أحدث الأخبار مع #عوفر


وكالة نيوز
منذ 2 أيام
- سياسة
- وكالة نيوز
الاحتلال الصهیونی یفرج عن 10 أسرى من غزة- الأخبار الشرق الأوسط
وتم الإفراج عن الأسرى من سجن 'عوفر' ومعسكر 'سديه تيمان'، بعد شهور من التعذيب والاعتقال في ظروف كارثية. وما يزال العديد من معتقلي غزة، رهن سياسة الإخفاء القسري، فيما المعطى الوحيد المتوفر حول أعدادهم، هو ما صدر عن إدارة سجون الاحتلال، ممن تصنفهم بـ 'المقاتلين غير الشرعيين'، وعددهم (1846)، من بينهم أسيرة واحدة معلومة هويتها وهي الأسيرة سهام أبو سالم. وارتقى نحو 44 أسيرًا من معتقلي غزة بعد الإبادة، وهم من بين 69 أسيراً ومعتقلا ارتقوا منذ الإبادة وهم فقط المعلومة هوياتهم، علماً أن هناك العديد من معتقلي غزة الشهداء/ ما زالوا رهن الإخفاء القسر، وفق معطيات رسمية فلسطينية /انتهى/


معا الاخبارية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- معا الاخبارية
'محكمة عوفر" تحكم على الصحفي عبد الناصر اللحام بالسجن 19 شهراً وغرامة مالية
بيت لحم- معا- حكمت محكمة "عوفر" العسكرية بمدينة رام الله، يوم امس على الزميل المصور الصحفي في فضائية معا عبد الناصر محمد عبد النبي اللحام بالسجن لمدة 19 شهرا وغرامة مالية بقيمة 10 الاف شيكل . وكان عبد الناصر عضو نقابة الصحفيين الفلسطينيين قد اعتقل من منزل والده الإعلامي محمد اللحام بمخيم الدهيشة جنوب بيت لحم في الأسبوع الأول للحرب على غزة بتاريخ 15/10/2023 . كما حكمت عليه المحكمة العسكرية الإسرائيلية بوقف تنفيذ لمدة ٣ سنوات و12 الف شيكل . هذا ومقرر الافراج عنه يوم بعد غد الاربعاء.


وكالة الأنباء اليمنية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الأنباء اليمنية
فلسطين : دعوى قريبة في "الجنائية الدولية " تتعلق بجرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الأسرى
القدس المحتلة- سبأ: قال نادي الأسير الفلسطيني أن فريقا من المحامين الدوليين يعكف على جمع شهادات موثقة تتعلق بجرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد الأسرى، بخاصة خلال جريمة الإبادة، تمهيًد لرفع دعوى في المحكمة الجنائية الدولية ضد قادة الاحتلال. وقال المتحدث باسم النادي ، أمجد النجار في حديث صحفي، إن فريقًا يضم أكثر من 3 آلاف محامٍ، يعكف على توثيق مئات الشهادات المتعلقة بحالات التعذيب والإهمال الطبي والتجويع مختلف الانتهاكات في سجون الاحتلال، لتضمينها في الدعوى. وبين النجار أن وفدًا من نادي الأسير والهيئة العليا لمتابعة شؤون الأسرى، التقى بفريق من المحامين الدوليين، ضم المحامي مانويل دوفيرز، وخالد الشولي، والمحامية التونسية نجاة هدريش، على هامش فعاليات مؤتمر التحالف الأوروبي لمناصرة أسرى فلسطين في بروكسل. وأضاف "خلال شهر سيكون الملف مكتملًا لتقديمه للمحكمة الجنائية، والأولية فيه ستكون لحالات التعذيب في معسكر (سيديه تيمان، ومعتقلَيْ عوفر والنقب، والاعتداءات الجنسية، وحالات استشهاد الأسرى، وتفشي مرض الجرب (سكابيوس)، ومنع زيارات الصليب الأحمر الدولي". ولفت النجار أن جزءًا كبيرًا من الشهادات، وثقت قبل الحرب، وأضيفت لها شهادات جديدة بعد السابع من أكتوبر حتى اليوم. ووثقت مراكز حقوقية ظروفا كارثية يعايشها الأسرى في سجون الاحتلال، تُمارس فيها الانتهاكات، لا سيما سياسة الإهمال الطبي التي أفضت لتفشي الأمراض في صفوف المعتقلين، وأبرزها مرض الجرب (السكايبوس)، دون تقديم العلاج أو اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة.


