logo
#

أحدث الأخبار مع #عملية_عسكرية

فانس يتراجع عن زيارة إسرائيل بسبب العملية العسكرية في غزة
فانس يتراجع عن زيارة إسرائيل بسبب العملية العسكرية في غزة

العربية

timeمنذ 10 ساعات

  • سياسة
  • العربية

فانس يتراجع عن زيارة إسرائيل بسبب العملية العسكرية في غزة

قال مسؤول أميركي رفيع، إن جي دي فانس، نائب الرئيس الأميركي، كان يعتزم السفر إلى إسرائيل، يوم الثلاثاء، لكنه قرر عدم القيام بذلك بسبب تصاعد العملية العسكرية الإسرائيلية في غزة. وأوضح المسؤول الأميركي لموقع "أكسيوس"، أن فانس اتخذ القرار لأنه لم يرد أن تفهم تل أبيب ودول المنطقة من زيارته أن إدارة دونالد ترامب تؤيد قرار إسرائيل بشن عملية عسكرية واسعة في القطاع الفلسطيني، في وقت تسعى فيه الولايات المتحدة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى مع حركة حماس. كما قال إن فانس علّل عدم قيامه بالزيارة رسميا بـ"أسباب لوجستية"، لكن مسؤولا أميركيا مطلعا على التفاصيل قال لموقع "أكسيوس" إن اللوجستيات لم تكن هي المشكلة الحقيقية. تحضير للزيارة ويوم السبت، أبلغت إدارة ترامب الحكومة الإسرائيلية أن فانس يدرس زيارة إسرائيل بعد حضوره حفل تنصيب البابا، بحسب ما أفاد مسؤولون إسرائيليون. وجرت مناقشات إضافية يوم الأحد بين مسؤولين أميركيين وإسرائيليين للتحضير للزيارة. لكن بعد ساعات، نفى مسؤول في البيت الأبيض هذه التقارير في بيان للصحافيين المرافقين لنائب الرئيس، قائلاً: "بينما قامت الخدمة السرية بوضع خطط احتياطية لإمكانية زيارة عدة دول، لم تُتخذ قرارات نهائية بشأن أي زيارات إضافية، والقيود اللوجستية حالت دون تمديد الرحلة لما بعد روما"، مشيرين إلى أن "فانس سيعود إلى واشنطن يوم الاثنين". عملية برية واسعة ويوم الجمعة، بدأ الجيش الإسرائيلي حشد قواته لعملية تحمل اسم "مركبات جدعون"، وتدعو إلى تهجير جميع سكان غزة البالغ عددهم نحو مليوني شخص إلى "منطقة إنسانية"، وهدم غالبية القطاع. وأمس الأحد، أعلن الجيش الإسرائيلي أن العملية البرية بدأت في عدة مناطق من قطاع غزة. وأتى إعلان الجيش بعد ساعات من إبداء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، انفتاحه على اتفاق "ينهي القتال" في قطاع غزة، بشرط إقصاء حماس وجعل غزة منزوعة السلاح. وتؤكد إسرائيل أن هدفها من توسيع العمليات زيادة الضغط على حماس ودفعها للإفراج عن الرهائن المحتجزين.

تسللت بملابس مدنية... قوة إسرائيلية خاصة تغتال قيادياً بـ«ألوية الناصر» في خان يونس
تسللت بملابس مدنية... قوة إسرائيلية خاصة تغتال قيادياً بـ«ألوية الناصر» في خان يونس

الشرق الأوسط

timeمنذ 11 ساعات

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

تسللت بملابس مدنية... قوة إسرائيلية خاصة تغتال قيادياً بـ«ألوية الناصر» في خان يونس

