logo
#

أحدث الأخبار مع #غارديان

الهند تحجب حسابات صينية على "إكس" بسبب تغطيتها لأزمة كشمير
الهند تحجب حسابات صينية على "إكس" بسبب تغطيتها لأزمة كشمير

العربي الجديد

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • العربي الجديد

الهند تحجب حسابات صينية على "إكس" بسبب تغطيتها لأزمة كشمير

حجبت الهند حسابات عددٍ من وسائل الإعلام الصينية على منصة إكس داخل البلاد، أمس الأربعاء، بعد اتهامها بالتضليل ونشر معلومات مضللة لصالح باكستان، خلال الأزمة الأخيرة في إقليم كشمير المتنازع عليه، بحسب ما أوردته صحيفة ذا غارديان البريطانية. ولم يعد الوصول ممكناً إلى حسابات وكالة أنباء الصين الرسمية (شينخوا) وصحيفة غلوبال تايمز المدعومة من الحكومة الصينية، الأربعاء. ولحق الحظر أيضاً قناة تي آر تي التركية، خصوصاً أن تركيا تعتبر من أبرز حلفاء باكستان إلى جانب الصين. وكانت الحكومة الهندية قد أطلقت حملة لحجب آلاف الحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الأسبوع الماضي، وطاول الحظر وسائل إعلامية مرموقة وشخصيات صحافية معروفة، ما أثار انتقادات من هيئات ومنظمات حقوقية ومعنية بحرية الصحافة. جاء ذلك انعكاساً للاشتباكات العسكرية التي اندلعت أخيراً بين الهند وباكستان، في أحدث تطور شهدته العلاقة المتوترة بين البلدين النوويين. في السابع من مايو/ أيار الحالي، هاجمت الهند بضربات صاروخية الأراضي الباكستانية، عقب هجوم نفّذه مسلحون في منطقة بهلغام في إقليم جامو وكشمير الخاضع للإدارة الهندية، أدى إلى مقتل 26 شخصاً في 22 إبريل/ نيسان الماضي، وهو الأمر الذي دفع باكستان إلى الرد. وعلى امتداد أربعة أيام تبادل الطرفان الضربات والهجمات، ما أثار مخاوف حول تحولها إلى حرب واسعة، قبل أن يعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب التوسط بين الدولتين الجارتين ووقف إطلاق النار، السبت الماضي. وشهد الأسبوع الماضي اتهام السفارة الهندية في الصين لصحيفة غلوبال تايمز بنشر معلومات مضللة، بعد نشرها تقريراً يزعم أنّ باكستان أسقطت طائرة حربية هندية. وعلى الرغم من أن الصين حثّت الدولتين على ضبط النفس بعد تطور الأمر، إلا أنها أكثر دعماً لباكستان، خصوصاً أنها تزودها بالسلاح، ومن ضمنه الطائرات المقاتلة التي زُعم أنها أسهمت في إسقاط الطائرات الحربية الهندية، في خبر احتفت به وسائل الإعلام الصينية. إضافةً إلى ذلك، أوردت "ذا غارديان" أن عاملاً آخر قد يكون وراء قرار الحظر الهندي نابعاً من إعلان الحكومة الصينية، الأحد الماضي، إطلاق أسماء جديدة لما تصفها بأنها مواقع صينية في ولاية أروناتشال براديش الهندية، التي تُطلق عليها الصين اسم زانغنان. إعلام وحريات التحديثات الحية الهند تحظر وسائل إعلام باكستانية على الإنترنت بعد هجوم كشمير أثار هذا الإعلان استنكاراً رسمياً من الهند، ووصفته بأنه "عبثي وسخيف". صرّح المتحدث باسم وزارة الخارجية الهندية، راندير جايسوال، أمس الأربعاء، بأنّ "التسمية المبتكرة لن تُغير الحقيقة التي لا يُمكن إنكارها، وهي أن أروناتشال براديش كانت ولا تزال وستظل دائماً جزءاً لا يتجزأ من الهند". فيما ردّ المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، لين جيان، قائلاً إن المنطقة جزءٌ من الأراضي الصينية، وتسميتها "ضمن الحقوق السيادية للصين". ووقعت اشتباكات أكثر من مرة بين القوات الصينية من جهة ونظيرتها الهندية من جهة أخرى، على امتداد الحدود المتنازع عليها في جبال الهيمالايا، التي يصل طولها إلى 3800 كيلومتر، وكان أبرزها عام 2020، حين أدت معركة دامية بين الجهتين إلى مقتل 20 جندياً هندياً وأربعة جنود صينيين على الأقل.

