أحدث الأخبار مع #عيد_العيد


عكاظ
منذ 5 أيام
- أعمال
- عكاظ
بتوجيه من أمير حائل.. دعم إدراج شركات المنطقة في السوق المالية السعودية
تابعوا عكاظ على بتوجيه من أمير منطقة حائل الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز، أُطلقت مبادرة نوعية لدعم وتحفيز إدراج الشركات المحلية بمنطقة حائل في السوق المالية السعودية. جاء ذلك في إطار فعاليات منتدى حائل لتمكين القطاع الخاص وتعزيز استدامته. وتهدف المبادرة إلى رفع جاهزية الشركات في المنطقة للإدراج في السوق المالية السعودية بمختلف فئاتها، سواء السوق الرئيسية أو السوق الموازية، بما يتيح لها فرصاً أوسع للنمو والتوسع، ويعزز قدرتها على الوصول إلى مصادر تمويل مستدامة، ويرفع من مستوى الحوكمة والشفافية، وهو ما يسهم في تعزيز استدامة تلك الشركات وزيادة قدرتها على التوسع والتمويل. ووجّه أمير حائل بأن تشمل الخطوات العملية تسهيل الوصول إلى التمويل، وبناء شراكات مع مستشارين ماليين وجهات تنظيمية، لدعم الشركات الراغبة في التحول إلى شركات مساهمة عامة. ومن أبرز الأهداف رفع جاهزية الشركات في حائل للإدراج في السوق المالية، وتسهيل الوصول إلى مصادر تمويل مستدامة، وتعزيز تطبيق معايير الحوكمة والشفافية، ودعم انتقال الشركات المحلية إلى مستويات تنافسية وطنية ودولية. أما الأثر الاقتصادي المتوقع فيتضمن جذب رساميل جديدة إلى القطاع الخاص في حائل، وتوسيع قاعدة الملكية وفتح المجال أمام مساهمة المستثمرين المحليين، إضافة إلى تعزيز بيئة الأعمال وتنافسية القطاع الصناعي، وتمكين الشركات من تحقيق النمو المتسارع بما يتوافق مع مستهدفات رؤية السعودية 2030. وتُعد المبادرة امتداداً لسلسلة برامج تنموية واقتصادية تشهدها منطقة حائل خلال الفترة الحالية، لتعزيز دور القطاع الخاص وتحفيز تحول الشركات إلى كيانات اقتصادية فاعلة في الاقتصاد الوطني. وقال الخبير الاقتصادي عيد العيد إن إدراج الشركات في السوق المالية لا يمثل فقط وسيلة للتمويل، بل أداة إستراتيجية لتحسين الأداء التشغيلي وتعزيز الرقابة المؤسسية. هذه المبادرة في حائل تمثل تحوّلاً مهماً في فلسفة التنمية الإقليمية، إذ تنقل الشركات من النمط التقليدي إلى نموذج استثماري احترافي يرتكز على الشفافية والتوسع المدروس. من جانبه، يرى خبير المال والحوكمة المالية الدكتور وليد الغصاب أن إدراج الشركات في السوق المالية هو المعيار الأهم لقياس النضج المالي والحوكمي للمؤسسات، وأن ما تقوم به حائل الآن هو خلق بيئة استثمارية قائمة على الامتثال والتنظيم، الأمر الذي سيقلص الفجوة بين الشركات المحلية والمستثمرين المؤسسيين، كما أن الالتزام بالمعايير المحاسبية الدولية ومتطلبات الإفصاح سيعزز من ثقة الأسواق ويزيد من فرص الشراكات الإستراتيجية طويلة الأمد. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 6 أيام
- أعمال
- عكاظ
بتوجيه أمير حائل: خطة تنفيذية عاجلة لتوطين الوظائف في الصناعات الغذائية