نفَّذ الجيش الإسرائيلي، اليوم (الاثنين)، عملية عسكرية «خاصة» في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، أسفرت عن مقتل قيادي فلسطيني واعتقال عدد من أفراد عائلته، بحسب ما أفادت مصادر طبية ومحلية. وقالت المصادر إن قوة إسرائيلية خاصة تسللت إلى محيط شارع الكتيبة 5 مرتدية ملابس مدنية، اغتالت القيادي في «ألوية الناصر» في الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية أحمد سرحان، وأعدمته ميدانياً، بعد أن اشتبكت معه قبل أن تنسحب من الموقع، مشيرة إلى أنه تم نقل جثمان سرحان إلى مستشفى ناصر الطبي، وفق ما أكدته المصادر الطبية، وفق ما أفادت «وكالة الأنباء الألمانية». وفي سياق متصل، أفادت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، وفق تقارير، أن قوات خاصة إسرائيلية دخلت مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة صباح اليوم، واغتالت سرحان. وأضافت أن القوة اقتحمت قلب المدينة الفلسطينية متخفية، وكان من بين عناصرها عناصر يرتدون زياً نسائياً. القيادي بألوية الناصر في الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية أحمد سرحان (وسائل إعلام محلية) وأضافت «وكالة الأنباء الألمانية» أن القوة اعتقلت زوجة سرحان وأطفاله، وتركت خلفها حقيبة تحتوي على مستلزمات شخصية توحي أنها لأحد النازحين، بهدف التمويه والتخفي بين المدنيين. وأثارت العملية حالة من التوتر والقلق في أوساط السكان بالمنطقة. ولم يصدر الجيش الإسرائيلي تعليقاً مباشراً بشأن اغتيال سرحان أو تفاصيل العملية، مكتفياً ببيان مقتضب قال فيه إن «الجيش يخوض عملية (عربات جدعون) ويعمل في جميع أنحاء قطاع غزة». وقال المتحدث باسم الجيش أفيخاي أدرعي، عبر حسابه على منصة «إكس»، إنه «لا يوجد أي تغيير في صورة الوضع»، في إشارة إلى ما تم تداوله إعلامياً بشأن العملية الخاصة في خان يونس. من جهتها، نقلت الإذاعة العبرية عن مسؤول عسكري إسرائيلي قوله إن «الجيش نفَّذَ عملية خاصة في خان يونس، لكنها لم تكن تهدف إلى تحرير رهائن»، مؤكداً أن العملية لم تسفر عن إصابات في صفوف القوات. وتعد «عربات جدعون» جزءاً من حملة عسكرية أوسع تنفذها إسرائيل في قطاع غزة، وتركز على استهداف البنية التحتية للفصائل الفلسطينية، مع الاعتماد على وحدات خاصة وتقنيات متقدمة، وضربات دقيقة تستند إلى معلومات استخباراتية. طفل فلسطيني يجلس بالقرب من ركام جراء الحرب الإسرائيلية على خان يونس (رويترز) وبالتزامن مع العملية، شنَّ الجيش الإسرائيلي هجمات واسعة على مدينة خان يونس، لتأمين انسحاب القوة الخاصة. وقال شهود عيان إن أكثر من 30 غارة جوية شنها الطيران خلال تنفيذ العملية، مما أسفر عن مقتل ستة فلسطينيين على الأقل وإصابة عشرات آخرين، بحسب ما أفادت به مصادر طبية محلية. وذكر شهود عيان أن الغارات طالت بلدات القرارة، والفخاري، وبني سهيلا، ومعن، ومحيط جامعة الأقصى، بالإضافة إلى منطقة الكتيبة وشارع خمسة، كما أصيب مبنى تابع للأمن داخل مجمع ناصر الطبي، مما ألحق أضراراً مادية بالمكان، وأثار حالة من الذعر بين الكوادر الطبية والمرضى. وقال الشهود إن الطائرات المروحية حلَّقت على ارتفاعات منخفضة وأطلقت نيراناً كثيفة، مما تسبب في حالة من الهلع بين السكان، لا سيما في ظل انقطاع خدمة الإنترنت في أجزاء واسعة من المدينة، وهو ما أعاق جهود التواصل وعمليات الإنقاذ. وأفادت مصادر طبية في مجمع ناصر بأن المستشفى استقبل ستة قتلى وعشرات المصابين، في ظل نقص حاد في الإمدادات الطبية، ووصفت المشاهد داخله بـ«المروعة». وذكرت المصادر أن عدداً من الضحايا نقلوا بواسطة عربات بدائية وشاحنات، بسبب صعوبة حركة سيارات الإسعاف في ظل القصف المستمر. وخلَّفت الغارات أضراراً مادية جسيمة في المباني السكنية والبنية التحتية، خصوصاً في منطقتي الفخاري وبني سهيلا شرقي خان يونس، فيما تعرضت غرفة الأمن داخل مجمع ناصر لتدمير جزئي نتيجة القصف، وتضرر مستودع المحاليل والمهمات الطبية. ويأتي ذلك فيما يواصل الجيش الإسرائيلي استهداف قطاع غزة بغارات جوية وقصف مدفعي في ظل توسيع عمليته العسكرية في القطاع.