فضيحة استخباراتية إسرائيلية عمرها 53 عاماً.. أسرارٌ جديدة تُكشف!
فضيحة استخباراتية إسرائيلية عمرها 53 عاماً.. أسرارٌ جديدة تُكشف!

ليبانون 24

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • ليبانون 24

فضيحة استخباراتية إسرائيلية عمرها 53 عاماً.. أسرارٌ جديدة تُكشف!

نشرت صحيفة "غارديان" البريطانية تقريراً جديداً كشفت فيه تفاصيل عن عملية نفذها الموساد الإسرائيلي وأدت إلى قتل 11 شخصاً قبل 50 عاماً. ويقول التقرير إنه بعد 53 عاماً على عملية ميونخ في عام 1972، انكشف أن ائتلافاً سريّاً مكوّناً من 18 دولة غربية مد جهاز "الموساد" الإسرائيلي بمعلومات مهمة مكّنت طواقمه من اغتيال قادة منظمة "أيلول الأسود" في إطار العملية المعروفة إسرائيلياً باسم "غضب الرّب"، والتي انتقمت فيها إسرائيل من مقتل 11 من رياضييها خلال الألعاب الأولومبية بميونخ الألمانية. وضمّ الائتلاف الاستخباري كلاً من فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة وسويسرا وإيطاليا وألمانيا الغربية، وغيرها؛ حسبما ظهر في وثائق جديدة من الأرشيف السويسري استندت إليها المؤرخة أفيفا غوتمان، العاملة في جامعة آبريستويث البريطانية. ونقلت المعلومات عبر منظومة سريّة، لم يُكشف عنها حتّى اللحظة، تحت كود اسمه "كيلو واط"؛ حيث تأسست المنظومة في عام 1971، أي قبل سنة من عملية ميونخ، وكان الهدف من إنشائها السماح لمخابرات 18 دولة بتبادل المعلومات الاستخبارية ومشاركتها. كذلك، تبين أن هذه المنظومة تبادلت آلاف البرقيات التي كُشفت فيها تفاصيل عن بيوت، سيارات، تحركات شخصيات قيادية، وأيضاً تكتيكات اتبعتها المنظمات الفلسطينية. وفي الإطار، أوضحت غوتمان أن "الكثير من هذه المعلومات تفصيلي جداً، فقد ربطت بين أشخاص وعمليات معينة، ووفرت معلومات ساهمت بشكل كبير في المساعدة"، وأردفت: "ربما في البداية لم يعرفوا (في الغرب) عن الاغتيالات (التي نفذتها إسرائيل ضد منظمة أيلول الأسود)، وذلك على الرغم من أن تقارير في وسائل الإعلام ألمحت إلى ما فعله الإسرائيليون". وبحسبها، فإن "الاستخبارات الغربية شاركت نتائج تحقيقاتها بشأن الاغتيالات مع الموساد، الذي على ما يبدو نفذها". وكان الفلسطيني الأوّل الذي اغتيل في إطار عملية "غضب الرّب" هو وائل زعيتر الذي يُعد أحد قادة منظمة "أيلول الأسود" في أوروبا ، وكان مسؤولاً كذلك عن عملية استهدفت طائرة تابعة لخطوط "العال" الإسرائيلية. زعيتر، الذي عمل موظفاً في السفارة الليبية في روما، اغتاله الموساد عام 1972، عند مدخل مبنى سكني كان يقيم