logo
#

أحدث الأخبار مع #عليمعالي

عرض عسكري وورود ورقصات شعبية في استقبال «ملك آسيا»
عرض عسكري وورود ورقصات شعبية في استقبال «ملك آسيا»

الاتحاد

timeمنذ 14 ساعات

  • رياضة
  • الاتحاد

عرض عسكري وورود ورقصات شعبية في استقبال «ملك آسيا»

علي معالي (أبوظبي) عادت بعثة فريق الشارقة لكرة القدم إلى أرض الوطن، بعد التتويج بلقب دوري أبطال آسيا 2، بالفوز في المباراة النهائية على ليون سيتي السنغافوري 2-1، وكان في استقبال الفريق في مطار الشارقة الدولي الشيخ خالد بن عصام القاسمي، رئيس دائرة الطيران المدني، والشيخ محمد بن حميد القاسمي، رئيس دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية، والشيخ فيصل بن سعود، مدير هيئة مطار الشارقة الدولي، والشيخ أحمد بن عبدالله آل ثاني، رئيس مجلس إدارة نادي الشارقة السابق، وكان العرض العسكري مع الورود والحلويات والرقصات الشعبية، في استقبال الملك، الذي حظي بحضور المسؤولين وعدد كبير من جماهيره بأرض المطار. ونجح الملك الشرقاوي في أن يكتب تاريخاً جديداً له، وللكرة الإماراتية في القارة الصفراء، بعد سباق مثير، تكلل في الختام بلقب هو الأول للملك، ولكرتنا الإماراتية في هذه البطولة، بنظاميها القديم والجديد، وبخلاف الكأس حقق الشارقة العديد من الإنجازات من هذه البطولة، ومنها الفوز بـ 2.5 مليون دولار القيمة المالية لصاحب المركز الأول، وتحقيق الفريق للقب هو الأول في مسيرته، واستعادة الثقة بعد ختام الموسم ببطولة آسيا، في ظل ضياع كافة الألقاب المحلية التي كان الفريق منافساً عليها حتى الرمق الأخير، خاصة دوري أدنوك للمحترفين وكأس صاحب السمو رئيس الدولة. مشوار الملك الشرقاوي في البطولة كان مثيراً للغاية في النسخة الأولى من تواجده في دوري أبطال آسيا 2، حيث أصبح هو «ملك» الأهداف في الوقت لضائع، وحدث ذلك في آخر مباراتين، في الدور قبل النهائي، في مباراة الإياب أمام التعاون السعودي، وظل الفريق متأخراً بهدف حتى الدقيقة 94، عندما سجل عثمان كمارا هدف الشارقة الأول، وفي الدقيقة 99 سجل فراس بالعربي هدف التأهل للمباراة النهائية، وكرر الفريق نفس السيناريو في المباراة النهائية ضد ليون سيتي السنغافوري، حيث خطف ميلوني هدف اللقب في الدقيقة 97 ووقتها كانت المباراة في طريقها للوقت الإضافي بعد التعادل 1-1، لكن هدف ميلوني قلب الموازين لمصلحة الشارقة. ومثلما نجا الشارقة من ركلات الترجيح في دور الـ 16 وربع نهائي دوري أبطال آسيا لكرة القدم، في نصف النهائي، كان الشارقة على بُعد دقائق من الإقصاء على يد التعاون السعودي، ثم كاد يصل لوقت إضافي أمام ليون سيتي، ولم يكن مفاجئاً أن يُظهر الشارقة روحاً قتالية لا تعرف الاستسلام في كل هذه المراحل، خاصة في النهائي ضد ليون سيتي على ملعب بيشان، بعد أن افتتح فراس بن العربي التسجيل في الدقيقة 74، وتعادل ماكسيم ليستيان في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع، وبدلاً من الانتقال لوقت إضافي، واصل الملك الضغط بقوة، ثم أشعل هدف ماركوس ميلوني حماس جماهير الفريق، البالغ عددهم 500 مشجع. وعاشت بعثة الملك ليلة سعيدة في سنغافورة، رغم عناء السفر، حيث كان لكأس البطولة مفعول السحر لدى كل أفراد البعثة، وكان ميلوني (24 عاماً)، صاحب هدف البطولة، واحداً من هؤلاء الذين رسموا الفرحة على وجه جماهير الفريق، معبراً عن سعادته بالمباراة وما قدمه مع بقية زملائه بالملعب وقال: «سعداء وفخورون جداً باللقب، هذا يعني الكثير للاعبين والفريق والوطن، لأننا عملنا بجد لتحقيق هذا اللقب، وكنا نتحدث عن ذلك على العشاء الأخير ليلة المباراة، وعن معاناتنا طوال منافسات البطولة، وأنا سعيد بتسجيل هدف للفريق وللمدرب، لأنه يستحق ذلك». معاناة مع الرطوبة أكد كايو لوكاس (31 عاماً)، الذي توج بلقب أحسن لاعب في البطولة، أنه عانى من الرطوبة بسبب هطول الأمطار خلال المباراة، وقال: «كانت المباراة صعبة، وبدأ بعض اللاعبين يشعرون بالتعب، وفي الشوط الثاني، عندما كنت أركض وأسدد، لم أستطع رؤية أي شيء واضطررت للاستلقاء، لكننا لم نتوقف، بل بذلنا قصارى جهدنا حتى صافرة النهاية». كوزمين: لا تتوقفوا عند هذا الحد أُثبت الروماني أولاريو كوزمين جدارته بلقب قاري هو الأول في مسيرته، وقال: «خضنا ثماني مباريات خلال 28 يوماً، واضطررنا لتغيير لاعبينا لتجنب الإصابات ولزيادة فعاليتنا، وأحياناً نضطر للتضحية ببعض البطولات لنكون مستعدين لبطولة أخرى، وكان علينا التركيز على البطولة التي نمتلك فيها أكبر فرصة للفوز، وفي النهاية، نجحت استراتيجيتنا، وكان لدينا أهداف وحققناها». مع رحيل أولاريو بعد فوزه بخمسة كؤوس في أربعة مواسم مع الفريق، يأمل في أن يتمكن الشارقة من البناء على هذا النجاح في سعيه لقيادة منتخب الإمارات إلى ظهوره الثاني فقط في كأس العالم بعد أول مشاركة لها عام 1990. وقال: «آمل أن تكون هذه بداية عهد جديد للشارقة، وأن يبدأوا في بناء فريق قوي بعقلية قوية، قد أرحل، لكن بالنسبة لهم، آمل ألا يتوقفوا عند هذا الحد، وأن يستمروا ويصبحوا أكبر وأقوى». أحد أحلامي هو المشاركة في كأس العالم، وسأبذل قصارى جهدي لتحقيقه. أعتقد أن هذه الأمة الرائعة تستحق ذلك لما قدّمته من تطوير وتنمية للرياضة.

