.. أما من يغوص فيه بصدق وتواضع، فهو الناجي". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


24 القاهرة
منذ 2 أيام
- صحة
- 24 القاهرة
فضل صيام العشر الأوائل من ذي الحجة.. أجر مضاعف وصيام يعدل سنة
كشفت دار الإفتاء المصرية عن فضل صيام العشر الأوائل من ذي الحجة، فإن هذه الأيام تكون فرصة عظيمة للتقرب إلى الله بالطاعات، وعلى رأسها الصيام، فقد أوضح الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء، أن العشر الأوائل من ذي الحجة هي من أفضل أيام الدنيا. فضل صيام العشر الأوائل من ذي الحجة وعن فضل صيام العشر الأوائل من ذي الحجة، الدكتور علي جمعة، إلى أن الأجر فيها مضاعف، وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم: «ما من أيام الدنيا أيام أحب إلى الله سبحانه وتعالى أن يتعبد له فيها من أيام العشر، وإن صيام يوم منها ليعدل صيام سنة، وليلة فيها بليلة القدر». وأوضح أن النبي كان يصوم التسعة الأولى من ذي الحجة، ويفطر يوم العيد وثلاثة أيام التشريق، التي يحرم الصيام فيها، موضحًا أن "الأيام العشر" سُميت بذلك رغم أن الصيام يقتصر على تسعة أيام، لأن اليوم العاشر يكون يوم العيد له فضل في الذكر وذبح الأضحية. صيام العشر الأوائل من ذي الحجة وعن صيام العشر الأوائل من ذي الحجة، قال الدكتور مجدي عاشور، المستشار العلمي السابق لمفتي الجمهورية، إن العشر الأوائل من ذي الحجة جاءت في قسم الله عز وجل في سورة الفجر: (وَالْفَجْرِ • وَلَيَالٍ عَشْرٍ)، فإن القسم الإلهي دلالة على عظمة هذه الأيام. واستشهد بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من العشر الأول من ذي الحجة، قالوا: يا رسول الله، ولا الجهاد؟ قال: ولا الجهاد، إلا رجل خرج بنفسه وماله، فلم يرجع من ذلك بشيء"، مؤكدًا أن العمل الصالح فيها يساوي أجر شهيد. ودعا عاشور المسلمين إلى الإكثار من الذكر، والتسبيح، وقراءة القرآن الكريم، ومحاولة ختمه خلال هذه الأيام. العشر الأوائل من ذي الحجة هل يجوز الجمع بين نية صيام العشر وقضاء رمضان؟ وورد سؤال لدار الإفتاء حول هل يجوز الجمع بين نية صيام العشر وقضاء رمضان؟، أوضح الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الجمع بين النيتين جائز شرعًا، بشرط أن تُعقد نية قضاء رمضان قبل الفجر، باعتباره صومًا واجبًا، أما نية فضل الأيام فهي تابعة ومستحبة. وأكد وسام أن من صام بنية قضاء رمضان خلال العشر الأول من ذي الحجة، فله أجران بإذن الله: أجر القضاء، وأجر موافقة فضل الأيام. حكم ترك صيام العشر الأوائل من ذي الحجة كما ورد سؤال آخر حول حكم ترك صيام العشر الأوائل من ذي الحجة، وفي هذا الإطار أوضح الشيخ أحمد وسام، أن صيام هذه الأيام نافلة وليس فرضًا كصيام رمضان، وأن من ترك صيامها لا يأثم، لكنه يفوّت على نفسه ثوابًا عظيمًا، خاصة في يوم عرفة، الذي وصفه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: "صيام يوم عرفة أحتسب على الله أن يكفّر السنة التي قبله والسنة التي بعده". وشدد على أن الأفضل هو صيام التسعة الأولى كاملة، لكن من لم يستطع فليحرص على صيام ما تيسر له، خاصة يوم عرفة، لما له من مكانة عظيمة في الإسلام. حكم ترك صيام العشر الأوائل من ذي الحجة موعد صيام العشر الأوائل من ذي الحجة وعن موعد صيام العشر الأوائل من ذي الحجة ، فإنه وفقا للحسابات الفلكية ستكون يوم الأربعاء 28 مايو 2025 حتى يوم الخميس 5 يونيو 2025، أما يوم الجمعة سوف يحرم الصيام فيه فإنه أول أيام عيد الأضحى المبارك.


الدستور
منذ 5 أيام
- منوعات
- الدستور
علي جمعة يوضح العدد الحقيقي لصحابة الرسول ﷺ
كشف الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، عن العدد الحقيقي لصحابة الرسول صلى الله عليه وسلم. وأكد 'جمعة' أن عدد الصحابة الذين شهدوا حياة النبي صلى الله عليه وسلم ويطلق عليهم الصحابة حوالي 114 ألف صحابي، وقد رُصد عددهم في حج الوداع، حيث ثبت وجود 114 ألفًا منهم، وأن الصحابة كانوا ينقسمون إلى دوائر بحسب قربهم من النبي، فمنهم من جلس معه سنين وشارك في غزوات كثيرة، ومنهم من رآه مرة أو مرتين فقط". وأضاف الدكتور علي جمعة، خلال حلقة بودكاست "مع نور الدين"، المذاع على قناة الناس، أن تعداد الصحابة الذين نعرف أسمائهم يصل إلى حوالي 9500 اسم، بناءً على تتبع التاريخ والنقل والعقل، ولكن من هؤلاء لم يروِ عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا حوالي 1720 صحابي فقط، موضحا أن هؤلاء الصحابة الذين رووا الحديث عن النبي هم الذين ظهرت أسماؤهم في كتب الحديث، مثل مسند الإمام أحمد، مسند عبد الله بن مسعود، ومسند أنس بن مالك. وتابع: "أما الصحابة الآخرون، أي حوالي 800 منهم، فقد رووا حديثًا واحدًا فقط، ونحو 1000 صحابي من الـ1720 رووا حديثًا واحدًا فقط، وهذا له دلالة مهمة، فهو رد على من يشكك في صحة السنة النبوية، إذ كيف لشخص أن يعيش حياته كلها ويتبع أوامر النبي ويعيش على حديث واحد فقط؟!". وأضاف: "هذا الحديث الواحد قد يكون سطرًا أو حكمة عظيمة مثل قوله تعالى: 'اتق الله حيثما كنت، واتبع السيئة الحسنة تمحها، وخالق الناس بخلق حسن'، وهو معيشة كاملة وسلوك يحيا بها الإنسان، معقبًا:" هل يعقل أن كل هذا يروى في سطر واحد فقط؟ هذا يدل على قوة التوثيق والحرص على السنة من الصحابة والتابعين رحمهم الله".