logo
#

أحدث الأخبار مع #عيسىمحمدالعميري

شكرا لقادة الخليج للحفاظ على الأجيال القادمة.. شكرا أمريكا
شكرا لقادة الخليج للحفاظ على الأجيال القادمة.. شكرا أمريكا

الوئام

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • الوئام

شكرا لقادة الخليج للحفاظ على الأجيال القادمة.. شكرا أمريكا

الدكتور عيسى محمد العميري كاتب كويتي مما لاشك فيه القول بأن القمة الأخيرة التي جمعت دول الخليج وأمريكا، والتي انعقدت في الرياض قد تمخض عنها الكثير من المكاسب وتحقيق المصالح المشتركة لجميع الأطراف. وقد كانت قمة بامتياز، بل وتكاد تكون من أنجح القمم، وذلك بالنظر لما حققته من نتائج إيجابية جمة وبما يخدم شعوب المنطقة تحديداً، كما وتخدم المركز الاقتصادي لدول الخليج خلال السنوات القليلة القادمة ومستقبلها لفترة الأجيال القادمة. فمن جانب أن كلمة صاحب السمو أمير دولة الكويت تضمنت نقاطاً مهمة على صعيد تعزيز الشراكة والتطلع لاطلاق المبادرات المشتركة في الاستثمار بالبنى التحتية الذكية ودعم الابتكار وريادة الأعمال وتعزيز التجارة الحرة العادلة وتحفيز المشاريع الصغيرة والمتوسطة والكبيرة، وزيادة حجم الاستثمار مع الولايات المتحدة الأمريكية. ومن جانب آخر نجد بأن الميزانيات المرصودة من قبل دول الخليج هي بلا شك تصب في الطريق الذي يخدم اقتصاداتها بالدرجة الأولى، فهي تؤسس لمستقبل على درجة كبيرة من الأهمية في العديد من المجالات الاقتصادية والعسكرية والاجتماعية وغيرها من المشاريع التي تتطلبها المرحلة المقبلة من عمر دول الخليج العربي ككل. فهي بحاجة إليها للانطلاق الى المستقبل القادم، كما تتمثل أهميتها أيضاً في أنها تؤسس لموقف اقتصادي مهم على طريق تطوير وتعزيز التنمية والاستفادة من خبرات الولايات المتحدة الأمريكية على صعيد بناء الدول. كما أن من ضمن ماتتضمنه تلك الاتفاقيات وعلى سبيل المثال تطوير أسطول الطائرات الجوية في دولة قطر من خلال الصفقة التي تم توقيعها مع الولايات المتحدة، وهي خطوة جبارة ولاشك ويتم تطبيقها على مدى السنوات القادمة لتعزيز أداء رحلات الطيران فيها. وذلك وفق أحدث الطائرات المصنعة وتواكب المرحلة القادمة. هذا بالإضافة لذلك نقول بأن تحديث الصناعات العسكرية في المملكة العربية السعودية هي غاية مهمة تشملها تلك الاتفاقيات الموقعة معها. كما أن اتفاقيات دولة الامارات العربية المتحدة الموقعة مع الولايات المتحدة الامريكية والتي تتضمن بناء أكبر قاعدة للذكاء الاصطناعي خارج نطاق الولايات المتحدة بمبلغ يزيد عن تريليون دولار وخلال مدة عشر سنوات هو أمر غير مسبوق على صعيد العالم بأكمله، وتمثل حاجة مهمة لدولة الامارات العربية المتحدة. وبناء عليه نقول بأن تلك الاتفاقيات الموقعة خلال تلك القمة الخليجية الأمريكية وماتلاها من زيارات الرئيس الأمريكي، سوف تسهم وبشكل كبير في تعزيز الموقف الاقتصادي في منطقة الخليج العربي، ومشاريع التنمية فيها لن تقوم بالشكل الصحيح إلاّ من خلال اتفاقيات من هذا النوع تتطلبها المنطقة بشكل ملح خلال المرحلة القادمة على مستوى المنطقة والعالم أيضاً فشكرا لقادة الخليج على جهودهم لتوفير أفضل سبل الموقف الاقتصادي لدولهم خلال المستقبل القادم. والله ولي التوفيق.

