أحدث الأخبار مع #عملية_برية


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- سياسة
- صحيفة الخليج
الجيش الإسرائيلي يصدر إنذاراً بالإخلاء «الفوري» من مناطق في جنوب غزة
(أ ف ب) أصدر الجيش الإسرائيلي، الاثنين، إنذاراً بالإخلاء «الفوري» لسكان محافظة خان يونس ومنطقتي بني سهيلا وعبسان المجاورتين في جنوب قطاع غزة، مع إعلان تكثيف عملياته. وخاطب المتحدث باسم الجيش أفيخاي أدرعي، في بيانٍ، سكان محافظة خان يونس، وبني سهيلا وعبسان، «عليكم بالإخلاء فوراً غرباً إلى منطقة المواصي. ستعتبر محافظة خان يونس منطقة قتال خطِرة». إلى ذلك، أعلن الجيش الإسرائيلي، الأحد، بدء «عملية برية واسعة» في غزة، غداة تأكيده تكثيف الضربات الجوية على القطاع الفلسطيني المحاصر. وأتى إعلان الجيش بعد ساعات من إبداء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو انفتاحه على اتفاق «ينهي القتال» في قطاع غزة، بشرط إقصاء حماس وجعل غزة منزوعة السلاح. وأفاد الجيش الإسرائيلي، في بيان، بأن قواته «بدأت عملية برية واسعة في شمال وجنوب قطاع غزة ضمن افتتاح عملية عربات جدعون»، وهو الاسم الذي أطلقه على الهجوم الأخير في القطاع.

العربية
منذ يوم واحد
- سياسة
- العربية
الأونروا: تضرر وتدمير 92% من المنازل في غزة
أفادت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بتضرر وتدمير 92% من المنازل في غزة. وقالت الأونروا، في منشور على صفحتها بموقع فيسبوك، اليوم الاثنين، إن "العائلات في غزة تواجه دمارا لا يمكن تصوره. وفقاً لمجموعة الحماية، تضررت أو دُمرت 92% من المنازل". كما أشارت إلى أنه "تم تشريد عدد لا يحصى من الناس عدة مرات، والمأوى نادر، لافتة إلى أن الأونروا لا تزال على أرض الواقع، تقدم معونة بالغة الأهمية. وشددت الأونروا على ضرورة رفع الحصار. بدء "عملية برية واسعة" يأتي ذلك فيما أعلن الجيش الإسرائيلي، الأحد، بدء "عملية برية واسعة" في غزة. كما قال في بيان إن قواته "بدأت عملية برية واسعة في شمال وجنوب غزة ضمن افتتاح عملية عربات جدعون"، وهو الاسم الذي أطلقته على الهجوم الأخير في القطاع. وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، السبت، توسيع ضرباته على غزة رغم الدعوات الدولية لوقف إطلاق النار والتحذير من الوضع الإنساني في القطاع. يذكر أن العمليات العسكرية الإسرائيلية في القطاع كانت استؤنفت في 18 مارس الماضي بعد توقف مؤقت بموجب اتفاق هدنة بوساطة مصرية-قطرية-أميركية، في ظل تعثر المفاوضات حول المرحلة التالية من الاتفاق.