فيه، بعد أسابيع قليلة من عملية ميونخ. وبحسب برقيات "كيلو واط"، تلقت إسرائيل تحيينات أكثر من مرّة من أجهزة استخبارات غربية مفادها بأن "زعيتر وفر أسلحة ومساعدة لوجستية لمنظمة أيلول الأسود". أمّا الرجل الثاني الذي اغتالته إسرائيل فكان الدكتور محمد الهمشري، الممثل الرسمي لمنظمة التحرير في فرنسا. وفي كانون الأول 1972، اغتيل بقنبلة زرعت في مكتبه؛ حيث انفجرت لحظة تلقيه مكالمة هاتفية، وقد ظهر اسمه هو الآخر في برقيات "كيلو واط"؛ حيث اتُّهم "في العمل الدبلوماسي وتجنيد الأموال، وكذلك تجنيد خلية إرهابية". وتعليقاً على ما تقدم، استنتجت غوتمان خلال بحثها في الأرشيف السويسري أن "العملية الإسرائيلية لم تكن لتُنفذ لولا المعلومات التكتيكية التي قدمتها أجهزة الاستخبارات الغربية"، معتبرةً أن هذه المعلومات كانت "ميزة هائلة. وكان مهماً للموساد أن يعرف أنه يوجد له كل هذا الدعم التكتيكي". وبحسبها، فإنه "حتّى بعد العملية واصلت أجهزة الأمن الغربية مشاركة معلومات حساسة مع الموساد الإسرائيلي". مثال آخر كشفته البرقيات يتعلق بعلي حسن سلامة، رئيس منظمة "أيلول الأسود"؛ حيث مدّت الاستخبارات البريطانية (MI5) "الموساد" الإسرائيلي بالصورة الوحيدة المتوفرة له. وفي تموز 1973، اعتقد "الموساد" أنه نجح في تشخيص سلامة والتعرف إليه في مدينة التزلج النرويجية ليلهامير، حيث استخدم الصورة التي وفرتها الاستخبارات البريطانية للتعرف إليه. وإثر ذلك، أطلق عملاء "الموساد" النار على الشخص الذي اتضح أنه نادل مغربي يدعي أحمد بوشيكي، وهو ما تسبب في اعتقال سلطات النرويج للعملاء وسجنهم. إلى جانب ما تقدم، ظهر في البرقيات المذكورة اسم محمد بودية، الذي اغتيل في فرنسا؛ حيث كان قائداً في " الجبهة الوطنية لتحرير الجزائر" ضد الجيش الفرنسي. وظهر بودية في أعلى قائمة أهداف الموساد، حيث اتهم في البرقيات بـ"تنفيذ عدد من العمليات ضد أهداف إسرائيلية، بينها زرع عبوات ناسفة في فنادق في إسرائيل ، وتنفيذ عمليات استهدفت لاجئين يهوداً فروا من دول الاتحاد السوفييتي". كذلك، أشارت البرقيات إلى أنه "عمل ضد منصة نفط في إيطاليا، وكذلك ضد السفير الأردني في لندن". وفي النهاية اغتيل في الحي اللاتيني في باريس بعد تلقي "الموساد" معلومات من الاستخبارات السويدية، بينها معلومات حول نوع سيارته وموقع بيته في جنيف. وعلى الرغم من آلاف البرقيات، قال عضو سابق في "الموساد" لـ"ذا غارديان" إن "أعضاء الفريق لم يكونوا على علم بمصادر المعلومات التي عملوا استناداً إليها، ولكن كانت لديهم ثقة كبيرة فيها".