تابعوا عكاظ على وجّه أمير منطقة حائل الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز، بالتحرك التنفيذي والميداني؛ وفق إطار زمني محدد، لخفض معدلات البطالة في المنطقة، عبر توطين الوظائف في قطاع الصناعات الغذائية، وتحفيز الاستثمار الصناعي، وتعزيز التوطين المجتمعي بما يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030. وجاء التوجيه في سياق إطلاق برنامج توطين الوظائف في قطاع الصناعات الغذائية، بالتعاون مع معهد الصناعات الغذائية، ضمن فعاليات منتدى حائل للاستثمار 2025، ليكون خطوة إستراتيجية نحو تمكين أبناء وبنات المنطقة للعمل في أحد أبرز القطاعات الحيوية. ويعتمد البرنامج على تدريب وتأهيل الكوادر الوطنية من خلال مسارات تدريبية متخصصة، تموَّل وتُنفّذ بشراكة بين غرفة حائل ومعهد الصناعات الغذائية، بدعم من القطاع الخاص؛ بهدف توفير فرص عمل نوعية تسهم في رفع كفاءة رأس المال البشري المحلي. ويُعد البرنامج أحد المسارات التنموية الداعمة لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، عبر الاستثمار في الإنسان وتوطين الصناعات، بدعم مباشر من جهات حكومية وكيانات اقتصادية كبرى مثل وزارة الاستثمار. من جانبه، ثمّن المستشار الاقتصادي عيد العيد لـ«عكاظ» إطلاق برنامج توطين وظائف قطاع الصناعات الغذائية في منطقة حائل، مشيراً إلى أن هذه الخطوة تمثل تحركاً ذكياً نحو تفعيل أحد أكثر القطاعات مرونة واستدامة في خلق الفرص الوظيفية، خصوصاً في المناطق ذات الطابع الزراعي والصناعي كحائل. وقال العيد إن الربط بين التدريب المتخصص والتوظيف الفعلي يعكس نضج السياسات التنموية في المنطقة، ويدعم مستهدفات الأمن الغذائي والتوطين الاقتصادي معاً. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 7 أيام
- أعمال
- عكاظ
بتوجيه أمير حائل: خطة تنفيذية عاجلة لتوطين الوظائف في الصناعات الغذائية
تابعوا عكاظ على وجّه أمير منطقة حائل الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز، بالتحرك التنفيذي والميداني وفق إطار زمني محدد لخفض معدلات البطالة في المنطقة، عبر توطين الوظائف في قطاع الصناعات الغذائية، وتحفيز الاستثمار الصناعي، وتعزيز التوطين المجتمعي بما يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030. وجاء التوجيه في سياق إطلاق برنامج توطين الوظائف في قطاع الصناعات الغذائية، بالتعاون مع معهد الصناعات الغذائية، ضمن فعاليات منتدى حائل للاستثمار 2025، ليكون خطوة إستراتيجية نحو تمكين أبناء وبنات المنطقة للعمل في أحد أبرز القطاعات الحيوية. ويعتمد البرنامج على تدريب وتأهيل الكوادر الوطنية من خلال مسارات تدريبية متخصصة، تموَّل وتُنفّذ بشراكة بين غرفة حائل ومعهد الصناعات الغذائية، بدعم من القطاع الخاص، بهدف توفير فرص عمل نوعية تسهم في رفع كفاءة رأس المال البشري المحلي. ويُعد البرنامج أحد المسارات التنموية الداعمة لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، عبر الاستثمار في الإنسان وتوطين الصناعات، بدعم مباشر من جهات حكومية وكيانات اقتصادية كبرى مثل وزارة الاستثمار. أخبار ذات صلة من جانبه، ثمّن المستشار الاقتصادي عيد العيد لـ«عكاظ» إطلاق برنامج توطين وظائف قطاع الصناعات الغذائية في منطقة حائل، مشيراً إلى أن هذه الخطوة تمثل تحركاً ذكياً نحو تفعيل أحد أكثر القطاعات مرونة واستدامة في خلق الفرص الوظيفية، خصوصاً في المناطق ذات الطابع الزراعي والصناعي كحائل. وقال العيد إن الربط بين التدريب المتخصص والتوظيف الفعلي يعكس نضج السياسات التنموية في المنطقة، ويدعم مستهدفات الأمن الغذائي والتوطين الاقتصادي معاً.


