logo
#

أحدث الأخبار مع #عيدروسالزُبيدي،

في الذكرى العاشرة لتحرير الضالع.. 25 مايو محطة فارقة في تاريخ النضال الجنوبي
في الذكرى العاشرة لتحرير الضالع.. 25 مايو محطة فارقة في تاريخ النضال الجنوبي

الأمناء

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • الأمناء

في الذكرى العاشرة لتحرير الضالع.. 25 مايو محطة فارقة في تاريخ النضال الجنوبي

يصادف الخامس والعشرون من مايو من كل عام ذكرى تحرير محافظة الضالع من قبضة مليشيات الحوثي، وهو يوم مجيد في ذاكرة الجنوبيين، يمثل انتصاراً للإرادة الشعبية في وجه قوى الغزو والاحتلال، ومعلماً بارزاً في مسار الكفاح الوطني الجنوبي. في مثل هذا اليوم من عام 2015، خاضت المقاومة الجنوبية معركة مصيرية ضد المليشيات الحوثية التي اجتاحت مناطق الجنوب، ضاربة عرض الحائط بكل القوانين والأعراف الدولية، ومنتهكة سيادة الأرض والإنسان. وتمكنت المقاومة، بإرادة صلبة وتكاتف شعبي واسع، من تحقيق نصر حاسم في محافظة الضالع، لتكون أول محافظة جنوبية تتحرر بالكامل من تلك المليشيات المدعومة من النظام الإيراني. *الضالع مهد انطلاقة النصر جاء تحرير الضالع ليشكّل نقطة تحول كبرى في مجرى الأحداث، إذ تحولت المدينة إلى رمز للصمود والتضحية، وكانت بمثابة الشرارة الأولى التي أطلقت جذوة المقاومة في مختلف محافظات الجنوب. فقد انخرط أبناء الضالع -رجالاً ونساءً، شباباً وشيوخاً- في صفوف المقاومة، وتوزعوا بين جبهات القتال وخطوط الدعم والإسناد، في مشهد نضالي نادر لا تزال أصداؤه تروى بفخر حتى اليوم. كان لكلمة السر "عدن - حضرموت" أثر بالغ في تماسك صفوف المقاتلين، لتتحول المقاومة إلى حالة وطنية شاملة، حيث شارك أبناء الجنوب من مختلف المحافظات في معركة التحرير، مؤمنين بوحدة الهدف والمصير. *الرئيس الزُبيدي.. دور محوري في قيادة المعركة برز خلال تلك المواجهات دور القائد عيدروس الزُبيدي، الذي قاد المعارك على الأرض وكان له إسهام حاسم في إدارة العمليات العسكرية وتوحيد الجهود، مما ساهم في دحر المليشيات واستعادة السيطرة على الضالع. وتُعد هذه المعركة من أبرز المحطات في مسيرة الزُبيدي النضالية، حيث شكّلت تمهيداً لدوره السياسي اللاحق في قيادة المجلس الانتقالي الجنوبي. *صيحات النصر ودماء الأبطال في ذلك اليوم التاريخي، صدحت أصوات المقاتلين بصيحات النصر: "الله أكبر.. الله أكبر"، لتدوّي في جبال الضالع وأحيائها، إيذاناً ببداية مرحلة جديدة من التحرير والسيادة. وسُطرت في تلك المعركة ملاحم بطولية خالدة، دفع ثمنها الشهداء بدمائهم الزكية، والجرحى بتضحياتهم الغالية. اليوم، وبعد مرور عشر سنوات، لا تزال صور الأبطال الذين ارتقوا في تلك المواجهات ماثلة في الذاكرة الجمعية لأبناء الجنوب، الذين يستحضرون تضحياتهم بكل فخر واعتزاز. لقد قدّموا أرواحهم من أجل أن تبقى الضالع حرة، والجنوب آمناً، وهو ما يجعل من هذه الذكرى مناسبة لتجديد العهد بالسير على درب النضال والكرامة. * دروس للأجيال القادمة لا تقتصر أهمية الخامس والعشرين من مايو على كونه حدثاً عسكرياً، بل هو مناسبة تحمل في طياتها دلالات سياسية ووطنية عميقة، تؤكد على أن إرادة الشعوب لا تُقهر مهما بلغت التحديات. كما تمثل هذه الذكرى مصدر إلهام للأجيال الصاعدة، التي تتغذى على قصص البطولة والإصرار والتكاتف الوطني الذي سطره الجنوبيون في ملحمة الضالع. * استكمال مشروع التحرير والاستقلال في ذكرى هذا اليوم الخالد، يقف الجنوبيون وقفة إجلال لأرواح الشهداء، وتقدير لكل من ساهم في النصر.. كما يؤكدون مضيّهم قدماً نحو استكمال مشروع التحرير والاستقلال، متسلحين بالإيمان، والوحدة، وتجارب ميدانية رسخت أن الجنوب لا يُهزم حينما تتوحد كلمته وتلتحم صفوفه.