العربية
منذ يوم واحد
- سياسة
- العربية
خريطة مسربة.. خطة إسرائيلية لتقسيم غزة 3 أجزاء
مع تكثيف الضربات الجوية على غزة وبدء "عملية برية واسعة" في القطاع الفلسطيني، أظهرت خريطة مسربة مقترحاً للجيش الإسرائيلي لإجبار المدنيين في غزة على الانتقال والعيش في 3 مناطق خاضعة لسيطرة مشددة، تفصل بينها وتطوقها 4 مناطق عسكرية، إن لم يتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مع حركة حماس خلال الأيام المقبلة. وتُظهر الخريطة، التي سربها دبلوماسيون مطلعون على تفاصيل المقترح وحصلت عليها صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية، مناطق عسكرية مطوقة ومخصصة فقط للقوات الإسرائيلية في شمال ووسط وجنوب غزة، تفصل بين مناطق مدنية. فحص أمني مشدد على البضائع كما أشار الدبلوماسيون إلى أنه، بموجب الخطة الجديدة، المعنونة "المرحلة الثالثة: السيطرة الكاملة على غزة"، سيمنع المدنيون من التنقل بين المناطق المختلفة من دون تصريح. كذلك ستخضع جميع البضائع لفحص أمني مشدد، باستخدام صور أو رموز شريطية (باركود). بناء ممر عسكري جديد وأوضح الدبلوماسيون أن الخطة ستؤدي إلى بناء ممر عسكري جديد بين جنوب غزة ووسطها، لافتين إلى أن هذا الممر يبدو أضيق قليلاً من ممر نتساريم القائم حالياً، الذي يقسم قطاع غزة عرضياً، والذي يبلغ عرضه نحو 4 كيلومترات. كما أشاروا إلى أن جرافات الجيش الإسرائيلي ستسوي الممر بأكمله خلال الأسابيع المقبلة، لبناء بنية تحتية عسكرية تفصل بين المناطق المدنية شمال رفح وجنوب نتساريم. وتظهر الخريطة أنه سيتم توسيع المنطقة العسكرية الشمالية، فوق بيت لاهيا وبيت حانون، لإفساح المجال للطرق ومناطق تمركز الجيش الإسرائيلي. 3 أسابيع على الأقل فيما يحيط بالقطاع بأكمله شريط أبيض ضخم، يمثل المنطقة العازلة الموسعة بين إسرائيل و غزة. ومن المتوقع أن يستغرق تنفيذ الخطة 3 أسابيع على الأقل. كما تكشف الخريطة أيضاً إنشاء ما يصل إلى 12 موقعاً داخل المناطق المدنية، يُرجح أن تكون مخصصة لتوزيع المساعدات الإنسانية. وتعد هذه المواقع جزءاً من خطة إسرائيلية لاقت انتقادات واسعة، وأقرّتها الولايات المتحدة، والتي بموجبها ستتولى شركات خاصة توزيع المساعدات، وستُشرف القوات الإسرائيلية على العملية، وفق الصحيفة. في المقابل رفض متحدث باسم الجيش الإسرائيلي تأكيد أو نفي تفاصيل الاقتراح. توسيع الضربات.. وجولة محادثات جديدة يشار إلى أن الجيش الإسرائيلي أعلن، السبت، توسيع ضرباته على غزة رغم الدعوات الدولية لوقف إطلاق النار والتحذير من الوضع الإنساني في القطاع. من جانب آخر بدأ وسطاء من مصر وقطر، بدعم من الولايات المتحدة، جولة جديدة من محادثات وقف إطلاق النار غير المباشرة بين إسرائيل وحماس، السبت، في الدوحة. فيما أفادت مصادر من إسرائيل وحماس أن جولة جديدة من المحادثات غير المباشرة في الدوحة لم تحرز تقدماً يذكر. إلى ذلك أعلن الجيش الإسرائيلي، الأحد، بدء "عملية برية واسعة" في غزة. وقال في بيان إن قواته "بدأت عملية برية واسعة في شمال وجنوب غزة ضمن افتتاح عملية عربات جدعون"، وهو الاسم الذي أطلقته على الهجوم الأخير في القطاع. يذكر أن العمليات العسكرية الإسرائيلية في القطاع كانت استؤنفت في 18 مارس الماضي بعد توقف مؤقت بموجب اتفاق هدنة بوساطة مصرية-قطرية-أميركية، في ظل تعثر المفاوضات حول المرحلة التالية من الاتفاق.