تقارير: قوات إسرائيلية خاصة تغتال قياديا فلسطينيا وتعتقل زوجته وأولاده بخان يونس
تقارير: قوات إسرائيلية خاصة تغتال قياديا فلسطينيا وتعتقل زوجته وأولاده بخان يونس

روسيا اليوم

timeمنذ 15 ساعات

  • سياسة
  • روسيا اليوم

تقارير: قوات إسرائيلية خاصة تغتال قياديا فلسطينيا وتعتقل زوجته وأولاده بخان يونس

وقالت وسائل إعلام فلسطينية إن قوات خاصة تنكرت بزي نسائي، وشنت العملية في خان يونس التي أدت إلى مقتل سرحان واعتقال عائلته. وقالت مصادر صحفية نقلا عن شهود عيان حول حادث خان يونس، إن قوة إسرائيلية خاصة تسللت بلباس نسائي عبر مركبة مدنية، واقتحمت منزلا وقامت بإعدام فلسطيني واعتقال زوجته وأطفاله، ثم قتلت طفلا آخر أثناء انسحابها من المنزل. ولفتت المصادر إلى أن الطائرات الإسرائيلية شنت أكثر من 30 غارة على مدار 40 دقيقة لتأمين انسحاب القوة الخاصة، بالتزامن مع إطلاق نار مكثف من الطائرات المروحية والدبابات الإسرائيلية، مما أدى لسقوط عشرات القتلى والجرحى. كما لفتت تقارير إلى أن الجيش الإسرائيلي قتل مهدي كواورة، قائد كتيبة جنوب خان يونس في حماس، لكن لم يتضح بعد ما إذا كان هذا القتل تم في إطار العملية ذاتها. وأشارت المعلومات إلى أن "قوة إسرائيلية خاصة، حاولت الوصول إلى رهائن إسرائيليين غرب شارع صلاح الدين، شمال خان يونس، لكنها فشلت في تحقيق هدفها، فأقدمت على قتل فلسطيني وخطف زوجته وأطفاله". وقد وجد صندوق في مكان العملية بمدينة خان يونس مموه بأغراض نزوح. وأفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" نقلا عن المؤسسة الأمنية في إسرائيل أنه لم يتم إنقاذ أي رهائن صباح اليوم. كما صرح الجيش الإسرائيلي بأنه "يستمر بعملية "عربات جدعون" وينفذ عمليات في جميع أنحاء قطاع غزة مؤكدا أنه لم يطرأ أي تغيير على الوضع". وقتل إثر التصعيد الإسرائيلي 17 فلسطينيا في الغارات الإسرائيلية منذ فجر اليوم بينهم 6 في خان يونس. يأتي ذلك بعد إعلان إسرائيل، أمس الأحد، بدء "عملية برية واسعة" في قطاع غزة.المصدر: Rt+واينت+ معا أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن وزير الخارجية جدعون ساعر طالب بإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بعد ضغوط أوروبية وأمريكية متزايدة، بالإضافة إلى تهديدات بعقوبات محتملة. نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي، عن مصادر مطلعة، أن أول قافلة مساعدات إنسانية ستدخل إلى قطاع غزة اليوم الاثنين، في خطوة تهدف إلى تخفيف الأزمة الإنسانية المتفاقمة في القطاع. أفاد موقع "واللا" العبري، الاثنين، بأن الجيش الإسرائيلي نفذ عملية في خان يونس، فيما رفض مصدر سياسي إسرائيلي تأكيد أو نفي المعلومات عن عملية إنقاذ أسرى. أفاد مسؤولون إسرائيليون، الاثنين، بأن إسرائيل ستستخدم القنوات القائمة لاستئناف إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، إلى حين بدء عمل آلية جديدة. أفاد مراسل RT في قطاع غزة اليوم الاثنين، بأن جرافات الجيش الإسرائيلي أقدمت على هدم السور الشمالي للمستشفى الإندونيسي شمال القطاع.