علي محمد: معسكر سنغافورة حقق أهدافه قبل نهائي آسيا
علي محمد: معسكر سنغافورة حقق أهدافه قبل نهائي آسيا

الاتحاد

timeمنذ 14 ساعات

  • رياضة
  • الاتحاد

علي محمد: معسكر سنغافورة حقق أهدافه قبل نهائي آسيا

علي معالي (أبوظبي) أكد علي محمد إداري فريق الشارقة أن المعسكر في سنغافورة قبل المباراة ضد ليون سيتي في نهائي دوري أبطال آسيا 2 بعدة أيام كانت صائبة تماماً، حيث تعود اللاعبون على أجواء سنغافورة، في ظل التغير المناخي بين الإمارات وسنغافورة. وأضاف: «لم نفقد الأمل مطلقاً بعد هدف التعادل للمنافس، خاصة أن لدينا خبرات كبيرة بصفوف الفريق، وهو ما جعلنا نسجل هدف المباراة الثاني في الوقت بدل الضائع، ومعنويات اللاعبين كانت عالية للغاية». وقال علي محمد: «الكأس خطوة جديدة للملك نحو آسيا، وهي فرصة كنا ننتظرها منذ سنوات لكي نثبت قدرتنا العالية على تشريف الكرة الإماراتية في المحافل الخارجية، ودون شك الـ 500 متفرج في استاد بيشان كنت أعتبرها 5 آلاف مشجع لرغبتهم في أن يظل الملك مسيطراً على المباراة». وتابع علي محمد: «رأيت الرغبة وتحقيق الانتصار على وجوه اللاعبين، وفي فكر الجهاز الفني الذي بذل جهداً كبيراً، خلال الفترات الماضية، وكانت تعليمات كوزمين واضحة قبل نهاية المباراة بالضغط المستمر على المنافس لخطف هدف وهو ما حدث».

