أحدث الأخبار مع #عمليات


الشرق السعودية
منذ 2 أيام
- سياسة
- الشرق السعودية
CIA تعتزم تعيين ضابط يعمل بالشرق الأوسط في منصب قيادي بالوكالة
قالت مصادر أميركية مطلعة، إن وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية CIA، تعتزم تعيين ضابط مخضرم يشغل حالياً منصب رئيس محطة حيوية في الشرق الأوسط، نائباً لمدير العمليات، وذلك بعد سحب البيت الأبيض ترشيح ضابط آخر متقاعد، بسبب تأييده الواسع لأوكرانيا، حسبما أفادت صحيفة "فاينانشيال تايمز". واختار مدير وكالة الاستخبارات المركزية، جون راتكليف، عميلاً استخباراتياً يرأس محطة حيوية في إحدى دول الشرق الأوسط، نائباً لمدير العمليات، إذ يحظى بشعبية بين الضباط، فيما لم يتم الكشف عن هويته بعد. ويعد نائب مدير العمليات في الوكالة، من أهم المناصب، حيث يُدير الشخص المسؤول، برامج الوكالة السرية حول العالم، ويشرف على تجنيد الجواسيس في الصين وروسيا. ومن المتوقع أن يزداد هذا المنصب نفوذاً مع تكثيف راتكليف تركيز الوكالة على التجسس، إذ يأتي اختيار المسؤول الجديد بعد أن طلب راتكليف من رالف جوف، وهو ضابط مخضرم في قسم التحقيقات، العودة من التقاعد لتولي هذا المنصب، لكن اسمه سُحب لاحقاً من المنافسة، لاعتراض البيت الأبيض على أنشطته المؤيدة لأوكرانيا أثناء تقاعده. وقال راتكليف في جلسة استماع مجلس الشيوخ لتثبيت تعيينه، إن وكالة الاستخبارات المركزية "ستجمع المعلومات الاستخباراتية، وخاصةً المعلومات البشرية، في كل ركن من أركان العالم، مهما كانت مُظلمة أو صعبة". وقال شخص مقرب من راتكليف للصحيفة: "راتكليف مُركّزٌ للغاية على مهمة جمع المعلومات الاستخباراتية الأجنبية". بدورهم، أفاد أشخاص مطلعون على الوضع، بأن تعيين نائب مدير العمليات الجديد، لا علاقة له بالتغييرات المثيرة للجدل الأخيرة داخل مجتمع الاستخبارات. وأضافوا أن مديري وكالة الاستخبارات المركزية الجدد، غالباً ما يختارون رئيساً جديداً للعمليات، لضمان ثقتهم به، نظراً لحساسية هذه الوظيفة. تغييرات في عهد ترمب وتكهن البعض بأن الضابط الجديد سيحل أيضاً محل نائب مدير التحليل الحالي، لكن أحد المصادر المطلعة، قال إنه "ينوي إبقاء هذا الشخص، الذي يعمل متخفياً، في منصبه"، لأنه يحظى بعلاقات متينة مع راتكليف. ويُعد تعيين المسؤول الجديد، واحداً من العديد من التغييرات التي يجريها الرئيس الأميركي دونالد ترمب في مجتمع الاستخبارات الأميركي، إذ أعرب ترمب عن شعوره بالإحباط من عدم تحرك مدير وكالة الاستخبارات المركزية بشكل أسرع لتسريح الموظفين، وإعادة هيكلة الوكالة، وإلغاء التغييرات التي أُجريت في عهد الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما. وفي وقت سابق من العام الجاري، أقال ترمب الجنرال تيموثي هو، الذي كان رئيساً لوكالة الأمن القومي، المسؤولة عن المراقبة الإلكترونية، والذي كان أيضاً يدير القيادة السيبرانية للجيش الأميركي. كما أقالت تولسي جابارد، مديرة الاستخبارات الوطنية، مايكل كولينز مؤخراً من منصبه، كرئيس لمجلس الاستخبارات الوطني، المسؤول عن إعداد تقييمات استخباراتية حول قضايا حرجة، استناداً إلى معلومات من مختلف أنحاء مجتمع الاستخبارات الأميركي. وصرح منتقدو الإقالة، بأن كولينز ونائبه أُقيلا بسبب دورهما في إعداد تقرير قوّض مزاعم استخدمها البيت الأبيض لتبرير إرسال أعضاء مزعومين من عصابات فنزويلية إلى السلفادور، فيما رفض مكتب جابارد هذا التبرير، قائلاً إن المسؤولين أُقيلا لـ"تسييس الاستخبارات".


اليوم السابع
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
الجيش الباكستاني: ضربنا 26 هدفا ومنشأة عسكرية بالهند في عمليات يوم 10 مايو
أعلن الجيش الباكستاني، قبل قليل، عن ضربه 26 هدفا ومنشأة عسكرية بالهند في عمليات يوم 10 مايو، جاء ذلك وفقا لما أفادت به قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها قبل قليل. كما أفاد الجيش الباكستاني، أن العشرات من المسيرات الباكستانية المسلحة حلقت فوق مدن هندية رئيسية منها دلهي يوم 10 مايو.