في الذكرى العاشرة لتحرير الضالع.. 25 مايو محطة فارقة في تاريخ النضال الجنوبي
في الذكرى العاشرة لتحرير الضالع.. 25 مايو محطة فارقة في تاريخ النضال الجنوبي

اليمن الآن

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • اليمن الآن

في الذكرى العاشرة لتحرير الضالع.. 25 مايو محطة فارقة في تاريخ النضال الجنوبي

يصادف الخامس والعشرون من مايو من كل عام ذكرى تحرير محافظة الضالع من قبضة مليشيات الحوثي، وهو يوم مجيد في ذاكرة الجنوبيين، يمثل انتصاراً للإرادة الشعبية في وجه قوى الغزو والاحتلال، ومعلماً بارزاً في مسار الكفاح الوطني الجنوبي. في مثل هذا اليوم من عام 2015، خاضت المقاومة الجنوبية معركة مصيرية ضد المليشيات الحوثية التي اجتاحت مناطق الجنوب، ضاربة عرض الحائط بكل القوانين والأعراف الدولية، ومنتهكة سيادة الأرض والإنسان. وتمكنت المقاومة، بإرادة صلبة وتكاتف شعبي واسع، من تحقيق نصر حاسم في محافظة الضالع، لتكون أول محافظة جنوبية تتحرر بالكامل من تلك المليشيات المدعومة من النظام الإيراني. *الضالع مهد انطلاقة النصر جاء تحرير الضالع ليشكّل نقطة تحول كبرى في مجرى الأحداث، إذ تحولت المدينة إلى رمز للصمود والتضحية، وكانت بمثابة الشرارة الأولى التي أطلقت جذوة المقاومة في مختلف محافظات الجنوب. فقد انخرط أبناء الضالع -رجالاً ونساءً، شباباً وشيوخاً- في صفوف المقاومة، وتوزعوا بين جبهات القتال وخطوط الدعم والإسناد، في مشهد نضالي نادر لا تزال أصداؤه تروى بفخر حتى اليوم. كان لكلمة السر 'عدن – حضرموت' أثر بالغ في تماسك صفوف المقاتلين، لتتحول المقاومة إلى حالة وطنية شاملة، حيث شارك أبناء الجنوب من مختلف المحافظات في معركة التحرير، مؤمنين بوحدة الهدف والمصير. اقرأ المزيد... المجلس الانتقالي الجنوبي.. رمز الإرادة الوطنية ومواجهة التحديات 14 مايو، 2025 ( 10:01 مساءً ) منسقية الانتقالي بجامعة حضرموت تعقد اجتماعها الدوري الأول لشهر مايو 14 مايو، 2025 ( 9:53 مساءً ) *الرئيس الزُبيدي.. دور محوري في قيادة المعركة برز خلال تلك المواجهات دور القائد عيدروس الزُبيدي، الذي قاد المعارك على الأرض وكان له إسهام حاسم في إدارة العمليات العسكرية وتوحيد الجهود، مما ساهم في دحر المليشيات واستعادة السيطرة على الضالع. وتُعد هذه المعركة من أبرز المحطات في مسيرة الزُبيدي النضالية، حيث شكّلت تمهيداً لدوره السياسي اللاحق في قيادة المجلس الانتقالي الجنوبي. *صيحات النصر ودماء الأبطال في ذلك اليوم التاريخي، صدحت أصوات المقاتلين بصيحات النصر: 'الله أكبر.. الله أكبر'، لتدوّي في جبال الضالع وأحيائها، إيذاناً ببداية مرحلة جديدة من التحرير والسيادة. وسُطرت في تلك المعركة ملاحم بطولية خالدة، دفع ثمنها الشهداء بدمائهم الزكية، والجرحى بتضحياتهم الغالية. اليوم، وبعد مرور عشر سنوات، لا تزال صور الأبطال الذين ارتقوا في تلك المواجهات ماثلة في الذاكرة الجمعية لأبناء الجنوب، الذين يستحضرون تضحياتهم بكل فخر واعتزاز. لقد قدّموا أرواحهم من أجل أن تبقى الضالع حرة، والجنوب آمناً، وهو ما يجعل من هذه الذكرى مناسبة لتجديد العهد بالسير على درب النضال والكرامة. * دروس للأجيال القادمة لا تقتصر أهمية الخامس والعشرين من مايو على كونه حدثاً عسكرياً، بل هو مناسبة تحمل في طياتها دلالات سياسية ووطنية عميقة، تؤكد على أن إرادة الشعوب لا تُقهر مهما بلغت التحديات. كما تمثل هذه الذكرى مصدر إلهام للأجيال الصاعدة، التي تتغذى على قصص البطولة والإصرار والتكاتف الوطني الذي سطره الجنوبيون في ملحمة الضالع. * استكمال مشروع التحرير والاستقلال في ذكرى هذا اليوم الخالد، يقف الجنوبيون وقفة إجلال لأرواح الشهداء، وتقدير لكل من ساهم في النصر.. كما يؤكدون مضيّهم قدماً نحو استكمال مشروع التحرير والاستقلال، متسلحين بالإيمان، والوحدة، وتجارب ميدانية رسخت أن الجنوب لا يُهزم حينما تتوحد كلمته وتلتحم صفوفه.