إسرائيل تسمح بدخول مؤقت لمساعدات غزة بعد ضغط أميركي
إسرائيل تسمح بدخول مؤقت لمساعدات غزة بعد ضغط أميركي

الجزيرة

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الجزيرة

إسرائيل تسمح بدخول مؤقت لمساعدات غزة بعد ضغط أميركي

قال ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن رئاسة الوزراء قررت إدخال المساعدات إلى قطاع غزة بناء على توصية الجيش من أجل توسيع نطاق العملية العسكرية. ونقلت صحيفة جيروزاليم بوست عن مسؤول إسرائيلي، أن إدخال المساعدات إلى غزة قرار مؤقت لأسبوع حتى الانتهاء من إنشاء مراكز التوزيع. وأضاف المسؤول الإسرائيلي أن معظم مراكز توزيع المساعدات ستكون جنوبي القطاع تحت إدارة الجيش وشركات أميركية. كما نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصادر قولها إن أول قافلة مساعدات ستدخل غزة اليوم الاثنين محملة بمواد غذائية وأدوية. وقد نقل موقع أكسيوس عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن المساعدات ستُنقل عبر منظمات دولية عدة، وذلك "حتى بدء عمل آلية المساعدات الجديدة في 24 من مايو/ أيار الجاري". ووفق مصادر موقع أكسيوس فإن المساعدات تشمل مواد غذائية كالدقيق للمخابز التي تديرها منظمات دولية وأدوية للمستشفيات، مشيرة إلى أن المساعدات سيتم إيصالها عبر برنامج الغذاء العالمي ومنظمة المطبخ المركزي العالمي ومنظمات إغاثة أخرى. وفي السياق قالت القناة 14 الإسرائيلية إن قرار إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة تسبب في جدال حاد خلال اجتماع مجلس الوزراء. ونقلت القناة الإسرائيلية عن مكتب وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير أن رئيس الحكومة يرتكب خطأ جسيما بقرار إدخال المساعدات إلى غزة، مشيرا إلى أن كل مساعدة إنسانية تدخل قطاع غزة تغذي حماس على حد زعمه. وذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن قرار استئناف إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة اتُخذ دون تصويت، رغم معارضة وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش ووزراء آخرين. ضغوط أميركية من جانبها أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت أن وزراء حضروا مناقشة إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، يعتقدون أن القرار جاء نتيجة ضغوط أميركية. ويأتي القرار الإسرائيلي بإدخال المساعدات بعد ساعات من وصفِ ستيف ويتكوف مبعوث الرئيس الأميركي الخاص للشرق الأوسط الظروف على أرض الواقع في غزة بأنها خطيرة للغاية. وقال ويتكوف لــشبكة إي بي سي إن إدارة الرئيس دونالد ترامب لن تسمح بحدوث أزمة إنسانية في غزة. وأضاف ويتكوف "لا أعتقد أن هناك أي اختلاف بين مواقف الرئيس ترامب ورئيس الوزراء نتنياهو. المشكلة حاليا هي كيف ندخل كل الشاحنات الإغاثية إلى غزة. نعمل على إرسال مطابخ متنقلة وشاحنات محملة بالطحين، والإسرائيليون قالوا إنهم سيسمحون بدخول عدد كبير من هذه الشاحنات. لا تريد واشنطن أن ترى أزمة إنسانية في غزة، ولن تسمح بحدوثها في عهد الرئيس ترامب". وكان برنامج الأغذية العالمي قد قال إن تحليلات الأمن الغذائي في قطاع غزة تشير إلى أنه في سباق مع الزمن لتفادي المجاعة. ودعا برنامج الأغذية العالمي المجتمع الدولي إلى التحرك العاجل لاستئناف تدفق المساعدات. وحذر البرنامج من أن الانتظار حتى يتم تأكيد وقوع المجاعة يعني فوات الأوان بالنسبة لكثيرين داخل قطاع غزة. من جانبها قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسف إن أطفال قطاع غزة يواجهون قصفا متواصلا وهم محرومون من السلع والخدمات الأساسية والرعاية الصحية. وأوضحت المنظمة أن الوضع تدهور أكثر خلال الشهرين الماضيين بسبب الحصار المفروض على إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع. كما طالبت المتحدثة باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في غزة أولغا تشيريفكو بفتح المعابر فورا. ووصفت تشيريفكو في مقابلة مع الجزيرة الأوضاع التي يواجهها المدنيون هناك بأنها شنيعة ولا تصدق، وأن الناس يتركون للموت مع الانهيار الكامل للأوضاع الصحية هناك. مواقف دولية في غضون ذلك قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إن هناك حاجة إلى وقف إطلاق نار دائم في قطاع غزة والإفراج غير المشروط عن جميع المحتجزين وتدفق المساعدات بحرّية. وأضاف "لا شيء يبرر هجمات حماس المروعة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول ولا شيء يبرر العقاب الجماعي للشعب الفلسطيني"، وفق وصفه. من جانبها وصفت الخارجية التركية توسيع إسرائيل هجماتها على غزة بأنه يقوض الجهود المبذولة لضمان السلام والاستقرار وبأنه دليل على أن تل أبيب لا تنوي تحقيق السلام الدائم. وجددت أنقرة دعوتها إلى وقف العمليات العسكرية فورا والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة. ودعت الخارجية التركية المجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات تتوافق مع التزاماته القانونية والإنسانية. من ناحيته قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إن إسرائيل أعلنت أخيرا إعادة إدخال المساعدات إلى قطاع غزة بعد 3 أشهر من الجهود الدبلوماسية. وشدد على أنه يجب أن تكون المساعدات الإنسانية في غزة فورية وواسعة النطاق ودون عوائق. وأضاف "يجب أن تنهي المساعدات الوضع الإنساني الكارثي في قطاع غزة وتضع حدا نهائيا لخطر المجاعة". وبالتوازي مع الحصار الخانق، تشن إسرائيل على مدار الساعة قصفا جويا ومدفعيا على الأحياء السكنية والمرافق المدنية، مما يؤدي لسقوط أعداد هائلة من الشهداء كل يوم. إعلان وبدعم أميركي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة، خلّفت نحو 174 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

