أحدث الأخبار مع #عيالزايد


غرب الإخبارية
منذ 6 أيام
- ترفيه
- غرب الإخبارية
برعاية سعادة شيخة سعيد الكعبي
المصدر - تواصلت فعاليات المبادرة الإنسانية سقيا شكراً لعطائك في مرحلتها الثانية بإمارة الفجيرة، تخليداً لذكرى المغفور له بإذن الله الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، طيب الله ثراه، وضمن الحملة الوطنية الخير في عيال زايد التي تسعى إلى ترسيخ معاني العطاء والعمل الإنساني في المجتمع الإماراتي. وجاءت هذه المرحلة برعاية وحضور سعادة شيخة الكعبي، عضو المجلس الوطني الاتحادي، وحضور ضيوف الشرف ،الدكتور خالد السلامي,والأستاذ عبدالرحمن ساحوه ، والفنان الدكتور عبدالله بوعابد ،والأستاذ فايز اليماحي وبمشاركة واسعة من المتطوعين من فريق شكراً لعطائك التطوعي وبالتعاون مع بلدية الفجيرة ومستشفى الفجيرة، إلى جانب فريق طيبة الإمارات التطوعي وفريق غاية التطوعي وقد حظيت المبادرة بتغطية إعلامية متميزة، ساهمت في نقل رسالتها الإنسانية إلى مختلف شرائح المجتمع، حيث شارك في التغطية كل من مجلة باليرينا و الفجيرة لايف و دليل كلباء كمتعاونين إعلاميين، دعماً لإبراز أجواء العطاء والتلاحم المجتمعي، استهدفت المبادرة توزيع المشروبات الباردة على العمال والوجبات الخفيفة وكذلك أدوات النظافة الشخصية للعمال والفحوصات المجانية في سكن عمال بلدية الفجيرة بمنطقة الحيل الصناعية، في تمام الساعة 11 صباحًا، بنية الصدقة عن روح فقيد الوطن الكبير، وذلك استمرارًا لنهج القيادة الإماراتية في نشر قيم الخير والتكافل والرحمة. أشرف على تنسيق وتنفيذ هذه المرحلة كل من منى الخالدي ومحمد فؤاد الشاعر، حيث عبّرا عن فخرهم بالمشاركة في هذه المبادرة النبيلة، مؤكدين أهمية تعزيز العمل التطوعي وغرس معاني العطاء في نفوس الأجيال القادمة. تجسد هذه المبادرة صورة مشرقة من صور الوفاء والعرفان لروح القائد الذي غرس في شعبه حب الخير والعمل الإنساني، وتؤكد على استمرار مسيرة زايد الخير في أبناء الوطن.

مصرس
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
واصفًا الإمارات ب"الدويلة" الراعية للفوضى والمرتزقة"…التلفزيون الجزائري : "عيال زايد" أدوات رخيصة بيد الصهيونية العالمية يسوّقون الخراب
وجّه التلفزيون الجزائري الرسمي ، انتقادات لاذعة إلى عيال زايد ، واصفًا الإمارات ب"الدويلة" و"راعية الفوضى والمرتزقة". وشن التلفزيون فى بيان شديد اللهجة صدر اليوم هجوما على عيال زايد ردًا على ما وصفه بالتدخلات المسمومة التي تمارسها أبو ظبي في شؤون دول عربية وإسلامية، وعلى رأسها الجزائر.واستخدم بيان التلفزيون الحكومي في الجزائر، فى هجومه على الإمارات، عبارات بالغة القسوة وغير معهودة في لغة الخطاب الرسمي العربي.ووصف البيان الإمارات بأنها "دويلة"، منتقدا تحالفها الوثيق مع دولة الاحتلال الصهيونى .