تقرير: بريطانيا أرسلت آلاف المُعدات العسكرية إلى "إسرائيل" رغم حظر التصدير
تقرير: بريطانيا أرسلت آلاف المُعدات العسكرية إلى "إسرائيل" رغم حظر التصدير

الغد

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • الغد

تقرير: بريطانيا أرسلت آلاف المُعدات العسكرية إلى "إسرائيل" رغم حظر التصدير

قالت صحيفة «غارديان» البريطانية إن تحليلاً جديداً لبيانات تجارية إسرائيلية أظهر أن شركات بريطانية صدّرت آلاف المُعدات العسكرية والذخائر إلى إسرائيل، رغم تعليق الحكومة تراخيص تصدير الأسلحة إليها في سبتمبر (أيلول) الماضي. ولفتت الصحيفة إلى أن الحكومة أعلنت تعليق 29 ترخيصاً لتصدير الأسلحة خشية استخدام إسرائيل إياها لارتكاب انتهاكات جسيمة للقانون الإنساني الدولي في حربها على غزة، لكن لندن تركت 200 ترخيص سلاح ساري المفعول، كما منحت استثناءً للمُعدات المستخدمة في برنامج طائرات «إف 35»، قائلةً إن الأمن القومي يقتضي بقاء عملية توريد. اضافة اعلان وذكرت «غارديان» أن الوزراء البريطانيين أكدوا للبرلمان أن تراخيص تصدير الأسلحة المتبقية لا تشمل المُعدات التي سيستخدمها الجيش الإسرائيلي في الحرب. فعلى سبيل المثال، أبلغ وزير الخارجية ديفيد لامي، البرلمان، في سبتمبر، أن التراخيص المستمرة تشمل مُعدات مثل «النظارات الواقية والخوذات التي يستخدمها أحد أقرب حلفاء المملكة المتحدة»، في حين لم تنشر وزارة الخارجية تفاصيل ما تشمله التراخيص المستمرة. وقالت الصحيفة إن التحليل الذي أجرته «حركة الشباب الفلسطيني»، والمنظمة التقدمية الدولية، ومنظمة «عمال من أجل فلسطين حرة» كان ضمن بحث اعتمد على بيانات هيئة الضرائب الإسرائيلية بشأن المُعدات المستوردة، ويغطي الأشهر السبعة الأولى من حظر حتى مارس (آذار) الماضي. وتشير البيانات إلى إرسال 14 شحنة من المُعدات العسكرية من المملكة المتحدة إلى إسرائيل، منذ أكتوبر (تشرين الأول) 2023، بما في ذلك 13 شحنة جواً إلى مطار بن غوريون، وشحنة بحرية واحدة إلى حيفا احتوت وحدها على 160 ألف قطعة. ومنذ سبتمبر 2024، جرى تصدير 8630 قطعة تحت فئة «القنابل والطوربيدات والألغام والصواريخ والذخائر الحربية المماثلة وأجزائها». وبالإضافة إلى الأسلحة، جرى شحن أربع شحنات بعد سبتمبر، شملت 146 قطعة ذكر أنها «دبابات ومركبات قتالية مدرَّعة أخرى». ومعظم هذه الشحنات، التي قُدّرت قيمتها الإجمالية بأكثر من 500 ألف جنيه إسترليني، جرت بعد أن علّقت حكومة المملكة المتحدة تراخيص تصدير الأسلحة. ودفعت هذه البيانات وزير المالية السابق في حكومة الظل العمالية، جون ماكدونيل، إلى الدعوة إلى إجراء تحقيق شامل، مضيفاً أنها تثبت تضليل وزير الخارجية للبرلمان، وهذا يُعد أمراً يستدعي الاستقالة. وقال ماكدونيل: «الحكومة حجبت صادراتها من الأسلحة إلى إسرائيل، ويجب عليها أخيراً أن تُعلن صراحةً رداً على هذه الأدلة المُقلقة للغاية، وأن تُوقف جميع صادرات الأسلحة إلى إسرائيل؛ لضمان عدم استخدام أي أسلحة بريطانية الصنع في خطط (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو الجديدة والمرعبة لضم قطاع غزة وتطهيره عرقياً». وقالت النائبة زارا سلطانة: «يُظهر هذا التحليل المُفزع أن الحكومة كانت تكذب علينا بشأن الأسلحة التي تُزوِّد بها إسرائيل، بينما تُشنّ إبادة جماعية في غزة وبعيداً عن الخوذات والنظارات الواقية، كانت الحكومة تُرسل آلاف الأسلحة والذخيرة».-(وكالات)