كايو لوكاس: «فرحة غامرة» بأول «الألقاب القارية»
كايو لوكاس: «فرحة غامرة» بأول «الألقاب القارية»

الاتحاد

timeمنذ يوم واحد

  • رياضة
  • الاتحاد

كايو لوكاس: «فرحة غامرة» بأول «الألقاب القارية»

علي معالي (أبوظبي) عبر كايو لوكاس نجم الشارقة الحاصل على جائزة أفضل لاعب في «دوري أبطال آسيا 2»، عن سعادته الكبيرة بما حققه مع «الملك» في النهائي المثير من البداية إلى النهاية. قال كايو: «سعادتي لا توصف، وفرحتي لا توصف باللقب الذي جاء في أولى خطواتي مع المنتخب، وبكل تأكيد ستكون انطلاقة معنوية جيدة لي وللمدرب كوزمين». وأضاف: «قلت قبل المباراة أننا سنعود باللقب إلى أرض الوطن، وهو ما حدث، وفرحتي ليست باللقب فقط، بل لجماهيرنا التي ساندتنا طوال الموسم على المستويين المحلي والقاري، والبطولة دافع كبير لنا لكي نستمر في التطور والانطلاق إلى الأمام». وقال كايو لوكاس: «أهنئ كل الأسرة الشرقاوية، وكل جماهير الإمارات، وأسرتي التي أدين لها بالفضل فيما قدمته هذا الموسم من عطاء متميز، وعلينا أن نحتفل بهذا اللقب الرائع، والمباراة جاءت صعبة، وفي أجواء مختلفة وبها الكثير من الضغوط، والدقائق الأخيرة صعبة ومجنونة».

الشارقة يتحدى ليون سيتي على لقب «أبطال آسيا 2»
الشارقة يتحدى ليون سيتي على لقب «أبطال آسيا 2»

الاتحاد

timeمنذ 2 أيام

  • رياضة
  • الاتحاد

الشارقة يتحدى ليون سيتي على لقب «أبطال آسيا 2»

علي معالي (أبوظبي) يخوض الشارقة في الرابعة عصر اليوم، مواجهة تاريخية في مواجهة ليون سيتي السنغافوري في نهائي دوري أبطال آسيا 2 على استاد بيشان، في قمة آسيوية هي الأولى من نوعها في مشوار وتاريخ الفريقين، ويبحث «الملك الشرقاوي» عن المجد الآسيوي الأول له، في توقيت صعب للفريق في ظل عدم قدرة الفريق هذا الموسم عن تحقيق أي لقب، رغم اقترابه من كل الألقاب، لكنه خسرها في النهائيات، ليأتي نهائي دوري أبطال آسيا 2، ليكون المنقذ لمشوار «الملك»، ومسك ختام الموسم إذا نجح في تحقيق اللقب على أرض سنغافورة، والعودة بالكأس القارية إلى أرض الوطن. يتسلح الشارقة بالخبرات والكفاءات المختلفة بين صفوفه، حتى وإن كانت المباراة بين جماهير سنغافورة، حيث فرض النظام الآسيوي هذا الوضع، وبعد خسارة الشارقة لقبي دوري المحترفين، وكأس صاحب السمو رئيس الدولة أمام شباب الأهلي، يسعى الفريق إلى إنهاء الموسم بأول ألقابه، خصوصاً بعد أن كان أقصى شباب الأهلي من ربع نهائي البطولة القارية. وفي المقابل يخوض ليون سيتي والملقب بفريق «البحارة» النهائي، منتشياً بتحقيق لقب الدوري السنغافوري الممتاز مؤخراً، وهو اللقب الثاني في تاريخه بعد تتويجه الأول في 2021، علماً بأنه حلّ وصيفاً خلف ألبيركس نيجاتا في الموسمين الماضيين. ويتسلح «الملك» بقدرات لاعبيه الكبار عادل الحوسني حارس المرمى المتألق هذا الموسم، والذي لعب دوراً رئيسياً في صعود الشارقة للنهائي، وخبرة شاهين عبدالرحمن «كابتن» الفريق، وخالد الظنحاني ويو مين شو وفراس بالعربي وعادل تعرابت ومحمد عبدالباسط وماجد حسن وعثمان كمارا ولوان بيريرا وبيرو، في الوقت الذي يعول الشارقة على تألق كايو لوكاس، الذي يعيش حالة مميزة في البطولة القارية، حيث سجل خمسة أهداف وقدّم ثلاث تمريرات حاسمة. وفي المقابل يتسلح ليون سيتي بعناصر عديدة منها عاملا الأرض والجمهور، إضافة إلى عناصر مختلفة من اللاعبين المحليين والأجانب أبرزهم الهداف محمد شوال أنور (34 عاماً)، حيث يتطلع هذا اللاعب إلى التتويج بلقب الهدّاف، إذ يملك نجم ليون سيتي 8 أهداف، بفارق هدف واحد خلف سردار أزمون مهاجم شباب الأهلي. وكان فريق الشارقة قد خسر مباراتين فقط من أصل ست مواجهات خارج أرضه (بما في ذلك الملاعب المحايدة) في البطولة هذا الموسم (فاز 3، تعادل 1)، لكنه لم يحقق الفوز في آخر مباراتين خارج الديار (تعادل 1، خسر 1). ويعتبر ليون سيتي فريقاً قوياً على أرضه وبين جماهيره، والدليل أنه خسر مباراة واحدة فقط، من أصل 6 مباريات خاضها على أرضه في البطولة هذا الموسم (فاز 4، تعادل 1)، ولم يتعرض لأي خسارة في آخر أربع مباريات (فاز 3، تعادل 1). ورغم التاريخ الحافل لأنديتنا في البطولات القارية على مستوى النخبة، إلا أن هذا الموسم يُعد أول ظهور لأنديتنا في دوري أبطال آسيا 2، والتي كانت تُعرف سابقاً باسم كأس الاتحاد الآسيوي، وفي الاتجاه الآخر أصبح ليون سيتي أول فريق من سنغافورة يبلغ نهائي بطولة آسيوية كبرى، كما يُعد نهائي اليوم، الأول منذ نسخة عام 2015 الذي يجمع بين فريقين يبلغان النهائي للمرة الأولى.

شباب الأهلي إلى نصف نهائي سوبر غرب آسيا للسلة
شباب الأهلي إلى نصف نهائي سوبر غرب آسيا للسلة

الاتحاد

timeمنذ 4 أيام

  • رياضة
  • الاتحاد

شباب الأهلي إلى نصف نهائي سوبر غرب آسيا للسلة

علي معالي (أبوظبي) تأهل فريق شباب الأهلي لكرة السلة إلى نصف نهائي دوري سوبر غرب آسيا (فاينل 8- وصل)، المقامة حالياً في بيروت بلبنان، بفوزه على فريق طبيعت الإيراني بنتيجة 93-87، ليختتم «الفرسان» بذلك دور المجموعات، ويلتقي يوم غد شباب الأهلي مع الرياضي اللبناني، حامل اللقب، في سيناريو مكرر لنهائي دوري أبطال آسيا العام الماضي. كانت المباراة صعبة للغاية على الفريقين، تفوق شباب الأهلي في الربعين الأول والثالث بنتيجة 29-19 و23-16 وفاز الفريق الإيراني في الربعين الثاني والرابع بنتيجة 30-22 و22-19 وعبر ميودراج بيروسيتش مدرب شباب الأهلي عن سعادته بهذا التأهل قائلاً: «نستحق الفوز بهذه المباراة بجدارة، وأنا فخور جداً بصعوبة الموقف، ورد فعل اللاعبين أمام فريق إيران، لا يسعني إلا أن أهنئ لاعبي فريقي على ما قدومه أمام منافس قوي للغاية». وكان كريس كروفورد أفضل مسجلي شباب الأهلي برصيد 23 نقطة، منها 4 من 7 محاولات ناجحة، و5 متابعات، و5 تمريرات حاسمة، كما تألق قيس عمر مسجلاً 21 نقطة و5 متابعات، وسجّل ديشوندر واشنطن 20 نقطة، و7 متابعات، و8 تمريرات حاسمة، في أداء كاد أن يحقق الثلاثية المزدوجة، حيث قاد الجناح الهجوم في الربع الثالث ليتقدموا بشكل حاسم. وقال قيس عمر: «دخلنا هذه المباراة، ونحن في وضع صعب، وكانت رد فعلنا ممتازاً، وبذلنا قصارى جهدنا، وأظهرنا أسلوبنا في كرة السلة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store