الانتقالي يحتفل بذكرى إعلان عدن ويحدد 3 خطوط حمراء
الانتقالي يحتفل بذكرى إعلان عدن ويحدد 3 خطوط حمراء

اليمن الآن

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

الانتقالي يحتفل بذكرى إعلان عدن ويحدد 3 خطوط حمراء

أكد علي الكثيري، القائم بأعمال رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، رئيس الجمعية الوطنية، أن يوم 4 مايو 2017 يُعدّ يومًا تاريخيًا خالدًا لهذا الشعب، حيث هلت فيه أولى بشائر التفاف الجنوبيين حول قيادة واحدة، والانطلاق لمواصلة مرحلة التحرير وصولًا إلى التمكين، لاستعادة وبناء الدولة المستقلة كاملة السيادة بإذن الله. وأضاف خلال احتفالية المجلس، اليوم الأحد في العاصمة عدن، بالذكرى الثامنة لإعلان عدن التاريخي في 4 مايو 2017، وتأسيس المجلس الانتقالي الجنوبي في 11 مايو من العام نفسه، أن " هذه المناسبة تستدعي أن نقف لاستحضار تلك الروح الجنوبية الواحدة التي أسست لانطلاق هذا المارد الذي حمل هذه القضية، محافظًا على المكتسبات التي تحققت". وشدد خلال الحفل الذي حضره عدد من أعضاء هيئة رئاسة المجلس، ووزراء المجلس في الحكومة، ورؤساء الهيئات المساعدة، وقيادة السلطة المحلية، وعدد من القيادات العسكرية والأمنية، على أن المهام اليوم جسيمة، والتحديات كبيرة، والمخاطر أكبر، وتستلزم من الجميع أن يكونوا في أعلى درجات الجاهزية. وأشار إلى أن الجنوب اليوم يواجه محاولات كثيرة للغزو وتفجير الأوضاع من داخل المحافظات، مؤكدا أن المجلس، والقوات العسكرية والأمنية الجنوبية، لن يقفوا مكتوفي الأيدي أمام تلك المحاولات التي تستهدف النيل من المكتسبات التي تحققت لشعبنا وقضيته العادلة خلال الأعوام الماضية. وقال إن المجلس والقوات العسكرية والأمنية الجنوبية، خطوطٌ حمراء، ولا يجوز السماح لأي كان أن ينتقص منها أو يحاول المساس بها، مضيفًا: "قد نختلف ونتباين، لكن يجب أن نكون جميعًا عند مستوى التحدي، ولا نسمح لأي قوى أن تعيدنا إلى مرحلة ما بعد 94، وحالة التشرذم والتفكك". وأضاف أن "ما تحقق من نجاحات وإنجازات للجنوب منذ إعلان عدن التاريخي، والتفويض الشعبي للرئيس القائد عيدروس الزُبيدي، الذي أثمر تأسيس المجلس الانتقالي الجنوبي، والحوار الوطني الجنوبي، وتوقيع الميثاق الوطني، تم على قاعدة "الجنوب لكل وبكل أبنائه". وأردف: "يجب أن نسعى جميعًا إلى وطن حر يجمع ولا يفرّق، وتحقيق شراكة كاملة بين أبناء الجنوب من المهرة شرقًا إلى باب المندب غربًا". وشهدت الاحتفالية عرض فيلمٍ وثائقي قصير استعرض التحول التاريخي في الجنوب منذ إعلان عدن التاريخي، ومراحل النضال الطويلة للرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي، ومسيرته السياسية والعسكرية، والتفويض الشعبي الذي منحه له لتأسيس كيان سياسي برئاسته لإدارة وتمثيل الجنوب.