عكاظ
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
الاتحاد والأهلي بلا هدر
بعد أن حقق نادي الاتحاد لقب الدوري السعودي للمرة الخامسة عشرة في تاريخه، والثالث له في عهد دوري المحترفين، عقب فوزه على الرائد بثلاثة أهداف مقابل هدف، تسلطت الأضواء من جديد على المفارقة الاقتصادية في كرة القدم السعودية: الفرق الأقل إنفاقاً هي التي حصدت البطولات. بحسب منصة «Transfermarkt» المتخصصة في سوق الانتقالات، أنفقت 4 أندية سعودية كبرى –الهلال، النصر، الأهلي، الاتحاد– أكثر من 1.3 مليار دولار على تشكيلاتها خلال صيف 2024. وجاء الهلال في الصدارة بـ538.4 مليون دولار، يليه النصر بـ300 مليون، ثم الأهلي بـ251 مليوناً، بينما حلّ الاتحاد رابعاً بـ248.6 مليون دولار. رغم ذلك، فإن ناديي جدة (الأهلي والاتحاد) تجاوزا نظيريهما في الرياض على مستوى النتائج والألقاب، حيث حسم الاتحاد لقب الدوري قبل جولة من نهايته وتأهل إلى نهائي كأس الملك، فيما فاجأ الأهلي الجميع بتحقيق لقب «نخبة آسيا 2024» في أول مشاركة دولية بعد العودة. هذا التباين بين حجم الإنفاق والنتائج أثار اهتمام المتخصصين في الاقتصاد الرياضي، إذ أكد المستشار عيد العيد أن الاتحاد والأهلي قدما نموذجاً في الكفاءة المالية، حيث اعتمدت الإدارتان على استراتيجيات مدروسة، بعيدة عن الهدر، مع توظيف فني فعّال. وأضاف: «نحن أمام تحول جديد في معايير التنافس، عنوانه: ليس من ينفق أكثر هو من ينتصر، بل من يُحسن الاستثمار». أما أستاذ المالية والحوكمة الدكتور وليد الغصاب فقد أشار إلى أهمية إدراج مؤشرات العائد على الاستثمار (ROI) ضمن تقييم أداء الأندية، معتبراً أن الاتحاد والأهلي تفوقا إدارياً ومالياً، وحققا نتائج بأقل تكلفة، ما يعكس استدامة مالية حقيقية مقارنة بالأندية الأعلى صرفاً. المحلل الفني سليمان البقعاوي علّق فنياً: «الاتحاد والأهلي عرفا كيف يبنيان فريقين متجانسين دون الحاجة إلى أسماء ضخمة أو تغييرات واسعة. الصفقات كانت ذكية، والمدربون عملوا على تعزيز الهوية التكتيكية»، وأن الدرس الأبرز من موسم 2024 - 2025 أن التفوق لم يعد حكراً على الأعلى إنفاقاً، بل للأكثر وعياً. جدة أحرزت الذهب، وأثبتت أن الحوكمة والكفاءة هما مستقبل كرة القدم السعودية. - إنفاق الأندية وإنجازاتها: ١- الاتحاد: - 248.6 مليون دولار. - بطل دوري روشن. ٢- الأهلي: - 251 مليون دولار. - بطل نخبة آسيا. ٣- الهلال: - 538.4 مليون دولار. - كأس السوبر. ٤- النصر: - 300 مليون دولار - بلا إنجازات. أخبار ذات صلة


عكاظ
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
التحرك السعودي يكسر القيود الاقتصادية على سورية
تابعوا عكاظ على في تحوّل تاريخي بعد رفع العقوبات الاقتصادية عن سورية، بعد وساطة دبلوماسية قادها باقتدار ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، فُتحت بذلك نافذة جديدة للتعافي الاقتصادي في بلد أنهكته القيود والحصار لأكثر من عقد. توقّع خبراء الاقتصاد، أن يؤدي هذا القرار إلى تحريك عجلة النمو، واستعادة قدر من الاستقرار النقدي والتمويلي، خصوصاً إذا ما تزامن مع تدفقات استثمارية من دول الخليج، تقودها المملكة. وأكدوا أن هذه الخطوة ليست فقط نهاية مرحلة، بل بداية مسار اقتصادي جديد. وطوال 12 عاماً، شكّلت العقوبات الأمريكية منظومة من القيود التي شلّت الاقتصاد السوري، ومن أبرزها: حظر التحويلات البنكية، ما أدى إلى تراجع التحويلات بنسبة 80%، تجميد تعامل البنوك العالمية مع المصارف السورية، مسبباً أزمة سيولة حادة، مما خفّض التجارة الخارجية وانهيار الليرة السورية وارتفاع أسعار الغذاء والوقود وفقدان نحو 2.5 مليون وظيفة بسبب انسحاب الشركات الدولية، انقطاع الطاقة والكهرباء، مع تغطية لا تتجاوز 10 ساعات يومياً. أستاذ المالية الدولية الدكتور وليد الغصاب، توقّع نمواً سنوياً يقارب 6% خلال السنوات الثلاث القادمة إذا ما دُعمت البنية التحتية بتمويلات خليجية. فيما قال المستشار الاقتصادي عيد العيد، إن القرار يمثل «نقلة استراتيجية في الاقتصاد العربي»، مرجّحاً دخول تمويلات واستثمارات تفوق 8 مليارات دولار في المرحلة الأولى. أخبار ذات صلة