العربية
منذ يوم واحد
- سياسة
- العربية
غارات إسرائيلية على غزة.. و160 قتيلاً خلال 24 ساعة
مع بدء الجيش الإسرائيلي "عملية برية واسعة" في غزة ، قصفت الطائرات الإسرائيلية، فجر الاثنين، مناطق متفرقة في القطاع، بمشاركة سلاح الجو والزوارق البحرية والدبابات والمدفعية المتمركزة على طول الشريط الحدودي من شرق رفح جنوب غزة حتى غرب بيت لاهيا شمال القطاع، وفق مراسل "العربية/الحدث". من جهته أعلن الدفاع المدني بغزة فجراً أن إسرائيل شنت غارات عنيفة على مناطق متفرقة من القطاع. من جانبها أفادت مصادر طبية لـ"العربية/الحدث" بمقتل 160 فلسطينياً خلال 24 ساعة جراء القصف الإسرائيلي على غزة. بدء "عملية برية واسعة" يأتي ذلك فيما أعلن الجيش الإسرائيلي الأحد بدء "عملية برية واسعة" في غزة. كما قال في بيان إن قواته "بدأت عملية برية واسعة في شمال وجنوب غزة ضمن افتتاح عملية عربات جدعون"، وهو الاسم الذي أطلقه على الهجوم الأخير في القطاع. وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن السبت توسيع ضرباته على غزة رغم الدعوات الدولية لوقف إطلاق النار والتحذير من الوضع الإنساني في القطاع. محادثات في الدوحة من جانب آخر بدأ وسطاء من مصر وقطر، بدعم من الولايات المتحدة، جولة جديدة من محادثات وقف إطلاق النار غير المباشرة بين إسرائيل وحماس ، السبت، في الدوحة. فيما ذكرت مصادر من إسرائيل وحماس أن جولة جديدة من المحادثات غير المباشرة في الدوحة لم تحرز تقدماً يذكر. وتشير التقديرات الإسرائيلية إلى وجود نحو 24 محتجزاً إسرائيلياً على قيد الحياة داخل غزة، تأمل تل أبيب في إطلاق سراح 10 منهم كمرحلة أولى ضمن أي اتفاق. يذكر أن العمليات العسكرية الإسرائيلية في القطاع كانت استؤنفت في 18 مارس الماضي بعد توقف مؤقت بموجب اتفاق هدنة بوساطة مصرية-قطرية-أميركية، في ظل تعثر المفاوضات حول المرحلة التالية من الاتفاق.


الجزيرة
منذ 2 أيام
- سياسة
- الجزيرة
هل قضت "عربات جدعون" على مفاوضات الدوحة؟
ألقى إعلان إسرائيل توسيع عمليتها البرية في قطاع غزة بظلاله على مفاوضات الدوحة بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، مما يثير تساؤلات بشأن مصيرها، فضلا عن سر توقيت الموافقة على إدخال مساعدات إنسانية. وفي هذا الإطار، قال الأمين العام للمبادرة الوطنية الفلسطينية مصطفى البرغوثي إن ما قام به المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيفن ويتكوف على صعيد المفاوضات كان غطاءً لتمرير زيارة الرئيس دونالد ترامب إلى المنطقة. وأكد البرغوثي -في حديثه لبرنامج "مسار الأحداث"- وجود شراكة أميركية إسرائيلية كاملة تستخدم الغذاء والعلاج والمساعدات الإنسانية كأدوات حرب عسكرية، مشيرا إلى أن واشنطن وتل أبيب تمضيان قدما في تنفيذ الخطة الإسرائيلية وهي التطهير العرقي. ووصف ما يحدث بأنه وحشية إسرائيلية لا حدود لها، مؤكدا أن إسرائيل تواجه مصاعب كبيرة مثل الفشل في تحقيق أهداف الحرب بعد 19 شهرا، إذ لم تقتلع المقاومة، ولم تستعد أسراها، وفشلت بتنفيذ التطهير العرقي، وتواجه مشكلة قوات الاحتياط. بدوره، يرى الخبير بالشؤون الإسرائيلية مهند مصطفى أن إيقاع العمليات