صحف عالمية: إسرائيل تقتل وتدمر بغزة والفصل العنصري يتجلى في ممارساتها بالضفة
صحف عالمية: إسرائيل تقتل وتدمر بغزة والفصل العنصري يتجلى في ممارساتها بالضفة

الجزيرة

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

صحف عالمية: إسرائيل تقتل وتدمر بغزة والفصل العنصري يتجلى في ممارساتها بالضفة

سلطت صحف ومواقع عالمية الضوء على مواضيع مختلفة أبرزها: أزمة الغذاء في قطاع غزة وتداعياتها على الغزيين، وممارسات الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية. وكتبت "فايننشال تايمز" عن تفاقم أزمة الغذاء في غزة بسبب حرب إسرائيل وحصارِها للقطاع، وقالت إنَّ أحد أوجه أزمة الغذاء هو مقتل العديد من المزارعين على يد الجيش الإسرائيلي، وكذلك الصيادين، مضيفة أن إسرائيل دمّرت أغلب الأراضي الزراعية التي كانت مصدر غذاء لسكان غزة وقتلت قُطعان المواشي. ونبّهت الصحيفة البريطانية إلى أنه بسبب نقص الغذاء وارتفاع التكاليف، بدأ البعضُ يأكل الأعشاب والسلاحفَ للبقاء على قيد الحياة. ونشرت "غارديان" تحقيقاً عن معاناة المواليد الجدد وأمهاتهم في غزة، وتوقفت عند حالة سوار عاشور البالغة 6 أشهر. وتذكر الصحيفة البريطانية أن حالة الطفلة خطيرة فعلا بسبب الجوع والأمراض وقلة الدواء والرعايةِ الصحية، وتنقل عن والدتها أن معاناة سوار بدأت قبل ولادتها، مع مرض أمها وخوفها والتهجير المتكرر خلال حملها. وتشدد "غارديان" على أن حالة سوار ليست فريدة. وتطرقت افتتاحية "هآرتس" الإسرائيلية إلى ممارسات الجيش في الضفة الغربية، وقالت "إذا أردت أن تعرفَ ما هو الفصل العنصري، فلا تنظرْ أبعد من بلدة كفل حارس، ففي هذه القرية يمنع الجيش الفلسطينيين من مغادرة منازلهم أو حتى النظرِ من نوافذهم خلال زيارات المستوطنين الدينية". وتضيف أن زيارات المستوطنين تترافق مع أعمال تخريب لممتلكات الفلسطينيين، بينما يُحول الجيش الشوارعَ إلى ممرات لليهود فقط. استمرار التنسيق ومن جهة أخرى، تناولت "لوفيغارو" في تقرير محاولة إسرائيل منع فرنسا من الاعتراف بدولة فلسطين من خلال التهديد بأنها سترد بتكثيف الاستيطان. وتنقل الصحيفة الفرنسية عن دبلوماسيين فرنسيين قولهم إنهم تعوّدوا على هذا النوع من التهديد، بينما يقول آخر إن باريس أخذت علما بالتهديد لكنها لا تعده موقفاً رسمياً من إسرائيل. وترى الصحيفة الفرنسية أن إسرائيل تحاول منع فرنسا من التأثير في دول أخرى مثل بريطانيا وكندا. أما "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، فتطرقت إلى زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لمنطقة الخليج، وقالت إن إسرائيل خفّضت سقف توقعاتها بشأن الزيارة، ونقلت عن مسؤولين إسرائيليين زعمهم أنهم لا يتوقعون من ترامب مواقفَ أو تصريحات كبيرة بشأن إسرائيل، مضيفة أن "مصادر إسرائيلية أكدت استمرار التنسيق الوثيق مع إدارة ترامب خلف الستار رغم التوتر" وزعمت أنه لا توجد خلافاتٌ جوهريةٌ بين الطرفين.