شبكة أنباء شفا
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- شبكة أنباء شفا
استشهاد المعتقل المحرر المبعد معتصم رداد من بلدة صيدا شمال طولكرم
شفا – استشهد المعتقل المحرر معتصم طالب داود رداد (43 عاما)، من بلدة صيدا شمال طولكرم، مساء اليوم الخميس، المبعد إلى القاهرة، في إحدى المستشفيات المصرية، بعد صراع مع مرض السرطان الذي أصيب به في معتقلات الاحتلال. وقالت هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير، إن المعتقل المحرر والمبعد رداد من أصعب الحالات المرضية الذين واجهوا جرائم طبية مركبة على مدار سنوات اعتقاله التي امتدت لنحو 20 عاما في معتقلات الاحتلال الإسرائيلي. وتحرر رداد خلال صفقة وقف إطلاق النار في قطاع غزة في شهر شباط/ فبراير الماضي، وكان من ضمن من تم إبعادهم إلى مصر، حيث نقل لحظة الافراج عنه إلى إحدى المستشفيات المصرية لتلقي العلاج، إلا أن حالته الصحية كانت قد تدهورت بشكل كبير، ما أدى إلى استشهاده. وكان رداد قد اعتقل عام 2006، وصدر بحقه حكم بالسجن لمدة 20 عاما، عانى خلالها ظروف صحية صعبة، حيث تعرض لإصابات بشظايا أثناء اعتقاله، وتفاقمت حالته الصحية نتيجة الإهمال الطبي، ما أدى إلى إصابته بأمراض مزمنة وخطيرة، منها التهابات حادة في الأمعاء ونزيف مزمن، إضافة إلى ارتفاع ضغط الدم وضيق في التنفس وعدم انتظام دقات القلب وآلام شديدة في الظهر والمفاصل. ورغم تدهور حالته الصحية، عانى رداد من الاهمال الطبي داخل سجون الاحتلال، حيث كان ينقل بشكل دوري من سجن 'عوفر' إلى 'عيادة سجن الرملة' لتلقي العلاج، إلا أن ظروف النقل والمعاملة السيئة التي كان يتعرض لها أثناء ذلك فاقمت من معاناته. قبل عام من اليوم، نقل أحد الأسرى المفرج عنهم رسالة من رداد وهو داخل السجن قال فيها: 'أشعر بداخلي أنني الشهيد القادم داخل سجون الاحتلال، فوضعي يتدهور يوميا، وخلال الأشهر الماضية أصبت بحالات إغماء متواصلة، والأمعاء تنزف دما يوميا، ودقات القلب غير منتظمة مع ارتفاع دائم في ضغط الدم، إلى جانب معاناتي من ضيق التنفس، وأكاد أختنق بلا مغيث، فضلا عن الآلام الشديدة التي أعانيها في الظهر والمفاصل، كما أعاني صعوبة كبيرة في النوم، والكلمة الوحيدة التي أتلقاها من السجانين أنك ميت ميت هنا، فمعاناتنا كمرضى في السجون لا يمكن تصورها بأي شكل من الأشكال، نحن نموت يوميا، فنحن محتجزون في زنازين ومحاصرون بالجوع والعطش والقمع والتنكيل والتعذيب، ومحرومون من أدنى شروط الرعاية الصحية'.


تلفزيون فلسطين
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- تلفزيون فلسطين
استشهاد المعتقل المحرر المبعد معتصم رداد
طولكرم – وفا- استشهد المعتقل المحرر معتصم طالب داود رداد (43 عاما)، من بلدة صيدا شمال طولكرم، مساء اليوم الخميس، المبعد إلى القاهرة، في إحدى المستشفيات المصرية، بعد صراع مع مرض السرطان الذي أصيب به في معتقلات الاحتلال. وقالت هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير، إن المعتقل المحرر والمبعد رداد من أصعب الحالات المرضية الذين واجهوا جرائم طبية مركبة على مدار سنوات اعتقاله التي امتدت لنحو 20 عاما في معتقلات الاحتلال الإسرائيلي. وتحرر رداد خلال صفقة وقف إطلاق النار في قطاع غزة في شهر شباط/ فبراير الماضي، وكان من ضمن من تم إبعادهم إلى مصر، حيث نقل لحظة الافراج عنه إلى إحدى المستشفيات المصرية لتلقي العلاج، إلا أن حالته الصحية كانت قد تدهورت بشكل كبير، ما أدى إلى استشهاده. وكان رداد قد اعتقل عام 2006، وصدر بحقه حكم بالسجن لمدة 20 عاما، عانى خلالها ظروف صحية صعبة، حيث تعرض لإصابات بشظايا أثناء اعتقاله، وتفاقمت حالته الصحية نتيجة الإهمال الطبي، ما أدى إلى إصابته بأمراض مزمنة وخطيرة، منها التهابات حادة في الأمعاء ونزيف مزمن، إضافة إلى ارتفاع ضغط الدم وضيق في التنفس وعدم انتظام دقات القلب وآلام شديدة في الظهر والمفاصل. ورغم تدهور حالته الصحية، عانى رداد من الاهمال الطبي داخل سجون الاحتلال، حيث كان ينقل بشكل دوري من سجن 'عوفر' إلى 'عيادة سجن الرملة' لتلقي العلاج، إلا أن ظروف النقل والمعاملة السيئة التي كان يتعرض لها أثناء ذلك فاقمت من معاناته. قبل عام من اليوم، نقل أحد الأسرى المفرج عنهم رسالة من رداد وهو داخل السجن قال فيها: 'أشعر بداخلي أنني الشهيد القادم داخل سجون الاحتلال، فوضعي يتدهور يوميا، وخلال الأشهر الماضية أصبت بحالات إغماء متواصلة، والأمعاء تنزف دما يوميا، ودقات القلب غير منتظمة مع ارتفاع دائم في ضغط الدم، إلى جانب معاناتي من ضيق التنفس، وأكاد أختنق بلا مغيث، فضلا عن الآلام الشديدة التي أعانيها في الظهر والمفاصل، كما أعاني صعوبة كبيرة في النوم، والكلمة الوحيدة التي أتلقاها من السجانين أنك ميت ميت هنا، فمعاناتنا كمرضى في السجون لا يمكن تصورها بأي شكل من الأشكال، نحن نموت يوميا، فنحن محتجزون في زنازين ومحاصرون بالجوع والعطش والقمع والتنكيل والتعذيب، ومحرومون من أدنى شروط الرعاية الصحية'.