دور المملكة والكويت والإمارات وقطر والبحرين وعمان في القمة الخليجية الأمريكية
دور المملكة والكويت والإمارات وقطر والبحرين وعمان في القمة الخليجية الأمريكية

الوئام

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوئام

دور المملكة والكويت والإمارات وقطر والبحرين وعمان في القمة الخليجية الأمريكية

الدكتور عيسى محمد العميري كاتب كويتي ما فتئ دور دولة الإمارات العربية ماثلاً للجميع في بذل كل الجهود اللازمة والمستدامة في المشاركة بالقمم التي تُعقد في منطقة الخليج العربي. تلك القمم التي تجني المكاسب المهمة على صعيد منطقة الشرق الأوسط والخليج العربي، وتصب في صالح شعوب المنطقة بأكملها على الصعيد الحالي والمستقبلي، وآخرها القمة الأمريكية الخليجية التي يُتوقّع أن تكون تاريخية وفقاً لوصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتي تأتي استكمالاً لقمة العام 2017، حيث استضافت السعودية 'قمة الرياض 2017' بحضور الرئيس دونالد ترامب، وقادة الدول الخليجية، ونتج عنها تأسيس (المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف). ولا شك أن تلك القمة حققت الكثير من النتائج الإيجابية. وفي القمة الحالية نقول: إنه، وضمن جهود أمريكية متجددة لتعزيز التعاون الاقتصادي والاستثماري مع دول الخليج، تأتي القمة في وقت يشهد فيه الشرق الأوسط تحولات أمنية واقتصادية كبرى ومهمة، والتي نسأل الله عز وجل أن تكون بادرة خير على المنطقة بأكملها، وتحديداً الأوضاع في غزة ولبنان وغيرها. وفي هذا الصدد نجد أن جهود دولة الإمارات العربية المتحدة، في سياق القمة الحالية، لها أهمية خاصة، حيث إن القمة تتوافق مع الفترة الرئاسية الثانية للرئيس الأمريكي ترامب، وتأتي متقاطعة مع تغيير نسبي في أوضاع المنطقة، إيجابي إلى حدٍّ ما، وبعض تلك التغييرات طالت الأوضاع في الجمهورية اللبنانية، والجهود التي دعمتها الدول الخليجية والولايات المتحدة الأمريكية، وضغطت باتجاه استتباب الأمن فيها واستكمال دورة الحياة الطبيعية، بعيداً عن أي توترات بين إسرائيل وحزب الله. ومن جانب آخر نقول: إن جهود دولة الإمارات العربية المتحدة لا تقف عند حدٍّ في الدعم والمشاركة الفاعلة في القمم واللقاءات التي توفر الأمن السياسي والاقتصادي لمنطقة الشرق الأوسط وعلى أعلى المستويات في العالم، وبالتالي فإن القمة الأمريكية الخليجية يُتوقّع لها أن تحقق النجاح المنقطع النظير، وتصب بشكل أساسي – كما أسلفنا – في تعزيز وتطوير التعاون التجاري، الاقتصادي، والاستثماري، والتعاون النووي، كما تتضمن القمة اتفاقيات مهمة لدول الخليج على صعيد مستقبلها القادم، ويتوافق ذلك مع رؤيتها التي حددتها قبل فترة. ومن ناحية أخرى أيضاً، نقول: إنه، وكما وصف البيت الأبيض زيارة ترامب للخليج بأنها 'عودة تاريخية' للمنطقة، اعتبر المراقبون السياسيون أن مجيء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المملكة العربية السعودية يمثل إقراراً أمريكياً بالأهمية الجيوسياسية للمملكة ودورها الحيوي إقليمياً ودولياً. كل التمنيات بالتوفيق للقمة المزمعة، والمشاركة لدول الخليج فيها، والله ولي التوفيق.

دور المملكة المستدام في القمة الأمريكية الخليجية
دور المملكة المستدام في القمة الأمريكية الخليجية