هل يشكّل الذكاء الاصطناعي تهديداً وجودياً؟ 'ثابت كومبتون' يعيدنا إلى حسابات أول تجربة نووية
هل يشكّل الذكاء الاصطناعي تهديداً وجودياً؟ 'ثابت كومبتون' يعيدنا إلى حسابات أول تجربة نووية

سيدر نيوز

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • سيدر نيوز

هل يشكّل الذكاء الاصطناعي تهديداً وجودياً؟ 'ثابت كومبتون' يعيدنا إلى حسابات أول تجربة نووية

حُثّت شركات الذكاء الاصطناعي على تكرار حسابات السلامة التي استند إليها أول اختبار نووي لروبرت أوبنهايمر قبل إطلاق أنظمتها فائقة القدرة. فقد صرّح ماكس تيجمارك، وهو خبير رائد في مجال سلامة الذكاء الاصطناعي، بأنه أجرى حسابات مشابهة لتلك التي أجراها الفيزيائي الأميركي آرثر كومبتون قبل اختبار ترينيتي، ووجد احتمالا بنسبة 90% أن يُشكّل الذكاء الاصطناعي المتطور تهديدا وجوديا. وفي ورقة بحثية نشرها تيجمارك وثلاثة من طلابه في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT)، أوصى الباحثون بحساب 'ثابت كومبتون' المُعرّف في الورقة بأنه احتمال خروج ذكاء اصطناعي فائق القدرة عن السيطرة البشرية، وفق صحيفة 'غارديان'. أنظمة سلامة عالمية وقال تيجمارك إنه ينبغي على شركات الذكاء الاصطناعي أن تتحمل مسؤولية الحساب الدقيق لما إذا كان الذكاء الاصطناعي الفائق (ASI) – وهو مصطلح يُطلق على نظام نظري يتفوق على الذكاء البشري في جميع الجوانب – سيفلت من السيطرة البشرية. وأضاف: 'على الشركات التي تُطوّر الذكاء الفائق أن تحسب أيضا ثابت كومبتون، وهو احتمال فقدان السيطرة عليه'. كما أشار إلى أنه 'لا يكفي القول نشعر بالرضا تجاهه، بل عليهم حساب النسبة المئوية'. ولفت تيجمارك إلى أن إجماعا على ثابت كومبتون، تحسبه شركات متعددة، سيخلق 'الإرادة السياسية' للاتفاق على أنظمة سلامة عالمية للذكاء الاصطناعي. 'سباق خارج عن السيطرة' يشار إلى أن تيجمارك، أستاذ الفيزياء وباحث الذكاء الاصطناعي في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، هو أيضا أحد مؤسسي معهد مستقبل الحياة، وهي منظمة غير ربحية تدعم التطوير الآمن للذكاء الاصطناعي، وقد نشر رسالة مفتوحة في عام 2023 تدعو إلى التوقف مؤقتا عن بناء أنظمة ذكاء اصطناعي قوية. ووقّع الرسالة أكثر من 33000 شخص، بمن فيهم إيلون ماسك – أحد الداعمين الأوائل للمعهد – وستيف وزنياك، المؤسس المشارك لشركة آبل. وحذرت الرسالة، التي صدرت بعد أشهر من إطلاق ChatGPT حقبة جديدة من تطوير الذكاء الاصطناعي، من أن مختبرات الذكاء الاصطناعي عالقة في 'سباق خارج عن السيطرة' لنشر 'عقول رقمية أكثر قوة' لا يمكن لأحد 'فهمها أو التنبؤ بها أو التحكم فيها بشكل موثوق'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store