وشدد على إن "أموال عيال زايد لن تشتري الشرف"، مؤكدا أن تطبيع الإمارات لن يغسل عار الخيانةووصف البيان عيال زياد حكام الإمارات ب"اللقطاء عديمي الشرف"، مؤكدا أنهم أدوات رخيصة بيد الصهيونية العالمية، يسوّقون الخراب ويموّلون الفتن.يشار إلى أن البيان، الذي بُث على القناة الحكومية الأولى للتلفزيون الجزائري يعكس توجهًا سياسيًا واضحًا في أعلى دوائر السلطة الجزائرية، ويؤكد أن العلاقات بين الجزائر وأبو ظبي تمر بمرحلة قطيعة حقيقية، ليست فقط سياسية بل أيديولوجية وأخلاقية.وأكدت الجزائر أن الإمارات لا تعمل كدولة ذات سيادة مستقلة، بل تتحرك كأداة تخريب إقليمي بيد قوى دولية وصهيونية، ويعكس ذلك التصور الرسمي المتجذر في الخطاب الجزائري منذ سنوات، بأن أبو ظبي تمارس سياسة "شراء الولاءات" عبر المال النفطي وتستخدم شركات مرتزقة، مثل "بلاك ووتر" و"فاجنر" بنسختها الإماراتية، لتنفيذ تدخلات عسكرية وأمنية في بلدان عربية مثل ليبيا والسودان.وأشار البيان إلى أن الإمارات تسعى لتسويق نظامها السلطوي ك"نموذج للتقدم"، بينما هي في الحقيقة "دويلة بنيت على القواعد الأجنبية والخضوع للموساد والتآمر على القضايا العادلة" .وقال : "لن يشفع لدويلة الإمارات برج خليفة، ولن يغسل دماء الشعوب صمتُكم المريب".


الاتحاد
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- الاتحاد
صندوق البدايات
صندوق البدايات صندوق البدايات، حقنة الحياة تطلقها الإمارات، في وجه النكبات العصيبة والتي تعصف بأجساد إخوة لنا في الإنسانية، حيث أفريقيا، أصبحت بعد ردح من زمن الأمراض، تعاني من تلك الأمراض التي تصيب الأمهات، والمواليد، وتودي بحياة الملايين من أولئك الذين صعبت عليهم رؤية النهار من دون غبش المرض. الإمارات، منذ فجر التأسيس، عنيت بفتح النوافذ، وتوسيع المدى حول العالم، كما آثرت أن تكون باباً مشرعاً، باتجاه القارات الخمس، تتلمس دعوات المحتاجين، وتهمس في آذان المتعبين متخذة قرارها، بألا تدع من يستغيث يرفع صوتاً قبل أن تصله يد الإمارات، فائضة بالحب والحنان، مؤكدة أن سلام العالم واطمئنانه، يبدأ من صفحة أولى في كتاب التكاتف، والتضامن من أجل عافية تضيء سماوات الدنيا، وتنير أرضها، وتجعل من الحياة، نهراً سائلاً، يفيض باخضرار القلوب قبل رونق التراب. الإمارات منذ التأسيس، كان صندوقها مفتوحاً لأجل الوقوف كتفاً بكتف مع الناس أجمعين، في مشارق الأرض ومغاربها. وبفضل القيادة الرشيدة، وعطائها الذي لا ينضب معينه، أصبحت اليوم مركز الدائرة في العالم، ومحور الكون، وجوهر الحياة، هذا وقد جسرت تلك الخطوات النبيلة الرسو إلى المبتغى، والمبتغى هو الإيمان بأن العالم واحد، وما التضاريس إلا سطور في صفحة الرواية الواحدة، وما طرائق السياسة والاقتصاد، والثقافة، إلا فصول في ديوان واحد، هو ديوان الحب الكبير الذي يجمع أمماً في بوتقة