الجزيرة
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
إذاعة الجيش الإسرائيلي: تجنيد 5 ألوية احتياط حتى الآن في إطار توسيع العمليات بغزة
التفاصيل بعد قليل.. عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: تجنيد 5 ألوية احتياط حتى الآن في إطار توسيع العمليات بغزة المصدر : الجزيرة


اليوم السابع
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- اليوم السابع
الإكوادور: مصرع 11 جنديًا على يد متمردين سابقين في "فارك" الكولومبية
قتلت مجموعة من المتمردين السابقين في حركة القوات المسلحة الثورية الكولومبية (فارك) 11 جنديا إكوادوريا، أثناء قيامهم بعملية ضد منجم غير قانوني في غابات الأمازون، بحسبما أفاد الجيش الإكوادوري. وقال الجيش في بيان، أورده "راديو فرنسا الدولي"، "لقي 11 جنديا مصرعهم وأصيب آخر". مضيفا أن أحد أفراد المجموعة المتمردة قتل خلال الاشتباكات. وأوضح الجيش أن 80 جنديا كانوا ينفذون "عمليات في عدة مواقع ضد التعدين غير القانوني في قطاع ألتو بونينو (شمال شرقي البلاد)" في المنطقة الحدودية، عندما تعرضوا لكمين نصبه لهم مسلحون مزودون بـ"متفجرات وقنابل يدوية وبنادق"، وفقا لمعلومات استخباراتية.


الشرق الأوسط
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
شاهد... إسرائيل تُكرّم عملاء «الموساد» المسؤولين عن عملية «البيجر» ضد «حزب الله»
في تكريم علني نادر، أضاء ثلاثة عملاء من جهاز الاستخبارات الخارجية الإسرائيلية (الموساد)، المشاعل خلال احتفالات «يوم الاستقلال» لهذا العام، وهو اعترافٌ رسميٌّ بدورهم في عملية دقيقة استهدفت «حزب الله»، من خلال تفجير أجهزة «البيجر» الخاصة بعناصر الجماعة اللبنانية العام الماضي. وذكرت صحيفة إسرائيلية أن هويات العملاء لا تزال سرية، وظهر الثلاثة ملثمين ولم يُعرّفوا عن أنفسهم إلا بالأحرف الأولى طوال الحفل وفعالية إشعال المشاعل الخاصة، وفقاً لوسائل إعلام إسرائيلية. وكان عدد كبير من أجهزة النداء (بيجر) واللاسلكي يستخدمها عناصر من «حزب الله» انفجر في أنحاء مختلفة من لبنان، في سبتمبر (أيلول) عام 2024؛ ما تسبب في وفيات وآلاف الإصابات. وبسبب حرائق الغابات الهائلة التي اجتاحت تلال القدس، والتي أجبرت على إلغاء العديد من فعاليات يوم الاستقلال، بُثّت رسائل فيديو مسجلة مسبقاً من عملاء «الموساد» بدلاً من الخطب المباشرة. وظهرت عميلة عرّفت عن نفسها بأنها قائدة عمليات في «الموساد»، وأضافت أنها أمّ لثلاثة أطفال، من بينهم جندي يخدم حالياً في غزة ولبنان. وقالت: «أنا قائدة عمليات في (الموساد)، وأمّ فخورة لثلاثة أطفال، منهم جندي في الخدمة الفعلية في غزة ولبنان. وأشعل هذه الشعلة نيابةً عن موظفي (الموساد) العملياتيين في إسرائيل وحول العالم». أما العميل الثاني، فقد قُدّم كقائد تكنولوجي في «الموساد». وقد وصف إرث عائلته ومهمته الشخصية قائلاً: «أنا قائد تكنولوجي في (الموساد)، ابن مهاجرين من أوروبا استقروا في إسرائيل، وأُشعل هذا المشعل بفخر تكريماً للعاملين في مجال التكنولوجيا الذين يُحوّلون الخيال إلى واقع كل يوم... في عملهم في المقر الرئيسي وفي الميدان، يُمثّلون نموذجاً للابتكار والقوة التكنولوجية لصناعاتنا وقواتنا الأمنية...». وعرّف عميل «الموساد» الأخير نفسه بأنه ضابط استخبارات، وقال: «أنا ضابط استخبارات في (الموساد). لقد نشأت، وأُربي بناتي، على قيم حب الوطن والشعب». وإخفاء هويات العملاء بارتدائهم أقنعةً تغطي الوجه يُجسّد السرية التي تُميّز عمليات «الموساد». ووقعت الانفجارات في الأجهزة بلبنان في موجتين مختلفتين؛ الأولى في أجهزة «البيجر»، والثانية في أجهزة لا سلكية. والإصابات التي تجاوزت 3 آلاف، كانت أغلبها في العيون. وتسببت الانفجارات أيضاً في نشوب حرائق في عدد من الشقق السكنية والسيارات.