نتنياهو: بدأنا معركة عسكرية قوية وقواتنا تدخل إلى غزة
نتنياهو: بدأنا معركة عسكرية قوية وقواتنا تدخل إلى غزة

العربية

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • العربية

نتنياهو: بدأنا معركة عسكرية قوية وقواتنا تدخل إلى غزة

أعلن رئيس الورزاء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، بدء معركة عسكرية قوية في غزة وأن القوات الإسرائيلية تدخل إلى القطاع الفلسطيني. وقال في فيديو نشره على حسابه في منصة "إكس": "نحن ندخل بقوة إلى غزة لتحقيق هدفي الحرب". "عملية برية واسعة" يشار إلى أنه بوقت سابق الأحد أعلن الجيش الإسرائيلي بدء "عملية برية واسعة" في غزة. وأفاد في بيان أن قواته "بدأت عملية برية واسعة في شمال وجنوب غزة ضمن افتتاح عملية عربات جدعون"، وهو الاسم الذي أطلقه على الهجوم الأخير في القطاع. إقصاء حماس وجعل غزة منزوعة السلاح أتى إعلان الجيش بعد ساعات من إبداء نتنياهو انفتاحه على اتفاق "ينهي القتال" في قطاع غزة، بشرط إقصاء حماس وجعل غزة منزوعة السلاح، وفق فرانس برس. وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي في بيان إنه "في هذه اللحظة، يعمل فريق التفاوض في الدوحة لاستنفاد كل فرصة من أجل التوصل إلى اتفاق، سواء وفقاً لخطة (المبعوث الأميركي ستيف) ويتكوف أو كجزء من إنهاء القتال". كما شدد على أن الاتفاق يجب أن يشمل الإفراج عن الرهائن وإقصاء الحركة من القطاع وجعل غزة منطقة منزوعة السلاح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store