أحدث الأخبار مع #غارتنر


هارفارد بزنس ريفيو
منذ 5 أيام
- أعمال
- هارفارد بزنس ريفيو
هل تتلاشى الطبقة الوسطى في هرم الإدارة؟
لم تتوقف التساؤلات والتكهنات بشأن نهاية الإدارة الوسطى، منذ عام 2011 حين طرحت هارفارد بزنس ريفيو تساؤلاتها، مروراً بتقارير بي بي سي بعد 4 أعوام، لكن الواقع جاء على عكس التوقعات؛ إذ ارتفعت نسبة مدراء الإدارة الوسطى في سوق العمل الأميركية من 9.2% عام 1983 إلى 13% في عام 2022. في الآونة الأخيرة، بدأت التحذيرات تتصاعد مجدداً بشأن اندثار هذا الدور؛ إذ تتوقع شركة غارتنر (Gartner) لجوء 20% من المؤسسات حتى عام 2026 إلى استخدام الذكاء الاصطناعي لتسطيح هياكلها الإدارية، ما سيؤدي إلى إلغاء أكثر من نصف وظائف الإدارة الوسطى الحالية. كما أفاد 44% من المهنيين الأميركيين بأن شركاتهم قلّصت… تابع التصفح باستخدام حسابك لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة. اقرأ في التطبيق أو الاستمرار في حسابك @ @ المحتوى محمي


هارفارد بزنس ريفيو
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- هارفارد بزنس ريفيو
كيف تنجح في التحول المؤسسي دون الوقوع في فخ التعقيد؟
نحن نعيش في عصر تزايدت فيه وتيرة الاتجاهات الاجتماعية والاقتصادية والتغير المناخي والثورات التكنولوجية بدرجة كبيرة. لمواكبة هذه التغيرات، يحاول قادة الأعمال تطبيق خطة تحوّل هي الأكثر جرأة في التاريخ، من خلال إجراء تغييرات جذرية إما في عمل مؤسساتهم وإما في طرق العمل. لسوء الحظ، فإن مجرد محاولة تحقيق التحول لا يضمن النجاح؛ إذ تشير التقديرات إلى أن 70% من مبادرات التغيير تفشل. يتوافق ذلك مع نتائج البحث الذي أجريناه في شركة غارتنر (Gartner)؛ إذ أفاد 14% فقط من الرؤساء التنفيذيين للشؤون المالية في دراسة استقصائية من عام 2023 بنجاح مشروعات التحول التي أجروها في العامين السابقين كافة، كما أفاد… تابع التصفح باستخدام حسابك لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة. اقرأ في التطبيق أو الاستمرار في حسابك @ @ المحتوى محمي


الشرق الأوسط
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
«الذكاء الاصطناعي الخفي» ينذر بمخاطر كبرى
جذبت القوة التحويلية والانتشار السريع للذكاء الاصطناعي، المستخدمين والشركات على حد سواء. وبحلول عام 2030، ستتجاوز سوق الذكاء الاصطناعي 826 مليار دولار. مع ازدياد اعتماد الذكاء الاصطناعي التوليدي، أفادت شركة «غارتنر» بأنه بحلول العام المقبل ستقوم 30 في المائة من الشركات بأتمتة نصف حركة مرور شبكاتها على الأقل، كما كتب ستيو سيورمان* ولكن هنا يأتي عامل السرعة. مع توفر أدوات الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع، يستخدم الموظفون أدوات ذكاء اصطناعي غير معتمدة (غير مصرَّح بها من قِبَل الشركات)، مثل روبوتات الدردشة القائمة على الذكاء الاصطناعي، ونماذج التعلم الآلي لتحليل البيانات، ومساعدي مراجعة الترميز. ووفقاً لدراسة أجرتها «مايكروسوفت»، استخدم 80 في المائة من الموظفين تطبيقات غير مصرح بها العام الماضي. ونظراً لأن 38 في المائة من المستخدمين يتبادلون معلومات حساسة