الانتقالي يحتفل بذكرى إعلان عدن ويحدد 3 خطوط حمراء
الانتقالي يحتفل بذكرى إعلان عدن ويحدد 3 خطوط حمراء

المشهد العربي

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المشهد العربي

الانتقالي يحتفل بذكرى إعلان عدن ويحدد 3 خطوط حمراء

أكد علي الكثيري، القائم بأعمال رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، رئيس الجمعية الوطنية، أن يوم 4 مايو 2017 يُعدّ يومًا تاريخيًا خالدًا لهذا الشعب، حيث هلت فيه أولى بشائر التفاف الجنوبيين حول قيادة واحدة، والانطلاق لمواصلة مرحلة التحرير وصولًا إلى التمكين، لاستعادة وبناء الدولة المستقلة كاملة السيادة بإذن الله. وأضاف خلال احتفالية المجلس، اليوم الأحد في العاصمة عدن، بالذكرى الثامنة لإعلان عدن التاريخي في 4 مايو 2017، وتأسيس المجلس الانتقالي الجنوبي في 11 مايو من العام نفسه، أن "هذه المناسبة تستدعي أن نقف لاستحضار تلك الروح الجنوبية الواحدة التي أسست لانطلاق هذا المارد الذي حمل هذه القضية، محافظًا على المكتسبات التي تحققت". وشدد خلال الحفل الذي حضره عدد من أعضاء هيئة رئاسة المجلس، ووزراء المجلس في الحكومة، ورؤساء الهيئات المساعدة، وقيادة السلطة المحلية، وعدد من القيادات العسكرية والأمنية، على أن المهام اليوم جسيمة، والتحديات كبيرة، والمخاطر أكبر، وتستلزم من الجميع أن يكونوا في أعلى درجات الجاهزية. وأشار إلى أن الجنوب اليوم يواجه محاولات كثيرة للغزو وتفجير الأوضاع من داخل المحافظات، مؤكدا أن المجلس، والقوات العسكرية والأمنية الجنوبية، لن يقفوا مكتوفي الأيدي أمام تلك المحاولات التي تستهدف النيل من المكتسبات التي تحققت لشعبنا وقضيته العادلة خلال الأعوام الماضية. وقال إن المجلس والقوات العسكرية والأمنية الجنوبية، خطوطٌ حمراء، ولا يجوز السماح لأي كان أن ينتقص منها أو يحاول المساس بها، مضيفًا: "قد نختلف ونتباين، لكن يجب أن نكون جميعًا عند مستوى التحدي، ولا نسمح لأي قوى أن تعيدنا إلى مرحلة ما بعد 94، وحالة التشرذم والتفكك". وأضاف أن "ما تحقق من نجاحات وإنجازات للجنوب منذ إعلان عدن التاريخي، والتفويض الشعبي للرئيس القائد عيدروس الزُبيدي، الذي أثمر تأسيس المجلس الانتقالي الجنوبي، والحوار الوطني الجنوبي، وتوقيع الميثاق الوطني، تم على قاعدة "الجنوب لكل وبكل أبنائه". وأردف: "يجب أن نسعى جميعًا إلى وطن حر يجمع ولا يفرّق، وتحقيق شراكة كاملة بين أبناء الجنوب من المهرة شرقًا إلى باب المندب غربًا". وشهدت الاحتفالية عرض فيلمٍ وثائقي قصير استعرض التحول التاريخي في الجنوب منذ إعلان عدن التاريخي، ومراحل النضال الطويلة للرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي، ومسيرته السياسية والعسكرية، والتفويض الشعبي الذي منحه له لتأسيس كيان سياسي برئاسته لإدارة وتمثيل الجنوب.

عيدروس الزُبيدي يُعزّي بوفاة الشيخ عبدالرحمن حجري
عيدروس الزُبيدي يُعزّي بوفاة الشيخ عبدالرحمن حجري

اليمن الآن

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

عيدروس الزُبيدي يُعزّي بوفاة الشيخ عبدالرحمن حجري

المرسى- عدن بعث نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، اللواء عيدروس الزُبيدي، برقية عزاء ومواساة في وفاة القيادي البارز في المقاومة التهامية، قائد الحراك التهامي الشيخ عبدالرحمن حجري، الذي وافاه الأجل بعد حياة حافلة بالنضال. وأعرب اللواء الزُبيدي في برقيته عن خالص التعازي وعظيم المواساة إلى أسرة الفقيد وذويه كافة، مشيداً بمسيرته النضالية المشرفة وأدواره الوطنية البارزة في مواجهة المليشيا الحوثية. وابتهل نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، في ختام برقيته إلى المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وغفرانه، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. إنّا لله وإنّا إليه راجعون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store