التحالف ضد شيطان الفرقة والغضب الجاهلي الذي يمتطيه عشاق الكراهية، وأرباب التزمت، والتعنت. واليوم ينطلق صندوق البدايات باتجاه أفريقيا، القارة الشاسعة، التي أصبحت بحاجة ماسة إلى أيادي عشاق الأحلام الزاهية ومحبي موائل السكينة، والطمأنينة، هؤلاء هم عيال زايد الخير، طيب الله ثراه وأسكنه فسيح جناته، هؤلاء هم نجباء الأمة، الذين ما إن يئن مريض، إلا سارعوا لمساعدته، ولا يصرخ متألم، إلا هبوا لنجدته، ولا يستغيث مسغب، إلا تداعوا إليه، يخففون من تعبه، ويرفعون عنه الضنك. وهكذا تبدو الإمارات في العالم منارة لطف، وعطف، وسقيفة عطاء تذهب العناء، وتطرد الشقاء، وتكفكف دموع المعوزين، وتحمي حياة المحتاجين، وتضيء سبل التائهين وتشعل في كل زقاق شمعة، وفي كل بيت تزرع وردة، حتى أصبحت اليوم بلادنا، علامة على هامات النجوم، وقامة يستقيم بها عبق الغيوم، والقافلة مستمرة، والركاب تجوب التضاريس مندمجة في العالم، بمنطق التساقي، ورؤية التلاقي، منسجمة مع أقوال القائد المؤسس، بأننا أبناء الأرض، والأرض أمنا، وعلينا ألا نتوقف عن بذل المزيد، من أجل عافية العالم، والقيادة الرشيدة مؤمنة بأن صحة العالم، لا تتجزأ، فشكراً للأوفياء، شكراً لأهل الخير، وجذوره وبذوره.


الوطن
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الوطن
'عيال زايد للعطاء' ينفذ مبادرة إفطار صائم بمدارس الإمارات الوطنية في عام المجتمع
بالتزامن مع 'عام المجتمع 2025″، نفّذ فريق 'عيال زايد للعطاء' في مدارس الإمارات الوطنية – المدرسة الابتدائية بمجمع العين، مبادرة إفطار صائم، وذلك بحضور الأستاذة ناديا ساسو، مديرة المدرسة الابتدائية، وبالتعاون مع أولياء الأمور وفريق 'عونك يا وطن' التطوعي. وشارك الطلبة في توزيع 308 وجبات إفطار صائم على العمال والمحتاجين، تعزيزًا لقيم التكافل والتلاحم المجتمعي. تأتي هذه المبادرة، التي نسّقتها والدة الطالبة قصايد جمال الحميري بالتعاون مع عدد من أولياء الأمور والإداريين، ضمن سلسلة المبادرات التطوعية التي ينفّذها فريق 'عيال زايد للعطاء'، بهدف ترسيخ القيم الإنسانية والتربوية والاجتماعية في نفوس الطلبة. كما تهدف إلى تعزيز روح العطاء والعمل الإنساني، وغرس حب الخير ومساعدة الآخرين، بما ينسجم مع رؤية القيادة الرشيدة في تعزيز العمل المجتمعي والتطوعي. وأكّدت إدارة المدرسة أن مثل هذه المبادرات تسهم في تنمية مهارات الطلبة الحياتية والاجتماعية، وتعزز ثقتهم بأنفسهم من خلال الممارسات التطوعية الهادفة، مشيدةً بالدور الكبير الذي يلعبه أولياء الأمور والمتطوعون في دعم وتعزيز هذه القيم النبيلة لدى النشء. وتجسّد هذه المبادرة قيم 'عام المجتمع 2025' الذي يهدف إلى تعزيز الترابط بين الأفراد، وتشجيع ثقافة العمل التطوعي والمسؤولية الاجتماعية، بما يعكس روح العطاء المتأصلة في مجتمع دولة الإمارات.