مع أدوات الذكاء الاصطناعي دون موافقة الشركة (التي يعملون فيها)، فإن تهديداً جديداً يُعرف باسم «الذكاء الاصطناعي الخفي» (Shadow AI) يُنذر بمخاطر أمنية واسعة النطاق، بما في ذلك كشف البيانات، واتخاذ قرارات عمل غير دقيقة، ومشكلات الامتثال. يُدمج مزيد من الموظفين أدوات الذكاء الاصطناعي في روتين عملهم اليومي. وتجد فرق التسويق مثلاً سِحر «جي بي تي» مفيداً لأتمتة حملات البريد الإلكتروني ووسائل التواصل الاجتماعي وإنشاء الصور. بينما تستخدم فرق الأعمال المالية أدوات تصور بيانات الذكاء الاصطناعي لإنشاء أنماط تُقدم نظرة أعمق على نفقات الشركة. وعلى الرغم من النتائج المُبهرة، فإن هذه الأدوات عُرضة لمخاطر «الذكاء الاصطناعي الخفي» إذا لم تكن المؤسسات على دراية باستخدام التطبيقات. وبدلاً من سحب المواد المُعتمدة من الشركة، قد يُفصح فريق خدمة العملاء الذي يلجأ إلى روبوتات دردشة الذكاء الاصطناعي غير المُصرح بها، عند الإجابة على استفسار العميل، عن معلومات غير مُتسقة أو مُضللة، ما قد يُشارك بيانات سرية أو خاصة. ومن دون تغيير طبيعة العمل، يحل الذكاء الاصطناعي الخفي محل العمل البشري، ويُمنح الذكاء الاصطناعي مزيداً من الاستقلالية، ما يُؤدي إلى ثغرات أمنية جديدة. وعلى سبيل المثال، وفي ظروف تكنولوجيا المعلومات الخفية هذه، يظل برنامج محلل «Salesforce» يؤدي العمل الأساسي نفسه، إلا أن المحلل نفسه الذي يستخدم أدوات ذكاء اصطناعي غير مصرح بها لتفسير سلوك العملاء، بناءً على مجموعة بيانات خاصة، يمكن أن يكشف عن معلومات حساسة دون قصد في هذه العملية. ونظراً لإساءة استخدام الذكاء الاصطناعي الخفي، يعتقد معظم مسؤولي أمن المعلومات (75 في المائة) أن التهديدات الداخلية تشكل خطراً أكبر من الهجمات الخارجية. في مارس (آذار) 2024، كان أكثر من ربع البيانات (27 في المائة) التي استخدمها الموظفون من مستخدمي أدوات الذكاء الاصطناعي، بيانات حساسة، بزيادة عن 10.7 في المائة في العام السابق. وأكثر أنواع البيانات الحساسة شيوعاً هي دعم العملاء (16.3 في المائة)، يليه شيفرة المصدر (12.7 في المائة)، ومحتوى البحث والتطوير (10.8 في المائة)، والاتصالات الداخلية السرية (6.6 في المائة)، وسجلات الموارد البشرية والموظفين (3.9 في المائة). ومن المعروف أن تقنية الذكاء الاصطناعي تعدُّ أيضاً مفضلة لدى الجهات الخبيثة، بما في ذلك المطلعون على بواطن الأمور. لا داعي للمساس بالسرعة من أجل الأمان. يمكن للمؤسسات تبني الابتكار مع تقليل مخاطر الذكاء الاصطناعي الخفي وحماية البيانات القيِّمة. وفيما يلي 4 طرق لذلك: 1- وضع سياسة للاستخدام المقبول للذكاء الاصطناعي: يقول نصف الموظفين فقط إن سياسات شركتهم المتعلقة باستخدام الذكاء الاصطناعي «واضحة»، بينما يُقر 57 في المائة منهم باستخدام الذكاء الاصطناعي بما يتعارض مع سياسات الشركة. يجب إطلاع المستخدمين على أنواع المعلومات التي يُمكن إدخالها أو لا يُمكن إدخالها في أدوات الذكاء الاصطناعي. يُقترح تصنيف أدوات الذكاء الاصطناعي إلى فئات: مُعتمَدة، ومحدودة الاستخدام، ومحظورة. وقبل النشر، يجب فحص جميع مشاريع الذكاء الاصطناعي الجديدة، واعتمادها من قِبل قسم تكنولوجيا المعلومات. يجب اعتبار السياسة وثيقة حيوية تُطوِّر استجابة للتحديات والفرص الجديدة، مع الحفاظ على توافقها مع سياسات الأمن الخاصة بالمؤسسة. 