أحدث الأخبار مع #عمال_المزارع


روسيا اليوم
١٣-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
في أول حادث من نوعه.. وفاة عامل جراء مداهمة مكتب الهجرة والجمارك لمزرعة في كاليفورنيا الأمريكية
ويعتبر خايمي ألانیس غارسيا (57 عاما) هو أول شخص معروف يموت خلال إحدى عمليات تطبيق قوانين الهجرة المستمرة لإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. واتصل غارسيا بعائلته ليقول إنه يختبئ وربما كان يفر من العملاء قبل أن يسقط من مسافة تبلغ حوالي 9 أمتار من السطح ويكسر رقبته، وفقا لمعلومات من مصادر عائلية وطبية وحكومية. وكتبت يسينيا دوران ابنة أخت غارسيا، على موقع جمع التبرعات "جو فاند مي" أن عمها كان المعيل الوحيد لعائلته وكان يرسل أرباحه لزوجته وابنته في المكسيك. وقالت عائلته إن غارسيا عمل في المزرعة لمدة 10 سنوات. وذكرت نقابة عمال المزارع المتحدون في بيان عبر منصة "إكس":"هذه الإجراءات الاتحادية العنيفة والقاسية ترهب المجتمعات الأمريكية، وتعطل سلسلة الإمداد الغذائي الأمريكية، وتهدد الأرواح وتفرق العائلات". ولا تمثل النقابة عمال المزرعة التي تمت مداهمتها. وقالت وزارة الأمن الداخلي إنها نفذت أوامر تفتيش جنائية يوم الخميس في منشأتي "غلاس هاوس فارم" في كاماريلو وكاربنتر. و"غلاس هاوس" هي شركة مرخصة لزراعة القنب، وتزرع المزرعة في كاماريلو أيضا الطماطم والخيار. المصدر: أ ب أمرت قاضية اتحادية إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بوقف عمليات التوقيف والاعتقالات العشوائية للمهاجرين في سبع مقاطعات بولاية كاليفورنيا، من بينها لوس أنجلوس. تحت ضغط المزارعين وأصحاب الفنادق القلقين، أطلقت إدارة ترامب برنامجا لتبسيط إصدار التأشيرات للعمالة المهاجرة المؤقتة سعيا منها لضمان قطف الفاكهة وتعبئة اللحوم وتنظيف المساكن.


الجزيرة
١٥-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
ما وراء "طوارئ ترامب" الزائفة
لم يكن هدف الرئيس تهدئة الشوارع في لوس أنجلوس، بل الاستفزاز المتعمّد لتحويل المدينة إلى ساحة معركة. في يوم الجمعة، السادس من يونيو/ حزيران، نفذت وكالة الهجرة والجمارك الأميركية (ICE)، ووزارة الأمن الداخلي (DHS)، ومكتب التحقيقات الفدرالي (FBI) سلسلةً من المداهمات عبر مدينة لوس أنجلوس. كان الضباط الفدراليون مسلحين ببنادق على الطراز العسكري، يرتدون ملابس تكتيكية ويتنقلون في قوافل من العربات المصفحة والمركبات القتالية (Bearcats)، مما حول شوارع المدينة إلى ساحة عسكرية أثناء اعتقالهم عشرات المهاجرين العاملين بجد. تم اعتقال أفراد من أمام متجر "هوم ديبوت"، حيث يصطف العمال يوميًا بحثًا عن عمل. وفي حي صناعة الألبسة وسط المدينة، تم اعتقال أكثر من 40 شخصًا في مستودع "أمبيانس أباريل" للموضة السريعة، من بينهم خوسيه أورتيز، الذي عمل فيه 18 عامًا حتى أصبح مديرًا للوردية. عندما خرج أفراد المجتمع إلى الشوارع تضامنًا مع أصدقائهم