العسكرية الإسرائيلية بات مكثفا بشكل أسرع من مفاوضات الدوحة. وحسب مصطفى، فإن إسرائيل تمضي قدما بمشروعها السياسي والأيديولوجي في قطاع غزة، ولا تريد حتى إعطاء ضمانات بوقف الحرب، إذ تريد هدنة مؤقتة بشروطها. وقال إن تهجير سكان شمال غزة ينسجم من رؤية حكومة بنيامين نتنياهو باحتلال القطاع، ويأتي في إطار الضغط على حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بشأن مفاوضات الدوحة. وأمس الأحد، قال الجيش الإسرائيلي إنه بدأ عمليات برية واسعة في مناطق بشمال القطاع وجنوبه، ضمن عملية " عربات جدعون". وذكر الجيش الإسرائيلي أنه قصف 670 هدفا في قطاع غزة الأسبوع الماضي في إطار التمهيد للعملية البرية، في حين وثقت المصادر الطبية بالقطاع استشهاد وإصابة مئات الفلسطينيين، جراء قصف مكثف شمل المنازل وخيام النازحين والمستشفيات. على الصعيد الميداني، يقول الخبير العسكري العميد إلياس حنا إن إسرائيل بدأت في إفراغ شمال غزة من السكان، مما يعيد إلى الأذهان تطبيق " خطة الجنرالات"، معتمدة على قصف جوي ومدفعي مكثف واستهداف قيادات المقاومة وبنيتها التحتية. وأعرب حنا عن قناعته بأن ما تقوم به إسرائيل في الدوحة يندرج في سياق التمويه، في وقت يتغير فيه الميدان العسكري بغزة بين ثانية وأخرى، مما يفضح الأهداف الأساسية وهي الحرب العسكرية الشاملة والكاملة. وشدد على أن مشكلة استدعاء الاحتياط تؤثر على الأداء العسكري في الميدان في ظل نقص القوى البشرية، مشيرا إلى أن هؤلاء سيوزعون على جبهات الضفة الغربية ولبنان وسوريا مع استدعاء الفرقتين 98 و162 إلى قطاع غزة. المساعدات الإنسانية في سياق متصل، ذكر ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي أن الحكومة قررت إدخال المساعدات إلى قطاع غزة بناء على توصية الجيش من أجل توسيع نطاق العملية العسكرية. ونقل موقع أكسيوس الأميركي عن مسؤولين إسرائيليين أن المساعدات ستنقل عبر منظمات دولية عدة حتى بدء عمل آلية المساعدات الجديدة في 24 مايو/أيار الجاري. ووفق البرغوثي، فإن قرار إسرائيل جاء بعد التحول العالمي والفضيحة الكبرى التي عرتها دوليا، لكنه استدرك بالسؤال "ليس إدخال المساعدات بل كيف ستوزع؟". إعلان وشدد على ضرورة عدم السماح لحكومة نتنياهو بتحقيق مخططاتها، مؤكدا أن هدفها اقتلاع الشعب الفلسطيني من أرضه، وليس كما تزعم بالقضاء على حركة حماس واسترداد الأسرى. بدوره، قال مصطفى إن إدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة "ترجمة للخطة الإنسانية الإسرائيلية الأميركية"، مشيرا إلى أن إسرائيل أقرت هذه الخطة ضمن عملية "عربات جدعون" واستبعد تأثيرها على مفاوضات الدوحة. ولفت إلى وجود تزامن بين توسيع العملية العسكرية وبدء تطبيق الخطة الأميركية الإسرائيلية في جنوب القطاع، مؤكدا أن ما يحدث "جزء من تفاهم واشنطن وتل أبيب". ومن وجهة نظر عسكرية، قال حنا إن إنشاء مراكز لتوزيع المساعدات وحمايتها عن بعد متعلق بالسكان الغزيين جنوب محور موراغ الفاصل بين مدينتي خان يونس ورفح جنوبا. وفي ضوء هذه التطورات، أكد أن خيارات المقاومة تتلخص بـ"القتال حتى الرمق الأخير، فالاستسلام غير وارد، والمعركة حياة أو موت".