2- وضع متطلبات واضحة لمعالجة البيانات: من خلال تصنيف البيانات وتحديد أنواع المعلومات التي لا ينبغي معالجتها بواسطة عروض الذكاء الاصطناعي المُستضافة بشكل عام أو خاص. يُمكن تقليل مخاطر كشف البيانات وتطبيق الحوكمة. يُمكن استخدام عروض الذكاء الاصطناعي المحلية للبيانات شديدة الحساسية؛ حيث لا تتجاوز البيانات حدود الشركة. وبدلاً من نقل البيانات إلى خدمات الذكاء الاصطناعي السحابية، يُمكن نشر الإمكانات؛ حيث توجد البيانات. 3- إجراء تدريب توعوي متواصل: من أفضل الطرق للحد من مخاطر الذكاء الاصطناعي الخفي تثقيف الموظفين حول مخاطر الذكاء الاصطناعي وأفضل الممارسات. ويفتقر أكثر من نصف الموظفين (55 في المائة) إلى التدريب على مخاطر الذكاء الاصطناعي، ويشعر 65 في المائة منهم بالقلق إزاء الجرائم الإلكترونية المدعومة بالذكاء الاصطناعي. ينبغي إعطاء الأولوية للتدريب على التوعية بالأمن السيبراني، ودعمه بمحاكاة هجمات تصيد احتيالي، لتحديد مؤشرات تهديدات الذكاء الاصطناعي، ومساعدة المستخدمين على الاستجابة المناسبة. 4- بناء ثقافة ذكاء اصطناعي آمنة: الذكاء الاصطناعي الخفي ثقافي أكثر من كونه تقنيّاً. وبناء ثقافة استخدام مسؤولة للذكاء الاصطناعي يأتي من خلال رفع مستوى الوعي بعواقب استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي غير المصرَّح بها. قد يدفع هذا الوعي الموظفين إلى البحث عن بدائل معتمدة أو طلب المشورة من قسم تكنولوجيا المعلومات، قبل تطبيق تطبيقات جديدة. يجب على المؤسسات دمج جميع أنظمة وأدوات الذكاء الاصطناعي في الإجراءات الرسمية، لمنع التعرُّض للاختراقات السيبرانية والمشكلات القانونية ومشكلات الامتثال. من خلال معالجة المخاطر الأساسية للذكاء الاصطناعي الخفي، من خلال سياسة رسمية لاستخدام الذكاء الاصطناعي، وتدريب المستخدمين وتوعيتهم، ووضع توقعات واضحة بشأن استخدام البيانات الحساسة، وإرساء ثقافة واضحة للذكاء الاصطناعي، يمكن للمؤسسات تحسين الذكاء الاصطناعي وتحقيق ميزة تنافسية. * «إنك»، خدمات «تريبيون ميديا».


وكالة نيوز
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة نيوز
الباحثون عن عمل وهمية يغمرون السوق ، وذلك بفضل الذكاء الاصطناعي
المحتالون يستخدمون الذكاء الاصطناعي لتغيير مظهرهم وبناء ملفات تعريف مزيفة للتقدم للحصول على وظائف عن بعد ، كما يوضح البحث. بالفعل ، يمكن للمخادعين استخدم الذكاء الاصطناعي في كل خطوة تقريبًا في عملية طلب الوظيفة لإخفاء هوياتهم الحقيقية. يمكنهم توليد السير الذاتية المزيفة ، واللقطات المهنية ، ومواقع الويب وملفات تعريف LinkedIn. تم تجميعها معًا ، يمكن أن تساعد AI في إنشاء ما يشبه المرشح المثالي لدور مفتوح. بمجرد دخولهم ، يمكن لهذه المحتالين سرقة أسرار الشركة أو تثبيت البرامج الضارة. على الرغم من أن سرقة الهوية ليست جديدة ، إلا أن الذكاء الاصطناعى تساعد المحتالين على توسيع نطاق عملياتهم ، والمشكلة تنمو. وفقا للبحث والاستشارات غارتنر ، ما يقدر بنحو واحد من كل أربعة من المتقدمين في الوظائف سيكون مزيفًا بحلول عام 2028. كيف تكتشف مزيف ذهب تسجيل لمقابلة مع ما بدا أنه طالب عمل تم إنشاؤه من الذكاء الاصطناعى الفيروسية على LinkedIn ، أرسلت بواسطة Dawid Moczadlo ، المؤسس المشارك لشركة الأمن السيبراني Vidoc Security. وقال لـ CBS News إنه صدم عندما أدرك ما كان يحدث. وقال موكزللو 'شعرت بانتهاك بعض الشيء لأننا خبراء الأمن'. قال Moczadlo عندما يشتبه في أن الشخص كان يستخدم مرشح AI ، سأل سؤالًا بسيطًا: 'هل يمكنك أن تأخذ يدك ووضعها أمام وجهك؟' عندما رفضوا ، أنهى Moczadlo المقابلة على الفور. وأوضح أن البرنامج الذي كان يستخدمه المخادع لا يبدو متطورًا ، لذا فإن منع وجه الشخص بيدهم من المحتمل 'كسر' مرشح وجه Deepfake. وقال موكزللو 'في بعض الأحيان يتطلب الأمر من المتسللين العثور على هاكر'. كانت هذه هي المرة الثانية التي تقابل فيها الشركة شخصًا تبين أنه تم إنشاؤه من الذكاء الاصطناعى. قال Moczadlo إنها غيرت عملية توظيف الشركة تمامًا. الآن ، يتم نقل الموظفين المحتملين لإجراء مقابلة مع شخص واحد. تغطي الشركة السفر ويدفع ليوم كامل من العمل. إنها تعتقد أن التكلفة الإضافية تستحق راحة البال. نمط من الخداع هذه الحوادث ليست معزولة. وزارة العدل لديها كشفت عديد الشبكات حيث استخدم الكوريون الشماليون هويات مزيفة لأهانة الوظائف عن بُعد في الولايات المتحدة ، غالبًا ما يستخدمون الذكاء الاصطناعي لبناء هويات مزيفة وعمل وظائف تكنولوجيا المعلومات القائمة على الولايات المتحدة لتحويل الدولارات الأمريكية إلى وطنهم. تقدر وزارة العدل أن هذه المخططات تولد مئات الملايين من الدولارات سنويًا ، مع انتقال الكثير من هذه الأموال مباشرة إلى وزارة الدفاع في كوريا الشمالية وبرنامج الصواريخ النووية للبلاد. وقال موكزللو إن الباحثين أخبروه الباحثون عن عمل فيدوك ، اتبعوا نمطًا مشابهًا للعديد من هذه الشبكات الكورية الشمالية ، على الرغم من أن حادثة Vidoc لا تزال قيد التحقيق. 'نحن محظوظون حقًا لأننا خبراء أمان.' وأضاف Moczadlo ، 'ولكن بالنسبة للشركات التي تضم أشخاصًا عاديين مثل مديري التوظيف أو مؤسسي بدء التشغيل العاديين ، من الصعب عليهم حقًا اكتشاف شيء من هذا القبيل.' ألهم رد الفعل المؤسسين لـ Vidoc بناء دليل لمساعدة محترفي الموارد البشرية عبر الصناعات على اكتشاف المتقدمين الاحتياليين. 1. انظر عن كثب إلى ملف تعريف LinkedIn الخاص بهم: على الرغم من أن الملف الشخصي قد يبدو شرعيًا للوهلة الأولى ، تحقق من تاريخ الإنشاء بالنقر فوق الزر 'أكثر' ثم تحديد 'حول هذا الملف الشخصي'. يمكنك أيضًا التحقق من أن الشخص لديه اتصالات في الأماكن التي يقولون أنها عملت. 2. اطرح أسئلة ثقافية: إذا قال أحدهم إنه نشأ في بلد أو مدينة معينة ، اسأل عن الأشياء التي قد يعرفها محلي فقط ، مثل المقاهي والمطاعم المفضلة لديهم. 3. الشخص الأفضل: في نهاية اليوم ، خاصة مع تقدم تقنية الذكاء الاصطناعى ، فإن الطريقة الوحيدة لمعرفة أن الشخص هو ما يقوله ، هو مقابلتهم وجهاً لوجه.