الاتحاد
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
هدايانا لهم روح سخية
هدايانا لهم روح سخية جناح المحبة يفرد سماحته على قلوب أهل غزة، أولئك الذين افترشوا العراء ملاءة للقبض على فلذة التراب، والإمساك بالحق رغم كل الظروف القاسية، ورغم حلكة الظلام الإنساني ورغم يباب الأرض، ومن هنا، من هذه الأرض الطيبة، أرض عيال زايد تنطلق قوافل الخير محملة بالحب، ودفء المشاعر للناس المنهكين رعباً وتعباً وجوعاً وعطشاً. عشر قوافل محملة بالزاد وعتاد الحياة هدية من «أم الإمارات»، أم السخاء بلا حدود، سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية إلى أهل غزة. هدايا الإمارات، وفزعة أهلها، تعبير عن موقف الإمارات الراسخ، والثابت، والحي دائماً، في الوقوف ضد العازة، وضد الجفاف العاطفي، وضد دامس الليالي، وحالك الأيام والتي تدهم الشعوب إثر مغبة الكراهية، والحقد وضياع القيم السامية، ونفاد طاقة الحب من القلوب. الإمارات نبع لا ينضب معينه، ولا يجف عذبه، الإمارات في قلب الحدث العالمي، يد تمتد للغوث، وأخرى تمسح الدمعة الساخنة، وقلب يرف رأفة، وحناناً، على كل من باغتته أيادي البطش، وكل من قضت على أحلامه ضمائر باتت في الوعي في عداد الغيبوبة، والموت السريري. الإمارات بهذا الإدراك، والمسؤولية والالتزام الأخلاقي والقيمي، إنما تنطلق من إرث راسخ في الكينونة، رسمت جمالياته المبهجة، يد الباني والمؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وأسكنه فسيح جناته، وعلى خطاه المباركة، تذهب القيادة الرشيدة، وتؤكد أننا على العهد باقون، وأن الإمارات سحابة، منسوجة من أهداب الحلم التاريخي، وأننا راسخون في العالم قيمة، ومبدأ، وحكاية مكتوبة بماء الجبين الناصع، الإمارات وهي تشق الطريق إلى الآخر، وإنما تنطلق من مبدأ، أننا في الكل عمود فقري، وأننا في المجموع البشري، سقف الخيمة، وظل الشجرة، وصوت المطر. الإمارات بهذا التوجه، إنما هي تذهب للعالم برسالة فحواها، أن الحياة بالحب تزدهر أشجارها، تسفر حقولها عن عطاء لا مثيل له، وأن الحياة لا تحقق أهدافها، وإلا إذا كان لها سبب في الضمير الإنساني، وأهم الأسباب، أن نحب بلا شروط، وأن نعطي بلا حدود، وإن نذهب للعالم بقلب أصفى من الموجة، وأنقى من أحلام الطفولة، وأن نذهب إلى العالم محملين بأخلاق سماوية، وتقاليد عفوية، لا تشوبها شائبة ولا تعرقلها خائبة، وبهذه السيرة الذاتية، يحقق العالم مطلبه في أن يعيش في سلام دائم، ووئام لا تعكره غبار ولا يغشيه سعار. وكم هو العالم اليوم بحاجة إلى ضمير ينقي عيون الناس من غشاوة الكره، وكم هو بحاجة إلى مشاعر كأنها أهداب الحرير، هذا وقد غزا الوجود جيش عرمرم من مشاعر الكراهية، نتيجة لضخامة الأنانية التي اقتعدت لها كرسياً عملاقاً في صدور الغافلين والساهين عن تقديم المعروف وإغاثة الملهوف. الإمارات بقدرة تاريخها العريق، استطاعت أن تخرج للعالم بقيم قلّما توجد في عالم اليوم، ولهذا فهي الأيقونة الاستثنائية في هذا الكون. فشكراً للأوفياء، شكراً للنجباء. شكراً للحب الكبير الذي بنى عرشه على أرض أصبحت رمالها ترتوي من معين حب أبنائها، وصارت النجوم تستضيء من نور هذه الأقمار البشرية التي تبوأت المكان، فأضاءت وجه الزمان، وصار الإنسان كتاباً مفتوحاً، كلماته من درر الحنان.