وعائلاتهم وجيرانهم الذين تم اعتقالهم، استخدم العملاء الفدراليون القنابل الصوتية والغاز المسيل للدموع لتفريق الحشود، وسرعان ما تحوّلت الشوارع إلى بؤر اشتباك يتصاعد فيها التوتر. ما بدأ كقصة محلية في لوس أنجلوس سرعان ما تصدر عناوين الأخبار في الولايات المتحدة والعالم. بعد اعتقال ديفيد هويرتا، رئيس اتحاد موظفي الخدمات الدولية (SEIU)، وتعرضه للعنف ووضعه في الأصفاد؛ بسبب تصويره المداهمات، بدأ أعضاء الاتحاد من أنحاء الولاية في التوافد إلى لوس أنجلوس للمشاركة في مظاهرة سلمية كبيرة في "غراند بارك" وسط المدينة يوم الأحد. انضم اتحاد عمال المزارع إلى الاحتجاجات، داعيًا الناس إلى الانضمام إليها، مع التأكيد على الطابع السلمي للتظاهرة. تُعد لوس أنجلوس ثاني أكبر مدينة في الولايات المتحدة، حيث يشكل ذوو الأصول اللاتينية والهيسبانية حوالي نصف السكان، ويولد 35% من السكان خارج البلاد، ويُقدر عدد المهاجرين غير المسجلين فيها بمليون شخص، أي نحو 10% من السكان. وباعتبارها "مدينة ملاذ" معلنة، لم تشارك شرطة المدينة في عمليات (ICE)، ورفضت الانخراط في أجندة ترامب السياسية لاستهداف غير المواطنين، وهي ممارسات اعتبرتها منظمة العفو الدولية انتهاكًا لحقوق الإنسان، وتنفيذًا لحملات ترحيل جماعي بلا محاكمة عادلة. في مقطع فيديو نُشر على إنستغرام، يظهر شبان ملثمون يلقون الطوب على سيارات الشرطة. لم يكونوا يشبهون المتظاهرين الآخرين الذين ظهروا بلا أغطية رأس، وسمع أحدهم في المقطع يقول بخوف: "يا إلهي، إنهم يرمون الشرطة بالطوب!". من غير الممكن معرفة إن كانوا متظاهرين حقيقيين أم من أنصار ترامب جاؤوا كعملاء محرضين- وهي حيلة قديمة تستخدم غالبًا لتشويه سمعة الاحتجاجات السلمية وتبرير العنف الرسمي ضد المواطنين الذين يمارسون حقهم في التظاهر. ينطبق الأمر ذاته على عمليات النهب التي طالت متجر "آبل" وغيرها من المحلات. يُشار إلى أن تدمير الممتلكات يُعتبر دائمًا شكلًا من "العنف" غير المقبول، وغالبًا ما يُستخدم كمبرر لمهاجمة المتظاهرين العزّل. وقد أثير هذا الجدل على وسائل التواصل حين ظهر صف من الضباط يحمون محل دونات، مما أثار السخرية والتهكم على أولويات انتشار القوات. أشارت عمدة المدينة، كارين باس، إلى "درجة الخوف والرعب" التي يشعر بها سكان لوس أنجلوس، متهمةً مداهمات ترامب بـ"تأجيج التوترات في المدينة" وزرع الفوضى. تدريجيًا، بدأت تظهر القصة الحقيقية لبدء المداهمات. أفاد موقع "ذا لاتن تايمز" بأن ستيفن ميلر، نائب رئيس موظفي البيت الأبيض، أعرب في اجتماع يوم 20 مايو/ أيار عن غضبه من وكالة (ICE) لعدم تحقيقها "حصص الترحيل"، وانتقد تركيزها على المهاجرين ذوي السوابق. وقال غاضبًا: "ما معنى أنكم تلاحقون المجرمين؟ لماذا لا تذهبون إلى هوم ديبوت؟ إلى سفن-إليفن؟". كما صرّح لقناة فوكس نيوز بأنه يسعى إلى رفع عدد الاعتقالات إلى "3 آلاف يوميًا على الأقل"، مؤكدًا أن الرئيس ترامب "سيواصل الضغط لرفع هذا الرقم". ليست المداهمات في لوس أنجلوس إذن من أجل "الأمن العام"، كما وعد ترامب خلال حملته الانتخابية لعام 2024. فقد قال الكوميدي جون ستيوارت إن وعود ترامب باعتقال "المجرمين والقتلة وتجار المخدرات" تناقضت مع الواقع حين نفذت المداهمات في موقف سيارات تابع لمتجر "هوم ديبوت". وسخر قائلًا: "من أسوأ الأسوأ إلى هوم ديبوت؟ يا إلهي، هؤلاء الأشخاص كانوا يبحثون عن عمل!". إنها حملة ذات طابع سلطوي. وقد وصفها حاكم ولاية كاليفورنيا، غافن نيوسوم، بـ"الخطاب التحريضي"، وقالت عمدة المدينة إن المدينة "تُستخدم كمختبر تجارب" للسلطة الفدرالية. قانونيًا، لا يجوز للرئيس نشر الحرس الوطني، الذي يقع ضمن اختصاص الولايات. ولهذا السبب، رفعت كاليفورنيا دعوى قضائية ضد إدارة ترامب تطالب بإعلان أن هذا الإجراء غير دستوري. ووفق تقارير، كان ترامب يتابع المشاهد على التلفاز، قبل أن يُعلن بحماسة: "حان وقت استدعاء الجنود". لقد كانت فعلًا مسرحية إعلامية تهدف إلى إثارة الذعر والفوضى، ومهدت لتحركاته السلطوية. قمع الصحافة خلال المداهمات، تعرضت حرية الصحافة أيضًا للانتهاك. فقد أُطلقت رصاصة مطاطية على المراسلة "لورين توماسي" من قناة 9، ولم تكن الوحيدة. إذ أُصيب مراسل صحيفة "LA Daily News" وصحفي مستقل برصاص الفلفل والغاز المسيل للدموع. كما خضع المصور الصحفي البريطاني "نيك ستيرن" لعملية جراحية طارئة لاستخراج رصاصة بلاستيكية من ساقه. وقد وثق نادي الصحافة في لوس أنجلوس أكثر من 30 حالة اعتداء على الصحفيين منذ بدء الاحتجاجات. وبعد إرسال 700 جندي من مشاة البحرية إلى لوس أنجلوس، وتعزيز عدد أفراد الحرس الوطني، نجح ترامب في عسكرة شوارع المدينة. احتجاج الفن والموسيقى في مساء الاثنين، 9 يونيو/ حزيران، أُقيمت جوائز BET الخاصة بشبكة الترفيه السوداء، وبُثت مباشرة من لوس أنجلوس. وفي كلمتها، نددت المغنية "دوتشي" الفائزة بجائزة أفضل فنانة هيب هوب، بـ"الهجمات الوحشية" لترامب، قائلة: "ترامب يستخدم القوات العسكرية لقمع التظاهر، وأود منكم أن تفكروا: ما نوع الحكومة التي تستخدم الجيش كل مرة نمارس فيها حقنا الديمقراطي؟". ثم ربطت ما يحدث في لوس أنجلوس بما يجري في غزة، قائلة: "الناس يُنتزعون من عائلاتهم… وبصفتي فنانة، أود أن أغتنم هذه اللحظة للحديث باسم كل المظلومين: السود، واللاتينيين، والمتحولين، وأهالي غزة". وبحلول مساء الثلاثاء، تصدر عنوان صادم صحيفة "نيويورك تايمز": "علماء القانون: ترامب يعلن حالات طوارئ زائفة لجمع السلطة في يده". وبعد أن اعتبر الاحتجاجات "تمردًا"، وهو ما بدا مثيرًا للسخرية بالنظر إلى دعمه شخصيًا تمرد 6 يناير/ كانون الثاني، وعفوه عن 1500 من المشاركين فيه، لم تكن أفعاله سوى محاولة للاستيلاء على السلطة. وكما أكد بعض فقهاء القانون: "إجراءات الرئيس غير مصرح بها بموجب القوانين التي يستند إليها". "حالات الطوارئ الزائفة" التي افتعلها ترامب تقوّض الدستور وتدمر الحريات المدنية.


رؤيا نيوز
٢٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- رؤيا نيوز
البرازيل تستبعد 5 حالات بشرية يشتبه في إصابتها بإنفلونزا الطيور
ذكرت أمانة الصحة في ولاية ريو غراندي دو سول البرازيلية، في بيان، يوم السبت، أنه تم استبعاد 5 حالات كان يشتبه في إصابتها بإنفلونزا الطيور لدى البشر في الولاية. وأضاف البيان أن اثنين من عمال المزارع وثلاثة من العاملين في إحدى حدائق الحيوان ظهرت عليهم أعراض شبيهة بأعراض الإنفلونزا بعد مخالطتهم لطيور مريضة. وجاءت نتائج الفحوصات سلبية بالنسبة للإصابة بالسلالة H5N1 من الفيروس المسبب لمرض إنفلونزا الطيور. البرازيل تحدث قيود تصدير الدواجن والإثنين الماضي، أصدرت وزارة الزراعة البرازيلية تحديثًا لقائمة القيود على تجارة الدجاج التي وضعتها بعد أن أكدت أكبر دولة مصدرة للدواجن في العالم، رصد أول حالة إصابة بإنفلونزا الطيور في مزرعة تجارية. وأوقفت البرازيل بموجب البروتوكولات الحالية، إصدار الشهادات الصحية على مستوى البلاد للشحنات المخصصة للصين والاتحاد الأوروبي وجنوب إفريقيا. وأعلنت تشيلي والأرجنتين وأوروجواي والمكسيك وكوريا الجنوبية وماليزيا وكندا تعليق الواردات من جميع أنحاء البرازيل بعد ظهور المرض. وأوضحت الوزارة أن الحظر سيطبق على نطاق جزئي مع عدة دول أخرى هي سنغافورة واليابان والإمارات والسعودية والعراق والبحرين والفلبين وكوبا. وتقول البرازيل إن السلطات في السعودية والإمارات والعراق لم تصدر أي إعلانات بعد في هذا الصدد بينما حظرت البحرين الواردات من ولاية ريو غراندي دو سول. وأكدت البرازيل، أكبر دولة مُصدرة للدجاج في العالم، أول تفشٍ لإنفلونزا الطيور في مزرعة دواجن يوم الجمعة 16 مايو/ أيار الحالي، مما أدى إلى فرض بروتوكولات حظر تجاري على مستوى البلاد بالكامل من الصين وهي أكبر المشترين وبروتوكولات حظر على مستوى الولايات من مشترين آخرين. وقال شخصان مطلعان على الأمر إن تفشي المرض رُصد في جنوب البرازيل في مزرعة تزود فيبرا فودز، وهي عملية برازيلية مدعومة من شركة تايسون فودز. ولم ترد فيبرا وتايسون بعد على استفسارات. وتقول فيبرا على موقعها الإلكتروني إنها تملك 15 مصنعا للمعالجة في البرازيل وتصدر إلى أكثر من 60 دولة. وصدرت البرازيل في 2024 لحوم دجاج بقيمة 10 مليارات دولار تقريبا، وهو ما يمثل نحو 35 بالمئة من التجارة العالمية. وتُعد الصين واليابان والسعودية والإمارات من الوجهات الرئيسية لصادرات البرازيل من الدجاج. وقال وزير الزراعة البرازيلي كارلوس فافارو إنه بموجب البروتوكولات القائمة، ستحظر دول من بينها الصين والاتحاد الأوروبي وكوريا الجنوبية واردات الدواجن من البرازيل لمدة 60 يوما. وقالت الأرجنتين إنها ستعلق وارداتها من جميع منتجات الدواجن البرازيلية إلى أن يتبين خلو جارتها من إنفلونزا الطيور. وأضاف فافارو أن البروتوكولات المعدلة في الآونة الأخيرة مع مشترين رئيسيين مثل اليابان والإمارات والسعودية تنص على فرض قيود على الشحنات من الولاية المصابة فقط، وفي نهاية المطاف، البلدية المعنية فقط. وقالت وزارة الزراعة إن تفشي المرض حدث في مدينة مونتينيجرو في ولاية ريو جراندي دو سول في أقصى جنوب البرازيل.


البيان
٢٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
البرازيل تستبعد خمس حالات بشرية كان يشتبه في إصابتها بإنفلونزا الطيور
ذكرت أمانة الصحة في ولاية ولاية ريو جراندي دو سول البرازيلية في بيان أنه تم استبعاد خمس حالات كان يشتبه في إصابتها بإنفلونزا الطيور لدى البشر في الولاية. وأضاف البيان أن اثنين من عمال المزارع وثلاثة من العاملين في إحدى حدائق الحيوان ظهرت عليهم أعراض شبيهة بأعراض الإنفلونزا بعد مخالطتهم لطيور مريضة. وجاءت نتائج الفحوصات سلبية بالنسبة للإصابة بالسلالة إتش5إن1 من الفيروس المسبب لمرض إنفلونزا الطيور.