Dubai Iconic Lady
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- Dubai Iconic Lady
'تكنولدج' تكشف عن هوية علامتها التجارية الجديدة وتُطلق خدمات تكنولوجية قائمة على الذكاء الاصطناعي لتسريع التحوّل الرقمي المؤسساتي
من خلال هويتها البصرية الجديدة والجريئة. وخططها للتوسّع العالمي. واستراتيجيتها التي تضع الإنسان في المقام الأول. تفتح 'تكنولدج' فصلا جديدا في عالم الخدمات التكنولوجية دبي. الإمارات – أعلنت شركة 'تكنولدج' اليوم عن إطلاق هوية علامتها التجارية الجديدة إضافة إلى خدماتها التكنولوجية المتقدمة المبنية على الذكاء الاصطناعي. وتمثّل هذه الخدمات نموذجا متكاملا. تم تصميمه لتسريع خطوات التحوّل الرقمي المؤسساتي. في ميادين الذكاء الاصطناعي وتجارب العملاء والأمن السيبراني. وفي جوهر الهوية المطوّرة لشركة تكنولدج. يكمن نموذجها للخدمات الموحّدة الذي يجمع بين الاستراتيجية. والتنفيذ. والتحسين المتواصل. وهو نموذج متجذر بشكل عميق واستراتيجي في الذكاء الاصطناعي. ومصمّم لتقديم رحلة ابتكار لا تتوقف. وتعليقا على إطلاق هوية العلامة التجارية الجديدة والخدمات التكنولوجية المتقدمة المبنية على الذكاء الاصطناعي. قال الرئيس التنفيذي لشؤون الإيرادات والتحوّل في تكنولدج نضال أبو لطيف: 'هذه محطة فارقة ومثيرة للحماس في تاريخ الشركة. وهي تعكس مدى التقدم الذي أحرزته تكنولدج. والمستقبل الذي تبنيه بالتعاون مع منظومة علاقاتها وشركائها. إن هوية علامتنا التجارية الجديدة ونموذجنا الخاص بخدمات التكنولوجيا المتخصّصة والقائمة أولا على الذكاء الاصطناعي. يرتكزان على الأمور التي نعتبرها الأكثر أهمية. وهي الناس والثقة والتقدم'. مع توسيع المؤسسات لمبادرات ومشاريع الذكاء الاصطناعي. تواجه العديد منها تحديات تتعلق بالتعقيدات والتحديات المتزايدة. وتعدّد الموردين. وتطبيق المشاريع بشكل مجزّأ. ووفقا لتقرير صادر عن 'غارتنر'. فإن 77 في المئة من الرؤساء التنفيذيين لشؤون المعلوماتية يواجهون صعوبة في تحقيق قيمة حقيقية في الخدمات أو المنتجات باستخدام الذكاء الاصطناعي. بسبب الأنظمة المجزّأة أي تلك التي تحتاج إلى إنشاء قنوات ربط وتوحيد المعايير. أما 'آي دي سي' فتشير إلى أن 70 في المئة من المؤسسات ترى في تنوّع الموردين عائقا أمام الابتكار. وفي الوقت عينه. كشفت 'فورستر' عن أن 21 في المئة من المؤسسات فقط تمتلك بنية تحتية للذكاء الاصطناعي قادرة على التوسّع لتشمل كافة الأعمال. ويضيف نضال أبو لطيف: 'نموذج الخدمات الجديد الذي نقدّمه يبني منظومة قنوات اتصال متينة بين الاستراتيجية. والتنفيذ. وتحسين الخدمات ضمن تجربة سلسة ومتكاملة. كما يمنح النموذج الجديد عملائنا الثقة المطلوبة لدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي ضمن عملياتهم. ويساعدهم على تحقيق التطوّر بشكل مُستدام. وهو ما يساهم بتحقيق القيمة في الخدمات على المدى البعيد وفي كل مرحلة من مراحل التحوّل الرقمي'. الشراكات. الانتشار العالمي. والمقاربات التي تقودها المواهب تواصل تكنولدج توسيع وترسيخ حضورها العالمي. وتستثمر في المواهب لتلبية احتياجات العملاء المتزايدة. ومع أكثر من 6000 خبير موزعين على 19 مركزا عالميا. تقدم الشركة الحلول التي تتيح تحقيق التحوّل بقيادة الخبراء. مستفيدة من فهمها العميق للخصوصيات والمتطلبات المحلية وتفوّقها التكنولوجي. وبصفتها 'شريك حلول مايكروسوفت'. تتخصّص تكنولدج في مجموعة منتجات خاصة بمايكروسوفت وهي حلول الإنتاجية وتطبيقات الأعمال والسحابة الذكية. ونظرا لأن 70 في المئة من فرق عملها تتشكل من خبراء متخصصين ومعتمدين في حلول سحابة مايكروسوفت والذكاء الاصطناعي. فإن الشركة تحقق إنجازات متواصلة. كما أن التعاون العالمي المُعلن عنه حديثا مع شركة 'جينيسيس' يعزّز من قدرتها على تحديث بيئات عمل العملاء وشخصنة خدمات العملاء. وتعزّز