الوئام

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوئام

دور المملكة المستدام في القمة الأمريكية الخليجية

الدكتور عيسى محمد العميري – كاتب كويتي ما فتئ دور المملكة العربية السعودية ماثلًا للجميع في بذل كل الجهود اللازمة والمستدامة في استضافة ورعاية القمم على أرضها. تلك القمم التي تجني المكاسب المهمة على صعيد منطقة الشرق الأوسط والخليج العربي، وتصب في صالح شعوب المنطقة بأكملها على الصعيد الحالي والمستقبلي، وآخرها القمة الأمريكية الخليجية التي يُتوقع أن تكون تاريخية وفقًا لوصف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب. والتي تأتي استكمالًا لقمة عام 2017 حيث استضافت السعودية 'قمة الرياض 2017' بحضور الرئيس دونالد ترمب، وقادة الدول الخليجية، ونتج عنها تأسيس (المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف). ولا شك بأن تلك القمة حققت الكثير من النتائج الإيجابية. وفي القمة الحالية نقول إنه، وضمن جهود أمريكية متجددة لتعزيز التعاون الاقتصادي والاستثماري مع دول الخليج، تأتي القمة في وقت يشهد فيه الشرق الأوسط تحولات أمنية واقتصادية كبرى ومهمة، والتي نسأل الله عز وجل أن تكون بادرة خير على المنطقة بأكملها، وتحديدًا الأوضاع في غزة ولبنان وغيرها. وفي هذا الصدد نجد أن جهود المملكة في سياق القمة الحالية لها أهمية خاصة، حيث أن القمة تتوافق مع الفترة الرئاسية الثانية للرئيس الأمريكي ترمب، وتأتي متقاطعة مع تغيير نسبي في أوضاع المنطقة بشكل إيجابي إلى حد ما، وبعض تلك التغييرات التي طالت الأوضاع في الجمهورية اللبنانية، والجهود التي دعمتها الدول الخليجية والولايات المتحدة الأمريكية، وضغطت باتجاه استتباب الأمن فيها واستكمال دورة الحياة الطبيعية بعيدًا عن أي توترات بين إسرائيل وحزب الله. ومن جانب آخر، نقول إن جهود المملكة العربية السعودية لا تقف عند حد في دعم القمم واللقاءات التي توفر الأمن السياسي والاقتصادي لدول منطقة الشرق الأوسط وعلى أعلى المستويات في العالم، وبالتالي فإن القمة الأمريكية الخليجية يُتوقع لها أن تحقق النجاح المنقطع النظير، وتصب بشكل أساسي كما أسلفنا في تعزيز وتطوير التعاون التجاري، الاقتصادي والاستثماري، والتعاون النووي. كما تتضمن القمة اتفاقيات مهمة لدول الخليج على صعيد مستقبلها القادم، ويتوافق ذلك مع رؤيتها التي حددتها قبل فترة. ومن ناحية أخرى أيضًا، نقول إنه، وكما وصف البيت الأبيض زيارة ترمب للسعودية وشقيقاتها في الخليج بأنها 'عودة تاريخية' للمنطقة، فقد اعتبر المراقبون السياسيون أن مجيء الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى المملكة العربية السعودية يمثل إقرارًا أمريكيًا بالأهمية الجيوبوليتيكية للمملكة ودورها الحيوي إقليميًا ودوليًا. كل التمنيات بالتوفيق للقمة المزمعة، والله ولي التوفيق.

منتدى الإعلام العربي: آفاق بلا حدود ورؤية ثاقبة
منتدى الإعلام العربي: آفاق بلا حدود ورؤية ثاقبة

الوئام

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الوئام

منتدى الإعلام العربي: آفاق بلا حدود ورؤية ثاقبة

الدكتور عيسى محمد العميري كاتب كويتي يأتي انعقاد منتدى الإعلام العربي لهذا العام، وهو الثاني والعشرون، في ظل مرحلة جديدة يشهدها الإعلام العربي والعالمي على حد سواء. ويحقق منتدى الإعلام العربي للإعلام والتواصل العلمي نجاحات متواصلة مع بداية كل عام جديد، ويخطو خطوات ذات أثر كبير على مستوى الإعلام العربي الحديث، وذلك وفق رؤية عربية جديدة ومعاصرة تواكب الأحداث في العالم أجمع. وقد حظي المنتدى الإعلامي العربي برعاية كبيرة واهتمام شخصي من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء وحاكم دبي، حفظه الله ورعاه. وفي هذا العام، كما في الأعوام السابقة، تستضيف دولة الإمارات العربية المتحدة خلال الفترة القادمة، وتحديدًا في أواخر شهر مايو القادم، هذا المنتدى الذي أضحى قبلة مهمة للجميع. وتتجلى ريادة دولة الإمارات العربية المتحدة من خلال تنظيم هذا المنتدى الذي يعكس اهتمامًا شخصيًا على أعلى مستويات السلطة في الدولة بكل ما تتبناه من قضايا إعلامية تخدم البشرية جمعاء، وتعمل بشكل أساسي لمصلحة الشعوب في العالم أجمع. ويتناول المنتدى العديد من القضايا الإعلامية ذات الأهمية القصوى، ويوجه جهوده نحو إلقاء الضوء على القضايا التي تهم المجال الإعلامي وتسهم في تحقيق مصلحته، وذلك بالنظر إلى الشخصيات البارزة عالميًا التي يستضيفها، والعمل على الاستفادة من خبراتهم لتحقيق الهدف المرجو. إضافة إلى ذلك، ساهم اهتمام القائمين على المنتدى بالعمل على إنجاحه بشتى السبل المتاحة في تقديم خدمة جليلة للمجال الإعلامي وتسليط الضوء على هذا القطاع الحيوي. وقد برز دور هذا المنتدى هنا وحقق رؤية صناع القرار الإعلامي في العالم العربي، كما يساعدهم على اتخاذ القرارات بناءً على أفضل الأسس والمعايير الإعلامية. ومن ناحية أخرى، يمكن القول بأن هذا المنتدى القيّم سيسهم على المدى البعيد في تأسيس قضايا وأمور هامة مثل تحديد أفضل منصة إخبارية ومنصة اقتصادية ورياضية. وتعد التغطية المتميزة لهذه المجالات أمرًا ذا أهمية وقيمة كبيرة، ويسهم بشكل غير مسبوق في تعزيز هذا المجال الإعلامي الذي يمثل قضية الساعة والعصر. وبذلك، يمكن القول بأن هذا المنتدى لامس الرؤية الإعلامية الحقيقية للمرحلة الحالية من حياة شعوب العالم ومنطقة الشرق الأوسط بشكل خاص. فشكرًا لتلك الجهود القيّمة من قبل الدولة وعلى رأسها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء وحاكم دبي، ولا ننسى دور الأستاذة الفاضلة منى المري، المدير العام للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، في تلك الجهود الراقية لإنجاح هذا المنتدى إن شاء الله. والشكر موصول للدكتورة ميثاء عيسى بوحميد، مديرة نادي دبي للصحافة، والله الموفق.

أهمية الدور الخليجي الجديد
أهمية الدور الخليجي الجديد

الوئام

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوئام

أهمية الدور الخليجي الجديد

الدكتور عيسى محمد العميري كاتب كويتي مما لاشك فيه ملاحظة تعاظم الدور الخليج في العالم والمتمثل في السعي الدائم والدؤوب لحل أهم الأزمات الدولية، وتعزيز حضورها ضمن إطار الوساطات التي تجريها على الساحة الدولية. والعمل على رأب الصدع في العلاقات بين الدول، وقدرة الدول الخليجية على إذابة الجليد المتراكم على العلاقات المتوترة بين بعض الدول والأزمات الحاصلة جرائها، وخصوصاً تلك الأزمات المتعلقة بالحروب الجارية، والحروب المتوقعة والتي قد تحدث في أي لحظة لاسمح الله إذا ما استمر التوتر الحاصل فيها في الوقت الراهن. وفي نظرة سريعة ومختصرة على أهمية الدور الخليجي نجد أن مروحة من الجهود جرت خلال الفترة الماضية، وفي هذا الصدد وعلى صعيد العلاقات بين سوريا والعراق عقب سقوط النظام السابق وسوء الفهم الذي حصل بين البلدين والذي نتج عنه توتر في العلاقات بين الجارين الشقيقين جاءت المملكة العربية السعودية وجهود دولة قطر وعلى أعلى مستوى بالدولة وعبر صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد، أمير دولة قطر، وبرعايته الشخصية لإذابة الجليد في العلاقة وجمع سموه بينهما وأحدث اختراقاً مهماً للتقريب في وجهات النظر والانطلاق لمرحلة مفعمة بالإيجابية بين البلدين. أيضاً تأتي جهود سلطنة عمان في رعاية والمساهمة في تهيئة أجواء المحادثات والجهود السلمية بين الولايات المتحدة الامريكية والجمهورية الإسلامية الإيرانية تجنباً لأي صراع قد يحصل في المنطقة، وتبعات الاتفاق النووي بين ايران ومجموعة الخمس زائد واحد الذي انسحبت منه الولايات المتحدة في عهد ولاية ترامب الأولى. وتضمن تلك المحادثات الحد من انتشار السلاح النووي في المنطقة ووقف النشاطات النووية من قبل إيران وهو ماتشمله اللقاءات بين البلدين بناء على توافق مشترك بينهما. كما أنه وليس ببعيد عن ذلك أيضاً. يضاف للدور الدولي المهم لدول الخليج أيضاً جهود المملكة العربية السعودية في رعاية المحادثات بين الولايات المتحدة وبين روسيا لحل أزمة الحرب الأوكرانية الروسية. وهي جهود أفضت للكثير من النتائج الإيجابي ترتب عليها وقف مؤقت للحرب في تلك المنطقة. ويضاف لذلك جهود المملكة لتقريب وجهات النظر لأطراف الصراع في السودان. واتفاق جدة للعام الماضي. ومن جانب آخر نقول بأنه وبغض النظر عن النتائج لجهود دول الخليج التي سعت لتأكيد حضورها للتقريب في وجهات النظر وسعيها أيضاً للتخفيف من معاناة الشعوب التي تعاني جراء الخلافات والصراعات في تلك البقاع من العالم. فشكراً من القلب لتلك الجهود. والله ولي التوفيق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store