أحدث الأخبار مع #غاتويك


البلاد البحرينية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
دليل المطارات: كيف تتجنب التأخير في لندن؟
تُعد لندن واحدة من أكثر المدن ازدحامًا في العالم من حيث حركة السفر، حيث تضم عدة مطارات دولية مثل هيثرو، غاتويك، ستانستد، لوتون، وساوثند، وكلها تستقبل ملايين المسافرين سنويًا من مختلف القارات. وبينما توفر العاصمة البريطانية شبكة مطارات متطورة ومترابطة، إلا أن احتمالات التأخير – سواء في المغادرة أو الوصول – تبقى قائمة بسبب كثافة الرحلات، والتغيرات الجوية، والإجراءات الأمنية المشددة. لذا فإن فهم كيفية التنقل بكفاءة بين هذه المطارات، والاستعداد المسبق، يمكن أن يساعد المسافرين على تجنب التأخير وتقليل التوتر خلال رحلتهم. أحد أهم العوامل التي تؤثر على احتمالية التأخير هو اختيار المطار نفسه. مطار هيثرو، على سبيل المثال، يُعد الأضخم والأكثر ازدحامًا في المملكة المتحدة، وبالتالي فهو عرضة أكثر للتأخير، خاصة خلال ساعات الذروة بين السادسة صباحًا والتاسعة صباحًا، وفي المساء بين الرابعة والسابعة. بالمقابل، يُعرف مطار ستانستد وكذا غاتويك بانسيابية أكثر في التعامل مع الرحلات منخفضة التكلفة والرحلات الأوروبية القصيرة، ما يعني احتمالًا أقل في التأخير. لذا فإن تحديد المطار الأقرب إلى وجهتك النهائية في لندن، وتفادي فترات الازدحام، يساهمان بشكل كبير في تحسين تجربة السفر. إضافة إلى ذلك، من المهم مراجعة توقيتات الذروة داخل المطار نفسه، حيث يمكن أن تؤدي طوابير تسجيل الوصول والفحص الأمني الطويلة إلى تأخير اللحاق بالرحلة، حتى لو كانت المغادرة في موعدها. لذا يُنصح دائمًا بالوصول إلى المطار قبل الرحلة بثلاث ساعات على الأقل للرحلات الدولية، وساعتين للرحلات الداخلية أو الأوروبية، وتجنب الحضور في اللحظات الأخيرة. الاستفادة من التكنولوجيا والتحديثات المباشرة في لندن، تتوفر العديد من الوسائل التقنية التي يمكن أن تساعد في مراقبة حالة الرحلات وتسهيل التنقل داخل المطار. تطبيقات الهواتف الذكية الرسمية للمطارات مثل Heathrow App أو Gatwick App تقدم معلومات لحظية حول أوقات الإقلاع والهبوط، وأماكن البوابات، وحتى مستوى الازدحام في نقاط الأمن والجمارك. كما يمكن التسجيل لتلقي إشعارات عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية فور حدوث أي تغيير في حالة الرحلة، مما يمنح المسافر فرصة للتصرف بسرعة. كذلك، استخدام البطاقة الإلكترونية للصعود إلى الطائرة (Mobile Boarding Pass) يوفّر وقتًا كبيرًا ويوفر عناء الطباعة أو الانتظار في الطوابير، بينما تتيح خدمات تسجيل الوصول المسبق عبر الإنترنت أو عبر أكشاك الخدمة الذاتية تقليل التزاحم في صالات الانتظار. ولا تنسَ استخدام تطبيقات الملاحة داخل المطار لتحديد أسرع الطرق للوصول إلى البوابة، خاصة في مطارات مثل هيثرو التي تُعد معقدة وضخمة من حيث المساحة وعدد المحطات. النصائح الذهبية لتقليل الضغط وتفادي الأخطاء من أجل تجنب التأخير، لا بد من اعتماد عادات سفر ذكية تبدأ من المنزل. احرص على التأكد من أن جميع مستندات السفر جاهزة، وأن الحقيبة تفي بمتطلبات شركة الطيران لتفادي المفاجآت عند بوابة الصعود. كما يُفضل حجز وسيلة النقل إلى المطار مسبقًا، سواء باستخدام القطار السريع مثل Heathrow Express، أو سيارات الأجرة، مع وضع هامش زمني إضافي تحسبًا للازدحام المروري في شوارع لندن. ولا تنسَ أن تحضير وجبة خفيفة ومياه قد يكون مفيدًا في حال الانتظار الطويل داخل المطار. وفي حال تم الإعلان عن تأخير الرحلة، تأكد من معرفة حقوقك كمسافر، خاصة في أوروبا، حيث يكفل قانون تعويض المسافرين الحق في استرداد جزء من التذكرة أو توفير إقامة مجانية في حال كان التأخير طويلًا. فإن التنقل في مطارات لندن لا يجب أن يكون تجربة مرهقة، بل يمكن أن تكون سلسلة ومنظمة إذا تم التخطيط لها بشكل ذكي ومدروس. اختيار المطار بعناية، الاستفادة من الأدوات التكنولوجية، والانتباه إلى التفاصيل الصغيرة كلها عوامل تساعدك على الوصول إلى وجهتك في الوقت المحدد، بأقل قدر من القلق وأكثر قدر من الراحة.


أخبارنا
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- أخبارنا
لحظة سهو تُشعل النار في طائرة بوينغ 777 وتعطّل مطار غاتويك
أشعلت لحظة سهو غير متوقعة من مساعد طيار في الخطوط الجوية البريطانية حريقاً في طائرة من طراز بوينغ 777 كانت تستعد للإقلاع من مطار غاتويك باتجاه فانكوفر، مما تسبب في حالة طوارئ على المدرج وإغلاق مؤقت للمطار، بالإضافة إلى تحويل مسار عشرات الرحلات وتعطيل آلاف المسافرين. وكشفت التحقيقات أن الحادث الذي وقع في 28 يونيو من العام الماضي، نتج عن خطأ غير مقصود من مساعد الطيار الذي سحب ذراع الدفع بيده اليمنى بدلًا من اليسرى أثناء الإقلاع، مما أدى إلى تقليل مفاجئ في قوة الدفع. هذا الخلل تسبب في احتكاك شديد بالمكابح واشتعال النيران في عجلات الطائرة اليمنى، رغم أن سرعة الطائرة كانت قد بلغت أكثر من 305 كم/ساعة قبل أن يتخذ الطيار قراراً طارئاً بإيقافها لتفادي كارثة محققة. ووفقاً لتقرير فرع التحقيقات في الحوادث الجوية البريطاني (AAIB)، فإن التعليمات كانت تقتضي استخدام اليد اليسرى لضبط قوة الدفع، واليمنى لسحب عصا القيادة، إلا أن مساعد الطيار، الذي كان عائداً من إجازة سنوية، اختلط عليه الأمر. المدهش أن الطيار يمتلك خبرة تتجاوز 6000 ساعة طيران، وأفاد خلال التحقيقات أنه كان يشعر بالراحة والتركيز، ولم يتمكن من تفسير الخطأ. وشهد الحادث تحركًا سريعًا من فرق الإطفاء في المطار التي سارعت إلى إخماد النيران فور توقف الطائرة. ورغم الأضرار التي لحقت بعجلات الطائرة، لم تُسجّل أي إصابات بين الركاب البالغ عددهم 334 مسافراً أو أفراد الطاقم الـ13. لكن الحادث أدى إلى تحويل 12 رحلة جوية على الأقل. وفي بيان أصدرته الخطوط الجوية البريطانية، أكدت أن "قرار إلغاء الإقلاع كان احترازيًا بسبب مشكلة تقنية"، مشددة على أن "سلامة الركاب تبقى دائمًا على رأس أولوياتها"، معربة عن اعتذارها للمسافرين المتأثرين. وأعاد الحادث فتح النقاش حول أهمية التركيز والانتباه في قمرة القيادة، خصوصًا في اللحظات الحرجة مثل الإقلاع، لتفادي أخطاء قد تكون عواقبها كارثية.


روسيا اليوم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- روسيا اليوم
ديلي ميل: خطأ طيار تسبب بحريق في طائرة كانت تقل أكثر من 300 راكب
وأشارت الصحيفة إلى أن الحادث وقع بسبب خطأ من الطيار وأسفر عن اندلاع النيران في طائرة تقل 334 راكبا. ووفقا للمقالة، وقع الحادث في 28 يونيو عام 2023، لكن وسائل الإعلام لم تعلم هي بها إلا الآن. وذكرت الصحيفة أن الطائرة وهي من طراز بوينغ 777، كانت تستعد للإقلاع من مطار غاتويك إلى فانكوفر وعلى متنها 334 راكبا و13 من أفراد الطاقم. وأثناء الإقلاع، قام مساعد الطيار، الذي لديه خبرة أكثر من 6000 ساعة طيران، لسبب غير معروف، بالخلط بين ذراعي التحكم والدفع التلقائي الأيمن والأيسر (نظام يسمح للطيار بالتحكم في إعداد الطاقة لمحركات الطائرة من خلال تحديد خاصية التحليق المرغوبة- (autothrust. وقد أدى ذلك إلى ارتفاع درجة حرارة الفرامل واحتراقها عند سرعة 192 ميلا في الساعة (309 كم/ساعة). فألغى الطاقم عملية الإقلاع بشكل طارئ وتمكن رجال الإطفاء من إخماد النيران بسرعة؛ ولم يصب أحد بأذى. ومع ذلك، تسبب الحادث في تأخير وإلغاء العديد من الرحلات. ويشير الخبراء إلى أن مثل هذه الأخطاء نادرة للغاية. وقد عملت أنظمة السلامة في الطائرة بشكل صحيح، مما منع وقوع كارثة. ولم يتم الكشف عن كيفية معاقبة الطيار الذي ارتكب الخطأ لاحقا. المصدر: MK


كش 24
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- كش 24
'ثعابين في الطائرة' تربك رحلة إيزي جيت نحو مراكش
اضطرت طائرة تابعة لشركة "إيزي جيت"، كانت في طريقها من لندن غاتويك إلى مراكش، إلى تغيير مسارها والهبوط اضطرارياً في مطار فارو بالبرتغال، بعد أن أثار أحد الركاب حالة من الذعر على متن الطائرة بسبب سلوكه غير الطبيعي. وذكرت مصادر إعلامية بريطانية أن الرحلة رقم EZY8705، التي كانت تقل نحو 180 راكباً وأفراد الطاقم، غادرت مطار غاتويك يوم السبت 19 أبريل في الساعة الثالثة زوالاً، لكنها توقفت في مطار فارو حوالي الساعة 17:45، بعدما بدأ أحد الركاب في الصراخ مكرراً: "ثعابين في الطائرة! يجب أن نهبط!". وأفادت المصادر ذاتها أن الراكب، الذي كان يرتدي قميصاً مطبوعاً عليه شكل ثعبان، بدا عليه الهلع وبدأ يتخيل أن الزواحف تتحرك داخل المقصورة، ما أثار خوف باقي المسافرين ودفع طاقم الطائرة إلى طلب الهبوط الاضطراري. ونقلت صحيفة "The Sun" عن مصدر داخل الطائرة قوله: "بدا المشهد في البداية غريباً، لكن سرعان ما تحوّل إلى حالة من الرعب بين العائلات، خاصة مع صراخ الراكب المتواصل وارتباك الطاقم"، مرجحاً أن يكون المعني بالأمر تحت تأثير الكحول أو المخدرات، لدرجة أنه اعتقد أن الثعابين المرسومة على قميصه حقيقية وتتحرك بين المقاعد. وبعد الهبوط، تدخلت الشرطة البرتغالية واصطحبت الراكب من الطائرة، فيما واصل باقي المسافرين رحلتهم إلى المغرب بعد تأخير دام أربع ساعات، حيث وصلت الطائرة إلى مراكش حوالي الساعة الحادية عشرة ليلاً. وفي تعليق لها، أكدت شركة "إيزي جيت" أن الرحلة تم تحويلها لأسباب أمنية تتعلق بـ"سلوك راكب مضطرب"، مضيفة أن سلامة الركاب وأفراد الطاقم تظل دائماً على رأس أولوياتها.


ليبانون 24
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- ليبانون 24
للعام الثاني على التوالي.. مطار يحتفظ بلقب "الأسوأ"
احتفظ مطار غاتويك البريطاني بلقب "الأسوأ في المملكة المتحدة" من حيث تأخير الرحلات الجوية، في ظل استمرار تعرضه لمشكلات في خدمات مراقبة الحركة الجوية. وأظهر تحليل حديث لبيانات هيئة الطيران المدني البريطانية (CAA) أن متوسط تأخيرات الإقلاع من المطار الواقع في مقاطعة ويست ساسكس بلغ أكثر من 23 دقيقة خلال عام 2024، ما يعكس تحسنا طفيفا مقارنة بعام 2023، حين تجاوز متوسط التأخير 26 دقيقة. ومع ذلك، لا يزال المطار في ذيل الترتيب بين جميع مطارات المملكة المتحدة من حيث الالتزام بالمواعيد. ويعد غاتويك ثاني أكثر مطارات بريطانيا ازدحاما، وقد تأثر بشدة خلال العام الماضي بنقص العاملين في مجال مراقبة الحركة الجوية في القارة الأوروبية، إضافة إلى مشاكل مماثلة داخل برج المراقبة التابع له. وجاء مطار برمنغهام في المرتبة الثانية من حيث أسوأ أداء في دقة مواعيد الرحلات، بمتوسط تأخير تجاوز 21 دقيقة، في حين حل مطار مانشستر ثالثا بمتوسط تأخيرات بلغ 20 دقيقة. وقد سجل مطار بلفاست سيتي المعروف باسم جورج بست، أفضل أداء في دقة مواعيد الرحلات بالمملكة المتحدة للعام الثاني على التوالي، حيث بلغ متوسط التأخير أقل من 12 دقيقة لكل رحلة. وشمل التحليل الرحلات المجدولة والمستأجرة التي انطلقت من 22 مطارا تجاريا في المملكة المتحدة، بواقع 1000 رحلة مغادرة على الأقل من كل مطار خلال العام الماضي. ولم تشمل البيانات الرحلات التي أُلغيت. وأشارت النتائج إلى أن متوسط التأخير لجميع هذه الرحلات في عام 2024 بلغ 18 دقيقة و24 ثانية، منخفضا عن المتوسط المسجل في عام 2023، الذي بلغ 20 دقيقة و42 ثانية.