هذه الشراكات من تأثير وقوة نموذج تكنولدج القائم على 'الذكاء الاصطناعي أولا'. ما يساهم بتسريع الخطوات نحو تحقيق النتائج من خلال التكامل السلس بين مختلف منصات العمل الرقمية. يرتكز نمو شركة تكنولدج إلى ثقافة عمل تتمحور حول الإنسان. وتضع التعلّم المستمر والتطوير على رأس الأولويات. ومن خلال استثمارها الكبير في تنمية مهارات موظفيها. تكتسب الشركة خبرات تتفوق باستمرار على المعايير والمستويات السائدة في قطاع التكنولوجيا. ما يؤدي إلى تشكيل فريق عمل يتمتع بمهارات عالية وروحية التزام راسخة. وقادر على مواكبة نمو الشركة. وحول أهمية بناء العلاقات الصحيحة في مجال الأعمال. يقول أبو لطيف: 'نحن نعمل على بناء علاقات متينة. مرنة وطويلة الأمد مع عملائنا وشركائنا وموظفينا. بهذه الطريقة. نبني مؤسسات تتمتع بالمرونة وجاهزة لتحقيق النمو. وقد عززّت عملية التوسّع العالمية المستمرة للشركة. حضورها القوي في كل الأسواق. وهو ما جعلها قادرة على تقديم خدمات تأخذ بالاعتبار الحاجات والخصوصيات المحلية في مختلف الأسواق'. بناء المهارات والأمن السيبراني على أوسع نطاق تتعاون شركة تكنولدج مع مؤسسات القطاع العام والشركات لبناء القدرات الرقمية المُستدامة. من خلال صقل المهارات والتدريب في مجالات الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني والأتمتة. وتحوز مقارباتها وأساليبها وخبراتها في مجال الأمن السيبراني على التقدير والجوائز بسبب ابتكاراتها في مجال الدفاع الاستباقي وبرامجها الرقمية الأمنية القابلة للتوسعة والتطوير. وفي الوقت نفسه. تُتيح منصتها التعليمية المدعومة بالذكاء الاصطناعي تقديم تجارب تدريبية مُخصّصة على مستوى المؤسسات. وهو ما يُعزز الجهوزية الوطنية والمؤسساتية. وتُوسّع هذه المبادرات والخدمات من التزام الشركة بالابتكار على أوسع نطاق. ما يُساعد الدول والشركات على بناء منظومات عمل قوية ومرنة. في قطر. تقود الشركة مبادرة وطنية لتنمية مهارات الذكاء الاصطناعي بالشراكة مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ومايكروسوفت. وفي كوستاريكا. تُعدّ تكنولدج شريكا لوزارة العمل والضمان الاجتماعي في مجال التدريب وتنمية المهارات. حيث تُمنح شهادات للطلاب والمهنيين في بداية مسيرتهم المهنية في مجالات التكنولوجيا الناشئة. ويقول مؤسس TalkingPointz والمحلّل الرئيسي فيها. ديف ميكلز: 'لقد عملت تكنولدج بهدوء وبعيدا عن الأضواء خلال معظم العقد الماضي. حيث بنت مصداقيتها وعمقها التكنولوجي بهدوء. ويعكس تطورها من مزود خدمات مُدارة إلى شريك تكنولوجي متكامل استراتيجية طويلة الأمد متجذرة في الناس وفي القدرات وفي القيمة التي يتمتع بها العميل. إن إطار عمل خدماتها القائم على 'الذكاء الاصطناعي أولا'. إلى جانب منظومة بيئة العمل القوية الخاصة بمايكروسوفت. ونموذج تسليم الخدمات الموحّد. يضعها في موقع يمكنها من تلبية الطلب المتزايد على حلول وخدمات التحوّل الذكي المتشابك والقابل للتطوير. للتعامل مع كافة سيناريوهات الأعمال'. حول تكنولدج تأسّست شركة تكنولدج في العام 2010. وهي تقدم خدمات وحلول تكنولوجية واسعة في مجال الذكاء الاصطناعي وتجارب العملاء والأمن السيبراني لدعم الشركات والحكومات من خلال التكنولوجيا. وبفضل خبرتها العميقة وتركيزها القوي على العملاء والناس وبناء الشراكات الاستراتيجية. حققت تكنولدج نموا منهجيا لتصبح شريكا موثوقا لدى الشركات والحكومات في جميع أنحاء العالم مستندة بذلك إلى أكثر من 19 مركزا عالميا. ومدعومة بفريق عمل عالمي يضم أكثر من 6000 خبير. ومن خلال نهجها الشامل بتقديم الخدمات. والتي تشمل الخدمات الاستشارية والمهنية. والتأهيل والتدريب وتبنّي الحلول الرقمية والخدمات المُدارة. تضمن شركة تكنولدج تبنيا سلسا للحلول التكنولوجية وتحقيق تقدم مستمر لعملائها. لمزيد من المعلومات الرجاء زيارة: